أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جعفر كمال - المُبتَدأ المُختار















المزيد.....

المُبتَدأ المُختار


جعفر كمال
شاعر وقاص وناقد

(تôôèô‏ ؤôéôم)


الحوار المتمدن-العدد: 7719 - 2023 / 8 / 30 - 15:13
المحور: الادب والفن
    


"هذا المفتتح عنيت بتحقيقه أن يكون مقدمة الجزء الثاني من كتابي النقدي: التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر بين التصريف وجاذبية الصوت. والذي سوف يرى النور في القريب العاجل."
في سياق تطورات القصيدة الحديثة أخذ الشعر العربي يُعبّر عن خاصية التوليد المحدث بأشكال واساليب تشيء استسقاء الإِحَاطة بالمعيون المُتَبَاين إذا وقع في الوزن بلغ مبلغاً مرحباً به، بما يظهر من قبيل فصاحة النص التوليدي بحالته المؤثرة على التلقي، بشرط أن يكون جارياً مجرى اعتدال علم المتوازي المنظوم في الصورة الصوتية، عند الشعراء والشاعرات الملمين بالموهبة التي تتغذى بأثر الشريطة الرصينة التي تثير المعاني الحاصلة على نسج وزنها، وأحكام إدراك التصريع في بنيوية عروض التقفية المتقدم اعتبارها في مراتب النص الشعري بمهارة محكمة، ومن خضم هذا الواقع الجمعي جاءَ الشعر واضحًا يميلُ إلى سهولة فهمِهِ وإدراكه، من وازع مصبّاته الفكريّة والمشاعريّة، وقد اختصّ الشعر بجماليّته وبلاغتِهِ وتباين أسلوبية جوهره، وما تورده الشواهدُ وترسمُهُ الكِناية المُتَخَيَّلة، التي تتصرف في الصورة المحسوسة وليدة السهل الممتنع، التي تربط صياغة مستحدثة بالمجاز اللغوي بتأثير قدرة الشاعرة على منظومة السبك الإيحائي، بوازع تميّز اللغة التي تلاقح اتفاقًا نحوياً بواسطة العلم الانفِعالي عند الشاعرة الملهمة بتأويل الموهبة المرسل بيانها الاستِدلالي بأثر مقايسة مفهوم المنظوم الشعري المتمثل بمظاهر وآليات مصباته الفكرية في موزون استطراد عفوي يحاكي ممدوحة الألفاظ في سيرتها.
منذ زمن كانت النصوص تعلو ذكيّة في بحور العشق والغرام والثأر والتحدّي، التي تمنح المكنونات الحسيّة غايتها في حُسن الموهبة التي تعلي من شأن الفصاحة ديمومتها، ومن جواهر الشعر في العصر الاسلامي وما قبله بقليل نقرأ من بلاغة الشاعر حسان بن ثابت ومثاله ما قاله:

" قومٌ إذا حَارَبُوا ضَرٌوا عَدُوَّهُمُ - أو حَاوَلُوا النّفْعَ في أَشْيَاعِهم نْفَعُوا
سجيّةٌ تلك منهم غيرُ محدثَة - إنّ الخلائقَ فاعلمْ شَرُّهَا البِدَعُ 1 "

وبهذا وما شبيهه فالشاعر جعل من الألفاظ لائقة بالإحساس الذاتي، بتقسيم الحال في البيتين بين النفع في البيت الأول، وفي البيت الثاني أشار إلى أنّ الشرّ يمكن أن يعبّر عنه بالبُدع المكرهة، أن تكون حَرضاً أو تكون بغير نفع للخطب، ومَثَلنا هو ما يلائم المعنى لما فيه من البيان والظهور المحكم باختلاف المعنى الذي يؤتي بالهداية، خاصة ما ورد في جودة النظم ومراعاة السبك الفني المستوفي بالوضوح في نفسية الصورة الشعرية، وهذه الأفانين الفصيحة ببلاغتها وهو أن يكون الكلام مشتملاً على سجعتين يقرن كل واحد منهما على معنى مغاير للمعنى المر الذي أبتلت به طبيعة الدعوة المحمدية وما واجهها من داء "البدع" المستنكرة فيما يتوقف على وجود الشيء المعبر عن كيانه الملموس، من حر داء الخلائق الذين تمثلوا بالجهل ونكران الحقيقة كما وجدها الشاعر حسان بن ثابت ما يقبح في الصورة المرة التي عَبَرَ عن حقيقتها: " إنّ الخلائق فاعلم شَرَّهَا البِدع" وذا تعبير يكشف عن سجية الإنسان المشكك بالإيمان الحسي، فضلاً عن المتعلق العيني بوازع الفطرة الغريزية التي تقارب الواقع الواضح إيمانه.
وهنا يكون بيان الدلالة إما لفظياً وإما استقرائياً، يحاور الفكر البنيوي المتسع في طوره الذي يحتوي منزلة الحكمة المنطوق بها، ولكن مع ظهور التكنولوجيات وصراع الدول على الجغرافيا والسيطرة على الذهب، وعلى منابع الوقود والمصالح الكونية الاستراتيجيّة في حصرها الكلي في جزئيّات جعلت منافذها متعددة واشتغالها يكاد يكون واسع النطاق، وهذا النظام أصبح واقعاً في مجال التحوّلات الاجتماعيّة والصناعيّة والثقافية، حتى أصبحت هذه المصالح تزحف على مرامي جُمانة العلوم والآداب لتقل من قيمتها، فكان رأس المال الماليّ يتحكّم بمصير الإنسان الغربيّ، بينما نجد الانتماء للأحزاب والطوائف والمذاهب انحصرَ في العالم الشرقيّ،
1- سيف الدين أبي الحسن، محمَّد الآمِدي: كتاب الإحكام في أصول الأحكام، الجزء الأول، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة السادسة 2011، ص 189.

