أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - قمة اللقاء الثانية الروسية الافريقية بسانبطرزبورگ















المزيد.....

قمة اللقاء الثانية الروسية الافريقية بسانبطرزبورگ


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7688 - 2023 / 7 / 30 - 17:28
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


انعقد اللقاء الثاني بين روسيا الاتحادية ، وبيت الاتحاد الافريقي بالمدينة الجميلة " سانبطرزبوگ " ، " Saint-Pétersbourg " ، طيلة ايام27 و 28 من الشهر الجاري يوليوز 2023 . ومثل اللقاء الأول ، فان اللقاء الثاني لم تحضره الجمهورية الصحراوية العضو بالاتحاد الافريقي ، والمساهم في تحرير قانونه الأساسي ، بما يعطل اية إمكانية من خارج الاتحاد ، او من داخله يبيح طرد أي عضو من الأعضاء المكونين للاتحاد ، خاصة اذا كان من المساهمين في تكوينه بعد حل منظمة الوحدة الافريقية OUA ، التي غادرها النظام المخزني في سنة 1984 ، احتجاجا على اعتراف المنظمة الافريقية بالجمهورية الصحراوية كعضو بها .
واذا كان قبول عضوية الجمهورية الصحراوية ، ضمن منظمة الوحدة الافريقية ، التي ستصبح بعد حلها " الاتحاد الافريقي " ، فان نفس الجمهورية لا تزال بالاتحاد الافريقي ، والنظام المغربي قدم طلب الانضمام الى الاتحاد ، وذهب بعيدا من اجل هذا الانضمام ، عندما اعترف بالجمهورية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، ونشر اعترافه بالجريدة الرسمية للدولة المخزنية عدد : 6539 ، بظهير وقعه الملك محمد السادس بخط يده . لكن وكما اعتقد من اقنعوا الملك بالاعتراف بالجمهورية الصحراوية ، بدعوى سهولة طرد الجمهورية الصحراوية من الاتحاد ، بمجرد الانضمام الى الاتحاد ، فرغم المحاولات المتكررة الفاشلة ، التي حاولها الفريق الدبلوماسي المخزني ، لطرد الجمهورية الصحراوية ، وهي محاولات حصلت عدة مرات ، استعمل فيها الفريق الدبلوماسي المخزني برئاسة الوزير ناصر بوريطة الخشونة والعنف المادي ، ليَحول دون ولوج وفد الدولة الصحراوية قاعة المؤتمرات ، الاّ انه فشل في ذلك ، بعد ان تشبث الاتحاد الافريقي ، بحضور جميع الدول التي تكونه ، بعضوية الدولة الصحراوية ، فان نتائج الخشونة ، إرتدت بالسلب ، ليس على الفريق الدبلوماسي برئاسة ناصر بوريطة ، بل انعكاسها السلبي كان على الدولة المغربية . فهل نجح دعاة الانضمام الجديد للاتحاد الافريقي ، في طرد الجمهورية الصحراوية العضو بالاتحاد الافريقي ، ام انه كلما حاول النظام المغربي طرد الدولة الصحراوية ، كلما تشبثت بها بقية الدول الافريقية ، رغم رشاوى النظام بالملايير ، قدمها باسم الاستثمارات ، التي لم تغفر له دور الاتحاد الافريقي تمسكا ومدافعا عن عضوية الجمهورية الصحراوية . فهل نجح مَنْ وقف وراء انضمام المغرب الى الاتحاد الافريقي ، في طرد الجمهورية الصحراوية من عضويته ، وهي التي ساهمت مع الجزائر في تحرير قانونه الأساسي ، الذي وافق عليه النظام المغربي ، وادى قسم الانضمام بعد اعترافه بالقانون الأساسي ، في جلسة كانت رئيستها إمرأة تنتمي الى الجمهورية الصحراوية .
