أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (8) ---- مدرسة طب الكتاب المقدس















المزيد.....

سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (8) ---- مدرسة طب الكتاب المقدس


توماس برنابا

الحوار المتمدن-العدد: 7528 - 2023 / 2 / 20 - 11:20
المحور: الصحة والسلامة الجسدية والنفسية
    


أسس وشروط طب الكتاب المقدس!

#أولًا: أسس علم طب الكتاب المقدس

فيما يلي سأضع أسس هذا العلم (طب الكتاب المقدس) مقتبسة من كلمة الله المعلنة، ومن كلمته التي تكلم به معي في خضم بحر التجربة...

1- الشفاء الكتابي في الكتاب المقدس مصدره ثلاث:

• الله نفسه، وخاصة معجزات الرب يسوع الشفائية...

الله هو الخالق القدير... وما أُستظهر من معجزات كانت تؤيد رسالة الرب يسوع المسيح في الإنجيل مثل شفاء أعمى من بطن أمه، وشفاء مفلوج من بطن أمه،.... هذا النوع من الشفاء بحسب علمي لا يقدر عليه سوى الله وحده مع الأعضاء التي قطعت أو فسدت بإعادة خلقها ثانيةً وأؤكد رغم أن الله وحده هو الشافي هنا... إلا أني لم أرى ولم أسمع عن حادثة واحدة خارج الإنجيل أو في الوقت الحالي عن معجزات شفاء مثل هذه... لن تستطيع عزيزي الخادم أن ترجع لمن قطعت يدية أو قدميه أعضاؤه المبتورة، ومن فقئت عينية أقول وأكرر لا تتعب نفسك فلن تستطيع أن تخلق له أعين جديدة وهكذا...


فقط الشفاء للأعضاء التي ضعفت أو إنتابها مرض لسبب ما، لكن تدب فيها الحياة والحركة والنشاط!!! ولكن العضو الذي مات فلن يستطيع إقامته سوى الرب يسوع المسيح ، الله الظاهر في الجسد... وقد فعل هذا في نطاق خدمته الأرضية تأييدًا لرسالته... وأكرر لحكمة ما لم يحدث هذا الأمر بتاتًا فيما بعد المسيح!!!


• الإيمان... وقد سبق أن ذكرت هذا بالتفصيل في المقالة المعنونة (كوانتم الشفاء في المقالة رقم 6 من هذه السلسة) وكما أوضحت في المقالة أن هذا الشفاء متاح للجميع أيّ كانوا من البشر... فقوة الإيمان مزروعة في جينات الجنين قبل ولادتنا، فهكذا نسجنا الرب القدير في بطون أمهاتنا، هكذا تم ترقيم جيناتنا وترتيبها وتقنينها لتقود إلى شفاء الجسم لنفسه بقوة الإيمان... نعم سر الشفاء مزروع فينا حتى قبل أن نولد) فما يفعله رجال الدين قاطبة، وكل الأطباء أيّ كانوا، وكل العرافين، والعارفين بعلوم النفس، والسحرة،....الخ هو استثارة هذه القوة الاستشفائية الكامنة في الكائن الحي بوضع الله نفسه لشفاء نفس جسم الإنسان... فقط آمن، وسترى العجب والعجيبًا!!! هذا النوع من الشفاء هو الأساس الأوحد الذي سنبني عليه مدرستنا هذه المنبثقة من الكتاب المقدس فقط!


• الطب والأطباء، وهذا المصدر الإستشفائي في طب الكتاب المقدس لن يزيد بأي حال من الأحوال عن 3% من حالات الشفاء في الكتاب المقدس...


ثانيًا: شروط الإنضمام لهذه المدرسة (أو الخدمة أو موهبة الشفاء عمومًا)

• الدراسة الوافية الكافية لهذا العلم من الكتاب المقدس... ولكن ملء العقل بالمعرفة حتى ولو نلت شهادات معتمدة تصل لدرجة الدكتوراة لا تكفي أبدًا ولن تُمنح رخصة مزاولة العمل من قبل الروح القدس دونما تدخل دائرة التجربة... نعم لا بد أن تجتاز فيما يجتازه المتألم هذا مبدأ كتابي أعلنه الكتاب المقدس وكان أول من حصل على هذا الإمتياز(الرب يسوع نفسه)... "لأَنَّهُ فِي مَا هُوَ قَدْ تَأَلَّمَ مُجَرَّبًا يَقْدِرُ أَنْ يُعِينَ الْمُجَرَّبِينَ." رسالة عبرانيين (2 :18).


