الحب في الزمن اليمني

شوقية عروق منصور

الحوار المتمدن-العدد: 7645 - 2023 / 6 / 17 - 16:33
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

صدور كتاب الحب في الزمن اليمني للكاتبة الفلسطينية شوقية عروق منصور
صدر عن مكتبة كل شيء في مدينة حيفا الكتاب التاسع عشر للكاتبة الفلسطينية شوقية عروق منصور " الحب في الزمن اليمني" وهو عبارة عن نصوص أدبية سياسية اجتماعية دارت جميعها حول النكبة والتهجير و الغربة والشهداء وحكايات الدموع السياسية وعودة باجس أبو عطوان والجاسوس ايلي كوهين بين ريا وسكينة ، والزائر الفلسطيني الذي دفنه الحنين والزائر الإسرائيلي شبع من الترحيب، ووجه المرأة على طابع البريد، وأم كلثوم صلعاء في متحف الجماجم ، وشارع الأميرات والفلسطيني جبرا ، ورسائل الحب في زمن الجفاف ، وهذا البحر لي ، ومطلوب حالاً بوعزيزي وفادية ، وأموت في أمك يا تميم - تميم قطر - عندما يسرق الأسير الفلسطيني أبنه من وراء القضبان ، عذرية الوطن العربي وعذرية المرأة العربية ،والطالبة نيرة واعترافات الضابط الإسرائيلي ، ويتباهون بسلخ جلودنا .
أما " الحب في الزمن اليمني " فهو اطلالة على قصائد الشاعر اليمني " محمد الضبع" الذي يتحدى الأنياب الحادة التي تمزق الجسد اليمني ويتحدى تكسير عظام الوجود ويخرج من جنون الحرب والألم والدمار والخراب والمؤامرات ويطلق عصافير الحب في سماء الشعر في ظل فخاخ الحرب ونتساءل كيف يطير العصافير والرصاص يطرز الفضاء والطائرات تقتحم الحزن وينتحب الهواء .

#شوقية_عروق_منصور (هاشتاغ)      

---

ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل