أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سامان كريم - الولايات المتحدة بعد قرار مجلس الأمن الدولي !















المزيد.....

الولايات المتحدة بعد قرار مجلس الأمن الدولي !


سامان كريم

الحوار المتمدن-العدد: 522 - 2003 / 6 / 23 - 11:43
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



على هامش قرارات بول بريمر

[email protected]
هيأ قرار مجلس الأمن الدولي المرقم 1483 أرضية مناسبة لحكومة أمريكية متطرفة كي تستغل هذا الإجماع الدولي لتمرير سياساتها في العراق وفق مشيئتها وكما تنسجم مع مصالحها الإستراتيجية، ولإبعاد الأخرين وخصوصا إبعاد الجماهير المتعطشة للحرية في العراق عن رسم مستقبلها و تحديد مصيرها بنفسها بعيداَ عن السياسات الأمريكية وقسوتها. إن محتوى القرار الذي سمي خاطئاَ بغية تضليل الراي العام بقرار "رفع الحصار الإقتصادي والتي "لا يمت بصلة بآفاق وتطلعات الجماهير في العراق و الحركة الإنسانية والمتمدنة في العالم، حيث هناك فقرتان فقط من 27 فقرة، تتناول القضية الأصلية المطروحة أمام العراقيين، والتي تتمثل بقضية السلطة والحكومة الآتية للعراق، وهما تحديدأ الفقرتان الرابعة والتاسعة، ولكن هاتين الفقرتين تتناولان تلك المسألة بشكل فضفاض ومبهم لكي لايدلان على اي شئ ملموس  لجماهير العراق. الفقرة الرابعة تقول لنا " يطلب من السلطة ان تعمل بما يتسق مع ميثاق الأمم المتحدة والقوانين الدولية الأخرى ذات الصلة، على تحقيق رفاه الشعب العراي عن طريق إدارة الفعالية للإقليم،.... وتهيئة الظروف التي يمكن فيها للشعب العراقي ان يقرر بحرية مستقبله السياسي،" ( التأكيد من نص القرار الصادر من مجلس الأمن/S/RES/1483(2003)) اما الفقرة التاسعة "يؤيد قيام شعب العراق، بمساعدة السلطة وبالعمل مع الممثل الخاص، بتكوين إدارة عراقية مؤقتة بوصفها إدارة إنتقالية يسيرها العراقيون، إلى أن ينشئ شعب العراق حكومة ممثلة له معترف بها دولياَ وتتولى مسؤوليات السلطة،"( التأكيد من نص القرار).
إذا ننظر إلى محتوى هذين الفقرتين، يتباين عمق المستنقع الذي وقعت فيه الأمم المتحدة ومؤسساتها، كأداة ووسيلة بأيدي الولايات المتحدة، لتبرير سياساتها حسب ما تشاء ومن جانب أخر ان القرار الذي ذكرناه أعلاه، لا يفرض على السلطة المحتلة اي شئ بل يؤيد او يطلب من الولايات المتحدة، اي يبقى دور مجلس الأمن والامم المتحدة خالي الوفاض، فإذا دلت ذلك على شئ، فإنما تدل على نقطة تحول وإنعطاف تاريخي في مسار المنظمة الدولية، وشيخوختها وتضييق أرضية بقائها كسلطة دولية تهدف إلى حفظ الأمن والسلم الدوليين والتي نشأت تلك المنظمة من أجلها قبل أكثر من خمسين سنة، حسب مواثيقها و إدعاء مؤسسيها. لنتمعن معاَ على صيغة كتابة القرار ومحتواه السياسي الذي يضع كامل السلطات و تسيير شؤون البلاد في ايدي المحتلين دون سواها.
أولآ/ نبدأ من " تهيئة الظروف التي يمكن فيها للشعب العراقي ان يقرر بحرية مستقبله السياسي": هذه الفقرة، مفعمة بالتمويه والضبابية التي لاحدود لها، ومن جانب أخر فيها نظرة متعالية ومتعجرفة للولايات المتحدة والموقعين على هذا القرار، بحيث لا تعطي حقاَ الفرصة لجماهير العراق أن تشارك في تهيئة مثل هذه الظروف، و تقول لهم إنكم لم تبلغوا بعد سن الرشد حتى تقررون مصيركم السياسي و علينا نحن بصفتنا " السلطة المحتلة" أن نهيئكم لهذا القرار، وهذا إجحاف وتنكيل بالجماهير ونظرة دونية للجماهير في العراق. ولكن بغض النظر عن هذه النظرة فلنرى  كيف يهيئؤن الظروف ا؟! ماهي آليات هذه التهيئة للظروف التي يمكن فيها الشعب العراقي أن يقرر بحرية؟!  