أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمين أحمد ثابت - 36 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران خارج المألوف ( الجزء الثاني ) حل اشكالية الجدل الفكري















المزيد.....

36 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران خارج المألوف ( الجزء الثاني ) حل اشكالية الجدل الفكري


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7445 - 2022 / 11 / 27 - 02:04
المحور: المجتمع المدني
    


من الجزء السابق ، نستطيع أن نقول أنه تضمن بشكل غير مباشر وغير صريح حل معادلة الجدل الفلسفي التاريخي بين الفكر المادي والفكر الميتافيزيقي المثالي حول اسبقية من هو العامل المغير ليكون العامل الاخر تابعا ، الفكرة او العمل ، والذي على اساسه بني الطابع التطوري لتاريخ حياة المجتمعات البشرية والانسان ذاته ، حيث يرى المنظور المادي بأن العمل كان اولا ، والذي خلق معرفة جديدة نوعية – بمعبر الخبرة المعرفية المكتسبة ، التي يستخدمها لاحقا كممارسة عارفة مع ذات الامر - ما يعني ان الفكرة جاءت نتيجة للأول ، بينما منهج الفكر الميتافيزيقي فيرى العكس ، في أن الفكرة دوما هي الموجهة للفعل او العمل ، ويطور العقل الفكرة فيطور تبعا لها العمل و . . هكذا – في ضوء هاتين الطروحتين المتقابلتين تضادا في بقائهما الجامد حتى اللحظة – لذا ظل حل المسألة مفقودا بتوالي من ذلك الزمن القديم الى اليوم – وبمعالجة شخصية معاصرة ( خاصة بنا ) على اساس علمي تخصصي دقيق للجملة العصبية الدماغية ، يمكننا إعادة بناء فكرتي المنظورين على الأساس التالي :
وفقا لمذهب الفكر المادي : يعد العمل – أي الفعل – كان أولا – بفعل الحاجة وتحت عامل الضرورة او عنصر الصدفة ، خلق معرفة جديدة نوعية ، والتي تشكلت ك ( فكرة مسبقة ) للتعامل في المرة التالية مع ذات الامر على اساس العارف به وبالنتيجة ، وبتعدد الحاجات وتعدد طرق الفعل الملائمة المحققة لتلك الحاجات او الاقتراب من الوصول الى تحقيقها ، كانت مجموع طرق الفعل تلك – الناجحة والفاشلة منها – تنشئ معادلا فهميا مجردا معرفيا في الدماغ المخي كفكر موجهة لفعله التالي – اكتساب تلك المعارف وفق طبيعة الدماغ البشري المغاير وضغط تجدد الحاجات – انتج حقيقة المغايرة للوظيفية المخية الدماغية ، بحيث يصبح التفكير خارجا عن محدوديته البيولوجية الادراكية للحسيات الظاهرة خارج ذاته او الملموسة لديه عبر جواس اللمس – كما هي عند سائر الحيوانات وخاصة الدماغية المتطورة ، تفكيرا متخلقة فيه خاصيتين جديدة عليه . . وهما ( التجريد والتخيل ) ، والذي عنهما تولدت سمة جديدة نوعية لعمل الدماغ ، والمتمثلة بالقدرة على التخطيط الغائي المسبق ذهنيا كفكر لكيفية التعامل مع خارج الذات بما يحقق الحاجات التي لبقائه في الحياة واستمرارها ، فتكون الموجهات الدماغية المخية لسلوك الفعل او العمل إما تطويرا للطرق الاجرائية او تطويرا للأداة – وعندها تجلت السمة المغايرة نوعا لدماغ الانسان فيما طبعته ب ( العاقل غائيا ) - بما توصل الانسان الى نتيجة افضل من سابقاتها – وهنا إن كانت الفكرة هي من قادت تطور آلية العمل ، إلا انها نتجت اصلا عن اسبقية قبلا بكون العمل هو من انتج الفكرة او الفكر ، وايضا حين يكون العمل الموجة بفكرة مسبقة قاصر او عديم او غير ملائم لتحيق الحاجة ، فإن ذات العمل القاصر ذلك يحفز التفكير المجرد برافعة التخيل على تخليق تصورات فكرية مغايرة ( متطورة عن سابقاتها ) تقود بتحولها الى فعل او عمل يوصل بعدها الى تحيق تلك الحاجات التي كان يقف امامها عاجزا في خبراته السابقة – الى قبل ممارسة فعله الاخير – أما لنسبة ل مذهب الفكر الميتافيزيقي المثالي : إذا ما كانت حاجات الانسان هي الشارطة لبقائه واستمرار حياته ، وكان تحقيقها صعبا عليه ، فإنها لعبت دورها المحرض او المحفز للمخ الدماغي أن ينشط فيه طبيعته