حتى أصبح الضعف الثقافي وما أشبه بدون تدبير معرفي يتجه به نحو المواعظ والكتب المعنية بالآداب والعلم الحُضورِي، ولم يزل الفرد العربي حبيس الطوائف والعقد الدينية المتشددة عناوينها.
نقول أن العقل المبدع هو حاضر الوجوب والإمكان فإن القابلية الإبداعية قد تجمع الجليل واللطيف والمختلف الجديد ومثالنا ما أحدثه الشاعر البصري بدر شاكر السياب من فاعلية في اصطلاح علم العروض، في تجنيس يشتمل على مهارة الفصيح في العلم اللغوي الفني، فجعل من مكانة اللفظ وقاراً أشبه بالحُكم الشَّرعي الذي سارت عليه الشعرية المتحولة في وضوح طباق رد العجز على الصدر، وهو ما سارت عليه الشاعرة نازك الملائكة، وعلى أساس هذه الحالتين تشكلت مرحلة جديدة أبان الربع الأول من القرن الماضي 1925، من الشعر العمودي الذي تَوَج الجناس الأدبي منذ مئات السنين، وتلك المرحلة حررت القصيدة من عمودها المرتبط بالقافية اللازمة حتى أصبحت القصيدة العربية خارج لزوم خاصيَّة العمود، ومن حال هذا المعيون توسعت زاوية النظر والاشتغال تقلص الشعر العمودي، وتوسع تأكيد سداد الفكر البنيوي في القصيدة الحديثة، وعلى ضوء ما تقدم نود أن نوضح رأينا في هذه الرؤية خاصة بعد أن أخذت الحداثة توسع تيار النظم الجارف بين الشعر الرجالي والشعر النسائي، الذي ارتبط ارتباطاً وثيقاً بالتحولات التي تخيَّرت قصيدة التفعيلة وبجانبها النص النثري الذي أصبح شائعا أكثره عند المرأة مما هو عليه عند الرجال.
وفي هذا المجال لعبت عدة عوامل ثقافية دوراً من أكثر الأدوار أهمية في عصرنا الحالي، والسبب توسع الحريات الاجتماعية المعنية بالمرأة، بواسطة الاختلاف في مفهوم "أجزاء الشعر" التي يتقنها الرجل، وتجهله أكثر النساء اللاتي أسمين أنفسهن بالشاعرات!! وبدوري سألت البعض من ال "شاعرات" عن ماذا يعني: " أجزاء الشعر؟" وكان الجواب منهن يصب في الجواب الهابط المقرون بالجهل، بينما نجد الجواب بذات المعنى عند الرجال واضحا، ولهذا أتخذ الشعر بخلاف انطباع ماضيه عند الأديبَ العربيَّ مساراً واضحاً في مساره المعاصر، من حيث فضاء الموهبة بين الرجل والمرأة، خاصّة بعد الستينيات من العصر المُنصرم..
أصاب التجديد ما أصاب من حرية الأنظمة الشعرية في حالة الانْقِسام الفرضي من رصانة حققت أثر الحداثة صفوة الإلهام فغدت القصيدة تنتشر عند الكثير بين الشباب والفتيات بتأثير التبدلات الاجتماعية، التي أثرت موسوعتها التقنية الفكرية بعد أن توسعت فيها آثار الرُّؤية المُتَخَيّلة إلى حد كبير في نوعية النص الأدبي على اختلافه، فقد سمقت الكثير من قامات الأديبات بهذا الخصوص نحو العلا، أمثال الشاعرات اللاتي تم تناولهن في كتابي النقدي في الجزء الأول والجزء الثاني: "التباين في الشعر النسوي العربي المعاصر". والبقية من الشاعرات في هذا المستوى سيكون الجزء الثالث الأمل الذي أجده يتشرف بأسمائهن، خاصة وأن الحداثة أنارت الكثير من ملهمات الشعر بواسطة ميولهن المعني بسياق القصيدة التي تصاهر التغيير الاعْتِبَارِي بعد عام 1950، التى أنارت الأبواب أمامَ هزّة تغيّريّة واضحة وواسعة، أحدثتها صاحبة الشاعريّة الخالدة نازك الملائكة، في متبناها الشعري، وبهذا التبدّل من العموديّ إلى قصيدة التفعيلة التي اعتمدت دلالة العلم المجازي، وبعد هذ التحول الذكي وُلدت نُظم شعريّة أخرى سُمّيت بالقصيدة الحُرّة، وقصيدة " الهايكو" وهذا هجين من نظاميْن شعريّيْن العموديّ والتفعيلة، لكن البنية الداخليّة ترتكز على تحولات اسهمت في رفع مستوى الوعي الفكري النهضوي وعبروا به إلى الأجيال: عطاءً ثراً، الأبرز فيه هو مفهوم الهوية الواضح في مضمون النصّ الزاحف نحو البنية النثريّة موزونة النظم، حتى جاء الجيل الستّينيّ فتوسع بكتابة قصيدة النثر، ومن أهمّ شعراء ذلك الجيل برز: البريكان، طراد الكبيسي، فوزي كريم، حسن عبدالله، عباس بيضون، محمّد الماغوط، شوقي أبي شقرا، يوسف الخال، توفيق الصايغ، فاضل العزاويّ، سامي مهدي، حسب الشيخ جعفر، سركون بولص وآخرون كثر.
ولدت القصيدة الحديثة من معيون أبواب تاريخية واسعة وضعتها شاعرات الدولة الاسلامية، والقليل من شاعرات عاصرن الزمن المشترك بين الجاهلية وما تلاه وهن:
1- هند بنت عتبة.
2- زرقاء اليمامة.
3- الخنساء بنت زهير أبي سلمى.
4- صفية الباهلية.
5- بره بنت عبد المطلب.
6- أم الفضل بنت الحارث الهلالية.
ومن شعر زرقاء اليمامة نأخذ:
خذوا حذركم يا قوم ينفعكم
فليس ما قد أرى بالأمر يحتضر
=
ومن شعر صفية الباهلية نقرأ:
عشنا جميعاً كغضني باتة سمقا
حيناً على خير ما تنمي له الشجرا
=
ومن شاعرات جمعن بين العصر الجاهلي والعصر الاسلامي نأخذ:
1- رابعة العدوية. العصر العباسي.
2- ولادة بنت المستكفي.
3- ليلى الأخيلية.
4- تماضر بنت الشريد.
5- الخرنق بنت بدر."

