أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - التراث المكي وثنية الحج















المزيد.....

التراث المكي وثنية الحج


طلعت خيري

الحوار المتمدن-العدد: 7686 - 2023 / 7 / 28 - 11:41
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


لم يدخل التنزيل في حوار عقائدي مع طقوس الحج الوثنية في مكة لان آلية التغير لن تأتي بثمارها لطالما ارتبطت تلك الطقوس بمصالح اقتصادية يجني من وراءها الزعماء والكهنة أموال طائلة - فبعد الهجرة الى المدينة منعت قريش المؤمنين من زيارة المسجد الحرام فكان لذلك المنع فرصة لتعديل تلك الطقوس استعداد لتغيرها عسكريا بعد فتح مكة سنة ثمانية للهجرة - فلا بد من تعديل المصطلحات قبل بلوغ ذلك الوقت

وهدو – اندفعوا وبادروا الى الطيب من القول – الى استخدام المصطلحات الجديدة التي ستنسف قول الزور والرجس من الأوثان -- وهدوا الى صراط الحميد – الى الطريق الذي يحمد عقباه – ان الذين كفروا - مشركي قريش - ويصدون عن سبيل الله والمسجد الحرام - الذي جعلناه للناس سواء – بمعنى ان قريش صنعت لنفسها أفضلية دينية على بقية الحجيج - للعاكف –اي للباقي في مكة – والباد- هي المجاميع التي تشترك في ما بينها في تحمل تكاليف سفر الحج -- ومن يرد فيه بالحاد بظلم – بالحاد بظلم - هو من استخدم المصطلحات الوثنية بعد التعديل -- نذقه من عذاب اليم

وَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَ الْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِ{24} إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِ وَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاء الْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِ بِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍ{25}

لتصحيح المصطلحات والمفاهيم الجديدة - انتقل التنزيل الى الماضي الغيبي لنقل وقائع الحج على أصولها من بداية بناء البيت الى أخر منسك - فالبعد العقائدي من ذلك هو للإطاحة بوثنية الحج -- قال الله -- وإذ بوأنا – بوأنا -تعني حددنا -لإبراهيم مكان البيت – أولا --ان لا تشرك بي شيئا – ثانيا --وطهر بيتي للطائفين والقائمين والركع السجود – ثالثا -- وإذن بالناس يأتوك رجالا وعلى كل ضامر- ضامر تعني الدواب والأنعام التي ضمر جسدها من طول السفر - يأتين من كل فج عميق – مكان بعيد – ليشهدوا منافع لهم – منافع اقتصادية وتجارية - ويذكروا اسم الله في أيام معلومات على ما رزقهم من بهيمة الإنعام فكلوا منها وطعموا البائس والفقير – ثم ليقضوا تفثهم - التفث هو هم الفرض الذي يسعى المؤمن لإسقاطه – وليوفوا نذورهم وليطوفوا بالبيت العتيق – ذلك من يعظم حرمات الله فهو خير له عند ربه – لقد حرم الفكر الوثني الشركي لأهل مكة الكثير من الأنعام في موسم الحج افتراء على الله – ولكي يدخل الله الأنعام المحرمة ضمن دائرة الحلال –قال - وأحلت لكم الإنعام إلا ما يتلى عليكم - إلا ما يقر به الله - فاجتنبوا الرجس من الأوثان – كل شيء حرم تحت اسم الأوثان - واجتنبوا قول الزور – كل قول مفترى على الله

وَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لَّا تُشْرِكْ بِي شَيْئاً وَطَهِّرْ بَيْتِيَ لِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِ{26} وَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاً وَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍ{27} لِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍ مَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَ{28} ثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوا نُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِ{29} ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَ رَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الْأَنْعَامُ إِلَّا مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْ فَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَ الْأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِ{30}

حنفاء - حنفاء أحنف مال عن شركة الى إلوهية الواحد - حنفاء لله غير مشركين به – مثل على المشرك بالله - ومن يشرك بالله فكأنما خر من السماء فتخطفه الطير أو تهوي به الريح في مكان سحيق – ذلك من يعظم شعائر الله – شعائر الله حسب المفاهيم الجديدة -- فإنها من تقوى القلوب – ولكم فيها منافع – أي في تلك الشعائر الجديدة منافع – الظاهر ان المنافع الاقتصادية كانت مخصخصة فقط لزعماء قريش - الى اجل مسمى ثم محلها الى البيت العتيق --- ولكل امة جعلنا منسكا ليذكروا اسم الله على ما رزقهم من بهيمة الإنعام فإلهكم اله واحد فله اسلموا وبشر المخبتين – من هم المخبتون - الذين إذا ذكر الله وجلت قلوبهم– أي ارتخت لذكر الله - والصابرين على ما أصابهم والمقيمي الصلاة ومما رزقناهم ينفقون - فمن شرائع وثنية الحج -البدنَ – هي السمينة من الأنعام - ولقد حرم المشركون لحومها وامتنعوا عن إطعام الفقراء والمساكين منها - ليستلذ بها الزعماء والكهنة – ولكي يدخل الله البدن ضمن الشعائر الجديدة - قال -- والبدن جعلناها لكم من شعائر الله فيها خير فاذكروا اسم الله عليها صواف – صواف - طريقة خاصة في نحر الإبل - فإذا وجلت جنوبها فكلوا منها واطعموا القانع والمعتر كذلك سخرنها لكم لعلكم تشكرون – لن ينال الله لحومها ولا دمائها ولكن يناله التقوى منكم كذلك سخرها لكم لتكبروا الله على ما هداكم وبشر المحسنين

حُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِ فَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُ الطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍ{31} ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ{32} لَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِ{33} وَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكاً لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الْأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَ{34} الَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَ عَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِي الصَّلَاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَ{35} وَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَا خَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْ جُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَ وَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ{36} لَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلَا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُ التَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْ لِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَ{37}

