أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل اصطدم النظام المغربي بحقيقة الموقف الدولي من نزاع الصحراء الغربية ؟















المزيد.....

هل اصطدم النظام المغربي بحقيقة الموقف الدولي من نزاع الصحراء الغربية ؟


سعيد الوجاني
كاتب ، محلل سياسي ، شاعر

(Oujjani Said)


الحوار المتمدن-العدد: 7489 - 2023 / 1 / 12 - 16:37
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الزيارة التي قام بها المسؤول الأول عن السياسة الخارجية للاتحاد الأوربي الى المغرب السيد Josef Borel ، لم تكن عادية ، وكانت متميزة باستعمال لغة ديبلوماسية رفيعة ، لتقريع وزير خارجية النظام المغربي ناصر بوريطة ، ووضعه في حجمه الصغير الذي يمثله ، وهذا يذكرنا بالمستوى المهين عند استقباله من قبل وزير الخارجية الفرنسي السابق السيد Jean-Yves Le Drian .
زيارة السيد Borel جاءت لوضع النقط على الحروف ، ولتوضيح الرؤية الاوربية من مشاكل عالقة بين النظام المغربي الطقوسي ، وبين الاتحاد الأوربي الذي يبني علاقاته على القيم أولا ، ولا يبنيها على المصالح النفعية الخاضعة لتقلبات الزمان ..
فكان اول من نبه له السيد Borel ، هو تحديد المفاهيم ، وتحديد المصطلحات لضبط العلاقات التي ينتظرها حكم ، من قبل محكمة العدل الاوربية ، او من قبل المحكمة الجنائية الاوبية .. والاشارة هنا الى جريمة Morocco gate التي حاول من خلالها النظام المغربي الطقوسي نقل فساده ، الى داخل مؤسسات الاتحاد الأوربي التي تركز على القيم ، وترفض كل أساليب وممارسات المقرفة ، كالرشوة التي أعطاها النظام المغربي لمسؤولين اوربيين قصد شراء صمتهم ، وتواطؤهم لتسهيل ممارسات مخزنية ، من جهة للدفاع عن تغول الدولة البوليسية الخارجة عن القانون ، ومن جهة للالتفاف على الإجراءات المدعمة للمشروعية الدولية في نزاع الصحراء الغربية .
واذا كان النظام المخزني الطقوسي قد نجح في شراء ذمم العديد من المسؤولين الاوربيين بأموال الشعب المغربي المفقر ، فانه فشل في ابلاغ المراد ، عندما افتضحت جرائمه من قبل الاتحاد الأوربي ، عندما سقط في شر أعمالهم كل من قبل تزكية نقل الفساد المخزني الى مؤسسات الاتحاد الأوربي ، فاصبح برلمانيون اوربيون معتقلين بالحجة والدليل ، وحين صدرت مذكرة توقيف قضائي في حق المدير العام للإدارة العامة للدراسات والمستندات DGED السيد ياسين المنصوري ، ومن قبل صدور مذكرة توقيف قضائي في حق المدير العام للبوليس السياسي DGST عبداللطيف الحموشي ..
ان من بين المواضيع الشائكة التي تبادل وجهات النظر حولها ، كل من Josef Borel المسؤول الأول عن السياسة الخارجية للاتحاد الأوربي ، ووزير خارجية النظام الطقوسي المخزني المغربي ، كان تحديد الوضع القانوني لنزاع الصحراء الغربية ، التي استعمل النظام المغربي الرشاوى ، لاستمالة الاوربيين من اجل الدفاع عن اطروحته حول مغربية الصحراء . وكان ناصر بوريطة وزير خارجية النظام يبدو في وضع مرتبك ومحرج ، وهو يستمع الى وجهة نظر الاتحاد الأوربي التي تدور فقط على المشروعية الدولية ، وترفض أي حل خارج حل الاستفتاء وتقرير المصير ، كحل ديمقراطي ، وتحت اشراف الأمم المتحدة ..
