أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-32















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-32


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1713 - 2006 / 10 / 24 - 11:31
المحور: القضية الكردية
    


بالنسبة لي كقيادة لم أجد أي طريق سوى العمل بجنون من أجل البقاء صامداً في هذه المرحلة، لقد وجدت مرحلة 28 شباط صدى جهود التطبيع ولكنها جاءت متأخرة، حيث قامت كثير من القوى الداخلية والخارجية بربط مصالحها الذاتية مع أجواء العنف الأعمى، وعلى الرغم من أمله لم يكن حزب العمال الكردستاني يعطي وزناً للإمكانيات التي من شأنها تجاوز هذه المرحلة عملياً، وكان يفرض نفسه كموقف لا يمكن أن يغتفر، من خلال إرسال الفتيات والفتيان مجموعات تلو الأخرى إلى الموت، ويتركونهم عرضة للموت، وعلى الرغم من ذلك فلم يتم تطبيق العقوبات الضرورية ولم يتم وضع حد لهذه الممارسات، وفي الحقيقة لقد تم تدمير الوفاق بمعنى الدفاع المشروع الذي يمكن القيام به بأقل الخسائر منذ بدايته، وذلك هو السبب الأساسي الداخلي الذي قضى على القيادة، فقد كان الصعود إلى الجبل هو حلم لأربعين عاماً، ولكن ذلك يعني موت الآلاف من الشباب وهذا ليس من حقنا، أو أنني لا أجد هذا من حقي من الناحية الأخلاقية، ولم يكن يحقق ليّ حلمي التاريخي، فقد قامت العصابات بقطع هذا الطريق أمامي منذ زمن بعيد، وكانت تكشر عن أنيابها بشكل مُرائي، وكانوا يشعرونني بنوع من الانتقام، وبينما كان شمدين يشرح كل ذلك في جلسات المحكمة المغلقة كان الآخر يقتل صديق طفولتي، وكان الثالث يقول: "إننا نقتل القيادة بلطف ورقة"، والرابع كان يطلق النار على الشباب الذين يشبهون الجبال بلا رحمة.
وكلما ازدادت إحصائية هذه الممارسة تفصيلاً، كلما تمت رؤية الحقائق من قبل كل شخص، ونظراً لأن كل البنية قد تلطخت موضوعياً بهذه الجريمة، فلا يمكن لأحد أن يتهرب من المسؤولية، ويجب القيام بنقد ذاتي صميمي على أقل تقدير.
لا شك بأن للذهنية المسيطرة على الدولة في أعوام 1993 ـ 1996 مساهمة مصيرية في إخراج الأمور عن طورها في هذا الاتجاه، فلو تم حل الألغاز المتعلقة بمصرع القائد العام للدرك "أشرف بدليس"، والموت المشكوك فيه لـ "توركوت أوزال"، اللذان لا تزال طريقة موتهما غامضة حتى الآن، وكذلك اللغز المتعلق بدخول حزب الله على المسار، لكان من الممكن اتخاذ تدابير أفضل، وإن قول رئيسة الوزراء آنذاك "القائمة في جيبي وسنقوم باللازم"، واعتقال النواب من الحزب الديمقراطي DEP، وتفريغ حوالي أربعة آلاف قرية ومزرعة، وقتل الآلاف من الناس الديمقراطيين الشرفاء الذين يريدون الإقامة في بيوتهم باطمئنان، أولئك الأبرياء العزل الذين لا علاقة لهم بأي تنظيم، وكذلك الحصار الاقتصادي والعمليات العسكرية التي امتدت إلى كل الجهات، تظهر جميعها بأنها ممارسات خرجت عن نهج الأعمال التي تقوم بها الدولة، هكذا كانت تستمر هذه المرحلة التي تعد الأكثر ظلماً وظلاماً في التاريخ، وبعد عام 1996 أصبحت العمليات التي استهدفت الكشف عن سوسرلك وحزب الله أكثر سطحية، فإذا لم يتم إظهار الذين يقترفون الجرائم الحقوقية وإذا لم تتم محاكمتهم فلا يمكن للدولة تبرئ نفسها، حيث يجب أن تتم محاكمة شاملة لهذه المرحلة، وإذا لم يتم إظهار الحساسية ضد الدولة التركية مثلما تم إظهارها الغرب ضد ميلوسوفيتش، فلا يمكنها أن تتخلص من تهمة الكيل بمكيالين، وتهمة الاشتراك في الجريمة.