المغايرة في آلية التفكير المجرد بما يوصل فعله ليكون ملائما لتحقيق حاجاته ، والتي فجرت الطاقات الوظيفية المغايرة عند نوع الانسان دونا عن غيره ، فكان معها ظهور آليات تجريد اعلى او ابعد من الخبرات السابقة المخزونة بصورة مجردة في الذاكرة قبلا وتستدعى في التفكير والتخيل والتخطيط المستقبلي ( المسبق ذهنيا ) للتعامل مع العالم الخارجي عن الانسان بما يحقق حاجته ويشبعها . . في ذات الامر الذي تكونت عنه تلك الخبرة العملية السابقة او الامور القريبة تشابها منه والتي تكونت بفعل فكرة اسبق وجهت سلوك الانسان العملي بما انتج تلك الخبرة المكتسبة – الفارق هنا ، أن منهج الفكر المثالي يرى أن الحاجة تمثل قوة دافعة تحريضية للمخ الدماغي النوعي عند الانسان أن يخلق الفكرة الموجهة للفعل او العمل لتحيق الحاجة ، فلم يكن امام هذا الكائن الدماغي النوعي أن يحقق حاجته بطرق التفكير البيولوجية كغيره من الحيوانات الدماغية الراقية – عودة ، هذه الاشكالية الفكرية لم يحل حتى لحظة انتهاء الفلسفة كأساس وحيد لمعرفة العالم وكل شيء ، كما ولم تحل بظهور العلم المجالي التخصصي والتخصصي الدقيق حتى اللحظة – عالميا – ولو بإشارة حداثية معاصرة من أي عالم من علماء مختلف المجالات التخصصية والدقيقة جدا او من خلال المتخصصين الباحثين في الفكر الفلسفي المعاصر او المفكرين في مؤلفاتهم المتجددة – ذلك التضمين الذي ورد لفظه في مقدمة هذا الجزء كان متمحور في الجزء الاول من موضوعنا المتعلق بذات الانسان ، التي اسلفنا حولها – جماعية او فردية – بأنها خطت مسارها الطبيعي كنوع كائن حي عضوي متفوق دماغيا – أي بدماغ اشد تعقيدا من حيث النظامية العصبية المركزية – أكان من حيث التكثيف المعقد ( المغاير للعصبونات الناقلة والموصلة بين اجزاء الدماغ وكامل الجسد او من حبث النشاط الجاري لتلك النظامية ) – وبفعل الطبيعة الدماغية المغايرة عند الانسان مقارنة بغيره من الحيوانات الدماغية الراقية على كوكب الارض ، كان لتلك النظامية أن تتسم بالتغير التطوري كقابلية لتنامي التعقيد البنائي والوظيفي الحيوي العصبي للجملة العصبية الدماغية – دونا عن الاحياء الاخرى – وذلك لتكون متلائمة مع تطور الجانب الوظيفي للدماغ ، تطورا لتخلق خصائص جديدة مفارقة لطبيعة هذا النوع الحي ، فكانت وظيفة التجريد الاعلى مصحوبا بعنصر الخيال للمجردات القبلية المخزونة في الذاكرة المستحضرة بإرادة واعية – مباشرة او غير مباشرة عفويا بمعرف ( اللا وعي او الوعي اللاشعوري او العقل الباطن ) - في عملية التفكير الذهني – الواعي اراديا او عفويا – تفرض حدوث التطور المعقد لتلك النظامية العصبية الدماغية ، لتظهر تحولا نوعيا مغايرا لنوع الانسان عن غيرة من الانواع الحية . . بما يوصفه ب ( الكائن العاقل ، الغائي اراديا والمدرك لها بذاته ) ، وهو ما طبع على الانسان ادراكه الواعي لما يجول في دماغه ويدرك نوع الفعل الملائم الذي وجهه الدماغ ، ادراك بجاهزية ذهنية مجردة تطرح عليه موجهات مباشرة إذا ما ظهر فعله قاصرا نحو تعديله ليصل الى الغاية المجردة ذهنيا والموجهة اصلا لتلك الفكرة والمنفذة عملا لتحقق واقعا – عند ذلك التغير المفارق لطبيعة النشاط الدماغي المجرد بمعرف العمليات العقلية المدركة – خط نوع الانسان مسارا تاريخيا فرعيا – موازي بمعنى مجازي مجرد - ولكن بطبيعة غير مستقيمة او افقية للمسار كما كان عليه قبلا خلال وجوده الوحشي في مسار التاريخ الطبيعي كغيره من الاحياء البيولوجية ، حيث علم هذا المسار بالمسار التاريخي الاجتماعي او الانساني ( العاقل ) ، وإن كان يسير في الزمن الى الامام توازيا مع ذلك المسار الطبيعي للوجود عامة ، إلا أن حركة سيره شديدة التعقيد بحيث تحتوي كل اشكال الحركة بتداخل وتقاطع وتمزق والتحام دائم – كخطوط سير منحنية محدبة او مقعرة او حلزونية . . الخ – تطبع زمنيا عام المسار التاريخي الانساني المجتمعي