عندما كان السيد Josef Borel يعالج الموقف القانوني للنزاع الذي عمر لأكثر من سبعة وأربعين سنة خلت ، كان يستعمل مصطلح الصحراء الغربية الذي اقلق ناصر بوريطة . واستعمال السيد Borel لمصطلح الصحراء الغربية ، هو تقيد بمصطلح اممي من انتاج وابتكار الأمم المتحدة ، وليس من انتاج وابتكار السيد Borel او غيره . فالمصطلح لا يذل على مغربية الصحراء ، ولا يذل على انها ليست مغربية . لان استعمال مصطلح الصحراء الغربية هو تشبت بالحياد وبعدم الانزلاق ، ما دام ان القضية بيد مجلس الامن ، وبيد الأمم المتحدة . لذا فان ما سيحدد الوضع القانوني النهائي لجنسية الأراضي المتنازع عليها ، هو الاستفتاء الذي تنتظره الأمم المتحدة ، وعلى ضوء نتائج التصويت التي سيعبر عنها الصحراويون بإرادة مستقلة ، ستتحدد جنسية الإقليم نهائيا .
وبخلاف السيد Josef Borel الذي استعمل وبتشدد مصطلح الأمم المتحدة " الصحراء الغربية " ، وهنا نشير الى ان النظام المغربي عندما يراسل الأمم المتحدة والمنظمات الدولية ذات الاختصاص ، فهو يستعمل المصطلح الاممي " الصحراء الغربية " ، ولا يستعمل الصحراء المغربية ، والاشارة هنا دالة على موقف الحياد من النزاع ، ولا تعني الميل الى أطروحة او جهة ، كمصطلح الصحراء المغربية الذي يتلخص في المصطلح الذي لم يعد النظام المغربي نفسه يؤمن به ، وهو الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه .
السيد ناصر بوريطة وهو يتبادل وجهات النظر مع السيد Josef Borel ، حول نزاع الصحراء ، وحول الوضع القانوني لحل نزاع الصحراء ، وبشدة الاضطراب والارتباك الذي كان عليهما ، لم ينبس ولو بكلمة واحدة بما كان يردده في المغرب لا خارجه ، مثل الصحراء المغربية . فهل تجاوز تكرار عنوان الصحراء المغربية ، هو ارتداد وتراجع عن هذه القناعة التي اصبح متزحزحة ، واصبح النظام نفسه يشك فيها ، ام هو قناعة راسخة بالموقف الدولية الذي يركز على المشروعية ، ام انها البداية للفرار بجلدهم من نزاع الصحراء المهدد لوجود النظام العلوي والمهدد لوجود الدولة العلوية ..
والسؤال . اذا كان JosefBorel استعمل مصطلح الصحراء الغربية للدلالة على الحياد ، ولان القضية بيد الأمم المتحدة التي ستنهي المشوار بالاستفتاء الحل الدمقراطي المؤيد من قبل العالم ، مجلس الامن ، الاتحاد الافريقي ، الجمعية العامة للأمم المتحدة ، الاتحاد الأوربي التي يركز على القيم ، ولا يركز على نفعية المصالح ، روسيا الاتحادية ، الصين الشعبية ، كندا ، والولايات المتحدة الامريكية .. فكان أولى بالسيد ناصر بوريطة ، ان يستعمل مصطلح الصحراء الغربية الدال على الحياد ، عكس مصطلح الصحراء المغربية الذي تلاشى ، و الذي يعني الصحراء في مغربها والمغرب في صحراءه ، وهي الأسطوانة التي فشلت بممارسات وبإجراءات النظام العلوي نفسه ، عندما اعترف بحل الحكم الذاتي في ابريل 2007 من دون استشارة الرعايا ، وعندما اعترف بالجمهورية العربية الصحراوية ، وبالحدود الموروثة عن الاستعمار في يناير 2017 ، وتحدى الرعايا الذين لا قيمة لهم عند النظام ، عندما نشر اعترافه هذا في الجريدة الرسمية للدولة العلوية عدد 6539 .
فاين نحن من مصطلح الصحراء المغربية ، ومن قسم المسيرة ، ومن كل الإرث الذي افقد اجيالا واجيالا ، فهم غرض النظام المغربي من نزاع الصحراء الغربية ..