القرار لا يدلنا على اية آليات يذكر، لذلك تضع كافة الوسائل والآليات في أيادي المحتلين كما تشاء وحسب مصالحها. والمقارنة السطحية لهذة الأليات مع الواقع الحال في العراق، تقول لنا أن الآليات والوسائل المتاحة في المنظور الأمريكي ليس سوى مصالحها و ضمان تلك المصالح باية وسيلة، فهي تدرس كافة الطرق لإبعاد الجماهير عن تقرير مصيره بشكل سافر، حيث نرى بول بريمر حاكم الأمريكي المنتدب، يصدر قرارا" تلو القرار لمصلحة إدارته، حتى المعارضة البرجوازية الواقعة التي تحتضنها  لم تفلت من قراراته.
ثانياَ/ " يؤيد قيام شعب العراق، بمساعدة السلطة.... إلى أن ينشئ شعب العراق حكومة ممثلة له معترف بها دولياَ وتتولى مسؤوليات السلطة". ( التأكيد لنا). القرار يؤيد الجماهير في العراق لتشكيل حكومتها التمثيلية بمساعدة السلطة اي بمساعدة المحتلين، وحين تتولى هذه الحكومة التمثيلية مقاليد الحكم، ستقوم بما قامت بها السلطة المحتلة وليس حسب مقتضيات الظرف العراقي و تطلعات الجماهير فيه!!، إذن بيت القصيد واضح لللعيان. لا شك فيه، ان هذا القرار  كتبت ونقحت من قبل اللجنة الخاصة التابعة للبنتاغون وحسب المصالح الإستراتيجية الأمريكية وشركاتها العالمية العملاقة، وتمت المصادقة عليه حسب الدور الريادي للولايات المتحدة الأمريكية في هذه المرحلة، أي بصفتها الرائد الأول  للدول الراسمالية الكبرى. فحسب هذه الفقرة، أن الجماهير في العراق ليس بإمكانهم إنشاء سلطتهم او حكومتهم المستقلة، وعلى اساس هذا القرار يجب مساعدتهم من قبل المحتلين، وبعد مساعدتهم وتهيئتهم سيتمكنون من القيام بهذا المهام، اي تشكيل الحكومة التمثيلية، عليهم ان يتبعوا الخطوات الأمريكية وممارسة مسؤوليات هذه السلطة بعد أن تنتهي مهمامها الإحتلالية، فبدونها أي بدون إتباع الخطوات الامريكية وسياساتها التي ستضعها حتما في المواثيق والدساتير والقوانين والمعاهادات االسرية بينها وبين الحكومة العراقية التمثيلة التي ستحل محلها بعد إنتهاء إحتلالها، ستخالف هذا القرار، ولا تتماشى مع الرغبة الأمريكية وستكون الاحتلال مستمرة، نظراً لعدم إيفاء هذا الحكومة بالقرارات الدولية !!. إذن بدون حكومة مطيعة وليس تابعة فقط التي ستخلف الأحتلال سوف لن تكون هناك حكومة تمثيلية لجماهير العراق، بمنظور مجلس الأمن والولايات المتحدة خصوصاَ. فإذا هبَ الجماهير في العراق ضد المحتلين، وإذا أرادوا أن يشكلوا حكومتهم بعيداَ عن الإدراة الامريكية وحسب ارادتهم المستقلة، فستكون مخالفاَ لهذا القرار وطبعاً للمصالح الامريكية، وستضع العراق في دوامة القرارات الدولية ! و التهديدات الأمريكية، هذا هو مضمون هذا القرار الذي تنسجم تماماَ مع المصالح الأمريكية في العراق والمنطقة عموماَ.
بعد هذا القرار اطلقت ايادي الولايات المتحدة لتمرير ما تتخذه من السياسات و الشؤون الإدارية في العراق، حسب مقتضيات سياساتها، وحسب الظرف السياسي الداخلى وموازين القوى بين التيارات الإجتماعية وطموحاتهم وما ستقبالها من جانب الإدراة الأمريكية، وعلى هذا الأساس يقوم بول بريمر بتغير آليات عمله يومياَ، فتارة يقول "سننعقد مؤتمرا وطنيا موسعاً في منتصف شهر تموز" وتارة اخرى يقول نلغي هذا المؤتمر وكل قرارات المؤتمرات السابقة للمعارضة البرجوازية العراقية بما فيها مؤتمر لندن التي وضعت كافة تيارات المعارضة البرجوازية في خانة السياسات الامريكية بلا حدود، كما يسعى إلى تغيير كل ما قام به سلفه غارنر او زالماي خليل زادة دون أي إعتبار لهما ولكافة التيارات