أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - حول تجاوزقراءات مقالاتي في (الحوار المتمدن) المليونين ونصف المليون!؟














المزيد.....

حول تجاوزقراءات مقالاتي في (الحوار المتمدن) المليونين ونصف المليون!؟


سليم نصر الرقعي
مدون ليبي من اقليم برقة

(Salim Ragi)


الحوار المتمدن-العدد: 7649 - 2023 / 6 / 21 - 20:52
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


حول هذا الموضوع كتبتُ : (رسالة إلى الأصدقاء!)
********************************
تحية طيبة وبعد .....
هذا ما اكتشفته اليوم!، ولقد سرني ذلك كثيرًا ، أقصد تجاوز عدد القراء وقرءات مقالاتي في موقع (الحوار المتمدن) لمليونين ونصف المليون قارئ!!، فأنا كنت أقوم بالدخول لموقع الحوار المتمدن بشكل سريع لأنشر إحدى مقالاتي دون أن أنظر لعدد القراء ثم أعود لدكاني في سوق وشارع الفيسبوك الليبي حيث الكساد العام الكبير الذي اعتراه بعد خيبة أمل الشعب الليبي (الكبيرة والمريرة) في الثورة والثوار والاسلاميين والمعارضين (الكبار!) القادمين من الخارج كخيبتهم في ثورة الفاتح و(الأخ العقيد؟) الذي استقبلوه بفرح واستبشار عام 1969، فما لبث أن كشر لهم عن نابيه، وتحوّل الى حاكم جبار ، يسلب ممتلكاتهم بإسم الاشتراكية، ويبدد ثروتهم على الأوهام الكبيرة وعلى نشر كتابه الأخضر في العالم!! ، وينصب لهم اعواد المشانق وسط الشوارع بل وحتى وسط حرم الجامعات (!!؟؟).

في الفترة الأخيرة لاحظت كسادًا كبيرًا في شارع الفيسبوك الليبي وهو ما يعكس حالة الاحباط العام مما كان ومما هو كائن بل ومما سيكون!!، وإنا لله وإنا إليه راجعون!!.. وهي حالة سلبية خطيرة لن يستفيد منها إلا عصابات الفساد المالي وحكام الأمر الواقع في ليبيا اليوم!!

إن وجود هذا العدد الكبير من القراء العرب لمقالاتي في هذا الموقع الشهير (الحوار المتمدن) يغريني بأن آخذ استراحة من شارع الفيسبوك الليبي (المنهك) و(المُحبَط) وأشد الرحال إلى مواقع عربية حوارية لأخوض غمار حوارات فكرية جادة خصوصًا فيما يتعلق بمشروعي للحل العربي الاسلامي (الليبرالي) في مواجهة مشروعات الأصوليين الاسلاميين ومشروعات العلمانيين ومشروعات بقايا الأنظمة الجمهورية والجماهيرية العربية الفاشلة والمنهارة !!، ومشروعي ليس بـ(مشروع جديد) بل عودة لمشروع العرب في حقبة النهضة العربية الفكرية والأدبية التي تلت عصر الاحتلال والاستقلال، فهو إذن عودة للأصل!... فأنا أحتاج إلى هذه الحوارات من أجل تطوير رؤيتي العربية الاسلامية الليبرالية كإمتداد لمشروع النهضة العربية وكبديل عن المشروعات الفاشلة الثلاث ليمكنني - بعد أن أفرغ من عرضها للمناقشة العامة - أن أدونها في كتاب ربما سيكون بعنوان ((الاسلام الليبرالي، الآن !؟)).

لكل هذه الأسباب ربما بعد عيد الاضحى المبارك - إن شاء الله - أبدأ في رحلة الهجرة نحو المواقع العربية لخوض هذه الحوارات الفكرية، خصوصًا وأنه ليس هناك أي جديد في القضية الليبية!!، فهي قضية تجمدت لإسباب محلية عميقة أو ربما تم تجميدها من الخارج عن قصد (!!؟؟)، فالعقل الليبي مسدود، والأفق الليبي مسدود!!، والذي تحصل على كرسي و(هبره) وسط هذه الفوضى عض عليها بالنواجذ والأنياب ويأبى أن يغادرها البتة، مما يجعلنا نجد ألف عذر وعذر للعقيد القذافي وأولاده في مقاومتهم الدموية الشرسة لمحاولة ((الثوار)) المدعومين من العرب والغرب لنزع كرسي الحكم من أيديهم !!، فمشكلة ليبيا أعمق وأكبر وأخطر من كونها مشكلة القذافي !!، هذه حقيقة علينا مواجهتها !!، لكنني حاليًا ليس لدي ما أناقشه مع بقايا (العقل الليبي) المأزوم والتائه، لقد قلت له كل شيء!!، وسأدير ظهري للقضية الليبية مؤقتًا حفاظًا على وقتي وجهدي وأركز على المواقع العربية الحوارية أينما كانت لعل ذلك يكون مفيدًا لفكرتي ورؤيتي ومشروعي (الليبرالي/ العقلاني) غير العلماني.... ويوم أرى أن القضية تحركت بشكل حقيقي وجدي سأعود لدكاني في الفيسبوك الليبي لأمارس عملي كالمعتاد، ولأعود إلى طرح الحل الحقيقي والجاد والرشيد والمفيد لليبيا والليبيين وهو ((العودة للنظام الملكي البرلماني الاتحادي الدستوري بتطويرات جديدة توازن بين مطلب الاستقرار ومطلب الديموقراطية)) كخطوة أساسية وضرورية لوضع ليبيا على مسار التعافي والنهوض، هذا الحل والخيار الضروري والأساسي الذي بدونه أعتقد أن قطار ليبيا سيظل يتخبط خبط عشواء تحت تجارب الأمم المتحدة وعبث الدول العربية والغربية والشرقية و(يتشقلب) خارج مساره الصحيح بلا هدى ولا سائق ولا كتاب منير !!!!، ولكم خالص تحياتي .
***********************
(*) الرجاء ممن يعرف مواقع عربية حوارية جيدة مثل (الحوار المتمدن) أن يرسل إليّ بأسمائها وبروابطها أو يضعها كتعليق مشكورًا
(**) سيظل تواجدي في صفحتى ((رؤى)) في الفيسبوك مستمرًا حيث سأقوم بنشر محاولاتي وتجاربي الأدبية والشعرية القديمة والجديدة هناك، ومراجعتها وإعادة صياغتها بين الفينة والأخرى.