قد يطرح بعض المسطّلين ( سْطَلْ ) ، سبب غياب الجمهورية الصحراوية عن حضور لقاء روسيا بالاتحاد الافريقي الأول ، وعدم حضورها في لقاء " بطرسبورگ " الثاني ، رغم انها عضو بالاتحاد الافريقي ، ومن دون ان يتسبب هذا الابعاد الروسي للجمهوري الصحراوية ، في احتجاجات قوية من قبل النظام الجزائري ( حليف ) موسكو ، ومن قبل الجمهورية الصحراوية ، لأنها عضو بالاتحاد الافريقي ، واللقاءان الأول والثاني ، جريا باسم الاتحاد كاتحاد ، وبين روسيا الفدرالية ، أي ان اللقاء هذا ، لم يجري بين دول الاتحاد على انفراد ، وانما حصل باسم الاتحاد الافريقي مع الدولة الروسية .
قبل اللقاء الروسي بالاتحاد الافريقي ، في لقاء " بطرسبورگ " الثانی ، سبقت لقاءات مماثلة بين الاتحاد الافريقي ، وبين فرنسا الدولة الجمهورية ، حيث حضر إبراهيم غالي ، الى جانب الملك محمد السادس ، وبالحضور البارز للرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، اللقاء المذكور . وكان نفس الحضور قد تم بين الاتحاد الافريقي ، وبين الاتحاد الأوربي في عاصمة الاتحاد الأوربي Bruxelles ، التي استقبلت غالي كرئيس للجمهورية الصحراوية ، حيث استفاد من نفس البروتكول الذي حظي به رؤساء الدول ، ورؤساء الحكومات الاوربية والافريقية الذين حضروا لقاء Bruxelles ، التي رفرف علم وراية الجمهورية الصحراوية في سماءها عاليا ، الى جانب رايات كل دول الاتحاد الافريقي ، ودول الاتحاد الأوربي ، الى جانب راية النظام المخزني . فأليس هذا الحضور للدولة الصحراوية ، الى جانب كل الدول الاوربية التي حضرت ، كان بمثابة اعتراف غير معلن ، من قبل الاوربيين بالجمهورية الصحراوية ، وهو الاعتراف الذي تمسكوا به عندما رفض الاتحاد الأوربي اعتراف Trump بمغربية الصحراء ، ودعا على هامش هذا الاعتراف ، الى المشروعية الدولية ، والى الأمم المتحدة ، خاصة وقد اعتبر الاتحاد الأوربي اعتراف Trump ، سطوا وتدخلا في عمل الأمم المتحدة ، التي تتولى معالجة النزاع ، الذي اقترب تنزيله ، على خطى حل " تيمور الشرقية " في غضون السنتين القادتين ، او ربما اقل من ذلك Le Timor Oriental ..
لكن هل تصرف روسيا الاتحادية ، بعدم حضور الجمهورية الصحراوية مرتين ، اللقاء الذي تم بين الاتحاد الافريقي وبين روسيا ، كان ارحما ونبلا من الموقف الذي اتخذه الاتحاد الأوربي ، عندما جلس مقعدا مقعدا ، في قاعات المؤتمرات التي عرفها اللقاء بين فرنسا ، وبين الاتحاد الافريقي ، وبين الاتحاد الأوربي والاتحاد الافريقي ، وبين اليابان ، وبين الاتحاد الافريقي ..
فالتصرف بسذاجة وغباوة مع اللقاءين الاثنين ، بين روسيا الاتحادية ، وبين الاتحاد الافريقي ، التي لم تحضرهما الجمهورية الصحراوية ، رغم انها عضو مؤسس للاتحاد الافريقي ، ومساهمة الى جانب النظام الجزائري ، في تحرير القانون الأساسي للاتحاد ، الذي يلزم ويفرض على اية دولة لم تكن عضوا بالاتحاد ، لكي تصبح عضوا كامل العضوية به ، الاعتراف الصريح بالدول التي تكون الاتحاد الافريقي ، وطبعا من ضمن هذا الدول ، الجمهورية الصحراوية التي اعترف بها النظام المخزني ، الاعتراف الصريح في يناير 2017 .. فان عدم حضور الدولة الصحراوية اللقاءين مع روسيا الاتحادية ، لا يعني انّ روسيا في دعوتها للافارقة لحضور اللقاء بينهم وبين روسيا ، انها لا تعترف بالجمهورية الصحراوية ، او انها تؤمن بأطروحة مغربية الصحراء المهزوزة دوليا ، وروسيا من كبار الدول التي تدافع عن مشروعية الدولة الصحراوية ، التي جلست وتجلس معها في عدة لقاءات ثنائية ، دون احداث في ذلك ازعاجا للنظام المخزني المغربي ، الذي تشكل الصحراء هاجسا يهدد وجوده ، ويهدد كل دولته .
