أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء 3 - ب















المزيد.....

السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء 3 - ب


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7598 - 2023 / 5 / 1 - 02:49
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


5 ) ستظل ماكنة الاعلامي الاجندي الامريكي – غير المعلن ظاهريا ولكن عبر الشركاء الاوروبيين ووكالات الفضائية العربية و . . وفي مقدمتهم منظمة الامم المتحدة للعمل الامريكي بالوكالة – تدفع بعد تسخين المواجهة بين المدنيين والعسكر لترويع المعارضة السلمية وعودة خضوعها لقبضة الحاكم العسكري الموهم بقبوله الدولي لينحو منحى ما جرى في مصر – شريطة الانفتاح وتثبيت سياسة الاستهلاك التابع المطلق وتعميم القيم السلعية بديلة للقيم الوطنية والتحول المدني لبلد ينهض للوجود المعاصر كرقم من الارقام المتقدمة من بلدان العالم الثالث . . كمطلب شعبي لربيع ثورة ديسمبر ومن ثم تسخين المواجهة بين البرهان وحميدتي المتحركة لتفجير الاقتتال ، ولعبت التوهيمات الخارجية الخفية وبدعم وكلاء اقليميين للحظة الصفر المباغتة لانقلاب ذلك الاخير واخراج البرهان من معادلة القبض على المعادلة السياسية في الحوار الإطاري – هذه الماكنة التي اججت المواجهة لقيام سيناريو الاحتراب ، كانت تقابلها ماكنة اعلامية تهول تفجر المواجهة العسكرية على الوضع الاقليمي والعالمي ، وتدعو لوقف الحرب الفوري وتحريك الوساطات بين البرهان وحميدتي لإعلان هدنة لوقف النار والعودة للمفاوضات لحل الخلاف ومن ثم العودة لاستكمال الاتفاق النهائي لحوار الاطار – طبعا بمتضمن الوسطية بين الشخصين لوقف الحرب .
ورغم دعاوى التحجج بأمن المواطنين في مستهلك الظاهر الصوتي الدولي ، إلا أن المحركات الخفية للعبة ( المواجهة المسلحة وقبول الهدن المتكررة لوقف النار ) كتأمين لسلامة المواطنين تحت نيران القذائف من الطرفين وعلوقهم في منازلهم منعدمي مياه الشرب والغذاء وحتى الكهرباء ، تحركت عمليا نحو اجلاء البعثات الاجنبية في متكرر الهدنات بين 48 ساعة الى 72 ساعة – كونها تعلم يقينا عن ضرورة سير المواجهة الشرسة وما تلحق بها من مظاهر الخلخلة المجتمعية المتطلب وقوعها وفق السيناريو المعد ( الخارجي ) – فكانت وسيلة للمقتدرين من السودانيين الخروج من الخرطوم ومناطق المواجهة فيها او غيرها من المدن السكانية .
