أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-23















المزيد.....

من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-23


عبدالله اوجلان

الحوار المتمدن-العدد: 1687 - 2006 / 9 / 28 - 10:16
المحور: القضية الكردية
    


د ـ حركة الكرد الديمقراطية الوطنية الأثنية

إن عاملي الوعي والتلقائية في الظواهر الاجتماعية متداخلان فيما بينهما ولا يمكن فصلهما كما لا يمكن إعطاء جواب محدد وقطعي للسؤال المطروح، من أين يبدأ أحدهما وأين ينتهي الأخر..؟ إن الظاهرة تطور الوعي، كما يطور الوعي الظاهرة، وكلاهما لا يشكلان عوامل محددة وثابتة لبعضهما البعض، بل تلعب دوراً من شأنه أن يكون مؤثراً في عملية التحويل، فبينما تشكل الظاهرة الاجتماعية التعبير عن مأسسة كافة تراكمات المراحل القديمة، تعبر الحركة الاجتماعية عن فعالية الظاهرة وعن طاقتها التبدلية في المستقبل، وإن المظاهر الاجتماعية ككل، هي عبارة عن تراكم الوعي والإرادة، أما الحركة فهي تتضمن العنصر الفعال المعتمد على هذا التراكم، والذي لم ينطفئ ولم يتحول إلى تراكم حتى الآن، ويأتي البشر الذين يعيشون في تلك المرحلة على رأس قائمة العناصر الفعالة، وتلعب أداتان إيديولوجيتان دوراً أساسياً في الحركة الاجتماعية الإيديولوجية، وهي طاقة الحركة، وهي التي تتكون من الأحلام الجذابة المحرضة والمتعلقة بالمستقبل ومع القواعد المتعلقة بالماضي والتي تحدد الإطار الذي يجب على الكيان الاجتماعي القائم أن يتحرك ضمنه، وهو الأمر الذي يمكن أن نسميه بالعقيدة "دوغما" أو القاعدة أو القانون وأما شروط الإنتاج وعلاقاتها والمؤسسات الاجتماعية والسياسية والعسكرية فإنها تشكل الوسط المادي.
لكل مجتمع حركاته الخاصة التي تتناسب مع كل عصر ومع كل مرحلة، فالحركة الأساسية للمرحلة النيوليتية، هي الحركة الأساسية التي تكونت حول الربة باعتبارها متشابهة وجزء من دين الطبيعة، ولأجل استمرارية الحياة المرتبطة بها بشكل وثيق بفصول الطبيعة، وهي آلهة صديقة للبشر وهذه أهم صفاته، وأهم الطقوس المميزة لهذه الحركات الاجتماعية هي الدعاء وتقديم القرابين وترتيب الأعياد، وكانت الحركة العظمى لديهم تتمثل بتقديس الربة الأم والارتباط بها، وأما الخدمات التي كانت تقدم للآلهة الصديقة التي كانت تسهّل عمل المجتمع، فقد كانت جزءاً من هذه الحركة العظمى، ويمثل هذا جوهر الحركة السياسية الأساسي لتلك المرحلة.
أما الحركات الاجتماعية الواعية في العصور القديمة، فقد كانت تعتمد على العبادات التي تمارس حول الآلهة الملوك الذين يعبرون عن حقيقة التستر خلف الشروحات المثيولوجية التي أصبحت مثلاً للمجتمع الطبقي، توجد في مركز الفكر والحركة كافة الجهود المتعلقة بمؤسسة الملك واستمراريتها، ولم يكن وجود المجتمع ممكناً إلا بوجود الملكية المؤلهة، وكانت كافة العبادات والأعياد المنتظمة مستمرة من أجل استمرارية الملكية وحمايتها، وقد درج تقليد مشابه بالنسبة للزعيم الموجود ضمن كيانات العشيرة والقبيلة التي لم تتحول إلى ممالك، وهكذا تشكل مصدر إلهام كافة الحركات الاجتماعية، حيث لا يمكن مجرد التفكير بحركة أثنية سياسية منفصلة خاصة بالمجتمع بمفردها، إن الأساس في هذه التوعية والحركة هو المركز الذي أخذ شكل الرمز، ومن أجل ذلك الرمز يحاربون ويعملون ويموتون.
إن هذا الوضع يتقدم خطوة أخرى في العصر الإقطاعي ولم تعد الحركات تعتمد على الإله "الملك" بذاته، بل تعتمد على كلامه "قواعد المجتمع الجديد"، فعندما يقال: "هكذا قال الله" أو "هكذا أمر" فإن هذا يعني إما أنهم يقومون بترميم المجتمع القديم أو يعملون على إنشاء المجتمع الجديد، كان يتم تنظيم الحركات الاجتماعية ضمن إطار الأنظمة والمؤسسات وتتخلص الحركات السياسية والعسكرية من سيطرة الأشخاص، وتبدأ الحملات في سبيل المبادئ الراسخة، وبهذا الشكل يمكننا القول أنه تم الدخول في مرحلة الحركات السياسية الحقيقية في القرون الوسطى، حيث تزايدت في هذه المرحلة الحركات السياسية الواعية والمنظمة بالرغم من أنها كانت على شكل طرق صوفية ومذاهب تحت الستار الديني، وقد لعبت دوراً هاماً في زيادة حدة الصراعات الاجتماعية، وتطورت داخل العشائر حركات مرتبطة بالقيم الأساسية للعشيرة، بل وتتجاوز رئيسها، بينما يتم الدخول إلى ما يمكن أن نسيمه بالحركات الأثنية، بينما كانت الحركات المذهبية لا تزال ناجمة عن الصراعات الطبقية، واعتمدت الحركات الأثنية على الدفاع عن وجود العشيرة ضد الأخطار الخارجية، ولم يتم الدخول بعد إلى مرحلة الحركات الوطنية أو القومية بشكل مباشر.