فبوريطة وهو يقف كالتلميذ / واقعة Jean-yves Le Drian / امام Josef Borel ، تفادى استعمال مصطلح الصحراء الغربية ، وتفادى استعمال مصطلح الصحراء المغربية . لكن من شدة شعورة بالسقوط في الورطة ، وشعوره بما ينتظر النظام المغربي في شخص محمد السادس ، من ردود فعل عن جريمة Morocco gate المدانة ، ونتائج الاحكام القضائية المنتظرة في حق النظام المغربي ، وما ينتظر النظام من جريمة Pegasus التي كان ضحيتها الرئيس الفرنسي Emanuel Macron ، وساسة فرنسيين ، وهي نفس الجريمة كان ضحيتها Pedro Sanchez ووزراء اسبان .. نطق فقط بكلمة " الصحراء " ، وكأنه يريد ان يسابق الزمن ، ولا يريد ان يحرج Borel الذي استعمل مصطلح الصحراء الغربية .. والسؤال . اذا كان بوريطة الآلة الذي ينزل مخطط النظام في الصحراء بشكل رديء ، قد ظل محصورا بين مصطلح الصحراء الغربية ، ومصطلح الصحراء المغربية ، فان اكتفاءه فقط باستعمال مصطلح " الصحراء " ، دليل على قناعة مخزنية جاءت متأخرة ، ودليل على يقينه بالحل القطعي للنزاع ، والذي لن يخرج عن المشروعية الدولي ، ولا يخرج عن قرارات الأمم المتحدة منذ سنة 1960 ، القرار 1514 ، وقرارات مجلس الامن منذ سنة 1975 ..
فصدمة حقيقة الموقف الأوربي الذي افصح عنه صراحة وبلغة ديبلوماسية قوية ، ومن دون نفاق ، ولا لف ولا دوران السيد Borel ، اربكت بوريطة المسكين ، وجعلته يفقد عقله الذي كان تائها ، واعطته فكرة راسخة بحتمية المعالجة القانونية لجريمة Morocco gate ، التي اثرت على موقف الاتحاد الأوربي من تحديد موقفه الصريح من الوضع القانوني لنزاع الصحراء الغربية .. أي ان الحل الاممي للنزاع اضحى يطل من ثقب الباب ..
واذا اضفنا لجريمة Morocco gate ، جريمة برنامج التجسس الإسرائيلي Pegasus ، وملف حقوق الانسان الذي مرغه تغول وتهور البوليس السياسي في الوحل ، فان بوريطة الذي شعر بثقل وخطورة زيارة Borel ، استعمل مصطلح " الصحراء " فقط ، ولم يستعمل قط مصطلح الصحراء المغربية ، فأحرى استعماله مصطلح الصحراء الغربية الدال على الحياد ..
فهل التصرف الجديد هذا ، هو اقتناع بحجية الموقف الدولي من الوضع القانوني لنزاع الصحراء الغربية ، ام انه تدارك جاء متأخرا بعدم مغربية الصحراء ، وهو الذي وصفها في 1969 ومن اعلى منبر للأمم المتحدة بالصحراء الاسبانية ، ولم يصفها لا بالصحراء المغربية ، ولا بالصحراء الغربية .. ام ان النظام وحتى ينجي عرشه من السقوط المبكر والمنتظر ، يريد إيجاد مخرج قد يحظى بموافقة دولية تسهل له التملص من المشكل الصحراء دون فقد دولته ..
في بداية نزاع الصحراء الغربية في سنة 1970 ، اجتهد النظام في الترويج لمصطلح " المغرب في صحراءه والصحراء في مغربها " ، كما كان يرفض سماع مصطلح الصحراء الغربية من قبل المغاربة اليساريين ، وكان يرفض ان يدعو احد المتياسرين الى حل الاستفتاء وتقرير المصير الاممي .. فكل من ردد هذه الشعارات كان مآله السجن ، رغم ان النظام كان يجلس للتفاوض مع الجبهة كحركة تحرير لمناقشة الوضع في الصحراء ..والخطورة هنا ان النظام عندما كان يفاوض الجبهة وتحت اشراف الام المتحدة ، كان يعترف بها كحركة تحرير شعبية .. وعندما اعترف بالجمهورية الصحراوية وبالحدود الموروثة عن الاستعمار ، فهو كان يعترف صراحة بالشعب الصحراوي ، ويعترف بالجيش الشعبي الصحراوي .. لان السؤال . هل من اعتراف بدولة ، ومن تفاوض مع الجبهة ، دون ان يكون لهذه الدولة شعب وجيش .. فحتى عندما فاوض النظام اتفاق 1991 ، لوقف اطلاق النار، وللشروع في ترتيب الإجراءات التي جاءت على ضوء اتفاق 1991 ، وعلى راسها القرار 690 ، كان يتفاوض مع حركة تحرير ، ومع دولة هي الجمهورية الصحراوية ..