من المدينة ومن هذه الآيات - بدأت الاستعدادات العسكرية لإعادة الحقوق المسلوبة فما اخذ بالقوة لا يرد إلا بالقوة ومن من طلق عسكري استراتيجي الاستعداد للحرب يمنع وقوع الحرب - حذر الله النبي من هجوم محتمل يشنه جيش المشركين على المدينة هدفه تدمير بنا الإسلام كالمساجد فبدا المؤمنين بتسليح أنفسهم بالعدد العسكرية لتلافي أي هجوم محتمل – فمن تلك الاستعدادات تشكل سرايا استطلاع عسكرية تتوغل الى عمق الصحراء لرصد تحرك جيش المشركين وتشكيل خلية اغتيالات سرية للإطاحة بزعماء قريش -- رفض الله ذلك الإجراء -- قائلا -- ان الله يدافع عن الذين امنوا ان الله لا يحب كل خوان كفور – فالمقصود بالذين امنوا هم الضعفاء الذين بقوا في مكة تحت الإقامة الجبرية أو الذين لم يهاجروا –فالاغتيالات لربما ستكون سببا في بإبادتهم – الإذن بالاستعدادات العسكرية – إذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير – الذين أخرجوا من ديارهم بغير حق إلا ان يقولوا ربنا الله –

الإبعاد الإستراتيجية من الاستعدادات العسكرية هو لتشكيل قوة رادعة لدفع الأخطار عن المدن وعن المساجد والصوامع والبيع والصلوات -- على شروط ان يكون القتال لنصرة الله – فالقوة المشكلة سوف تدفع بكل ما لديها من قوة لردع قوة أخرى -- قال الله -- ولولا دفع الله الناس بعضهم ببعض لهدمت صوامع وبيع وصلوات ومساجد يذكر فيها اسم الله كثيرا ولينصرن الله من ينصره ان الله لقوي عزيز --- لم يفرض الله القتال في أي وقت أخر إلا بعد التمكين المجتمعي الذي أصبح جاهزا لتأدية الأعمال الصالحة كالأمر بالمعروف والنهي عن المنكر – استعدادا لاستقبال تشريعات التنظيم المجتمعي -- الذين ان مكناهم في الأرض أقاموا الصلاة واتوا الزكاة وأمروا بالمعروف ونهوا عن المنكر والله عاقبة الأمور –

إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ{38} أُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْ ظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌ{39} الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلَّا أَن يَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُ يُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيراً وَلَيَنصُرَنَّ اللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌ{40} الَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِ وَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الْأُمُورِ{41}

الاستعداد للحرب كان بداية النهاية لزعماء قريش الذين أذاقوا المؤمنين في مكة شتى أنواع القمع والاضطهاد – فهلاكهم لا يختلف عمن سبقهم من الأمم -- وان يكذبوك يا محمد في نصر الله لك للمؤمنين – فقل - فقد كذبت قبلهم قوم نوح وعاد وثمود وقوم إبراهيم وقوم لوط وأصحاب مدين وكذب موسى فأمليت للكافرين ثم أخذتهم فكيف كان نكير – فكأين من قرية أهلكناها وهي ظالمة فهي خاوية على عروشها وبئر معطلة وقصر مشيد --- أفلم يسروا في الأرض فتكون لهم قلوب يعقلون بها وإذن يسمعون بها فإنها لا تعمى الإبصار ولكن تعمى القلوب التي بالصدور


وَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُ{42} وَقَوْمُ إِبْرَاهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍ{43} وَأَصْحَابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُ لِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِ{44} فَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَ خَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍ{45} أَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَ بِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لَا تَعْمَى الْأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ{46}



#طلعت_خيري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- جدال الخصوم
- الرجال قوامون على النساء بين الإسلام السياسي والتنزيل
- ولقد كتبنا في ألزبور
- أنا - وروحي - والقدر
- خصوصية الأنبياء بين التراث الديني والتنزيل
- هالة عاهد بين الاتفاقيات الدولية والإسلام السياسي
- رمي الجمرات بين الله والشيطان
- الأضحية بين التراث الديني والتنزيل
- إبراهيم بين تحطيم الأصنام والتشدد الديني
- اللعب والعبثية
- طه - 2
- يا يمه انطيني الدربيل انظر حبي وشوفه عيد الفطر 1444
- طه - 1
- ليلة القدر بين التراث الإسلامي والتنزيل
- مريم - 2
- مريم - 1
- يوسف - 7
- يوسف - 6
- الرأسمالية والربح الفاسد
- يوسف - 5


المزيد.....




- -نيويورك تايمز-: عائلات العسكريين الأوكرانيين القتلى تفشل من ...
- مدفيديف يتحدث عن العلاقات بين روسيا ولاوس
- وسائل إعلام: بولندا تفتح قضية تجسس ضد القاضي شميدت الهارب إل ...
- البرلماني الجزائري كمال بن خلوف: بوتين أعاد لروسيا هيبتها ال ...
- مصر تحذر من -تصعيد خطير- إثر استمرار سيطرة إسرائيل على معبر ...
- النازحون بالقضارف السودانية.. لا غذاء ولا دواء والمساعدات قل ...
- الأسد وانتخابات -البعث-.. -رسائل للعرب-
- الشرطة تفكك مخيم اعتصام موالٍ للفلسطينيين بجامعة جورج واشنطن ...
- بيان إماراتي بعد سيطرة القوات الإسرائيلية على معبر رفح
- -طلائع التحرير- المجهولة تتبنى قتل إسرائيلي في مصر.. ومصادر ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - طلعت خيري - التراث المكي وثنية الحج