أما الحركات الاجتماعية الأساسية في المجتمع الرأسمالي فقد كانت ذات طراز قومي، حيث يتم النظر إلى النظام الإقطاعي على أنه يشكل حاجزاً رئيسياً، لأنه نظام يقسم الوطن بالأسلاك ويعتمد على المحلية، بينما مصالح الرأسمالية تتطلب تحطيم هذه الحواجز عن طريق توحيد الكيانات التي تمتلك لغة وثقافة مشتركة على الأقل، تحت مظلة سوق متطورة ولغة وثقافة ووعي سياسي مشترك، كذلك تستهدف تشكيل الأمة والدولة ـ الامة، ومن هنا يتم البدء بتمجيد السوق الوطنية واللغة والثقافة والتاريخ والدولة واعتبارها أهدافاً مقدسة، ويتم تحطيم كل يد تمتد إلى هذه المقدسات، أما الذين يضعون أنفسهم في خدمتها يتم ترقيتهم إلى مكانة الآلهة الملوك القدماء واعتبارهم أبطالاً عظام، وتطورت الحركات الاجتماعية التي تخدم النظام الإلهي الجديد ضمن هذه الصيغة لتحمل الطابع القومي وتقوم المصالح المهيمنة في كافة أنحاء العالم بربط كافة أنواع الحركات بهذا النمط من الحركات الأساسية، ولا يبقى أي شيء أو أية قيمة مهما كانت صغيرة لا ترتبط بالسوق الوطنية والدولة، وأصبحت معرفة القيمة الوطنية مهما كانت صغيرة، هي القضية الأساسية لهذا الدين الجديد أو الحركة الجديدة، اذا كانت تتضمن قيمة قومية فهي مقدسة وثمينة، وإلا فهي دنيئة وخائنة، وبذلك تكون هذه المرحلة هي المرحلة الأخيرة للإيديولوجية الدوغمائية بالنسبة لكافة المجتمعات.
بالطبع ستكون الحروب الإيديولوجية المستمرة هي الثمرة الطبيعية لهذه المفاهيم، وبالأحرى تكون المرحلة الدموية المتوحشة للمصالح الطبقية التي حرضتها الدوغمائية، والحروب هي حروبها والحركات هي حركاتها، وبدون شك أن هذه الحركات التي وصلت إلى مستوى فارغ جداً أحياناً، أسفرت عن مواقف دينية ومذهبية وفلسفية معارضة تعتبر الإنسان مركزاً وتتميز بأفكار وعقيدة وأخلاق أكثر تشوقاً للسلام، بينما تشكلت الكثير من الكيانات والحركات التي تدعو إلى ذلك، إذ لا يمكن للتاريخ أن يتطور استناداً على إرادة وحيدة الطرف في أي وقت من الأوقات، بل يتطور دائماً على شكل صراع بين ضدين متناقضين، وعلى شكل رابطة ديالكتيكية، وبعد أن يكسب أحد الأطراف السيادة تبدأ مرحلة جديدة، وتتكون الظواهر والحركات الاجتماعية ضمن هذا الإطار الجديد لدى كافة المجتمعات، وتسري العملية الديالكتيكية على الجميع، إبتداءً من أبسط ظاهرة اجتماعية وحتى الكيانات فوق القومية والأكثر تطوراً بحيث تصبح كلها في هذا الجوهر.
تُعد حركات الطبقة المسحوقة والمستغَلة وحركة التجمعات الأثنية جزءاً ضمن هذا الإطار الرئيسي، لقد بذر الفكر الذي نبت عند الحركات الملكية الإلهية الأولى على شكل "ما هو مصدر الكوارث التي تحل بي..؟ وباسم أي آلهة يتم استغلالي وقمعي على هذا النحو..؟" التي شكلت بذور الحركات الطبقية والأثنية الأولى، وعندما يقول البشر: "ياإلهي، ما سبب هذه الآلام التي أعاني منها..؟" يعني ذلك أنهم بدؤوا بإشعال فتيل التمرد، إن المرحلة التي بدأ فيها الرجال الأوائل المدججين بالدروع والذين قادوا العشائر ضد الغزوات التي تهدف الى الأسر والسلب، تعني الدخول في المرحلة التي بدأت فيها حركات التحرر، وضمن هذا الاتجاه يحتل الأنبياء والمدارس الفلسفية والطرق الصوفية لكونها مؤسسات فكرية وعقائدية، مكاناً هاماً في تاريخ الحركات الاجتماعية، وكذلك تعد الحركات المذهبية التي شملت كافة العصور الوسطى في جوهرها حركات طبقية واجتماعية للفئات الفقيرة المسحوقة والمستغَلة.