في المعارضة البرجوازية من أمثال الحزب الديمقراطي الكردستاني و الإتحاد الوطني الكردستاني و الوفاق الوطني والمجلس الأعلى للثورة الإسلامية وال CIN وحزب الدعوة والشيوعي الذين إنضموا إلى دائرة المؤتمر الموسع للقوى "الوطنية" العراقية أخيراَ !! إذن لقد خدعوهم مرة أخرى، وللأسف ليس عندى جهاز حاسوب كي احسب عدد المرات التي إنخدعت بها هذه المعارضة وخصوصا القومية الكردية منها. وعليه فقد أصبحت كل القرارت و المؤتمرات السابقة لهذه المعارضة جزء من التأريخ المنسي وموضع سخرية الجميع، وأخيرا" وليس آخرا" يسعى بول بريمر إلى تشكيل مجلس إستشاري، سيكون تحت سلطته و يعمل بأمرته مباشرة، كإدراة إنتقالية، وبسلطة محدودة. ولا يتطرق لا من قريب ولا من بعيد عن الفيدرالية ولا عن التعددية والديمقراطية  !! بل يركز على المجلس الإستشاري أو مجلس السياسي حسب مقبلة بريمر مع بىبىسي اون لاين، وبهذا الخصوص فمن المرجح أن لا يمنح تلك المعارضة حتى الصلاحيات المحدودة التي وعد بمنحها لهم، في حين هناك حديث عن عقد مؤتمر عراقي موسع يقرر شكل الحكم المقبل ويختار حكومة عراقية في مدريد على غرار مؤتمر مدريد لقضية الصراع العرابي- الإسرائيلي.
هذه اوتلك لا فرق في المضمون، فكل أطروحات المعارضة البرجوازية العراقية و قرار مجلس الأمن و الحكومة الامريكية و ممثلها في العراق بول بريمر، متفقون على قضية إبعاد جماهير العراق من دورها في رسم مستقبله و تحديد شكل  حكومته. أما بخصوص دور الجماهير و القوى التقدمية في العراق، الجماهير المليونية التي تناضل من أجل حياة أفضل، وتناضل من أجل الرفاه والحرية و تصارع من اجل لقمة عيشه، عليه أن لا ينتظر في غرفة الإنتظار، بل عليهم ان يوحدوا وينضموا صفوفهم حول تطلعاتهم وآمالهم التي تضمنتها "بيان الحريات السياسية" و "قرار الحزب الشيوعي العمالي العراقي حول الأوضاع السياسية في العراق وسقوط النظام البعثي وسياساتنا" الصادرة من قبل الحزب الشيوعي العمالي العراقي، والمنشورة في عدد 88 من هذه الجريدة، وعليه فإن هذه السياسات تتمحور حول تهيئة أرضية مناسبة لجعل جماهير العراق قادرا" على تحديد مصيره السياسي بحرية تامة وتحديد شكل حكومته، و بآليات واضحة كخروج قوى الإحتلال من العراق فوراَ على أن تحل الأمم المتحدة لفترة معينة محلها، وأن تتلخص مهماتها في  إنتزاع الأسلحة من كافة القوى، وضمان الحريات السياسية لجماهير العراق باوسع مايمكن، وتحديد مدة لاتقل عن ستة اشهر لإنتخابات حرة وسرية وعامة تحت إدراتها ومراقبتها، ويستوجب في هذه المدة ضمان الحريات السياسية للجماهير وللأحزاب السياسية ومنحم إمكانات متساوية، وعندئذ اي بعد إتمام الإنتخابات و تشكيل الحكومة العراقية ستكون النهاية لمهمام الأمم المتحدة. نحن نرى ان الحكومة الأتية في العراق يجب ان تكون حكومة غير قومية وغير دينية نظراَ وذلك لتلافي الصدامات القومية والدينية، فقط بوسع حكومة كهذه القيام بتحجيم دور التيارت الرجعية القومية والإسلامية. وعليه فهل ستهب الرياح بعكس إتجاه السفينة الأمريكة المعبئة بالسلاح؟ سيكون الجواب إيجابيا" إذا حقق جماهير العراق حضورها السياسي و تماسكها التنظيمي وإلتف حول المطالب المدرجة في البيان والقرار الذين ذكرناهما أعلاه، وسيكون الجواب سلبيا" أذا أستسلم الجماهير للإنتظار ولما سيفعله الحكومة الأمريكية والتيارت الاخرى في المعارضة البرجوازية، وستكون الاشهر القادمة محك موضوعي للإجابة على تلك الاسئلة. نحن في الحزب الشيوعي العمالي نحاول جاهداً، لتحقيق الحضور السياسي للجماهير العراق.