فهل تفادي ناصر بوريطة استعمال مصطلح الصحراء الغربية ، واستعمال مصطلح الصحراء المغربية ، والاكتفاء باستعمال كلمة " الصحراء " ، هو تحصيل حاصل لكل هذا الإرث الارتدادي ... وهل جسامة الموقف وخطورة الوضع الذي ينتظر النظام المغربي من جريمة Morocco gate ، وجريمة Pegasus ، وملف حقوق الانسان الذي مرغه البوليس السياسي برئاسة المدير العام للبوليس السياسي ، وبإشراف صديق ومستشار الملك فؤاد علي الهمة في الوحل ، كان كافيا لتلطيف بوريطة لخطابه المتذبذب ، والمهزوم امام الخطاب الدبلوماسي الرائع للمسؤول الأول عن السياسية الخارجية للاتحاد الأوربي السيد Josef Borel .. فحين شدد Borel على المعالجة القضائية لجريمة Morocco gate ، دون نسيان جريمة Pegasus التي يقوم بها الحكام المارقين ... وحين شدد على الوضع القانوني لنزاع الصحراء الغربية ، والرجل يتكلم باسم الاتحاد الأوربي ، يكون السيد Borel قد وضع اصبعه على الجرح ، ويكون بذلك قد حدد آليات اشتغال الاتحاد الأوربي التي ترتكز على القيم الاوربية والأخلاق ولا ترتكز على الرشاوى وشراء الذمم ، لتغليط الوضع ، او لتغيير الصورة .. ان الفساد ممنوع في كل الدول الديمقراطية ، وعلى راسها دولة إسرائيل .. واذا كان الفساد محرما ومحاربا من قبل الاتحاد الأوربي ، ومن قبل الدول الديمقراطية ، فكيف يسمحون به للنظام العلوي الطقوسي الذي نقل فساده لإفساد منظومة القيم والأخلاق أساس الديمقراطية الغربية ..
ان كل ما حصل له ارتباط بالدولة البوليسية ، كي تستمر في تغولها وفي اعتداءاتها الظالمة على الشعب ، وهذا الملف يتعلق بالعدالة وبدولة الحق والقانون ، وبملف حقوق الانسان . كما له ارتباط بنزاع الصحراء الغربية التي تهدد النظام في وجوده .
ان الدورة القادمة لمجلس الامن الذي توجد من بين اعضاءه دول تتمتع بالفيتو ، وكلها متضررة من جريمة Morocco gate ، ومنها ما هو متضرر من جريمة Pegasus ، سيكون له رد فعل لن ينتهي الاّ بما قاله Josef Borel في ندوته مع ناصر بوريطة ، وهو القيم وليس نفعية المصالح ، والتمسك بالقضاء ... أي ان الحل في الصحراء سيكون امميا على ضوء قرارات الجمعية العامة ، وقرارات مجلس الامن ، واحكام قضاء محكمة العدل الاوربية ، ومحكمة العدل الدولية ...
ان تحاشي ناصر بوريطة وهو يخاطب Borel من استعمال مصطلح الصحراء الغربية الاممي الدال على الحياد ، وتحاشيه استعمال مصطلح الصحراء الغربية المنحاز الذي اصبح يشكك فيه ، واكتفاءه باستعمال فقط كلمة " الصحراء " ، هو اعتراف لما سبق للحسن الثاني نفسه ان اعترف به عندما قال " كسبنا الصحراء ولم نكسب قلوب الصحراويين " .
ومرة أخرى لكل نظام نهاية ، ولكل حضارة او امبراطورية نهاية حتمية .. والنظام المغربي لن تسقطه الرعايا الجاهلة التي قد تتحول الى أناركية عند توفر شروط خاصة ، ولن يسقطه الجيش .. لكن النظام المغربي سيسقط من الداخل بالفساد ، والتهور ، والتغول ، وسرقة ثروة الرعايا الجاهلة .. النظام يتحلل رويدا رويدا من الداخل ، ويتفكك من كل جوانبه ، والنهاية الردم ..
كما ان ظروف اسقاط النظام اصبح تلوح من الخارج ، من كل الدول التي ترفض المخزن ، وترفض التعامل مع النظام الذي اصبح معزولا خارد المغرب وداخل المغرب .. فحتى موريتانية وتونس تعترفان بالجمهورية الصحراوية ، فما ادراك بالاتحاد الأوربي الذي رفرفت راية الجمهورية الصحراوية بسماء Bruxelles عاصمة الاتحاد ... لاخ.