مزدوجية سيناريو الاجندة الامريكية بقدر ما سعت الى انقسام القوات النظامية الى جبهتين متواجهتي القوة ستقود الى انقسام المشهد المجتمعي الى انحيازي التقابل الثنائي يمثل المطلوب بدئيا إذا ما تم ايقاف حرب المواجهة من الخارج وانصياع الطرفين لتلك الاملاءات ، خاصة ولعبة المواجهة الساخنة بين كتلتي الغرب مع روسيا والصين حول تسوية الارضية لجوهر النظام العالمي الجديد القادم ( والمتأخر 32سنة حتى اللحظة ) ، وخلال ما تكشفه تلك المواجهة من السحب البطيء لكل من الاخيرتين لبساط التسيد المنفرد على العالم للولايات المتحدة الامريكية منذ 1947م. ، ورغم ذلك السحب البطيء إلا انه يمثل خطورة جسيمة لقدوم روسيا والصين ومد اذرعهما الى السودان في ظرفيتها الحالية ، خاصة وعدوى دورة اسقاط الدولار كمعادل متحكم على الاقتصاد العالمي والمعاملات التجارية البضاعية والنقدية البنكنوتية – ولكن للطبيعة العسكرية لقائدين ذات شخصية عربية موسومة بالطاعة لمركز الدعم الخارجي المسيطر على اللعبة السياسية والوضع المجتمعي والحياتي في السودان ، ومن جانب اخر غير مأمون فيها هذه الشخصية العربي المطبوعة على الانقلاب على ساداتها بعد تحقيق غايتها في الحكم – تبدت ملامح الدور الخارجي بالهفوت الممارسي لوقف الاحتراب رغم تصعيد وتيرة المطالبة لوقف الحرب من الطرفين صوتا !! ، وهو ما يدل الى اصل الغايات المنشود تحققها من وراء سيناريو نشوب الحرب في السودان – وهي الغائبة عن عقول النخب السياسية السودانية والعربية ، والتي لا تحضرها سوى وعيها الزائف كصدى لماكنة اعلام الاجندة العربية بالطلب الناحب لأمريكا وبريطانيا ومتجرهم الممثل بالأمم المتحدة بضرورة التدخل لسرعة وقف الحرب – أي طلب التدخل الخارجي لحدوث مجدد لتدويل الوضع السوداني ، وبمعنى اخر تهرول القوى السياسية السودانية ( المسماة وطنية ) نحو فتح السودان بقوة للتدخلات الخارجية وتحويلها الى ساحة تصفية حسابات قوى التنازع الولية والاقليمية ، ومن جانب اخر بوقف حرب المواجهة ومع دخولها الاسبوع الثالث تعلن موقفها الخانع ( ضمنيا ) لتسيد جناحين عسكريين على المشهد السياسي وتراجع كامل للقوى المدنية المطالبة بدولة يحكمها المدنيين – كظاهر صوتي انتهازي مخادع لهذه القوى المسترقة من خلال مالكي القرار فيها من القيادات الانتهازية بانكشاف واضح رغم عمى النخب المثقفة .
6 ) ما يغيب عن النخب السياسية والمجتمعية السودانية – المدعية اسما بالمدنية ، رغم حقيقة اعداد منها تمتلك اجنحة عسكرية لأحزابها ، ورغم طبيعتها التعبوية والشللية للقوى المجتمعية لتكوين جبهات قتالية عند احتدام مواجهة الاختلاف مع غيرها – ما يغيب عن عقولها أن حرب المواجهة الاقتتالية بين مكونين نظاميين عسكريين يسعى رمز كل واحد منهما فصل المعركة ليصبح واقعا هو المتسيد – فوق القوى السياسية – على حكم الراهن ومرحلة الانتقال التي ستمدد بشرعنة دولية كل عامين – أن احد طرفي المواجهة ذات طبيعة مليشاوية ( كفترة اولى من الحرب ) ، سيتم نشوء مستقبلي قريب من استمرار الحرب خلال شهور . . تشكل انشقاقات من جسد الجيش النظامي ، والتي ستتخذ كل منها طابعا مليشاوي مسلح ( برداء عسكري نظامي وغير نظامي مدني ) . . كولاء لرموز قادتها المنشقين ، خاصة والبناء العسكري للدولة متمزقا بشكل سري خامل بين رموز عسكرية من سلطة نظام البشير او الاخوان المسلمين او ذات الولاء القبلي بعد ذهاب حكم البشير – وهو امر حتمي ما دام الوضع المجتمعي محكوما بالسلاح والمواجهة بين القوى ، والذي من خلاله يتحقق نيل النصيب المشارك من كعكة الاقتسام حين يوقف الاقتتال والبدء لمرحلة الانتقال السياسي السلمي بشراكة كل الاطراف المتنازعة .