لقد كانت مرحلة 28 شباط تطرح ولو بشكل محدود نقاط إيجابية على صعيد إيقاف هذا الجنون، فكانت المعلومات التي جاءت عبر طرق غير مباشرة على مستوى يمتاز بالواقعية والمسؤولية، حتى وإن لم تشكل ضمانة كبيرة، فقد كانت عبارة عن إجراء صحيح لتجربة إيقاف إطلاق النار من طرف واحد كتدبير صحيح على صعيد إيقاف هذا الجنون، ولكن كان يجب دعم الوضع بخطوات خلاقة ومتبادلة، ولكن هذه الخطوة لم تنجح، ومن المعروف أن تدخل مؤامرة 15 شباط غيّر كل الأوضاع بالكامل، وكان لا بد من إظهار الأسباب المباشرة وغير المباشرة، الداخلية والخارجية، وكيف ومن أين تطورت المؤامرة، وكان لا بد من وضع ترتيبات جديدة حسب ذلك، وقد استهدفت مرحلة إيمرالي إلى إظهار هذه الحقائق، أي الكشف عن هذه المؤامرة بكافة جوانبها والقضاء على تأثيراتها وفعالياتها، إنه موقف من العمليات الانتقامية والانتحارية العقيمة التي انتظرها المتآمرون ولا يمكن أن تكون صحيحة، ولكن كان يجب أن يكون موقف الدولة أكثر تحديداً من اجل ذلك، إنني مؤمن بأن النقطة التي تم الوصول إليها هي الأفضل حتى وإن كانت المرحلة المذكورة التي مرت مليئة بالغموض، مستقبلها ونتائجها مجهولة، لقد نال الموقف الذي اتخذته القيادة الدعم والمساندة من حزب العمال الكردستاني ومن اغلب شرائح الجماهير، وعمل هذا الموقف على إيقاف الجرائم وفتح الطريق أمام إنهاء مفاهيم الممارسات التي تشبه الجريمة في الجبال، وفتح المجال أمام إلقاء خطوة من جانب دولة الحقوق، وفتح أجواء مناسبة أمام الأنشطة الديمقراطية حتى ولو بشكل محدود، وبالتالي كان يجب عدم التقليل من شأنها وأهميتها.
لقد نشأت بعض الفئات على حساب حزب العمال الكردستاني وعلى ظهر الجماهير، وأسندت بظهرها الى أوروبا والى القومية البرجوازية البدائية، وكل أهدافها محصورة بفتح الأبواب أمام غرائزها الشخصية المتعطشة، وأخذت موقفاً ضد هذا الموقف، ونظمت الهروب ونفذته وخاصة أنها عملت على تنظيم جناح سياسي بين الكرد في تركيا تحت حماية ألمانيا وارتباطاً بأهدافها التاريخية، كما عملت على تشكيل أحزاب ومجموعات تحريضية أكثر تنظيماً بالتحالف مع الكثير من الشخصيات والمجموعات المشابهة، ولهذا يجب عدم التقليل من خطورة هذه الفئات بسبب علاقات الأموال الطائلة والحياة المرفهة والدعم الإعلامي والاستخباراتي، أما الجزء الآخر من المؤامرة فيتمثل في قيام الكثير من الدول بخلق أحزاب عمال كردستانية مزيفة تابعة لها، و حاولت إدخالها على المسار، ومهما خرجنا عن الموضوع فإن هذه الأوضاع التي سيتم شرحها بشكل مفصل في الفصول القادمة، جعلت من الضروري تسريع القيام بتحولات جذرية على المسار الإيديولوجي والبرامجي والتنظيمي والعملي لحزب العمال الكردستاني، ولا شك بان أهم الجهود اللازمة لهذا التحول هي: ضرورة التحقيق الشامل لانسحاب حزب العمال الكردستاني إلى خط الدفاع المشروع، وترسيخ أسلوب الدفاع الذاتي.
يجب ألا يفهم الانسحاب الذي نفذ في 2 أيلول عام 1999 التزاماً بنداء قيادة حزب العمال الكردستاني، والدخول في موقف الدفاع المشروع على أنه تغيير تكتيكي اعتيادي، إذ أن هذا الموقف كان عبارة عن ضرورة الدخول في مرحلة تحولٍ إيديولوجي وبرنامجي وتكتيكي تحمل معنىً استراتيجياً إلى أبعد الحدود، وهذا موقف ليس متفق عليه مع رئاسة الأركان ولا يمكن أن يكون استسلامياً كما يدعي اليسار التركي والفئات الخائنة التي هربت، والمجموعات الكردية القومية البدائية والبرجوازية الصغيرة، وكما أكدتُ مراراً لو تم الاتفاق لكنت أعلنت عن ذلك بكل شرف لإدراكي بالمسؤولية التاريخية لهذا الأمر، كما يجب ألا يسند أحد آماله على هذه الادعاءات الإيجابية أو السلبية لأن موقفاً كهذا سيؤدي إلى نتائج خطيرة، ولم أتردد لحظة عن التأكيد على أننا أردنا تمتين وضع وقف إطلاق النار الذي حاولنا تطويره عندما كنا في الشرق الأوسط منذ عام 1998، كما أكدتُ أن يكون سلوك الجيش التركي أكثر تفهماً، وأما عن الذي سيقومون به فهو عمل يفهمونه هم أنفسهم، وقد وجدتُ أن هذا الشرح ضروري لأنه يعتبر موضوعاً لنشر الإشاعات بكثافة.