لقد أدى تعريف المجتمع في عصر الرأسمالية اعتماداً على أسس علمية لأول مرة إلى تجاوز الدوغمائية وتطور الاشتراكية العلمية، وفتحت الاشتراكية التي عبرت عن واقع الطبقة العاملة والشعوب المسحوقة عن مصالحهم بشكل علمي، باعتبارها دليل عمل لحركات اجتماعية ووطنية من نوع جديد ولأول مرة في التاريخ، وكذلك عبرت حركة الكادحين والمسحوقين في جوهرها عن التطور الشمولي للديمقراطية، وهكذا اكتسبت الديمقراطية قوة ومعنى على المستوى العالمي لكونه نظام سياسي يشمل كافة الفئات والطبقات الاجتماعية والهويات القومية والأثنية وإنقاذها من المعنى الطبقي الضيق، وبذلك تم الانتقال من الديمقراطية الطبيعية للمجتمع النيوليتي إلى مرحلة الحضارة الديمقراطية الواعية والمنظمة التي تعتمد على الفكر العلمي وتوفر الإمكانية للتحولات السلمية لكافة الطبقات والكيانات.
لقد عبر الكرد عن وجودهم كشعب حيوي ومنتج ومبدع في كافة العصور الاجتماعية الهامة، فقد كان الكرد شعباً قام بأكثر الحركات في العصر النيوليتي، وهو الذي أبدع الثورة الاجتماعية الكبرى المعتمدة على الزراعة وتربية الحيوانات، أنجب الكرد العصور الأولى ووضعوا أسس العقائد الإلهية السماوية، ويحتلون مقدمة المجتمعات التي نظمت شكل الفكر المثيولوجي، ولهذا الشعب شرف أول من قاوم العبودية والاستيطان السومري، متسلحاً بوعيه العشائري وعشقه للتحرر الذي لم يتنازل عنه، والسبب الذي يجعل الإحساس العشائري قوياً حتى الآن، هو ارتباطه الوثيق بهذه الحقيقة الموغلة في القدم، إنه شعب صمد ضد العبودية وهو أول من حمل راية الحرية والمقاومة التحررية الكردية ذات الأساس الأثني والتي شكلت مصدر وحي وإلهام لكافة الشعوب، إن الكرد يمثلون القوة الشعبية الأساسية التي قاومت ضد الدولة العبودية في تاريخ الشرق الأوسط، ولم تستسلم أبداً، بل فضلت العيش في قمم الجبال على الحضارة العبودية، كما أن للكرد مكان عريق ومتفوق في حركات المقاومة الطويلة والشاملة ذات الأساس الأثني في التاريخ، لقد أنجبت هذه المقاومة التحررية أخلاق الحرية والتحرر الكبرى في بلاد ميزوبوتاميا العليا وفي سهول ميديا، كما أن الأخلاق والإرادة الحرة الزرادشتية التي لها مكانة هامة في تاريخ الحرية، هي عبارة عن تركيب وتركيز لهذه المقاومات الأصيلة، ففي الوقت الذي فتحت فيها الأبواب أمام الأديان الإبراهيمية، كانت تفتح الطريق أمام الفلسفة الإغريقية من جهة أخرى، فلم تتغذَ الحضارة العبودية السومرية وكافة الحضارات الاخرى فقط من ينابيع دجلة والفرات، بل تغذت كافة الحركات التحررية من هذا المصدر الهام.
يعد الكرد من أكثر الشعوب التي بذلت الجهود في سبيل التحرر من الملكية المطلقة للإسلام في العصور الوسطى، وتمثل الزرادشتية والمانوية والعلوية ومختلف أنواع الطرق الصوفية النزعة التحررية للشعوب ضد العبودية التي كان يفرضها النظام الإقطاعي، وقد حدثت نقلة سلبية في هذا العصر، حيث لعبت العمالة السنية دوراً في اغتراب المجتمع وخدمة النظام العبودي، وبقي الشعب وحيداً في جهوده التي يبذلها من أجل الهوية والتحرر، ووقف وجهاً لوجه أمام الخيانة العظمى لطبقاته المهيمنة، فقد حول رؤساء العشائر والشيوخ والإمارات الإقطاعية الشعب إلى أداة عديمة الشخصية واستخدموها بما يتفق مع مصالحهم الشخصية والعائلية، حيث أختفى في هذا العصر بطولات المقاومة الأثنية وبدأت مرحلة الطرق البليدة التي تحركت ضمن نطاق مصالح الدولة والسلالة الحاكمة والعائلة لتأخذ مكان الطرق العقائدية العريقة، وخيّم الانحطاط الشامل على كافة الحركات الاجتماعية.
مع اليقظة القومية والأمة ـ الدولة في النظام الرأسمالي، تبدأ مرحلة جديدة بالنسبة للكرد مثلهم مثل الشعوب الأخرى، وتكسب الحركات الشعبية الكردية أشكالاً جديدة في هذه المرحلة، إن تقييم هذه المرحلة عن قرب وبشكل تفصيلي من حيث التشكيلات الطبقية يحظى بأهمية كبيرة من زاوية تسليط الضوء على المرحلة القادمة لأجل تبني موقف سليم وصحيح