7 ) يظهر الوعي السوداني المنقاد نحو فهم سرعة انتشار السلاح بين ايدي المواطنين وشيوع السرقات والتسلط الابتزازي بالعصابات الصغيرة وسهولة التصفية بين المتنازعين من المواطنين - قتلا او تعويقا او ارهابا – يعود الى تفجر مواجهة قوى الاقتتال المسلح بين رئيس مجلس السيادة ونائبه العسكريين ، والذي تسبب بالانفلات الامني وغياب الدولة – بقناعة حكمية ( توهميه ) بالانتهاء المباشر لهذه المظاهر الشاذة عن المجتمع السوداني وقيمه بمجرد توقيف المواجهة النارية بين المتحاربين – بينما في الحقيقة الغائبة عن اذهانهم أن سرعة شيوع هذه المظاهر الاجرامية مجتمعيا ( كأمر حتمي ) متقبلة وعيا لظرفية الاحتراب ، ولكن ما لا يفهمونه أن تعجيل اشاعة الابتزاز والسرقات بما فيها البنوك بالقوة وانتشار السلاح بين المواطنين وتزايد نزعات العنف عند الافراد ونزعات الاستقواء الفردي او الشللي او الكتلي بمحمول قوة السلاح الناري ، والمتماشي مع تعمم روح الانتهازية للكسب الاستغلالي غير المشروع عند مختلف افراد المجتمع ممن تواتيهم الفرصة – تذرعا بالحرب وشحة توفر المواد او المحروقات . . الخ – الى جانب تعطل الحياة العامة وعمل مؤسسات الدولة والمجتمع ، هذا غير تحويل المدارس والمستشفيات والمجمعات والمنتجعات الشعبية الى مقرات سيطرة لقوات التقاتل ومخازن اسلحة وخنادق حماية . . غير تقطيع شبكات الطرق وتفعيل سرعة عجلة الانتشار لملاحق القوتين على المدن المختلفة بغرض السيطرة على المناطق ، وما يظهر من بدايات احتكاكات قبلية ومناطقية تزرع التخوف بتحولها الى حروب تستكمل بشكل منفصل الحرب بين طرفي الحرب الاساسيين – في معتقد وهمي في العقول النخبوية السودانية والعربية ، أن ذلك يشي بخوف مريع لحرب اهلية شاملة قادمة غير قابلة للتوقف حتى لعقود قادمة وستأكل الاخضر واليابس – بينما حقيقة جوهر انبعاث فتيل المواجهة القبلية والعشائرية والمناطقية ( وفق اللوحات المخفية من سيناريو الحرب النظامية ظاهريا ، وبما تمثل مسار لتحقق الغايات الجزئية من الاجندة الكاملة ) ان هذه المواجهات او التحرشات بين المكونات المجتمعية لن تتطور ابدا لمواجهات اقتتالية فعلية حاسمة وذات طبيعة ديناميكية للاستمرار ، فهي متخلقات مدفوعة ( سرا ) للظهور تحت ذرائع مختلفة من زعماء تلك العشائر او المناطق . . لتحضر صفة ثقل وجودها الرقمي كقوة مجتمعية يعمل لها حساب امام القبل والمناطق الاخرى من الجوار لها او حتى البعيدة عنها عند زمنية حل الاحتراب وبدء تفاوض الاقتسام للنفوذ ، بينما ما وراء قوتها الدافعة ( الخارجة عنها – من المتحكم الخارجي بلعبة سيران الاحتراب ) أن تسريع ظهور الصوت الجهوري العشائري والقبلي والمناطقي في اعلان نفسه كقوة قتالية مدفوعة بزمنية غطائية لتمدد قوتي المواجهة العسكرية الى مختلف عموم خارطة السودان حتى وصولهما الى مقتسم مساحاتي – حربي – بينهما ، وعندها ستتم عملية سحق القبائل او العشائر او القوى المناطقية تلك المتحدية لقبضة هذا الطرف العسكري او ذك المسيطر على المساحة التي هي داخلة في محيط قبضته ، ومن جانب اخر نحو استمالة هذه القبل بين كل من الجيش النظامي