 



#سامان_كريم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ورطة المعارضة البرجوازية العراقية ! على هامش قرارات بول بريم ...
- التوآمان الارهابيان و القطب العالمي الثاني
- الوطنية-، شعار لتحميق الجماهير!
- حكومة اللن?ة، حكومة لفرض الفقر والخنوع!
- أعوان الجلبي وقرع طبول البعثيين!
- هربَ الجلبي خوفاً من المواجه السياسية !
- الصمود بوجه الحملة الأمريكية، حتى ولو سقط -صدم حسين- في السا ...
- الحكومة العسكرية؛ دكتاتورية الطبقة البرجوازية في مرحلتها الإ ...
- ردُّ على، ردّ حركة الديمقراطيين العراقيين لرسالتنا!
- - المراة العراقية- تطالب بالمساواة الكاملة بين الرجل والمرأة ...
- اليمين الإسرائيلي بقيادة شارون، مسؤولُ عن إستئناف العمليات - ...
- حول موافقة دكتاتور العراق- صدام حسين- على عودة المفتشيين الد ...
- نقد نقادنا، على هامش مقال " للأستاذ " والي الزاملي
- رسالة مفتوحة إلى حركة الديمقراطيين العراقيين حول ندائكم المو ...
- العالم يقع بين شكلين من الإرهاب
- شباب العراق بين مطرقة القومية وسندان الاسلام السياسي!
- الحرب ضد العراق ليس حتمية!
- يجب صد السياسة التركية، تجاه كردستان العراق!
- الخطة العشرية للنهوض الاقتصادي والإجتماعي والطبقة العاملة في ...
- الشيوعية العمالية والإئتلافات في المعارضة البرجوازية العراقي ...


المزيد.....




- قيادي كبير من حماس: النصر قاب قوسين أو أدنى وسننتصر ونهدي ال ...
- مصارعة الثيران: إسبانيا تطوي صفحة تقليد عمره مئات السنين
- مجازر جديدة للاحتلال باستهدافه 11 منزلا برفح ومدرسة للأونروا ...
- الجراح البريطاني غسان أبو ستة يتحدث عن المفاجأة الألمانية في ...
- العثور على جثث يُشتبه أنها لأستراليَين وأميركي فقِدوا بالمكس ...
- العلاقات التجارية والموقف من روسيا.. الرئيس الصيني في أوروبا ...
- الحوثيون يعلنون إحباط أنشطة استخباراتية أمريكية وإسرائيلية ب ...
- الجزائر تعدل قانون العقوبات.. المؤبد لمسربي معلومات أو وثائق ...
- المغرب.. ارتفاع حصيلة ضحايا التسمم الغذائي في مراكش
- المغرب.. -عكاشة- ينفي محاولة تصفية سجين


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - سامان كريم - الولايات المتحدة بعد قرار مجلس الأمن الدولي !