ومن شعر الخنساء نقرأ:
"بكت عيني وحق لها العويل
وهاض جناحي الحدث الجليل
فقدت الدهر كيف أكلَّ رُكني
الأقوام مودَّتهم قليل"

فكل شاعرة ممن ذكرناهن عُرِفنَ بفصاحة الشعر وترنيمة مؤتلفة، فقد تميّزَ شعرهن باللين والرقة لما يحمله من معان عذبة فيها حزن وشجى، شعر مقر بتفعيل التعليل والمحاورة الجذلة بين الشاعرة وبين الحدث، وهو ما نسميه بالندب أو عزاء الذات، كما لو أنّ النفس ناطقة بالوجدانيات الواعظة لوجه الحق بالهداية، وهذا يؤخذ من جهة التركيز على لاقحة السياق والنظم والمعنى، فيكون الجمع يحكى بألفاظ البديع بوازع نزول البلاغة تحاور البيان المعبر عن ولادة معان غايتها توقظ الأبصار أن تتصل بالانتماء للنسب والفخر به، بوضوح المدح أو التغزل أو التعظيم السَّمَاعي، وهو ما صح في قول الخنساء: " بكت عيني وحق لها العويل ... وهاض جناحي الحدث الجليل " فهذا الندب تمثل في زهو الكلام ورشاقة الصوت في الصورة الشعرية، وهو ما وجب به حكم الأداء الناطق في تتميم اللاقحة بصفة مخصوصة لإزالة المعاضلة في توارد الصيغ المتماثلة، حنى تمتاز بالبسالة والحضور والسؤدد، وكل هذا يعد من البناء الحقيقي لما سار عليه الشعر العربي فيما مضى، أما المعاصرون فمنهم من سار على تلك البنية العذبة، ومنهم من أصبح مؤلفاً ليس له من الشعر بمكانة تؤرخ له شخصيته الأدبية المؤثرة في تاريخ الأدب العربي، والغاية أن تكون منزلته لها تأثير وفائدة للأجيال التي تليه، فهذا وما شاكله وارد في جميع الأمم على اختلاف لغاتها وحضارتها واقتصادها، وكما اوضحنا أن الموهبة تظهر عند الشاعر أو الشاعرة بمظهر دقيق في حاسة المُخَيَّلات المَحْمُول توازيها المُحَصن بأهلية المُدْرِك أنْ يوفي المستحب سياقه النوعي، وفي الوقت ذاته يكون متفقاً نظمه المُرْتَجل بحواس الفطنة الباطنة التي تجعل من المعيون الشعري قابلاً للتلقي وربما يجذب الناقد لتناوله بالملازمة بين الشاعرية والحالة النقدية الصارمة، حتى يكون النقد وارداً على وجهين:
أحدهما: أن يكون المَبْحَث تتوجه فيه المناظرة بنفي أو إثبات مَاهيَّة الشيء بالدليل والتحليل المُسَلئِل المتولد من حيث ثبوت امتيازه، والابتعاد قدر الإمْكَان عن المديح أو الثناء في حال لا يكون النص يستحق ذلك،
وثانيهما: أن يكون الناقد ملتزماً من حيث حمل اللوازم له ذاتاً، وهو أنْ يأتي بالمقاصد والخصائص الحرفية الازمة لحقيقة أسلوبيته أن تكون خاصيته العلمية نافعة وممتعة.

