عماد عبد اللطيف سالم
كاتب وباحث
(Imad A.salim)
الحوار المتمدن-العدد: 7456 - 2022 / 12 / 8 - 14:43
المحور:
مواضيع وابحاث سياسية
كانت، وما تزال، وعلى مدى مائة عام (والفروقُ نسبيّة، وطفيفة)..
-دولة تابِعة.
-دولة طائفيّة - عشائريّة- مناطقيّة - عنصريّة.
-دولة نفطيّة - ريعية.
-دولة "مُضارَبيّة"، تُقامِرُ بكُلّ شيء.. بالأرض والناس، بل وبوجودها ذاته.
-دولة مشاريع وإجراءات"مظهريّة" Prestige projects .
-دولة فاسدة -فاشلة -هشّة - قابلة للكسر fragile state .
- ومع كُلّ ذلك فإنّها دولة "بوليسيّة"!!!
هذه "الدولة"، في نهاية المطاف، هي"تجسيدٌ"، و عنصر "تكوينٍ" رئيس لـ "شخصيّة" كلّ "عراقيٍّ" مِنّا.
العراق الدولة، هو العراق الذي هو نحنُ.. الذي هو أنا وأنت.. ولا شيء آخر.
ماذا تريدونَ بعد هذا كُلّه؟
ماذا تتوقّعونَ بعد هذا كُلّه؟
#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)
Imad_A.salim#
ترجم الموضوع
إلى لغات أخرى - Translate the topic into other
languages
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