أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - التنظيم السري او البنية السرية















المزيد.....

التنظيم السري او البنية السرية


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7629 - 2023 / 6 / 1 - 15:18
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


La structure secrète
منذ أن خرج الصحافي علي لمرابط عبر اليوتوب ، يتحدث عن " بنية سرية " تتآمر على الملك محمد السادس ، وانها بصدد تنظيم الانقلاب عليه ، كما زعم آخرون عندما وجدوا فيما تمت تسميته ب " البنية السرية " ، للترويج لشيء غير موجود اصلا ، مادة دسمة للدلو بدلوهم في نقاش عقيم ، على موضوع يفتقر الى أسس كيانه .. ، حتى اصبح الحديث عن موضوع " البنية السرية " ، هو موضوع الساعة تستعمله ( معارضة ) المهجر التي شتتها القصر شر تشتيت ، لتأكيد وجود صراع داخل القصر بالتحديد ( العائلة ) ، وخارج القصر من الفضوليين الذيم يبحثون عن اية قشة ، لتدعيم تنبؤاتهم بوجود صراع داخل القصر ، من جهة حول خلافة الملك محمد السادس ، وهو صراع يقدمونه كصراع عائلي داخل الاسرة الحاكمة ، خاصة بين ولي العهد الحسن المنتظر ان يصبح الحسن الثالث ، وبين الأمير رشيد أخ الملك ، وبين الأمير ولي العهد ، واخوات الملك الاميرات ، ومن جهة الذهاب بعيدا عندما حاولوا زرع فكرة " البنية السرية " ، لإقناع المغاربة الغائبين والجاهلين ، بوجود معارضة للملك محمد السادس ، تتماشى مع معارضة ( العائلة ) ، التي تتحفظ على تعيين ولي العهد الأمير الحسن ، كملك في المستقبل ، سيما وان الملك محمد السادس مريض ، والكل ينتظر ذاك اليوم المشهود ، للانقلاب على القصر ، ممن يفترض انهم من القصر ( العمل ) ، على ولي نعمتهم الذي مكنهم من الثروة والجاه والنفود ، وخلق منهم كائنات بعد انْ كانوا مجرد نكرات ..
ومن خلال مراجعة اللائحة ، دينصورات " البنية السرية " ، فان اول ملاحظة تثير الانتباه ، ان الأعضاء الذين يشكلونها ، ربما " الثوار " الجدد ، كلهم مدنيون ، هذا من جهة ، ومن جهة ، ليس بينهم شخصية كاريزمية للعب دور الفقيه محمد البصري في صراعه ضد النظام ، وليس ضد الملك كما تزعم " البيئة السرية " . وباستثناء " زعيم " " البنية السرية " صديق ومستشار الملك نفسه فؤاد عالي الهمة ، فان اشخاص " البنية السرية " الاخرين ، غير معروفين على الاطلاق ، أي لا يستطع أي منهم بالجهر بمعاداة ولي نعمتهم الملك محمد السادس . وبالواضح ، فان هؤلاء الأشخاص ليسوا مؤثرين ، وغير معروفين . ومن خلال المناصب التي يشتغلونها ، فهم مجرد موظفين في إدارة الملك الذي هو رئيسهم دون غيره من المؤسسات التي تبقى بالمجمل مؤسساته .
ان من الأشخاص الذين ضمتهم لائحة " البيئة السرية " La structure secrète " الذين يحضرون الانقلاب على ولي نعمتهم نذكر :
1 ) فؤاد عالي الهمة ، صديق ومستشار الملك الذي درس معه في المعهد المولوي " Le collège royal " ، وسبق ان شغل وزيرا منتدبا في وزارة الداخلية ، وكوزير في الداخلية ، كان وراء انشاء حزبه ، وليس بحزب القصر ، حزب " الاصالة والمعاصرة " الذي اسقطته حركة 20 فبراير ، وهو المسؤول عن إدارة البوليس ، " المديرية العامة للأمن الوطني " ، " والمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني " . La DGSN et la DGST ، و " المفتشية العامة للقوات المساعدة " ، ومسؤول وحده دون غيره عن الشؤون السياسية ، وهو المسؤول عن " المندوبية العامة لإدارة السجون " ، وهو من يقف وراء إرماء المناضلين السياسيين ، ورافضي الفساد ، والصحافيين ... الخ ، في سجون الملك ضحية مشروع ، او خطط التآمر ، التي يشرف عليها احد اتباعه ، محمد صالح التامك المندوب العام لإدارة السجون . وقد سبق ان شغل واليا مدير ديوان وزير الداخلية محمد العنصر ، وهو رَتّبته لائحة " البيئة السرية " ، ضمن الأشخاص التي تتآمر على الملك ، وهو من كان يمثل " الناطق الرسمي " لمناضلي " البيئة السرية " ، الذي كان يتولى الرد على البيانات والتقارير ، التي تنشرها منظمات حقوق الانسان الدولية والمختلفة . لان السؤال المطروح هنا : باي صفة يتولى المندوب العام لإدارة السجون ، الرد الرسمي على تقارير وبيانات منظمات حقوق الانسان الأممية ، دون ان يفوض من قبل الديوان الملكي ، للقيام بما يقوم به كناطق باسم مناضلي " البيئة السرية " ؟
