أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد كشكولي - النفط والغاز سلاح بفوهتين متعاكستين في معارك المصير















المزيد.....

النفط والغاز سلاح بفوهتين متعاكستين في معارك المصير


حميد كشكولي
(Hamid Kashkoli)


الحوار المتمدن-العدد: 7822 - 2023 / 12 / 11 - 14:21
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


العواطف في السياسة عواصف

حسب الاحصائيات الاقتصادية ، يعتمد العالم على النفط العربي بنسبة 44.5% من الإنتاج العالمي للنفط، وعلى الغاز العربي بنسبة 17.3% من الإنتاج العالمي للغاز. ومن بين الدول الغربية، تعتمد الولايات المتحدة بشكل رئيسي على إنتاجها الخاص، وتستورد النفط والغاز من الدول العربية بنسبة 13.7% و 4.1% على التوالي 2. بينما تعتمد دول أوروبا بشكل أساسي على روسيا لتلبية احتياجاتها من النفط والغاز، وتستورد النفط والغاز من الدول العربية بنسبة 2.9% و 1.3% على التوالي 3.
منذ اندلاع الحرب الروسية الأوكرانية في عام 2022، زادت أهمية النفط والغاز العربي بالنسبة لبلدان الغرب، حيث سعى الاتحاد الأوروبي إلى تقليل اعتماده على النفط والغاز الروسي. وقد أدى هذا إلى زيادة الطلب على النفط والغاز العربي، مما أدى إلى ارتفاع أسعارهما. ورغم ذلك، لم يعد الغرب يستورد النفط الخليجي الا بما يعادل ٢٪؜ لمليء الاحتياطي معظم انتاج النفط العربي يذهب شرقا إلى الهند و دول اسيا. وإن اكبر مستورد حالياً لنفط السعودية والخليج هو الصين واليابان والهند و سوف يسبب قطع النفط عنهم المزيد من الانتصارات للغرب والمزيد من إضعاف الشرق ولن يفيد القضية الفلسطينية.

المطالبات باستخدام النفط والغاز سلاحا بوجه الغرب لا تنم إلا عن جهل اصحابها بما يدور في العالم، إذ يبدو أنهم ما زالوا منغلقين في قوقعة السبعينيات من القرن الماضي وزمن البطولات الماضية ، ويعتقدون أن الغرب بعد ٤٠ سنة لم يحم نفسه من هذه القرارات بخطط اقتصادية وسياسية مسبقة. لا يعلمون أن امريكا وبلدان الغرب، بعد قطع النفط إبان حرب تشرين 1973 وضعت خطة الاكتفاء الذاتي والبحث عن وسائل للاستغناء عن الطاقة الاحفورية. وتعمل بلدان الغرب على زيادة اعتمادها على مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، لتقليل اعتمادها على النفط والغاز الأحفوري. ومع ذلك، فإن هذه الجهود ستستغرق وقتاً طويلاً لتحقيق نتائج ملموسة.