او قوات الدعم السريع كقوى شعبية مضافة في جانبي الاقتتال وفرض النفوذ لهذا الطرف او ذاك – بمعنى لن تكون هناك حرب اهلية مطلقا في السودان . . حتى مع استمرار حالة الحرب واللاحرب – ومع كل ما سبق يضاف تسريع تضخيمي للدمار وانهيار اقتصادي مخيف وتنامي فئات امراء وتجار الحرب . . حتى من بين العامة هذا غير المفرخين كأدوات لوكالات الحرب المليشاوية ، ليصل الامر الى أن تصبح مداخل ما كانت تعد ريعا للدولة وعائدات من مصادر ثروة المجتمع ودخله الوطني أن تنهب والكثير منها يهرب ماليا الى الخارج مع هدر الباقي كذريعة الدعم الحربي ( لحماية الوطن وصناعة مستقبله الموعود بالخير !! ) – وفي ظل هذه المعمعة القادمة ستلعب دول اقليمية كوكيل اول خارجي لنشوء قوى مسلحة مليشاوية ( نظامية وغير نظامية اهلية ) إما لمنطقة من مناطق السودان تمثل حاضنة قابلة لنشوء ذلك التكوين مقابل المصطرعات المسلحة على الحكم ، أو سيتم تكوينها كقوى منسلخة عن احد او كلا طرفي الاقتتال الرئيسي على حكم السودان . كل ما سبق عرضه استقصائيا الاختفاء الغريب للقوى السياسية والمجتمعية غير العسكرية ، التي ألهبت حمى المواجهة مع العسكر طوال سنوات لفرض دولة تدار عبر المدنيين ، وحين اخرجت وجهها بخجل متخوف بعد مرور اكثر من اسبوعين اقتتال وتدمير . . تخرج مناشدة امريكا وبريطانيا ومتجرهما الدولي لممارسة الضغوط لوقف احتراب الطرفين او حتى لو اضطرت للتدخل بقوة دولية لفصل المواجهة الدموية ، مع اعلان تقبلها ( الضمني ) بسيادة اطراف النزاع العسكري على اللعبة السياسية في سبيل وقف حرب التدمير وسيل الدماء باستجدائهما للعودة الى حوار التفاوض السلمي بينهما وتضمينها مخرجات ( الحوار الإطاري ) الوطني !!! . . . .
من الغرابة أن لا يستنطق العقل النخبوي السوداني والعربي – ما هو واضح للعين – أن احتراب اسبوعين فقط وغالبيتها حصرت على مقرات عسكرية وتواجد قوات مقاتلة وتحصنات ومواقع سيطرة يكون محصلتها دمار وانهاء للبنى التحتية وفقد جنوني للثروات الطبيعية وتلاشي للدخل الفردي والحماية المؤسسية لأفراد المجتمع من الاعاشة والتطبيب ، هذا الى جانب الخلخلة المجتمعية كمربعات مجتمعية ضيقة جاهزة للتنازع مذهبة وحدة الامة السودانية ، وهو غير خلخلة القيم المجتمعية عموما ليحل محلها انحلال الاخلاق الانتهازية في التسلط حتى على النطاق الفردي والابتزاز وبيع الضمير تحت ذريعة الوضع من اجل العيش او البقاء وتعمم ظاهرتي العنف وثقافتي الكراهية واللامبالاة للأمر الجمعي الوطني وانغلاقه في التبريرية الذاتية الانانية الفردية ، حتى تلاشي اهم صفة عند السودانيين مقارنة بغيرهم العرب بعدم مغادرة وطنهم سوى القلة النادرة ومع ذلك عودتها مجددا الى وطنها الام – وهو ما لم تغيره ظروف حروب متواصلة واوضاع غير مستقرة مجتمعيا للسودان خلال عديد من العقود الماضية إن لم نقل قرون ماضية وإذا باشتباك مسلح بين فصيلين لمدة اسبوعين . . نفاجأ بالإنسان السوداني نازعا للهروب والبحث عن وطن بديل – أليس كل هذا المذكور سلفا وما لم نرد في ذكره امرا ( لا معقولا وخرافيا ) أن ينتهي دولة وليس فقط سقوط نظام حكم