أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-28















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-28


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1702 - 2006 / 10 / 13 - 10:34
المحور: القضية الكردية
    


إن تناول مفاهيم التاريخ والمجتمع والقومية على المستوى المجرد والتخطيط، سينعكس على البرنامج والبنية التنظيمية كما هو، وإن الافتقار للإسهام الذي كان في البدء للشخصية القومية والطبقية المتطورة، ومنبته القروي الفقير، أدى إلى خلق كادر واهن، كما أن سيطرة الشوفينية الاجتماعية على اليسار التركي، وعلى القضية الكردية بالإضافة إلى تأثيرات القومية البدائية والبرجوازية الكردية التي تعد القطب المضاد، جعل شروط التطور أكثر صعوبة، وبالرغم من كل أخطاء ونواقص هذه الشروط الإيديولوجية والتطبيقية، فقد أدى الفراغ الكبير الذي شهدته الظاهرة والقضية الكردية، وبفضل بعض الجهود المحدودة، إلى ولادة صعبة وتطور أصعب، حيث لم تكن هذه الولادة وهذا التطور يستمدان قوتهما من البنية التنظيمية والخبرة المتطورة، إذ لم يتبن أحد هذه القضية، ولكن بعض الجهود الذاتية المحدودة أدت إلى حدوث الانفجار اللازم، وضمن هذا الاتجاه، فإن هذا الأمر يشبه الحركات النبوية إلى حد بعيد، فمن المعروف أن حواريي عيسى الاثنى عشر قد التم شملهم بصعوبة بالغة، فقد عاش حولهم فقراء كثيرون ينتظرون حدوث المعجزة وبالرغم من كل ذلك، فقد تحققت أكبر حركة عقائدية وإرادية في التاريخ، إن حزب العمال الكردستاني يشبه حركة هؤلاء الحواريين إلى حد ما، بسبب البنية الصوفية العامة للشرق الأوسط، فلا يمكن أن تكون بنية المنظمات الغربية المعاصرة نموذجاً للشرق الأوسط لوجود فرق كبير في التاريخ والهوية الأمر الذي سينعكس على البنية التنظيمية والممارسة العملية، وأحد أسباب التطور السريع للطرق الدينية في تركيا يكمن في هذه الخصائص.
يمكننا القول أن ظهور حزب العمال الكردستاني PKK قد تم كتركيب نصفه بنية اشتراكية حديثة والنصف الآخر هوية شرق أوسطية تقليدية، ومن هذه الزاوية فهو يعبر عن رمز نوعي لتركيبٍ بين النزعتين الشرقية ـ الغربية، ويستمد أسباب ضعفه وقوته من هذا التركيب.
إن الجانب الهام في تركيب حزب العمال الكردستاني بين شرق وغرب هو خصوصيته ومواقفه العقائدية، إذ ليس له أية تبعية لأي مركز دوغمائي ولا يتغذى على أحلام رخيصة، بل يعتمد على الناس الشرفاء والشجعان ولا يقدم وعوداً للمنتسبين إليه بمصالح أو مناصب معينة، وموقف الحزب يترك أبوابه حرة ومفتوحة على الحق والعدالة والجمال ويعتمد في نهج حياته على المساواة واحترام العمل، وكلما تقدم فإن المجتمع سيتبنى التنظيم بعد أن يرى بعينه هذه الخصائص الأصيلة، وسيتم اكتشاف جاذبيته ليس من خلال الكلام، بل من خلال العمل وطراز الحياة، إن هذه الخصائص هي التي تمنح السرعة والشخصية للتطور الأول، ولكن عندما يظهر بأن هذه الخصائص غير كافية، فإنه سيكشف بنفسه عن جوانبه الضعيفة.
عندما نمت الحركة وخرجت عن كونها حركة مجموعة ضيقة، فقد كانت تظهر عدم كفايتها بسرعة وتظهر مشاكل التنظيم والممارسة العملية الجادة، علماً بأن تحامل قوى النظام في هذه الأثناء قد لعب دوراً يشبه صب الماء على الفولاذ، وقد جلب التوجه نحو الخارج معه مرحلة مهمة في تاريخ تركيا والأناضول من جهة وكردستان والشرق الأوسط من جهة أخرى، وفي الوقت الذي أسفرت التوازنات العالمية عن اشتباكات عنيفة في كل من سورية وفلسطين وإسرائيل ولبنان، كانت تقدم فرصة ملائمة للتطور، ثم جاء اندلاع الثورة الإيرانية والحرب العراقية الإيرانية مما وفر ظروفاً أنسب، كما شكلت الظروف التي أدت إلى انقلاب 12 أيلول في تركيا ومواجهة الانقلاب من الخارج مزايا جديدة، وفي حين كان يتم انتظار موت مبكر أثناء الولادة، أو مجيء منظمة محدودة في ظروف مختلفة، بدأت مرحلة 15 آب المعروفة، حيث كانت هذه المرحلة عبارة عن نقلة غير مخطط لها وكان يغلب عليها جانب التلقائية مثلما اعتقد منذ البداية، وعلى الرغم من ذلك فقد كانت نتائجها كبيرة، حيث ظهرت طليعية حزب العمال الكردستاني ودخل أعضاءه في مرحلة تطور جديدة غير متوقعة.