• التجربة: ربما الشرط السابق سيمنحك مؤهلًا علميًا معترف من الجميع وقد تناله من أي كلية لاهوت أو معهد ديني... لكنه غير كافِ بالمرة... وأحذر تحذيرًا شديدًا... لن يمكنك ممارسة موهبة الشفاء هنا حتى ولو كنت مُعمد بالروح القدس نهائيًا... لا بد أن تتخرج (وأقول تتخرج وليس تلتحق) بمدرسة الألم والتجربة... وهي قسم الدراسات العليا الملحق بمدرسة طب الكتاب المقدس... ولنا يعلمك فيها أحد سوى الروح القدس... هو المعلم والمعزي... فهناك قاعدة أساسية لخدمة الشفاء... إياك أن تمارس موهبة الشفاء لمرض لم تجتاز وتشعر بألام المتألم (المريض) وتحس بأحاسيسه وقت تجربته المرة... إياك!!! دع غيرك من الخدام الذين إجتازوا هذا الألم يصلون من أجله ويتشفعون لأجله ليستجيب الرب... ومن هنا تنبع التخصصات في خريجي هذه المدرسة!!! يقول أحدهم ألن يمكنني أن أصلي من أجل شفاء أمراض لا أعرف عنها شيئًا أو أعرف بالدراسة فقط ولم أجتازها أنا نفسي؟ أجيبه بكل تحد وإصرار وتحذير... نعم لن يمكنك!!!


يعود السائل ليسألني طيب لماذا؟!


هنا أجد الفرصة سانحة لأحكي لكم إختباري...


• كنت قبل عشرون عامًا أحب الدرس والتعلم وقراءة الكتب فكنت أعتد بها وأعتبرها كنز لا يقدره الناس وكنت أختطف الكتب من المكتبات حتى ولو كانت بأغلى الأثمان...

• وكنت حيناها معيدًا في كلية التربية، بقسم المناهج وطرق التدريس شعبة طرق تدريس اللغة الإنجليزية... لأني كنت الأول على دفعتي في قسم اللغة الإنجليزية حينذاك


• كنت طالبًا بكلية لاهوت إنجيلية... وكنت طالبًا لا يرتضي بأقل من 100/100 في أي مادة... وقد كان يسميني أستاذ زرع الكنائس الكوري (ممدوح 100/100) نعم كنت دائمًا الأول على الكلية... ولن أبالغ إن كنت أقول أن مجموعي خلال الأربع سنوات في كلية الإيمان لم يبلغه أي أحد بعدي ولا قبلي في هذه الكلية منذ إنشائها!!!


• كنت أحب الخدمة جدًا... وخاصة خدمة الكلمة (الوعظ)... وكنت قد بدأت أخذ مواعيد من كنائس مختلفة للوعظ فيها... وإليكم ما حدث على منبر الكنيسة الرسولية بمنطقة سكني بإجتماع جامعة وخريجين وقد كان يوم السبت منذ عشرون عامًا بالضبط:



" قبل هذه الخدمة كنت قد قرأت بإستفاضة ودرس عميق تحليل للمزمور الخامس عشر في كتاب بأكمله عن هذا المزمور الثمين باللغة الإنجليزية... وأمتلأ ذهني بمعرفة قواعد الحياة الثابتة الغير متزعزعة كما يقول المزمور التي بلغت 11 قاعدة وصممت أن أقوم بتقديم عظة تتناول هذا المزمور في إجتماع جامعة وخريجيين وكلهم من الأخوة والأخوات في مراكز مرموقة الأن فقد كانت الكنيسة تكتز بهم: وزيادة في التوضيح أعزائي وفرصة لقراءة نص من الكتاب المقدس أحب أن أكتبه أمامكم، مجرد خمس أيات لا تبلغ خمسة سطور:


"يَا رَبُّ، مَنْ يَنْزِلُ فِي مَسْكَنِكَ؟ مَنْ يَسْكُنُ فِي جَبَلِ قُدْسِكَ؟ السَّالِكُ بِالْكَمَالِ، وَالْعَامِلُ الْحَقَّ، وَالْمُتَكَلِّمُ بِالصِّدْقِ فِي قَلْبِهِ.الَّذِي لاَ يَشِي بِلِسَانِهِ، وَلاَ يَصْنَعُ شَرًّا بِصَاحِبِهِ، وَلاَ يَحْمِلُ تَعْيِيرًا عَلَى قَرِيبِهِ.وَالرَّذِيلُ مُحْتَقَرٌ فِي عَيْنَيْهِ، وَيُكْرِمُ خَائِفِي الرَّبِّ. يَحْلِفُ لِلضَّرَرِ وَلاَ يُغَيِّرُ.فِضَّتُهُ لاَ يُعْطِيهَا بِالرِّبَا، وَلاَ يَأْخُذُ الرِّشْوَةَ عَلَى الْبَرِيءِ. الَّذِي يَصْنَعُ هذَا لاَ يَتَزَعْزَعُ إِلَى الدَّهْرِ."


رحت أعظ قرابة الساعة في هذا المزمور الذي درسته بعناية ووصلت لنهاية المزمور (الَّذِي يَصْنَعُ هذَا لاَ يَتَزَعْزَعُ إِلَى الدَّهْرِ.) وصرخت بصوت جهوري بهذا النص متبوعًا بالنص التالي...( "مَنْ سَيَفْصِلُنَا عَنْ مَحَبَّةِ الْمَسِيحِ؟ أَشِدَّةٌ أَمْ ضِيْقٌ أَمِ اضْطِهَادٌ أَمْ جُوعٌ أَمْ عُرْيٌ أَمْ خَطَرٌ أَمْ سَيْفٌ؟" الواردة في سفر رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية(رو 8: 35)....


وشعرت أن يد الله قد ثقلت عليّ وشعرت بقشعريرة تنتابني في جسدي كله... وحينذاك فسرت هذه القشعريرة بأنها لمسة من الرب وتأييد لي لما قدمته في العظة التي أنا متأكد إلى الأن إنها لا تزال مثمرة في القلوب... ولكن ماذا عني... فكما أعلن لي الرب لمعرفة ما سر هذه العشرين سنة من العذابات... أن الشيطان قد حسدني فعليًا مع قولي هذه الكلمات وإشتكاني لدى الله القدير... وسلمني له لمدة عشرين سنة لأيدي المعذبين في غربلة مستمرة ولكن حمدًا لله لم يُفنى إيماني!!! قال لي الله منذ شهور "حبيبي، إنت عشت الكلام اللي كنت بتوعظ بيه ده؟ أنت كنت قد الكلام ده؟" فخجلت جدًا ولم أستطع الرد أبدًا... سوى الإعتراف بأني كنت بائس وحقير وعريان وطلبت من الرب تحريري تمامًا... وقد كان


ربما يسأل البعض: "تتحرر من ماذا ألم تكن مؤمنًا؟! نعم كنت مؤمنًا مبررًا ولكني وضعت نفسي أمام الله وبقوة إبليس تحت رحمة الأرواح الشريرة التي تلبستني فورًا بعد صراخي بأني لن أتزعزع إلى الأبد ولن يفصلني عن المسيح شيئًا!!! كانوا دستة من الأرواح الشريرة: 12 روحًا شريرًا؛ روح ضعف، روح مرض (أمراض جسدية كثيرة)، روح جنون (أمراض نفسية كثيرة)، روح تجديف (إلحاد)، روح فشل وخسارة، روح كآبة وحزن، روح فقر، روح موت (إنتحار)، روح تلعثم، روح كبرياء، روح الإمتلاك (خاصة الكتب دون قراءتها)، روح شتيمة وقسم (قبلًا لم أكن أتفوه بأي شتيمة أو حلفان)... نعم سلمني الله لهؤلاء المعذبين لمدة عشرون عامًا إلى أن صرخت للرب، فأستاجابني من وهدة الهلاك...


في خلال ثلاث أيام ولمدة عشرون عام بعد هذه العظة شعرت بأعراض كثيرة لأمراض مختلفة، وبدأت التداعيات بصورة متوالية


• فقدت فيها منصبي الجامعي لأسباب واهية

• وأنقطعت عن كلية اللاهوت في عام 2003 إلى أن عاودت الدراسة بعد ستة سنوات لإنهاء العام الرابع بتقديم إلتماس لمجلس الكلية وقد شاء لي أن يوافقوا وأنهيت العام الرابع في ثلاث أشهر فقط لأني كنت على وشك السفر بتقديم إلتماس مشابه ودرست ترم كامل بمتطلباته الدراسية في البيت بنفسي دون أي أساتذة...


• كنت قد تقدمت لنيل درجة الماجستير في الخدمة في فرصة ذهبية كانت 8 مؤاتمرات دراسية على مدى أربع سنوات في الأسكندرية يقدمها خدام أجانب لمن يجيدوا اللغة الإنجليزية... كل مؤتمر كان عشرة أيام... وباقي الترم الدراسي يكون بالبيت والمراسلة وكنت قد دفعت تكاليف المؤتمر الأول وكانت مبلغ كبير من المال بعد حضور المقابلة الشخصية والموافقة على إلتحاقي وتقديم الأوراق والمستندات المطلوبة... ولم أذهب وضاعت الفرصة وضاعت النقود... بسبب ما مررت به

• أصبت بأمراض في الكبد وفي المعدة وفي الصدر ولم تعرف له الأطباء سببًا... وأنفقت الكثير من المال على الأدوية والأطباء دون أي تحسن!


• أصبت بأمراض جنونية فصامية لمدة عشرون عامًا

• خسرت الكثير والكثير: منصبي الجامعي، فرصة سفري لقطر، فرصة لنوال الجنسية الأمريكية، فرص للعمل بمدارس خاصة كثيرة


• هاجمنى روح فقر كان يتعجب منه الكثيرين لماذا من يمتلك هذه المؤهلات لا تطارده النقود في دروس خصوصية كثيرة!

• فكيت خطوبتي ورفضتني فتيات كثيرة جدًا... بسبب أني مريض نفسي!


• كانت هناك أيام لا أجد فيها سوى حزمة جرجير أو كرات أو فجل لأسد بها جوعي مع رغيف خبز من الخبز المدعم اليابس (خمسة قروش)

• إضطراباتي الذهنية والنفسية وضعف التركيز بسبب الأدوية كانت تمنعني من ممارسة هوايتي المفضلة وهي القراءة... ولكن لسبب كنت لا أعلمه كنت أحتفظ بجميع كتبي وزدت عليها الكثير والكثير من الكتب دون أن أقرأها)


• حاولت الإنتحار أربعة مرات وكان الرب ينقذني بصورة معجزية

• ألحدت تمامًا... وكنت أهاجم المسيحية والإيمان بالله، أي إله... وقرأت عشرات الكتب في الإلحاد... وصرت واعظًا للشيطان على منابر مواقع التواصل الإجتماعي خاصة في Paltalkوالفيسبوك... وكان لي مدونة فيها 200 مقالة ضد الله، والمسيحية، والأديان جميعها وتابعني ما يقارب المليون قارئ من المثقفين... وأضللت الكثيرين، وكنت أمتلك موهبة حيناها وهي الإقناع بالدليل والبرهان... وكان لي مناظرات كثيرة محوتها جميعًا الأن!!!!



طيب وما الخطية في الوعظ... الوعظ دون إختبار مهانة لكلمة الله الحية والفعالة والأمضى من كل سيف ذي حدين... ويحذرنا الرب من براثن الوقوع في هذه الشباك... منذ 8 أشهر عاهدت الرب أن لا أقف على منبر دون حث من الرب لي، وأن لا أتفوه بأي عظة دون أن أعيشها أولًا حتى ولو قدمت عدد قليل من العظات بصورة متكررة... وأترك باقي الخدام يعظون بإختبارهم فهذا هو سر عمل الروح القدس... هذا هو التأهيل الحقيقي للخدمة... وليس مجرد شهادات ورقية بالرغم من أهمية الدراسة والدرس سواء فرديًا في مكتبتك، وإن عجزت عن أن تدرس بنفسك فلتذهب إلى كليات اللاهوت)...


لست أدعوك أن تضع نفسك بنفسك تحت آلام مختلفة حتى تشعر بالمجربين فهذا خلل نفسي يسمى في الأوساط العلمية بالماسوكية أو حب تعذيب الذات فهناك من يحب تعذيب الأخرين (السادية) وهناك من يحب أن يُعذب نفسه... وهذا منتشر في أديان كثيرة يعتقدون فيها أن تعذيب الذات يصححها وينقيها وينجيها من العذاب الأبدي... ويعتقدون أنها الطريق لنيل الخلاص... هذه هرطقة ضد الله نفسه... وهذه تعاليم فاسدة ولم ولا ولن أقصدها بالمرة...


الله هو من يجيزك وديان مختلفة ليعلمك وحده في مدرسة الألم كيف تشعر بالأخرين... لأنه فيما قد تألم مجربًا يقدر أن يعين المجربين... لكن لا تضع نفسك في الألام إلا بحث ودفع من الروح القدس وبإختيارك لأنك في ذلك تحمل صليب كسيدك بهدف تضعه نصب عينيك يعلنه لك روح الله...


ثالثًا: الإمتلاء بالروح القدس


يمكنك الدراسة في أي وقت وتكتب الخبرات اللازمة للخدمة في أي وقت فلا تضيع وقتك، يمكنك الإجتياز في تجارب الألم... لكن هذا لا يكفي لممارسة عمل الشفاء"وَهَا أَنَا أُرْسِلُ إِلَيْكُمْ مَوْعِدَ أَبِي. فَأَقِيمُوا فِي مَدِينَةِ أُورُشَلِيمَ إِلَى أَنْ تُلْبَسُوا قُوَّةً مِنَ الأَعَالِي" إنجيل لوقا (24 :49)....


نعم عندك (الخبرات) اللازمة المتمثلة في الدرس والدراسة والشهادات المدنية والدينية... وعندك المؤهلات الإختبارية المتمثلة في إجتيازك مدارس الألم... لكن لا يكفي أبدًا هذا... أنتظر أن تمتلأ بالروح القدس وهو وحده لا غيره سيرشدك كيف تخدم ولمن تخدم... خدمة الشفاء!!!!


ليباركك القدير عزيزي القارئ... وإلى اللقاء إلى المقالة التالية


الشكر والمجد والسجود لرب الوجود وضابط الكل الرب يسوع المسيح المُرسِل العظيم!


خدمة_أسأل_مجرب_ولا_تسأل_طبيب_للمجربين



#توماس_برنابا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مذكرات ملحد تائب (2) --- نظرية الصليب عند ملاحدة الكنائس
- مذكرات ملحد تائب (1) --- حوار مع كاهن ملحد مسئول
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (7) ---- الطب في الكتاب المقدس
- عملة مصرية جديدة!
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (6) --- كوانتم الشفاء أو سر ال ...
- ستار الغش
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (5) ---- قصة خيالية ملآنة واقع ...
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (4) ---- يقين الحكمة
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل ىطبيب (3) --- فرويد في مقابل كارل ج ...
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (2)
- سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (1)
- إشراقة نور
- أساس الإلحاد
- إيماني الجديد! وكيف لملحد أن يكون مؤمن في ذات الوقت؟!
- في ظلال العبثية
- علوم الذهن أوالروحانيات Psychology وعلوم الجسد Physiology وع ...
- نقد تحليلي لمسار كلاً من فرويد ويونج في الطب النفسي و علوم ا ...
- شذرات وجودية!!!
- سر الشباب الدائم!!!
- حينما يكون السالب موجباً!!!


المزيد.....




- فيديو أسلوب استقبال وزير الخارجية الأمريكي في الصين يثير تفا ...
- احتجاجات مستمرة لليوم الثامن.. الحركة المؤيدة للفلسطينيين -ت ...
- -مقابر جماعية-.. مطالب محلية وأممية بتحقيق دولي في جرائم ارت ...
- اقتحامات واشتباكات في الضفة.. مستوطنون يدخلون مقام -قبر يوسف ...
- تركيا .. ثاني أكبر جيش في الناتو ولا يمكن التنبؤ بسلوكها
- اكتشاف إنزيمات تحول فصائل الدم المختلفة إلى الفصيلة الأولى
- غزة.. سرقة أعضاء وتغيير أكفان ودفن طفلة حية في المقابر الجما ...
- -إلبايس-: إسبانيا وافقت على تزويد أوكرانيا بأنظمة -باتريوت- ...
- الجيش الإسرائيلي يقصف بلدتي كفرشوبا وشبعا في جنوب لبنان (صور ...
- القضاء البلغاري يحكم لصالح معارض سعودي مهدد بالترحيل


المزيد.....

- الجِنْس خَارج الزَّواج (2/2) / عبد الرحمان النوضة
- الجِنْس خَارج الزَّواج (1/2) / عبد الرحمان النوضة
- دفتر النشاط الخاص بمتلازمة داون / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (مقدمة) مقدمة الكتاب / محمد عبد الكريم يوسف
- الحكمة اليهودية لنجاح الأعمال (3) ، الطريق المتواضع و إخراج ... / محمد عبد الكريم يوسف
- ثمانون عاما بلا دواءٍ أو علاج / توفيق أبو شومر
- كأس من عصير الأيام ، الجزء الثالث / محمد عبد الكريم يوسف
- كأس من عصير الأيام الجزء الثاني / محمد عبد الكريم يوسف
- ثلاث مقاربات حول الرأسمالية والصحة النفسية / سعيد العليمى
- الشجرة الارجوانيّة / بتول الفارس


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحة والسلامة الجسدية والنفسية - توماس برنابا - سلسلة أسأل مجرب ولا تسأل طبيب (8) ---- مدرسة طب الكتاب المقدس