2 ) محمد عبدالنبوي ، قاضي النيابة العامة بعد الملك الامام ،الذي يرأس الجهاز القضائي كإمام ، لان القضاء في الدولة المخزنية هو من وظائف الامامة ، التي تصدر احكامه ، وتنفذ باسم الأمير ، الراعي ، والامام .
3 ) فوزي لقجع ، وزير منتدب بوزارة المالية .
4 ) عزيز اخنوش الوزير الأول ، رئيس الحكومة التي هي حكومة الملك ، لكنه لا يترأس المجالس الوزارية ، التي يترأسها بمفرده الملك الذي يمثل السلطة التنفيذية .
5 ) محمد ياسين المنصوري ، صديق الملك ، درس معه في المعهد المولوي Le collège royal ، وعينه مديرا عاما " للإدارة العامة للدراسات والمستندات " DGED ، وقبل هذا التعيين ، سبق للملك ان عينه مديرا عاما " لوكالة المغرب العربي للأنباء" La MAP ، ومنها عينه واليا مديرا عاما للمديرية العامة للشؤون الداخلية بوزارة الداخلية DGAI .
6 ) محمد الدخيسي ، والي امن ، مدير الشرطة الجنائية ، ومدير البوليس الدولي بالمغرب .
7 ) عبداللطيف الحموشي ، المدير العام للمديرية العامة للأمن الوطني DGSN ، والمدير العام للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني DGST .
8 ) وزير الداخلية المدعو عبدالوافي لفتيت ، من ( خدام الدولة ) الذي استفاد من امتيازات كثيرة ، كالأراضي في الاحياء الراقية .... الخ .
فهل هؤلاء الأشخاص الموظفين السامين بإدارة الملك ، الذي هو رئيسهم الأول والوحيد ، سيتآمرون على الملك لإسقاطه والانقلاب عليه ؟
ولنفرض ان مناضلي " البيئة السرية " حقا يشتغلون على مشروع الانقلاب على الملك ، ولنفرض انهم نجحوا في اسقاط الملك ، فمن هو الملك الجديد الذي سيعينونه ملكا على المغرب ، بعد الملك محمد السادس الذي اسقطوه ولم يعد ملكا ؟
هل سيعينون الأمير الحسن ، ليصبح الملك الحسن الثالث ، كما ينص على ذلك الدستور ، وتنص عليه التقاليد المرعية التي بها تستقوي الملكية على جميع خصومها ، ام ان جماعة " البيئة السرية " سيختارون ملكا جديدا من خارج العائلة العلوية الحاكمة ، ام ان اختيارهم صوب الأمير هشام بن عبدالله العلوي ، نظرا لمكانته في الغرب الرأسمالي والديمقراطي ، ووحده الاوفر حضاً للمزج بين المطالب التحديثية التي تلح عليها الدول الديمقراطية ، وهي الاتحاد الأوربي والولايات المتحدة الامريكية ، وبين خصوصية القبيلة العلوية التي ترتبط بالطقوس التي ستتجدد ، كما يملي الغرب التجديد المنتظر ، لدمج النظام السلطاني ضمن الدول الديمقراطية التي تتحكم في القرار الاممي ..
فمن هو الملك الجديد الذي سترشحه " البيئة السرية ، ليتولى الحكم بمشاركتها حتى تستمر في النهب والسرقة ، وفي الاثراء الغير مشروع ؟ .
او هل ، وربما ، ان زعماء ( البنية السرية ) يفكرون في تغيير كل النظام ، وليس تغيير فقط شخص محمد السادس ، وليتحول النظام الملكي الطقوسي ، الى جمهورية ، طبعا سيكون على رأسها رئيس الجمهورية فؤاد الهمة ، الذي درس مع الملك بالمدرسة المولوية ؟ .
لكن السؤال الخطير الذي يضرب قصة وقصاصة " البيئة السرية " من الجذر ، هو :
-- هل كل هذه السيناريوهات ، التي يخطط لها ، ومن داخل القصر ، وبجانب القصر ، تتم دون معرفة الجيش والدرك الحارسين للنظام ، ومن دون علمهما ، وهم المرتبطون بشخص الملك ، والحافظون للنظام الملكي ، حيث ان عقيدة هذين الجهازين هي عقيدة علوية ،غارقة في التقاليد اللاّجمة ، اكثر من انها عقيدة غربية في حللها الفرنسية ، خاصة عند مشاهدة جنرال يركع على ركبيته ليقبل يد الملك قائده بمقتضى الدستور ، ويقبل يد ولي العهد الأمير الحسن ، الذي سيتولى المُلك باسم الملك الحسن الثالث ، ويقبل يد الاميرات ..
-- منذ متى كان المدنيون المشتغلون كموظفين سامين بإدارة الملك ، يملكون الشجاعة فقط في التفكير في مشروع قلب النظام ، دون بلوغ مرحلة الانقلاب على النظام ، سيما الانقلاب على الملك الذي هو رئيسهم الأول والأخير .