ب ـ إن تقييم حزب العمال الكردستاني بشكل واقعي وتعريفه خلال هذه السنين التي تعني مرحلة تاريخ جديدة بالنسبة للكرد وكردستان بشكل عام، يحظى بأهمية كبيرة من زاوية الوصول إلى الحقيقة، ففي البداية أظهرت الاشتراكية المشيدة التي كانت موجودة في الولادة الإيديولوجية وجهها الحقيقي بعد أن رمت قناعها في هذه المرحلة الجديدة، فقد تم التخلي ولو بشكل محدود عن الإيديولوجية التي تمثلها، وتسترت الهوية التقليدية مع كل انتهازيتها باستخدام الصلاحيات والأسلحة التي وقعت بيدها، خلف شخصية أشبه ما تكون بنمرود، وهجمت الشخصيات التي كان يغلب عليها الجانب الإقطاعي الكامن بكل عشقه للسيطرة، مستمدة قوتها من النزعة القومية البدائية التي كان لها تأثير فعّال في مجال الحركة، ولأن الكوادر القروية الفقيرة المخلصة كانت ذات تجهيز محدود، فلن تستطيع تحقيق التحولات الضرورية، مما زاد الشخصية من جرأة الإقطاعية التي أسندت ظهرها إلى القومية البدائية، وتربع المغتصب الإقطاعي على المكاسب التي حققتها أعمال قيادة الحركة ونتاج الجهد الذي تم بذله بطريقة يصعب تصديقها، إن تعطشهم للسلطة خلال مئات السنين وقيادتهم المزيفة، أخذ القسم القليل مما تبقى من عقلهم.
لقد فهمنا بشكل متأخر جداً أن هؤلاء قد جعلوا القضاء على المتبقين من بنية الكوادر الملتزمة بالحركة عن مبدئية وإخلاص نهجاً من الممارسة المنظمة لهم عن طريق المتآمرين والإقطاع، منذ استشهاد الرفيق عكيد "معصوم قورقماز" الذي كان رمزاً للكوادر المخلصة في الحركة، بدأت تتوضح أبعاد النزعة المسماة بـ "العصابة الرباعية" ضمن الجهود المظلمة التي لم يكن قد تم تسليط الضوء عليها، لقد شهدت أعوام 1987 ـ 1988 مرحلة تركت العصابة بصمتها عليها، ففي البدء أتخذ مفهوم الممارسة شكل مسار يصعب تصديقه أو من النوع الذي يمكن تسميته "لا تمارسه سوى العصابات"، حيث تم التخلي في هذه الممارسات عن مقاييس الحركة الإيديولوجية والمعنوية والحقوقية والمسؤولية والإخلاص، إنه موقف لا يمكن التعرف فيه على ما يقوم به كل شخص، موقف لا يلتزم بأي قواعد حربية، حيث كانت العصابات تلوث كل شيء مثل الداء، وحتى لا ينفضح الأمر كان يتم تزيين المواجهات لدرجة أن العصابة وصلت إلى مستوى قتل الكوادر المخلصة.