#سليم_نصر_الرقعي (هاشتاغ)       Salim_Ragi#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الفردوس الضائع !!؟؟ خاطرة شعرية
- هل الفساد يبدأ من (فوق) أم من (تحت)؟، من (الرأس) أم (الجسم)! ...
- ما هو (سر) فوز (أوردغان)!؟
- ماذا لو ان الاخوان في مصر لم يشاركوا في تلك الانتخابات المشؤ ...
- دعني أقول لك شيئًا لم يقله لك أحد قبلي!!؟
- لماذا كفرت بثورات الشوارع العربية!؟
- هل بريطانيا دولة (علمانية) حقًا !!؟؟
- لو كنتَ..؟ (خاطرة شعرية/فيديو)
- الاسلام الليبرالي هو الحل لا الأصولية ولا العلمانية
- ما يجري في السودان واصابع نظريات المؤامرة!؟؟
- ما هو نظام الحكم المناسب للعرب خلال عمرهم السياسي والحضاري ا ...
- الرجل الذي حاول قتل ضميره !؟
- السعودية تعود لممارسة دورها العربي اللائق بحجمها كأهم دولة ع ...
- جيوش جمهورياتنا العربية حماة الوطن أم لصوص الوطن!؟
- الله ينصر دولة العدل ولو كانت كافرة !؟
- السياسي والغرام!؟
- وجهًا لوجه مع (الخنزير) لأول مرة في حياتي!؟
- السعودية تخفض انتاج نفطها رغم أنف أمريكا!؟
- الملاحقات القضائية، هل ستضر (ترامب) أم ستخدمه!؟
- هل اسرائيل دولة ديموقراطية!؟


المزيد.....




- ماذا قال ترامب عن إمكانية السماح لإيران بتخصيب اليورانيوم؟
- المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق: هناك رغبة في إنهاء التمدد ا ...
- وصف بـ -الحدث الأمني الصعب-.. مقتل ثلاثة جنود إسرائيليين وإص ...
- الجيش الإسرائيلي يعترض صاروخاً من اليمن ويُفعّل صافرات الإنذ ...
- ملياردير مصري يكشف عن فرق جوهري بين أبناء مبارك وأولاد حافظ ...
- موقع عبري يفضح تفاصيل خطة مجنونة تنفذها إسرائيل داخل سوريا ل ...
- عقب شروط روسيا للتسوية.. ما خيارات أوكرانيا؟
- استعراض عسكري ضخم وسط روما احتفالا بالذكرى الـ79 للجمهورية ا ...
- سلطات دونيتسك: القوات الأوكرانية قصفت جمهوريتنا 16 مرة خلال ...
- المبعوث الأمريكي الخاص إلى دمشق: هناك رغبة في إنهاء التمدد ا ...


المزيد.....

- الازدواجية والإغتراب الذاتي أزمة الهوية السياسية عند المهاجر ... / عبدو اللهبي
- في فوضى العالم، ما اليقينيات، وما الشكوك / عبد الرحمان النوضة
- الشباب في سوريا.. حين تنعدم الحلول / رسلان جادالله عامر
- أرض النفاق الكتاب الثاني من ثلاثية ورقات من دفاتر ناظم العرب ... / بشير الحامدي
- الحرب الأهليةحرب على الدولة / محمد علي مقلد
- خشب الجميز :مؤامرة الإمبريالية لتدمير سورية / احمد صالح سلوم
- دونالد ترامب - النص الكامل / جيلاني الهمامي
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 3/4 / عبد الرحمان النوضة
- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سليم نصر الرقعي - حول تجاوزقراءات مقالاتي في (الحوار المتمدن) المليونين ونصف المليون!؟