الاوربيون عندما تصرفوا مع الاتحاد الافريقي ، فتصرفهم كان باسم الامر الواقع ، الذي لا يمكنهم تخطيه ، رغم خطورة المعضلة الصحراوية على مستقبل النظام السياسي المخزني ، ومن جهة فتصرف الاوربيين كان بسبب عضوية الدولة الصحراوية بالاتحاد ، والافارقة ادرك بشؤون بيتهم ، وكان اللقاء مناسبة لرفض أطروحة مغربية الصحراء ، التي يعتبرونها بمثابة ورم خبيث ، ينتظرون تفجيره عندما تنفذ كل العلاقات ، وكل المجهودات ، في إيجاد حل يروه فقط في فصل الصحراء عن المغرب ، باسم المشروعية الدولية المفترى عليها .
ولو كان لموقف موسكو من جدية ، ولم يكن مجرد مناورة مُلعبة اثناء اللقاء الأول ، كما اللقاء الثاني ، بين روسيا الاتحادية ، وبين الاتحاد الافريقي . هل كان للجزائر وللجمهورية الصحراوية ، انْ يصمتا ، وهم يرون بأمّ اعينهم الخرق الروسي لمكونات الاتحاد الافريقي ، عندما تم استثناء الجمهورية الصحراوية من الحضور ، كما كان عليه الامر مخالفا ، عند اللقاء بين الاتحاد الافريقي وبين فرنسا ، وبين الاتحاد الافريقي ، وبين الاتحاد الأوربي ، وبين الاتحاد الافريقي واليابان .
ان عدم انبعاث احتجاجات من قبل النظام الجزائري ، ومن قبل الدولة الصحراوية العضو كامل العضوية بالاتحاد الافريقي ، كانت مناورة بالاتفاق بين فريق " فلادمير بوتين " ساكن الكرملين Le Kremlin ، وبين النظام الجزائري الذي لزم الصمت ، لعدم حضور الدولة الصحراوية الجزء من الاتحاد الافريقي . ولو لم يكن ما حصل مجرد مناورة والعوبة ، بالاتفاق بين النظام الجزائري ، وبين موسكو ، هل كان للبولساريو وللنظام الجزائري ، وكل الانظمة الاعضاء في منظمة الاتحاد الافريقي ، التي تتشبث بالجمهورية الصحراوية وتدافع عنها ، ان تصمت ولا تحتج ، والخرف سافر من قبل موسكو ، وكأن شيئا لم يحصل على الاطلاق .
ان سكوت النظام الجزائري ، وعدم بكاء جبهة البوليساريو ، وحلفاءهم ، وهم الأكثرية المكونة للاتحاد الافريقي ، كان مناورة بالاتفاق ، بين الكرملين Le Kremlin ، وبين النظام الجزائري الذي وحده يتحكم في كل خرجات وتصريحات البوليساريو ، لان الجزائر هي الدولة الحاضنة ، التي تسلح المنظمة ، وتؤدي أجور الممثلين الدبلوماسيين الصحراويين ، واجور موظفي ومسؤولي الجمهورية الصحراوية ، والحرب التي تدور اليوم في الصحراء منذ 13 نونبر 2020 ، هي حرب جزائرية بالوكالة ، في انتظار الحرب المباشرة .