إن حادثة الشهيد"حسن بيندال" في بداية عام 1990 والجانب التآمري الفاضح جداً، كان يدل على ضرورة التفكير الجدي، وكانت هذه مجرد إشارة، على أن هذا المفهوم هو المسؤول وبمنتهى الوعي عن موت الكثير من الأطفال والنساء دون أي وجه حق ورغم عدم الاضطرارية فقد كانت نزعة مجنونة، والكادر المنحرف يستطيع قتل أغلى رفيق له دون أن يرف له جفن لمجرد الشعور بأنه يقف حاجزاً أمامه، ولقد وصلت البنية إلى حالة أصبح فيها الجميع شركاء في الجريمة، وأما الكوادر المركزية القديمة التي كان من المفترض أن تكون مسؤولة عما يحدث، فقد كانت تلعب لعبة القرود الثلاثة وتقول "لا اسمع، لا أرى، لا أعرف"، وبالرغم من كل الحملات التاريخية التي نُفذت وكل الدعم الذي تم تقديمه كطليعة، فقد استطاع أصحاب هذا المفهوم تفريغ كل شيء من مضمونه من أجل مصالحهم الدنيئة التي لا قيمة لها، فقد كانوا يفسدون الشباب الذين يمثلون ثمرة للعمل الطويل والجهد الكبير ويرسلونهم إلى الموت جماعات تلو الاخرى، لأجل تنفيذ عمليات غير ضرورية وغير مخططة، ربما لأجل علبة سجائر أو لأجل صندوق طعام غير ضروري، لقد تحولوا إلى آلات لأكل البشر، وكانوا ينظرون إلى الفتيات بعين الاستهتار، بدلاً من النظر على أنهن زهرات أمامهم، كما لم يترددوا لحظة في فرض بدائيتهم عليهن عندما تكون الفرصة مواتية، وعندما يقعون في مأزق كانوا يرمون بأنفسهم في أحضان الدولة أو في مراكز القومية البدائية، وحولوا أوروبا بهروبهم إلى ما يشبه خانٍ على مفترق الطرق ، وأما بالنسبة للتدريب، فناهيك عن تدريب أنفسهم فقد وضعوا وسائل التدريب التي تطورت بجهود طويلة ومضنية تحت الحجارة، والانضباط التنظيمي أدرجوه على رأس ما يحب تخريبه، وبدأت تسيطر الأوامر الكيفية واستخدام الرفاق لأجل الذات والغرائز الملعونة للطبقة المهيمنة منذ آلاف السنين بأكثر أشكالها البدائية، وبهذا المعنى فإن حزب العمال الكردستاني PKK، فقد جوهره وشكله بنسبة كبيرة بين أعوام 1987 ـ 1997على الرغم من كل الإجراءات التي تم اتخاذها، صحيح أن لحزب العمال الكردستاني قاعدته الجماهيرية وله عمليات شجاعة، فهو أول من قدم الشهداء في صيام الموت وهم الذين حافظوا على شرفهم في أصعب الظروف، ولكن الذي حدث كان مختلفاً جداً، سواءً في السجون أو في الجبال أو في أوروبا، فقد قاموا بممارسات لأجل رغبات غريزية دنيئة متوارثة من الطبقة المسيطرة في حملة كبيرة، وكانوا يعتقدون بأن كل لعبة أو جريمة ما هي إلا مهارة يقومون بها.
ورغم أنه لم يتم إجراء إحصاء كامل، فيمكن القول بأن نسبة تسعين بالمائة من أعضاء المنظمة وكوادرها الحزبيين الحقيقيين كانوا ضحايا لهذا المفهوم عن طريق فرض الخطر بشكل واعٍ، وباستطاعة الأبحاث المُفصلة أن تكشف عن هذه الحقيقة بشكل أفضل، وخسارة حزب العمال الكردستاني على كل مستوى بما في ذلك تطور المؤامرات على القيادة والخسائر الساحقة التي مني بها على صعيد الكوادر والمحاربين والأنصار والخسائر اللامحدودة في الأدوات والتموين والمستوى الجماهيري، كلها كانت مرتبطة بهذا المفهوم، ومع الوصول إلى عام 1998، واختطاف شمدين ومن ثم اعتقاله شكل دليلاً مهماً على الوضع الذي آل إليه ما يسمى بمركزية PKK، والإدارة التي هيّأت الأجواء والظروف لهذا الشكل من الخيانات والتي لا زالت موجودة ولو بشكل أقل، كيف تستطيع توفير الاحترام لعقلها وشخصيتها..؟! وما هو ضميرها..؟.
يمكن إجراء نقد شامل أيضاً فيما يتعلق بالنهج العسكري، فما الذي يمكن أن نطلقه على واقع حرب العصابات، وبشكل خاص لقيادتها التي لم تستطع الإصرار على نهجها في الدفاع المشروع، فعلى الرغم من الإمكانات العسكرية غير المحدودة وعلى الرغم من أن الأجواء تقدم فرصاً عظيمة، والدعم الجماهيري واللوجستيكي، كيف يمكن للهروب من التدريب والتنظيم الذي يحمل المعنى العسكري ومسار الآفاق ، وللكسل الذي يتجاوز حياة السواح أحياناً في أجواء الإمكانات الواسعة، وكيف يمكن للقيادة التي تفتقد الى الجوهر، تضيع حاضرها من أجل لا شيء، أن يحققوا الانسجام بين أنفسهم وبين الشخصية العسكرية؟. رغم توفر كافة الخصائص والظروف المثالية لأجل حرب دفاعية مشروعة، كيف نستطيع أخذ قيادة لا ترغب في معرفة كيفية الدفاع عن النفس في أنسب الجبال مأخذ الجدية..؟ إن هذه القيادة التي تعتبر أكثر الناس جرأة عبئاً عليها، كيف تستطيع على أن تمثل مركزية التطبيق..؟ فمن الواضح سواءً اعتمد هؤلاء على الدول أو على أوروبا أو على القومية البرجوازية البدائية، فإن النزعات العصاباتية طبعت التنظيم والقيادة العسكرية ونهج الممارسة وحياتها بطابعها، وهي التي سببت الاختناق للقيادة وأوصلت التنظيم إلى هذا الوضع.
