أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - مهازل اليوم














المزيد.....

مهازل اليوم


حميد حران السعيدي

الحوار المتمدن-العدد: 7785 - 2023 / 11 / 4 - 12:23
المحور: كتابات ساخرة
    


حقوق الأنسان كما نصت عليها المواثيق الدوليه تتعامل معها دولة إسرائيل بطريقة تعجب العم سام وإدارته (الديموقراطيه !!).. ومنها ...
تم الإتفاق بين الكيان الصهيوني والمفاوضين على مرور سكان غزه من حملة الجنسيات الأجنبيه من خلال معبر رفح بإعتبارهم رعايا أجانب ووافقت الجهات الفلسطينيه المعنيه على تنفيذ هذا الإتفاق .. وحين تحركوا إستهدفتهم طائرات إسرائيل واصيب بعضهم بمقتل وفقد البعض الآخر أطرافه وعادوا جميعا الى غزه ليستقبلوا حصتهم من كرم الترسانه الحربيه الأمريكيه التي فتحت ابوابها على اوسع مايمكن لتجهيز جيش إسرائيل بكل مايقتل ويدمر ويحرق كما تشاء إرادة دولة الصهاينه .
تقرر ان يسمح للجرحى ذوي الأصابات الخطيره الى مستشفيات مصريه وحين بدات عملية نقلهم القوات المسلحه الإسرائيليه الملتزمه بحقوق الأنسان وتجنب أصابة المدنيين قررت قصف مستشفيات غزه لقتلهم .
تم فتح معبر رفح لإيصال مايمكن إيصاله لسكان غزه ومع ذلك لم تصل للمستشفيات كميات الوقود الكافيه لتشغيل مولدات كهرباء تنير المستشفيات المليئه بالجرحى حيث تجري عمليات جراحيه في ممرات المستشفيات .
نسبة الأطفال بين شهداء غزه تصل الى مايقارب النصف كتعبير عن حرص إسرائيل على تجنب الاطفال في هجماتها البربريه .
ومن دوال حقوق الأنسان الأخرى المطبقه ماتضمنته دوامة القتل ومطحنة الأبرياء حيث بلغ عدد شهدا غزه مايقارب او يزيد عن 10000 فلسطيني .
لاتخشوا على حقوق الأنسان فدولة نتنياهوا من اكثر الدول حرصا على تطبيقها .



#حميد_حران_السعيدي (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- غازات (منيور)
- ضمير المندوبه
- تمثليات هزليه
- غطرسه وذيول
- إعلام أجير
- حين يثور المظلوم
- الدولار والعجل
- محامي الفساد
- ألأقتصادالعراقي و(شعيوط)
- زلم( النفاه)
- fبزازين عواد أبو الطبكه
- نخيل العراق
- نفط (إرزيج)
- نباح وعقارب
- زمن (الستوتات)
- في إحدى مدن سنغافوره
- لبن حامض و(رمد)
- محافظة (ناسري هاوا)
- إمسيعيده
- جنرالات بلاد الطيب صالح


المزيد.....




- أهمية الروايات والوثائق التاريخية في حفظ الموروث المقدسي
- -خطر على الفن المصري-.. أشرف زكي يجدد رفضه مشاركة المؤثرين ف ...
- هل يحب أطفالك الحيوانات؟ أفلام عائلية أبطالها الرئيسيين ليسو ...
- أحمد عايد: الشللية المخيفة باتت تحكم الوسط الثقافي المصري
- مهرجان -شدوا الرحال- رحلة معرفية للناشئة من الأردن إلى القدس ...
- لغز الإمبراطورية البريطانية.. الإمبريالية مظهر للتأزم لا للق ...
- لغز الإمبراطورية البريطانية.. الإمبريالية مظهر للتأزم لا للق ...
- وصمة الدم... لا الطُهر قصة قصيرة من الأدب النسوي
- حي المِسكيّة الدمشقي عبق الورق وأوجاع الحاضر
- لا تفوت أحداث مشوقة.. موعد الحلقة 195 من قيامة عثمان الموسم ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - حميد حران السعيدي - مهازل اليوم