وعندما أتكلم على الأشخاص المدنية ، العاجزة عن مجرد التفكير في التآمر على شخص الملك قبل الوصول الى محطة الانقلاب ، فالمقصود صديق ومستشار الملك فؤاد الهمة ، والمدير العام للبوليس ، والمدير العام للمخابرات الخارجية ... الخ ، وليس المقصود بالمدنيين ، أولئك الذي ينظمون الانقلابات للانقضاض على السلطة ، باسم الفساد ، وباسم الديمقراطية ، وباسم فلسطين .. كما حصل في الشرق في سورية والعراق ، وحصل باليمني الجنوبي عندما انقلبوا على سالم ربيع علي واعدموه بدعوى عشقه للماوية Mao Tse Tong ، لفائدة مجموعة عبدالفتاح إسماعيل الستاليني ..
وهو نفس الانقلاب المدني الذي حاوله الفقيه محمد البصري في 3 مارس 1973 ، وحاوله حزب " الاتحاد الوطني للقوات الشعبية" في 16 يوليوز 1963 . وهنا فان الانتفاضة المسلحة ل 3 مارس 1973 ، والانتفاضة المسلحة ل 16 يوليوز 1963 ، لا علاقة لها بمشاركة الجناح البلانكي للحزب ، وبقيادة الفقيه محمد البصري ، في انقلاب الجيش في 16 غشت 1972 ، رغم التأييد الواضح لانقلاب 9 يوليوز 1971 ، لان الحزب وبخلاف الأحزاب الأخرى ، لم يرفع برقية التأييد للملك ، ولم يُدنْ الانقلاب من فوق لسرقة الحكم في واضحة النهار ..
فالمدنيون المعنيون في عرضنا ، هم مدنيو القصر ، والاطر العليا المشتغلين كموظفين سامين بإدارة الملك ..
-- ان أي تغيير لشخص الملك ، وسيكون انقلابا على الملك ، لأنه ناقض الدستور ، وناقض الأعراف ، خاصة المشروعية التي يستمد منها النظام الملكي جبروته وقوته ، محكوم عليها بالفشل ، اذا حاولت تجاوز الجيش والدرك .. فهل يعقل ويتصور ان فؤاد عالي الهمة رئيس " البنية السرية " ، سينقلب على الملك ، دون مشاركة الجيش ، اوعلى الأقل دون اخباره ، والحصول على موافقته ..؟ .
-- وعندما يرجع الصحافي علي لمرابط ، السبق بالتنبؤ ب " البنية السرية " الى المعطي مونجيب ، والى النقيب السابق لهيئة المحامين بالمغرب ، والوزير السابق الأستاذ محمد زيان ، وانّ اللغز الذي رافق هذا التنبؤ ، عرى عليه الصحافي علي لمرابط ، عندما عرى في الفيديو الذي رماه عبر اليوتوب ، عن الأشخاص الذين سمّاهم بالواقفين وراء انشاء " البنية السرية " ، وهم جماعة من القوم يخافون من ظلهم ، ويرتعدون وتصطك ارجلهم من شدة الخوف ، بمجرد سماع كلمة ملك ، فأحرى سماع صوته عندما يكون يتكلم عبر الهاتف مع بعضهم ( فوزي لقشع ) وزير منتدب في المالية ... ، فان اخبار الترويج لل " بيئة السرية " التي تآمرت ، ولا تزال تتآمر على الملك لإبعاده بتغييره ، او بالانقلاب عليه ، ومن ثم الانقلاب على نظامه ، وفي غيبة الجيش الماسك الحقيقي بالسلطة ، والساهر والمتتبع عن كثب ، لكل ما يجري بالدولة ، ستكون مجرد أضغاث أحلام ، او ربما كابوساً تسلط على علي لمرابط ليلا ( شوفْ أشْنو شْربْ ) ، وعندما فاق من النوم صباحا ، ارتسمت له خرجة " البنية السرية " ، التي زاد البعض واعطوها لقب " الدولة العميقة " التي سماها الاتحاد الاشتراكي القديم ب " الحزب السري " . مع العلم ان الذي يحكم ، ولوحده ، والجميع موظفين سامين بإدارته ،هو الملك فقط الملك ، ولا وجود على الاطلاق لشيء يسمى ب ( الحكومة العميقة ) ، و ب " الحزب السري " .
-- ومن جانبنا نؤكد ، انّ ما يسمى وأطلق عليه ب " البنية السرية " التي تتآمر وتحضر للانقلاب على الملك ، وخاصة وان زعيمها هو صديقه ومستشاره فؤاد عالي الهمة ، والمخابرات المدنية الداخلية ، والمخابرات المدنية الخارجية ، ووزير الداخلية المدعو عبد الوافي لفتيت ، لا أساس لها من الصحة ، وغير موجودة على الاطلاق ..
ان أي تغيير لنظام الملك او لشخص الملك ، ومن دون مشاركة الجيش ، يبقى مجرد اضغاث أحلام ( شوفْ صاحبْها أشْنو شْربْ ديكْ اللّيلة .. بُغطّاط صْعيب أو خطير ) ..
" البنية السرية " اخراج فاشل ، لا أساس له من الوجود على الاطلاق .. و ان أي تغيير سيكون فيه الجيش ، لأنه بعزل الجيش المرتبط بالملك وبالنظام ، فان لا احد يفكر في نجاح او إنجاح مشروع " البنية السرية " الغير موجود أصلا .
بإشارة بالأصبع الصغير لليد ، وقبل ان يرتد لك طرفك ، وليس قبل ان تقوم من مقامك ، سيكون اشخاص التنظيم " البنية السرية " ، كلهم رماهم الجيش في السجن مع التتريك ..