سياسة النفط والغاز سلاحا غير العقلانية لا تحمي الأنظمة العربية وأراضي العرب وشعوبها وثرواتها في حال انجرف العرب وراء استفزاز الغرب لجرّهم لحرب شاملة لا تُبقِ ولا تذر .
إن الغرب اليوم ينتج النفط أو يستورده من دول اغلبها ليست عربية. فليس الحل في ايقافه، بل العكس سيكون تأثيره كارثيا على العرب انفسهم.
اولا : نعم ان قطع العرب امدادات النفط الى الغرب قد يؤذي الغرب كثيرا وقد يكون هذا سببا لحروب كثيرة قد لا تحمد عقباها، ولكن هل فكرنا بالمقابل ماذا سيحدث للعرب ما اذا حرموا انفسهم من الاموال المتأتية من النفط؟
ثانيا : ماذا لو تقبل الغرب هذه العقوبات العربية بروح رياضية وتضامنوا مع حلفائهم وعملوا بمبدأ المعاملة بالمثل وحرموا العرب وخاصة العرب الحاكمة من الغذاء والتكنولوجيا والدواء والملابس وما الى ذلك؟
ثالثا : ألا يعلم أصحاب فكرة سلاح الطاقة ان الغرب أصبح قريبا جدا من الطاقة البديلة اي انه يقلل اعتماده على مصادر الطاقة المؤذية للطبيعة فماذا لو استطاع تحمل بعض الوقت حتى يستغني نهائيا عن النفط والغاز العربيين؟
رابعا : ماذا لو أخذوا العرب افراديا فعاقبوا دولا كما فعلوا أيام النظام البعثي بمبدأ النفط مقابل الغذاء؟
خامسا : ماذا لو شجعوا الشعوب العربية على الديمقراطية وحرضوهم على حكامهم؟
سادسا : ماذا لو توددوا لغير العرب من منتجي النفط مقابل اعطائهم حرية التصرف في الخليج؟
سابعا : ماذا لو حاصروا الخليج كله ومنعوا دخول البواخر اليه؟
لا شك أن رد فعل بلدان الغرب في حال قطع العرب النفط والغاز عليها سيكون رد فعل شديدًا، حيث ستواجه هذه البلدان تحديات كبيرة على الصعيدين الاقتصادي والسياسي.
على المستوى الاقتصادي، سيؤدي قطع النفط والغاز العربي إلى ارتفاع أسعار الطاقة بشكل كبير، مما سيؤدي إلى ارتفاع معدلات التضخم وانخفاض النمو الاقتصادي. كما سيؤدي إلى زيادة الأعباء على الأسر والشركات، مما قد يؤدي إلى اضطرابات اجتماعية.
على المستوى السياسي، سيؤدي قطع النفط والغاز العربي إلى زيادة التوتر بين بلدان الغرب والدول العربية، مما قد يؤدي إلى تدهور العلاقات بين الطرفين. كما قد يؤدي إلى إعادة ترتيب التحالفات في المنطقة، حيث قد تسعى بلدان الغرب إلى زيادة تعاونها مع دول أخرى مصدرة للنفط والغاز، مثل الولايات المتحدة وروسيا.
وفيما يلي بعض ردود الفعل المحتملة لبلدان الغرب في حال قطع العرب النفط والغاز عليها:
• فرض عقوبات اقتصادية على الدول العربية: قد تفرض بلدان الغرب عقوبات اقتصادية على الدول العربية، مثل حظر السفر أو تجميد الأصول، بهدف الضغط على هذه الدول لإعادة فتح صادرات النفط والغاز.
• تعزيز التعاون مع دول أخرى مصدرة للنفط والغاز: قد تسعى بلدان الغرب إلى تعزيز تعاونها مع دول أخرى مصدرة للنفط والغاز، مثل الولايات المتحدة وروسيا، بهدف تقليل اعتمادها على النفط والغاز العربي.
• زيادة الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة: قد تسعى بلدان الغرب إلى زيادة الاستثمار في مصادر الطاقة المتجددة، مثل الطاقة الشمسية وطاقة الرياح، بهدف تقليل اعتمادها على النفط والغاز الأحفوري.
وبشكل عام، سيكون رد فعل بلدان الغرب في حال قطع العرب النفط والغاز عليها رد فعلًا متدرجًا، حيث ستعتمد الخطوات التي تتخذها هذه البلدان على مدى استمرار قطع الصادرات النفطية والغازية العربية.
ويمكن القول إن قطع العرب النفط والغاز عن بلدان الغرب سيكون بمثابة ضربة قوية للاقتصاد العالمي، حيث سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة بشكل كبير، مما سيؤثر على جميع دول العالم.
و ستخسر البلدان العربية خسارة اقتصادية كبيرة في حال قطع النفط والغاز عن الغرب. حيث تشكل عائدات النفط والغاز مصدرًا رئيسيًا للدخل بالنسبة للعديد من الدول العربية، حيث تمثل هذه الإيرادات حوالي 60% من عائدات الحكومة في بعض الدول.