الهامش:
1- سيف الدين أبي الحسن، محمَّد الآمِدي: كتاب الإحكام في أصول الأحكام، الجزء الأول، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة السادسة 2011، ص 189.
2- فروخ، عمر: " الخنساء" كتاب تاريخ الأدب العربي، دار العلم للملايين، الجزء الأول الطبعة الخامسة 1984، بيروت، ص 317.
3- جميع الشاعرات المشار لهن في هذه المقدمة وجدت اسماءهن في ذات المصدر: "تاريخ الأدب العربي" حسب أعلام العصر الجاهلي وصدر الاسلام، باختلاف الصفحة.



#جعفر_كمال (هاشتاغ)       تôôèô‏_ؤôéôم#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الأثر الإرادي الإباحي المركب / يحاكي الجنسانية المنحرفة في ر ...
- اسْتِدارة التجديد عند الروائي حسن البحار / تتطلب النقد الثقا ...
- التَّجَلي الذَّاتِي مبدؤه التَّتْمِيم الحسيّ عند الشاعرة مي ...
- التفويض المُتقدم مباح المَاهِيَّة الاعْتِبَارِيَّة في شاعرية ...
- حديث بيني وبين طير
- التباين في تعدد الموهبة الإبداعية عند الشاعرة العراقية: د. ك ...
- الشعر الموريتاني المحكوم بالتزامن الوراثي / نتناول الشاعرة م ...
- أنوثة تَخَيْرت وجنتيها
- سناها طيف فاها
- النابض الشعري يستوحي مباح الجنسانية / عند الشاعرة: جوزية حلو
- الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة عند د. سعاد الصباح
- الواجهة الشعرية بين القديم والمعاصرة / نتناول الشاعرة سعاد ا ...
- نبوغ المؤثرات الحسيَّة في شاعرية / غادة السمان
- البراعة الصوفية في المعيون اللغوي العربي / عند الشاعرة أمينة ...
- المعاني المقررة في شاعرية يسرا الخطيب
- تدوير المسار الروائي عند أ. د. قصي الشيخ عسكر
- الإحكام والعرفان في إرادة التصوف عند الشاعرة عاتكة وهبي الخز ...
- الروابط المقدسة بين الشاعرة والوطن / عند الشاعرة آمال عبدالق ...
- الصدفة المُيّسَرَة
- وقار - هايكو -


المزيد.....




- تفاعل كبير مع آخر تغريدة نشرها الشاعر السعودي الراحل الأمير ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 158 مترجمة على قناة الفجر الجزائري ...
- وفاة الأمير والشاعر بدر بن عبدالمحسن عن عمر يناهز 75 عاماً ب ...
- “أفلام تحبس الأنفاس” الرعب والاكشن مع تردد قناة أم بي سي 2 m ...
- فنان يحول خيمة النزوح إلى مرسم
- الإعلان الأول حصري.. مسلسل قيامة عثمان الحلقة 159 على قصة عش ...
- أكشاك بيع الصحف زيّنت الشوارع لعقود وقد تختفي أمام الصحافة ا ...
- الكويت.. تاريخ حضاري عريق كشفته حفريات علم الآثار في العقود ...
- “نزلها لعيالك هيزقططوا” .. تردد قناة وناسة 2024 لمتابعة الأغ ...
- تونس.. مهرجان الحصان البربري بتالة يعود بعد توقف دام 19 عاما ...


المزيد.....

- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - جعفر كمال - المُبتَدأ المُختار