#عبدالله_اوجلان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...
- من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني ...


المزيد.....




- هيومن رايتس ووتش تتهم تركيا بالترحيل غير القانوني إلى شمال س ...
- بسبب المجاعة.. وفاة طفل بمستشفى كمال عدوان يرفع حصيلة ضحايا ...
- الأمم المتحدة تحذر: الوقت ينفد ولا بديل عن إغاثة غزة برا
- ارتفاع الحصيلة إلى 30.. وفاة طفل بمستشفى كمال عدوان بسبب الم ...
- الخارجية الأمريكية تتهم مقرّرة الأمم المتحدة المعنية بفلسطين ...
- تقرير أممي: نحو 60% من وفيات المهاجرين كانت غرقا
- قبيل لقائهم نتنياهو.. أهالي الجنود الأسرى: تعرضنا للتخويف من ...
- واشنطن ناشدت كندا خلف الكواليس لمواصلة دعم الأونروا
- الهلال الأحمر: إسرائيل تفرج عن 7 معتقلين من طواقمنا
- حركة فتح: قضية الإفراج عن جميع الأسرى الفلسطينيين تحتل أولوي ...


المزيد.....

- سعید بارودو. حیاتي الحزبیة / ابو داستان
- العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس ... / كاظم حبيب
- *الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 * / حواس محمود
- افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_ / د. خليل عبدالرحمن
- عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول / بير رستم
- كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟ / بير رستم
- الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية / بير رستم
- الأحزاب الكردية والصراعات القبلية / بير رستم
- المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية / بير رستم
- الكرد في المعادلات السياسية / بير رستم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الكردية - عبدالله اوجلان - من دولة الكهنة السومرية نحو الحضارة الديمقراطية الجزء الثاني الفصل السادس القضية الكردية في الشرق الاوسط وسبل الحل المحتملة 1-23