ومن الخسائر الاقتصادية التي ستواجهها البلدان العربية في حال قطع النفط والغاز عن الغرب:
• انخفاض الإيرادات الحكومية: سيؤدي انخفاض صادرات النفط والغاز إلى انخفاض الإيرادات الحكومية، مما سيؤدي إلى تقليص الإنفاق الحكومي على الخدمات العامة، مثل التعليم والصحة والبنية التحتية.
• ارتفاع معدلات البطالة: سيؤدي انخفاض الإيرادات الحكومية إلى انخفاض الاستثمارات، مما سيؤدي إلى ارتفاع معدلات البطالة.
• انخفاض النمو الاقتصادي: سيؤدي انخفاض الإيرادات الحكومية وارتفاع معدلات البطالة إلى انخفاض النمو الاقتصادي.
• زيادة الفقر: سيؤدي انخفاض النمو الاقتصادي إلى زيادة الفقر في البلدان العربية.
بالإضافة إلى ذلك، سيؤدي قطع النفط والغاز عن الغرب إلى تعطيل عملية التنمية والتطور في العالم العربي، حيث ستفقد الدول العربية مصدرًا مهمًا لتمويل مشاريعها التنموية.
وبشكل عام، سيكون قطع النفط والغاز عن الغرب بمثابة ضربة قوية للاقتصاد العربي، حيث سيؤدي إلى تدهور الأوضاع الاقتصادية والاجتماعية في العديد من الدول العربية.
في حال قطع العرب النفط والغاز عن الغرب، فمن الممكن أن يتحقق لهم بعض الأهداف السياسية، مثل تلبية مطالبهم بحل القضية الفلسطينية.
وذلك لأن قطع النفط والغاز عن الغرب سيكون له تأثير كبير على الاقتصاد العالمي، حيث سيؤدي إلى ارتفاع أسعار الطاقة بشكل كبير، مما سيؤدي إلى اضطرابات اجتماعية واقتصادية في العديد من دول العالم.
وفي ظل هذه الظروف، قد تكون بلدان الغرب أكثر استعدادًا للتفاوض مع الدول العربية لتحقيق أهداف سياسية معينة، مثل تنشيط المفاوضات حول القضية الفلسطينية لإيجاد حل لها.
ولكن من المهم الإشارة إلى أن قطع النفط والغاز عن الغرب سيكون له أيضًا آثار سلبية على الاقتصاد العربي، حيث سيؤدي إلى انخفاض الإيرادات الحكومية وارتفاع معدلات البطالة والفقر.
لذلك، فإن قرار قطع النفط والغاز عن الغرب يجب أن يكون قرارًا مدروسًا جيدًا، حيث يجب على الدول العربية أن توازن بين المكاسب السياسية المحتملة والمخاطر الاقتصادية المحتملة.
وفي عصر العولمة هذاـ ثمة عوامل قد تؤثر تأثيرا حاسما على إمكانية تحقيق العرب لأهدافهم السياسية في حال قطع النفط والغاز عن الغرب:
• مدى توحد الدول العربية في موقفها من القضية الفلسطينية: إذا كانت الدول العربية موحدة في موقفها من القضية الفلسطينية، فسيزيد ذلك من قوة موقفها التفاوضي مع بلدان الغرب.
• مدى استعداد بلدان الغرب للتفاوض مع الدول العربية: إذا كانت بلدان الغرب مستعدة للتفاوض مع الدول العربية، فسيزيد ذلك من إمكانية تحقيق العرب لأهدافهم السياسية.
• مدى قدرة الدول العربية على تحمل الآثار الاقتصادية لقطع النفط والغاز عن الغرب: إذا كانت الدول العربية قادرة على تحمل الآثار الاقتصادية لقطع النفط والغاز عن الغرب، فسيزيد ذلك من قدرتها على تحقيق أهدافها السياسية.
ويجب أن نعلم أن الظروف السياسية الدولية اليوم تختلف عن ظروف السبعينيات من القرن الماضي، حيث الحرب الباردة والدعم السوفيتي للعرب، ومواقف عربية موحدة إلى حد ما.
ففي السبعينيات من القرن الماضي، كانت الحرب الباردة في أوجها، وكانت الدول العربية مقسمة بين معسكرين، معسكر الولايات المتحدة ومعسكر الاتحاد السوفيتي. وكان الاتحاد السوفيتي يدعم الدول العربية في صراعها مع إسرائيل، مما أعطى الدول العربية بعض الأوراق الرابحة في التفاوض مع الغرب.
أما اليوم، فقد انتهت الحرب الباردة، وأصبحت الدول العربية أكثر استقلالية في سياستها الخارجية. كما أن الدول العربية ليست موحدة في موقفها من القضايا الإقليمية، مما يضعف من قدرتها على تحقيق أهدافها السياسية.