لكن هل كان صمت الجزائر وحلفاءها داخل الاتحاد الافريقي ، قد حصل من دون مقابل سياسي موعود ، عندما يجد الجد في الحسم النهائي لنزاع الصحراء الغربية ، وموسكو من اكبر المدافعين عن الدولة الصحراوية ، والمؤيدين لها ، والرافضة لأطروحة مغربية الصحراء ؟ . وهل يمكن اعتبار موقف موسكو ، ارحم وارهف من موقف الاوربيين والامريكيين ، الذين تضم كل عواصمهم تمثيليات دبلوماسية وسياسية وإعلامية لجبهة البوليساريو ، التي لها مكتب بقاعدة الأمم المتحدة " بنيويورك " ؟
ومثل صمت النظام الجزائري ، وصمت جبهة البوليساريو ، وصمت حلفاءهم ، وهم الأكثرية العددية بالاتحاد الافريقي ، لان ما حصل كان باتفاق بين اطراف اللعبة ، لان موسكو كانت تراهن على حضور النظام المخزني ، بدل تغيبه ، ومقاطعته اللقاء ، فان سكوت النظام المخزني عن غياب ممثل الدولة الصحراوية من حضور لقاء Saint- Pétersbourg
، وعدم تطبيله وتزميره للغياب الذي كان سيعتبره انتصارا لأطروحة مغربية الصحراء ، هو دليل ان النظام المخزني ، قد يكون استوعب اللعبة المفروشة ، وبذلك يكون قد اعرب عن موقف حسي من المنتظر من اللعبة ، ومن المخططات الخطيرة التي تكون روسيا تلعبها ، وهي تلعبها عندما يجد الجد في الحسم في مستقبل الصراع بالمنطقة . فموسكو صديق النظام الجزائري ، لن تفرط في زبون ، وفي صديق قديم منذ الحرب الباردة ، والى الارتماء في نظام " البريكست " المعادي لمغربية الصحراء .
فسكوت وصمت النظام الجزائري ، ومنه جبهة البوليساريو ، عن عدم حضور الجمهورية الصحراوية العضو بالاتحاد الافريقي ، لقاء Saint-Pétersbourg
، مناورة ملعبة ومحبوكة ، بين النظام الجزائري " قصر المرادية " ، وبين موسكو Le Kremlin ، وهو صمت تنتظره مبادرات حاسمة من قبل موسكو ، المزود للنظام الجزائري بمختلف الأسلحة التي تهدد بها النظام المغربي ، والمغرب الجغرافية ، وهي العوبة فاق ، وشعر ، واستشعر بها النظام المغربي ، عندما لزم بدوره الصمت ، حيال عدم حضور الدولة الصحراوية لقاء Saint-Pétersbourg في حلته الثانية ، بعد اللقاء الأول بين روسيا وبين الاتحاد الافريقي ، الذي غابت عن حضوره للمرة الثانية ، ومن دون احتجاجات ولا مواقف رافضة ، وكأن لا شيء قد يكون قد حصل .. ولو كان غياب الدولة الصحراوية ، عن حضور اللقاءات بين روسيا وبين الاتحاد الافريقي ، تصرف روسي صرف ، حصل من دون موافقة النظام الجزائري ، هل كان للجزائر ان تذهب لحضور اللقاء الالعوبة ، وهل كان لها ان تصمت ولا تحتج ، لان في عدم حضور الدولة الصحراوية العضو بالاتحاد الافريقي المخاطب ، تكون روسيا قد خرقت قوانين الاتحاد الافريقي ، وتكون بموقفها هذا ، بمن يصطف ضد مشروع الدولة الجزائرية ، وضد الجمهورية الصحراوية ، و يصطف مع النظام المخزني المغربي الذي خرت قواه المبذولة ، في طرد الدولة الصحراوية من عضوية الاتحاد الافريقي .. فصمت النظام المغربي ، كان وعيا بحالة غير طبيعية بين موسكو وبين الجزائر العاصمة . وصمت النظام الجزائري ، كان العوبة بالاتفاق مع موسكو ، ومع اكبر حليفها " فلادمير بوتين " . فهل لا يزال مغفل ومُسطّل ( سْطلْ ) ، يثق في تحجج قصر Le Kremlin ، بالقول .ان روسيا استندت في دعوتها الى الاتحاد الافريقي لحضور لقاء Saint- Pétersbourg ، العضوية والانتماء بالأمم المتحدة ، ومن ثم فان عدم حضور الجمهورية الصحراوية سببه انها ليست عضوا الأمم المتحدة ؟ مع العلم ان اللقاء هو بين الاتحاد الافريقي وبين روسيا الاتحادية ..