عندما كنت في الخارج في نهايات عام 1998أتذكر أنني أدليت بأحاديث قُبيل الإعداد للمؤتمر السادس، وقلت: "ماذا أستطيع أن أفعل لذهنية الخفافيش وجرذان المجارير الذين أوصلوا حرباً دفاعية مشروعة كان يمكن الانتصار فيها عشر مرات إلى هذه الحال؟"، لقد غُلبتُ في مواجهة التنظيم، فميول العصابات لدى التنظيم قد أصابته بالبلادة والابتعاد عن الوصول عن أية نتيجة لدرجة أن المغلوبية كانت تفعل فعلها كالمحض في داخلي، ووصلت إلى درجة التصريح لأحد الصحف الإيطالية بشكل غير اختياري لأقول: إنني استقيل من التنظيم، حيث صرح شمدين في اعترافاته فيما بعد قائلاً: "أنا الذي صنعت هذه المرحلة"، وكان مصمماً على كلامه الموثوق لدرجة طلب جلسة سرية من المحكمة، والوجه الداخلي للمرحلة لا زال مجهولاً، حيث بدت في الأفق كارثة تشبه التي حلت بالشعب الكردي على مدى التاريخ، فالرجعية الكردية كانت تثأر لنفسها، وتقوم بما تصبو إليه باستخدام الإمكانيات الذهبية لـ PKK من الداخل بعد أن عجزت عن القيام بها من الخارج بالتفاهم مع الدول وتحاول بذلك ضرب PKK بحجر أعمى لإشباع ذاتها.
ولم تستطع الدولة أن تفهم السبب الذي جعل حزب العمال الكردستاني يخسر حرباً كان باستطاعته أن يكسبها بكل سهولة، وتكتشف فيما بعد أن سبب ذلك هو التدابير التي اتخذتها، كان يجب أن تتوقع أن السبب هو إسهامات قوة الرجعية الكردية الداخلية والخارجية، ولكن الدولة التي تحولت إلى عصابة فقدت الكثير من قيمتها، ومن المفيد أن نستخلص الدروس من إنذارات 28 شباط، حيث كانت الدلائل في عام 1998 تشير إلى أن الطريق المناسب لكافة الأطراف هو تجاوز الاختناق القائم عن طريق الحل السلمي والديمقراطي المشرف، وكان هذا التصميم يتشكل عندما كنتُ في الشرق الأوسط، وتم فتح طريق الرسائل غير المباشرة، وعندما تم إظهار ردود الفعل على المصالح اليومية والبسيطة في الشرق الأوسط والتوجه نحو أساليب الإمبريالية بالتحول الى خدم لم تسمح بإعطاء فرصة للحل المشرف وللأساليب المناسبة لها من أجل الوصول إلى وضع مناسب لمصالحها، وبذلك قررت كافة الدول في الشرق والغرب وقامت بمؤامرة لا إنسانية، دون إظهار أدنى احترام لتقاليد الحقوق والديمقراطية، وأمام وضع كهذا كانت الأعمال التي يمكن القيام بها محدودة وصعبة، وكان أسهلها اللجوء إلى الموت، وخطة المتآمرين خططت لهذا وتطلعت لهذا التوجه، وأما الطريق الذي لا يعطي لهم الفرصة لذلك فهو تجربة العيش مصبوباً داخل نظام تابوتي، فكل شيء كان يدل ويرغم على نهاية مرحلة وبداية مرحلة جديدة.



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- فرار 8 معتقلين من سجن في هايتي والشرطة تقتل 4 آخرين
- الآلاف يتظاهرون في إسرائيل للمطالبة باتفاق رهائن مع حماس
- ميقاتي ينفي تلقي لبنان -رشوة أوروبية- لإبقاء اللاجئين السوري ...
- فيديو.. سمير فرج يُشكك في عدد الأسرى الإسرائيليين: حماس تخفي ...
- برنامج الأغذية العالمي: أجزاء من غزة تعيش -مجاعة شاملة-
- مديرة برنامج الأغذية العالمي: شمال غزة يواجه بالفعل مجاعة كا ...
- -جيروزاليم بوست-: صحفيون إسرائيليون قرروا فضح نتنياهو ولعبته ...
- فعلها بحادثة مشابهة.. اعتقال مشتبه به دهس طفلة وهرب من مكان ...
- المياه ارتفعت لأسطح المنازل.. قتلى ومفقودون وآلاف النازحين ج ...
- طلاب نيويورك يواصلون تحدي السلطات ويتظاهرون رفضا لحرب غزة


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-28