وفيما يلي بعض العوامل التي أدت إلى اختلاف الظروف السياسية الدولية اليوم عن ظروف السبعينيات من القرن الماضي:
• النهاية الرسمية للحرب الباردة في عام 1991: أدت نهاية الحرب الباردة إلى انهيار الاتحاد السوفيتي، مما أدى إلى فقدان الدول العربية للدعم السوفيتي.
• التغيرات في النظام الدولي: أدت العولمة والتغيرات في النظام الدولي إلى زيادة استقلال الدول العربية في سياستها الخارجية، وازدياد تفاعلها وتداخلها مع العالم.
• الاختلافات بين الأنظمة السياسية العربية: أصبحت الدول العربية أكثر اختلافًا في أنظمة الحكم فيها، مما أدى إلى ضعف الوحدة العربية.
موقف إيران وتركيا من قطع العرب النفط والغاز عن الغرب سيكون معقدًا وصعبًا التكهن به، وذلك لعدة أسباب:
• الاختلافات في المصالح السياسية والاقتصادية بين إيران وتركيا من جهة، والدول العربية من جهة أخرى: تختلف إيران وتركيا عن الدول العربية في مصالحهما السياسية والاقتصادية، حيث تسعى إيران إلى تعزيز نفوذها الإقليمي، بينما تسعى تركيا إلى توسيع نفوذها الاقتصادي. كما أن إيران وتركيا تعتمدان على النفط والغاز بشكل أقل من الدول العربية، مما يجعلهما أقل عرضة للتأثيرات الاقتصادية لقطع النفط والغاز.
• العلاقات المعقدة بين إيران وتركيا من جهة، والدول العربية من جهة أخرى: تتسم العلاقات بين إيران وتركيا من جهة، والدول العربية من جهة أخرى، بالتوتر في بعض الأحيان، وذلك بسبب الخلافات حول القضايا الإقليمية، مثل القضية الفلسطينية والصراع في سوريا.
ويمكن القول إن موقف إيران وتركيا من قطع العرب النفط والغاز عن الغرب سيكون متأثرًا بعدة عوامل، منها:
• مدى توحيد الدول العربية في موقفها من قطع النفط والغاز: إذا كانت الدول العربية موحدة في موقفها من قطع النفط والغاز، فسيزيد ذلك من احتمالية دعم إيران وتركيا لها.
• مدى استعداد الدول الغربية للتفاوض مع الدول العربية: إذا كانت الدول الغربية مستعدة للتفاوض مع الدول العربية، فسيزيد ذلك من احتمالية دعم إيران وتركيا لها.
• مدى قدرة الدول العربية على تحمل الآثار الاقتصادية لقطع النفط والغاز: إذا كانت الدول العربية قادرة على تحمل الآثار الاقتصادية لقطع النفط والغاز، فسيزيد ذلك من احتمالية دعم إيران وتركيا لها.
وفيما يلي بعض السيناريوهات المحتملة لموقف إيران وتركيا من قطع العرب النفط والغاز عن الغرب:
• السيناريو الأول: قد تدعم إيران وتركيا الدول العربية في قطع النفط والغاز عن الغرب، وذلك بهدف الضغط على الدول الغربية لتحقيق أهداف سياسية معينة، مثل حل القضية الفلسطينية.
• السيناريو الثاني: قد تدعم إيران وتركيا الدول الغربية في مواجهة الدول العربية، وذلك بهدف الحفاظ على مصالحهما الاقتصادية أو السياسية.
• السيناريو الثالث: قد تظل إيران وتركيا متحفظة في موقفها، وذلك بهدف عدم الإضرار بمصالحها مع أي من الطرفين.
وبشكل عام، فإن موقف إيران وتركيا من قطع العرب النفط والغاز عن الغرب سيكون متغيرًا، وسيعتمد على مجموعة من العوامل المختلفة.
وإن عملية التطبيع بين بلدان عربية وإسرائيل تقدمت إلى حد كبير، وهناك مصالح مشتركة بين دول عربية وإسرائيل. ومن جهة أخرى فإن عملية التطبيع بين بلدان عربية وإسرائيل يمكن أن تؤدي إلى تحقيق مصالح مشتركة بين الدول العربية وإسرائيل وتصبح عامل فشل سلاح الطاقة.
تهدف الدول العربية وإسرائيل إلى زيادة التجارة بينهما، حيث يمكن أن يستفيد كلا الطرفين من هذه التجارة. كما تسعى الدول العربية وإسرائيل إلى جذب الاستثمارات من بعضهما البعض، مما يمكن أن يعزز اقتصاداتهما. ويسعى الجانبان إلى تعزيز التبادل الثقافي والتعليمي بينهما، مما يمكن أن يساعد في بناء الثقة وفهم الآخر.


مالمو
2023-12-11



#حميد_كشكولي (هاشتاغ)       Hamid_Kashkoli#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الترجمة الأدبية والذكاء الاصطناعي
- ها أنا أعود، والعود أجمل!
- يجب شطب كوبا من قائمة الولايات المتحدة للدول الراعية للإرهاب
- موقد العدم
- إليانور ماركس: - الكلمة الأخيرة.‏
- حول الحرب في أوكرانيا: لا حب لبوتين؛ لا أسلحة للنازيين
- بطولة الأطباء الكوبيين في معارك كوفيد بقلم إيف أوتنبرغ
- ثلالثية الشاعر اليوناني المعاصر ديميتريس لياكوس
- جون لينون غنى للطبقة العاملة
- الوندي رحل؟ لا، لم يرحل فإنّه حاضر بيننا
- خطورة أن يصبح الكذب مألوفاً
- حول العمر
- الأبقار تحلم أيضاً
- حياتنا السويدية: مسكن المسنّين
- حياتنا السويدية- المسبح
- ذكريات وشجون
- نهاية التكوين
- تأمّلات فلسفية: هل الطبيعة ديالكتيكية؟
- من رباعيات جلال الدين الرومي
- طحين الشمس


المزيد.....




- مزاعم روسية بالسيطرة على قرية بشرق أوكرانيا.. وزيلينسكي: ننت ...
- شغف الراحل الشيخ زايد بالصقارة يستمر في تعاون جديد بين الإما ...
- حمير وحشية هاربة تتجول على طريق سريع بين السيارات.. شاهد رد ...
- وزير الخارجية السعودي: حل الدولتين هو الطريق الوحيد المعقول ...
- صحفيون وصناع محتوى عرب يزورون روسيا
- شي جين بينغ يزور أوروبا في مايو-أيار ويلتقي ماكرون في باريس ...
- بدء أول محاكمة لجماعة يمينية متطرفة تسعى لإطاحة الدولة الألم ...
- مصنعو سيارات: الاتحاد الأوروبي بحاجة لمزيد من محطات شحن
- انتخابات البرلمان الأوروبي: ماذا أنجز المشرعون منذ 2019؟
- باكستان.. فيضانات وسيول عارمة تودي بحياة عشرات الأشخاص


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حميد كشكولي - النفط والغاز سلاح بفوهتين متعاكستين في معارك المصير