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدرس المستفاد من الهزيمة المدوية للحزب الاشتراكي العمالي ال ...
- هل القضاء مستقل في المغرب ؟
- المظاهرة ، التظاهر ، والمسيرة
- قصيدة شعرية بعنوان -- لن يتحد الليل مع النهار
- المثقف والسياسة
- أين وصل نزاع الصحراء الغربية ؟
- الخونة وخيانة وطن
- من يحكم الله ، أم الشعب ؟
- المفوضية الاوربية تدعو الاتحاد الأوربي ، الى عدم تجديد اتفاق ...
- هل النظام السياسي المغربي قابل للإصلاح
- السياسة الثقافية واللغوية بالمغرب
- إدارة تويتر وإدارة الفيسبوك
- جبهة البوليساريو
- البنية السرية
- هل هناك شيء يدبر ضد شخص الملك محمد السادس ؟
- قوة الأشياء وقوة الأفكار
- الاتحاد المغربي للشغل
- اليسار الجديد والعمل النقابي
- تاريخ المقاومة المغربية الشعبية لقبائل زيان المجاهدة أبناء خ ...
- تحليل الدولة العلوية ( 6 )


المزيد.....




- المحكمة العليا الروسية تزيل تصنيف “طالبان” كـ-جماعة إرهابية- ...
- ما ردود الفعل في إسرائيل على رفض “حماس” مقترح وقف إطلاق النا ...
- الخارجية الأمريكية توضح لـCNN مصير سفينة قمح متجهة إلى اليمن ...
- غارات ميناء رأس عيسى.. ماذا قالت أمريكا وجماعة الحوثي؟
- موتورولا تعود لعالم الحواسب اللوحية بجهاز منافس
- أطعمة تعزز صحة الأسنان
- لماذا يجب أن تتوقف عن ممارسة التمارين الرياضية مساء؟
- دراسة صادمة.. تغير المناخ قد يحرم الملايين من الدم المنقذ لل ...
- تطوير -راديو فضائي- للبحث عن أشكال خفيفة للمادة المظلمة
- الصين تجسّ نقطة ضعف الولايات المتحدة


المزيد.....

- فهم حضارة العالم المعاصر / د. لبيب سلطان
- حَرب سِرِّيَة بَين المَلَكِيّات وَالجُمهوريّات 1/3 / عبد الرحمان النوضة
- سلطة غير شرعية مواجهة تحديات عصرنا- / نعوم تشومسكي
- العولمة المتوحشة / فلاح أمين الرهيمي
- أمريكا وأوروبا: ملامح علاقات جديدة في عالم متحوّل (النص الكا ... / جيلاني الهمامي
- قراءة جديدة للتاريخ المبكر للاسلام / شريف عبد الرزاق
- الفاشية الجديدة وصعود اليمين المتطرف / هاشم نعمة
- كتاب: هل الربيع العربي ثورة؟ / محمد علي مقلد
- أحزاب اللّه - بحث في إيديولوجيات الأحزاب الشمولية / محمد علي مقلد
- النص الكامل لمقابلة سيرغي لافروف مع ثلاثة مدونين أمريكان / زياد الزبيدي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - التنظيم السري او البنية السرية