#سعيد_الوجاني (هاشتاغ)       Oujjani_Said#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)

الكاتب-ة لايسمح بالتعليق على هذا الموضوع


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل لن يفتح النظام المغربي سفارة له بالقدس العاصمة الابدية لل ...
- الملك قتلني ، الملك من كان يقطع الانترنيت شخصيا عن منزلي ،ال ...
- اسبانية ، فرنسا ، الدولة المغربية .. الاآفاق والمخرج
- رسالة الى المدير العام للبوليس السياسي المغربي المدعو عبد ال ...
- طائر الحرية
- هل ستؤثر نتائج الانتخابات الاسبانية القادمة على العلاقات الث ...
- المغزى السياسي من استقبال الملك محمد السادس للمنتخب الوطني
- إشكالية حركة حقوق الانسان بالمغرب
- من يرفض التغيير ، ومن يرفض الإصلاح ؟
- المنتخب الوطني لكرة القدم
- - الوطن غفور رحيم -
- هل انفرط عقد الوُدّ بين جماعة العدل والإحسان ، وبين حزب النه ...
- مسيرة الرباط الشعبية ضد الغلاء الفاحش ، وضد دولة البوليس الج ...
- تغيير المجتمع
- هل الدولة السلطانية المخزنية العلوية البوليسية قابلة للإصلاح ...
- مستقبل العلاقات المغربية الاسبانية
- البوليس السياسي
- ( الجريمة ) السياسية
- أنا جمهوري . أنا ملكي – أنا ملكي . أنا جمهوري
- معارضة ومعارضة


المزيد.....




- أبو عبيدة وما قاله عن سيناريو -رون آراد- يثير تفاعلا.. من هو ...
- مجلس الشيوخ الأميركي يوافق بأغلبية ساحقة على تقديم مساعدات أ ...
- ما هي أسباب وفاة سجناء فلسطينيين داخل السجون الإسرائيلية؟
- استعدادات عسكرية لاجتياح رفح ومجلس الشيوخ الأميركي يصادق على ...
- يوميات الواقع الفلسطيني الأليم: جنازة في الضفة الغربية وقصف ...
- الخارجية الروسية تعلق على مناورات -الناتو- في فنلندا
- ABC: الخدمة السرية تباشر وضع خطة لحماية ترامب إذا انتهى به ا ...
- باحث في العلاقات الدولية يكشف سر تبدل موقف الحزب الجمهوري ال ...
- الهجوم الكيميائي الأول.. -أطراف متشنجة ووجوه مشوهة بالموت-! ...
- تحذير صارم من واشنطن إلى Tiktok: طلاق مع بكين أو الحظر!


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - سعيد الوجاني - هل اصطدم النظام المغربي بحقيقة الموقف الدولي من نزاع الصحراء الغربية ؟