ويتمزق وطن كبير في مساحته وعدد سكانه وموضعه في التاريخ وموضعه في الخارطة الدولية وتتخلخل البنية الاجتماعية وتنهار قيم انسانه وتتبدل قيم نخبه السياسية من مناضلة الى مداهنة او مساومة مقابل نصيب فتاة يعطى لها من مدير اللعبة الخارجي ، . . أليس كل هذا غريب ولا يتقبل الاقتناع به ولو حتى العقل البسيط العامي ، ان يحدث في حرب مواجهة محصورة بين طرفين ولفترة اسبوعين فقط !!!!! – على الشعب السوداني والنخب العربية أن تراجع حقيقة عقولها المنخدعة المنقادة ، فجميع حروب التاريخ بين الشعوب والدول وتكتلاتها بما فيها الحديثة والمعاصرة ، مهما كانت شدة دمارها وقتلاها واستهدافها في لمحو آثار الطرف المنهزم في حضاراته القديمة او وضعيته الراهنة ، ومهما اخذت تلك الحروب دوراتها لعشرات من السنين . . فإنها لن تحقق ولو بنسبة 1 % من حققته حرب مواجهة الاسبوعين في السودان الشقيق .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء ( 3 - أ )
- السودان . . وسيناريو الاستعارة جزء ( 2 )
- السودان . . وسيناريو الإستعارة ( الجزء الاول )
- رواية ( هروب . . بين المضيقين ) / الجزء 19 - من اعمالي الروا ...
- حيرة . . فيما أنت عليه تكون
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- محاكاة . . مما لا يتحدث به
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اع ...
- الجزء الثامن عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- المدينة . . وذئاب المتمدنة
- الجزء السابع عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- الايديولوجية و الصراع الايديولوجي الجزء( 3 ) والاخير
- الجزء السادس عشر من رواية ( هروب . . بين المضيقين ) - من اعم ...
- الايديولوجية و الصراع الايديولوجي الجزء ( 2 ...
- الايديولوجيا بين الوعي الزائف والوعي الحقيقي و مسألة الصراع ...
- نافذة . . وطرق ارتحال
- ملخص كتاب ( نظرية التغير الكلية ) / مؤلفي غير المنشور 2018م.
- النظام العالمي الجديد القادم و . . نهاية الحناش للحنش
- انتهاء زمن نظرية المؤامرة . . حقيقة أم اكذوبة خداعية – فيما ...
- من كتاباتي المنشورة في الصحف في 2000م / ثلاث مقالات


المزيد.....




- بالخيام والأعلام الفلسطينية.. مظاهرة مؤيدة لغزة في حرم جامعة ...
- أوكرانيا تحوّل طائراتها المدنية إلى مسيرات انتحارية إرهابية ...
- الأمن الروسي يعتقل متهما جديدا في هجوم -كروكوس- الإرهابي
- الدفاع الروسية تعلن القضاء على 1005 عسكريين أوكرانيين خلال 2 ...
- صحيفة إسرائيلية تكشف سبب قرار -عملية رفح- واحتمال حصول تغيير ...
- الشرطة الفلبينية تقضي على أحد مقاتلي جماعة أبو سياف المتورط ...
- تركيا.. الحكم بالمؤبد سبع مرات على منفذة تفجير إسطنبول عام 2 ...
- صحة غزة تعلن حصيلة جديدة لقتلى وجرحى القصف الإسرائيلي
- -بلومبيرغ-: إسرائيل تجهز قواتها لحرب شاملة مع -حزب الله-
- بلينكن يهدد الصين: مستعدون لفرض عقوبات جديدة بسبب أوكرانيا


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - أمين أحمد ثابت - السودان . . وسيناريو الاستعارة / الجزء 3 - ب