وكيفما كان الحال . فالأوربيون على الأقل أوضح من مسكو ، لانهم يتعاملون ويتصرفون طبقا للقانون ، القانون الاساسي للاتحاد الافريقي ، وللإطارات القانونية التي تحكم العلاقات بين الاتحاد الأوربي ، وبين الاتحاد الافريقي . فموقف موسكو ، وسياساتها من نزاع الصحراء ، ومن اطراف النزاع التي تتنازع مشكلة الصحراء هو موقفا مكيافيليا .. فيكون الموقف الأوربي واضحا رغم معارضته لمغربية الصحراء ، وموقف مسكو الحربائي بمثابة خنجر مثبت في الظهر ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أجهزة القمع في النظام المخزني : البوليس السياسي ، والجهاز ال ...
- الانتخابات الاسبانية وقضية الصحراء الغربية
- الواقع السياسي الراهن : محدداته المرحلية واحتمالاته المقبلة ...
- الدولة القمعية في المجتمعات المتخلفة ، بين آليات السيطرة وال ...
- ما هي القيمة المضافة ( للاعتراف ) الإسرائيلي بمغربية الصحراء ...
- من اعترف بمغربية الصحراء . هل الدولة الإسرائيلية ام بنجمين ن ...
- إنّ فرعون علا في الأرض ، وجعل أهلها شيعاً ، حتى يستمر لوحده ...
- الجنرال الجزائري شنقريحة يهدد بالحرب
- المفوضية الاوربية تعلن انّ تجديد اتفاق الصيد البحري مع النظا ...
- فشل محاولات جبهة البوليساريو
- الدولة المخزنية
- هل ما يجري من دمار في فرنسا حصل صدفة ؟
- لن يكون هناك تغيير من دون وجود ثقافة التغيير
- أشباه المثقفين من يقبضون العصا من الوسط
- سقوط الإمبراطورية الروسية
- بوليس المخابرات
- دعوى قضائية جديدة للقضاء الإسباني، للمطالبة بفتح تحقيق في جر ...
- البوليس السياسي من الاختطاف السياسي ، الى الاختفاء القسري .
- صراع الأمراء ، او الصراع داخل القصر
- هل غيرت جبهة البوليساريو قواعد الاشتباك ؟


المزيد.....




- تدفقت -حمم باردة-.. عمود من الرماد يتصاعد من بركان إندونيسي ...
- ستولتنبرغ: لا جدوى من إعادة إعمار أوكرانيا من دون تحقيقها ال ...
- زاخاروفا: أوكرانيا أداة في يد الناتو والحلف غير مهتم بمستقبل ...
- بعد القبض على طالبين آخرين.. ارتفاع عدد داعمي فلسطين المقبوض ...
- لماذا قرر بوتين إعفاء وزير الدفاع الروسي سيرغي شويغو من منصب ...
- -مسلم انتراكتيف-.. تثير الجدل بألمانيا بعد رفع شعار -الخلافة ...
- الكرملين: شويغو سيشرف على هيئة التعاون العسكري التقني لكنه ل ...
- محامي ترامب السابق يعترف بأنه ارتكب الكذب لصالحه
- زيلينسكي يشن حملة تغييرات في جهاز الاستخبارات الخارجية الأوك ...
- تحذير للأهالي.. عواقب مشاهدة الأطفال للتلفاز أثناء تناول الط ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - قمة اللقاء الثانية الروسية الافريقية بسانبطرزبورگ