يعتمد نظام الدفاع المشروع الجديد على تعميق نظام التخطيط والعمل الذي يشمل الساحات الواقعة على جانبي "بوطان وبهدينان وزاغروس" باعتبارها كلاً متكاملاً، وعدم الانتشار إلى الساحات الأخرى إن لم يكن ذلك ضرورياً، والقيام بتنظيم كافة تدابير الدفاع الذاتي المشروعة، وترسيخ مفهومي الوحدة والممارسة ضمن هذا الإطار، ويعتمد هذا التنظيم على الالتزام بهدف "الحل السلمي والديمقراطي"، ويتطلع إلى أخذ الحوار أساساً له باسم الحل السلمي والديمقراطي من الدول الأربعة الحاكمة في المنطقة، أي من تركيا والعراق وإيران وسورية، وتطوير هذا الحوار، كما يتطلع إلى الوصول إلى شمولية بمستوى اللقاءات القائمة التي يهدف إليها هذا المبدأ وهذا الحل، إن تقديم التعريف بهذا الشكل مع ترك التفصيلات لهذا الموقف الاستراتيجي إلى مراحل قادمة، يحمل أهمية كبيرة من زاوية رسم المسار الاستراتيجي والبرنامج الجديد والتنظيم، كما أن هذا التنظيم الاستراتيجي يحمل أهمية مصيرية من أجل إكساب مرحلة النقد الذاتي التي تم الدخول إليها تفعيلاً تطبيقياً، وكذلك يحمل حزب العمال الكردستاني أهمية مصيرية لأنه أظهر حاجته أثناء التحول لأن يكون منسجماً وواقعياً وناجحاً.
ومن جديد فإن هذا التنظيم الجديد سيهيئ الأجواء المناسبة لكافة الدول المجاورة لكي تعبر عن حسن نواياها بواسطة معايير وروح الوحدة الديمقراطية في حل المسألة الكردية دون المساس بالحدود، كما يقدم ليس لتركيا فحسب، بل للدول المجاورة الأربعة الفرصة الضرورية لكي تعبر عن مدى رغبتها ومصداقيتها في حل القضايا الكردية الخاصة بها عن طريق تقويتها على أسس الوحدة الطوعية، ودون المساس بالحدود ودون تهديد لوحدة بلدانهم ودولهم، وبالتالي فإن نظام الدفاع الجديد يحظى بمضمون تاريخي عظيم ويقدم الفرصة التي تكسب كافة الأطراف إمكانية تحقيق سلام مشرف عن طريق إنشاء جسور الصداقة والأخوة بدلاً من تدمير الكرد عن طريق حزام الخنق المطبق حتى الآن، ويتطلع هذا النظام لأن يتم تقييمه كموقف مسؤول يدعوا جميع الكرد والعرب والعجم والأتراك إلى حل أخوي، ويعطي الضمانة للجانب الذي تم الوصول معه إلى حل بترك الأسلحة في كل لحظة، وعدم استخدامها من جانب واحد، وهكذا فإنه يعمل لإظهار مسؤولية عالية لعدم إعطاء فرصة لمراحل دموية جديدة، تشبه المواجهات العربية ـ الإسرائيلية التي لا معنى لها والتي من شأنها أن تؤدي لآلام كبيرة.
ولهذه الأسباب يتطلع إلى أن لا تنظر الدول المجاورة في نظام الدفاع المشروع على أنه مصدر تهديد، وأن يتم تقييمه باعتباره النظام الأنسب للحل الأخوي لمسألة ذات عمق تاريخي وأليم.
ويجب أن ينفذ الحل السلمي والديمقراطي بنجاح وتضحيات كبيرتين على صعيد التخطيط والممارسة من أجل عمليات دفاع ذاتية، ومن أجل أنسب وحدة، يجب القيام بكل أشكال المساهمات من تدريب ونقد ذاتي وأنشطة لوجستية والتمركز فوق وتحت الأرض بمنتهى المسؤولية والجدية حتى يتم الوصول إلى مستوى قوة تجعل الدول المعنية تقبل بالحل السلمي الديمقراطي.
إن القوة الكمية والكيفية ضرورية جداً حتى يتم ولادة الحل السلمي والديمقراطي، فلا يمكن لأي حل سلمي وديمقراطي أن ينجح إن لم يكن مدعوماً بالقوة والجماهير، بل ولا يمكن أن يحسب له حساب، كما لا يمكن أن يتم تحقيق أي حل أو سلام حقيقي دون أن يكون له منهج يتم الالتزام به، وانضباط وقوة قادرة تعمل على تحقيقه، وحتى يتم الوصول إلى هذا الوضع، هناك مهام لا بد من القيام بها، فكل أعمال الساحات والتنظيم ووحدات التمركز والتموقع وخطط العمليات التي من شأنها أن تحصل على نتيجة فعالة ضد الهجمات المحتملة، وكافة أساليب العمل السرية واللوجستية، وتنظيم قيادة صحيحة وكافية، ومن اجل نجاح هذه المهام يجب القيام بتدريب قوي وخلق حياة مليئة بالاحترام والحب المتبادل بين الرفاق، ومن أجل خلق حياة حرة وتحقيق السلام، يجب القيام بحملة منافسة خلاقة بين الشخصيات، كما يجب تطبيق كل هذه المهام من أجل نشر النقد الذاتي البنّاء المنسجم والمقبول، وحتى يتحقق النجاح في هذه المهام يجب الوصول إلى مستوى يعفو عن السلبيات والجرائم والأخطاء السابقة، وبدون ذلك لا يمكن أن يوجد موقف يعفو عن أحد، ويجب أن تنجح هذه المهمة بمعرفة كل مؤسسة وكل فرد ابتداءً من الدولة وحتى الضمير الخاص لكل فرد، بأنه معرض للمساءلة وأن يلتزم بضرورات الانضباط الداخلي وبالقيم العليا وقبول ذلك بأنها فرصة أخيرة وهامة جداً لأجل النجاح في هذه المهام.
إنني أجد أن تلخيص هذا الموضوع من الناحية الشمولية يعتبر كافياً، علماً بأنه يجب توضيحه بشكل أشمل وهناك مواضيع هامة على صعيد التجديد غير الدفاع المشروع الذي يعتبر العملية الأساسية لحزب العمال الكردستاني، وهي المواضيع المتعلقة بالأعمال التي يجب الاعتماد عليها في الأجواء القانونية لكل دولة من الدول المعنية، وذلك لأجل نجاح التشكيل الإيديولوجي ونجاح برنامجه، ولا يمكن اعتبار هذا الموضوع موقفاً تكتيكياً ضيقاً، بل يجب تناوله كموضوع يحدد المسار الاستراتيجي والتحول الأساسي، ولأنه يعمل على خلق حياة جديدة، فيجب تناوله بشكل خلاّق وبمنتهى المهارة.
إن التحرك ضمن الإطار الديمقراطي والقانوني الذي تتطلبه أعمال البرنامج الجديد في الدول الأربعة والتي يؤثر فيها حزب العمال الكردستاني في المرحلة الجديدة على نطاق واسع، وبالأحرى إن تشكيل وتنفيذ الأنشطة ضمن الأشكال القانونية والديمقراطية يحمل الأهمية نفسها التي يحملها الدفاع المشروع، بل ومن زاوية نجاح ومكانة الدفاع المشروع، فمن الضروري بذل الجهود الرامية إلى تحويل هذه الدول وجعلها دول حقوق ديمقراطية بكل دقة ونجاح، كما يجب تقديم كافة الإسهامات في التنظيمات والممارسات المناسبة للمكانة التاريخية المجسدة والاجتماعية والثقافية والسياسية والقانونية لكل دولة بمفردها، وتقديم الدعم المناسب وتقييم هذه المواضيع كأعمال أساسية.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- كنعاني: الراي العام العالمي عازم على وقف جرائم الحرب في غزة ...
- كيف تستعد إسرائيل لاحتمال إصدار مذكرة اعتقال دولية لنتنياهو؟ ...
- منظمة التعاون الإسلامي ترحب بتقرير لجنة المراجعة المستقلة بش ...
- الأمم المتحدة: الطريق البري لإيصال المساعدات لغزة ضرورة
- الداخلية التركية تعلن اعتقال 23 مشتبها بانتمائهم لـ-داعش- بع ...
- تقرير كولونا... هل تستعيد الأونروا ثقة الجهات المانحة؟
- قطر تؤكد اهتمامها بمبادرة استخدام حق الفيتو لأهميتها في تجسي ...
- الكويت ترحب بنتائج تقرير أداء الأونروا في دعم جهود الإغاثة ل ...
- كيان الاحتلال يستعد لسيناريو صدور مذكرات اعتقال بحق قادته
- سويسرا تؤجّل اتّخاذ قرار حول تمويل الأونروا


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-32