موسوما بالتغير المجمع على تعريفه بالتطور ، والذي هو ذات جوهر المسار الطبيعي للتاريخ بدلالة الزمن ، إلا أن فارق اصل نوع الحركة بين الاجتماعي والطبيعي ، حيث الاولى علمت ببعد لفظة الذاتي والاخرى ببعد لفظة الموضوعي تعريفا للمسار في التاريخ ، ففي الاولى بطبيعة حركتها المتعددة المتداخلة والمتعارضة والمتصادمة تجعل التطور مضطربا ومتقلبا بصورة تموجيه في تاريخها الخاص – الانساني – بينما ينكشف ذات الجوهر التاريخي الواحد مع الطبيعي – المبني على التغير – من حيث منكشف فرق الوجود الزمني المرحلي على المسار العام من حيث التطور للمجتمع البشري وذات الانسان نفسه ، فكل مرحلة وجود زمني اسبق موسومة بالتخلف مقارنة بالمرحلة التي تليها ، والتي تقدر بآلاف من السنين المجتمعية – على كافة اصعدة حياة المجتمع ، بما فيها طابع نمط العمل الانتاجي السائد العام وادوات الانتاج ووسائل وطرق العمل ، والعلاقات الاجتماعية والوعي والحاجات المادية والروحية وبيئة العيش والوجود والممارسات الاجتماعية وحقوق الفرد والنظم الحاكمة السائدة . . الخ – ولهذا لا يدرك حقيقة التغير التطوري في التاريخ للإنسان والمجتمع – بكل ما يتصل بهما – إلا عند انسان المجتمعات المتقدمة زمنيا عند استقرائه لطابع الوجود الحياتي والمعيشي ونمط الانتاج السائد وطبيعة العلاقات القائمة وقيم المجتمع السائدة ونظم حكمها . . لمراحل ماضية بعيدة عن تاريخ وجودهما الراهن – وبمعنى اخر ، إن ملامسة الفارق التطوري للإنسان والمجتمع خلال التاريخ المدون ، يكشف اصل الجوهر الواحد لحقيقة التاريخ ومساره المبني على التغير ، اكان مسارا موضوعيا او ذاتيا مجتمعيا – ونشير هنا الى علامة فارقة لتاريخ الانسان المتحول عن خضوعه للمسار الموضوعي الطبيعي لكل الوجود غير الحي والحي في كوكب الارض ، أنه منذ ادرك الانسان حاجته وغاياته بذاته وبوعي عاقل الادراك ، سلك طريقا نوعيا مغايرا للسير في الزمن التاريخي – الطبيعي القديم الذي كان فيه محكوما للقوانين والنظم الموضوعية – ليخط مسارا مدموغا بفعل ارادته الواعية بأن يخلق قوانين وجوده وحياته بذاته المنظمة ، ليدخل في المرحلة الاخيرة – سبعة الى عشرة الف سنة الى اليوم – أن يتدخل بتخليق معادلات وجود حياتي ومعيشي متحرر بدرجة ما كنوع من التخفيف من قوة حكم شروط الطبيعية الموضوعية عليه ، ليذهب لاحقا خلال الألف سنة الاخيرة نحو فعله الذاتي المعدل لقوانين الطبيعية ، حتى وصل منذ القرون الثلاثة الاخيرة وحتى يومنا هذا السير بتطور تاريخي كمتدخل لتغيير الطبيعة وكسر قوانينها الموضوعية واخضاعها لشروط وجوده الحياتي الذاتي وحاجاته – من هنا ، يعد تاريخ الانسان تاريخا تطوريا للذات مستبدلا تبعية لشروط الطبيعة لتكون هذه الاخيرة خاضعة لإرادته وفعله المغير عليها وقوانينها .
ولهذا تم استعارة الموضوعي بصفته المادية من الطبيعي ليعلم كل فعل ملموس من الانسان هو مادي وبغض النظر إذا ما كان منشئه مجردا غير ملموس – كالعقل ، التفكير ، النفس – فحين تكون آثار هذا حاكمة لمسار المجتمع في تطوره او إعاقته ، يقال أن الشروط الموضوعية – كإرث – تعيق التطور ، أما حين تكون الشروط الموضوعية متقدمة عن الوعي المجتمعي القائم ، فيقال أن العامل الذاتي متأخرا عن العامل الموضوعي المتقدم ، ولذا يكون هو المسبب القائم للإعاقة عن التطور او التغير المجتمعي .

وبعودة حول فك او حل معادلة الجدل التضادي بين المذهبين الفكريين الرئيسيين في التاريخ الانساني ، يمكننا الجزم بأن الفعل كعمل او سلوك عملي مادي هو الاسبق بداية عن الفكرة ، وذلك يتكشف خلال الطبيعة الوحشية الحيوانية التي عاشها الانسان القديم – قبل الانسان – حتى وصل لتطور نشاطه المخي لما يسمه ب ( الكائن العاقل المدرك ) لعالمه المحيط ولطبيعته الذاتية الموسومة بالغائية ، والتي تطبع ممارساته بالصفة الواعية الارادية على فعله وعمله وسلوكه واجراءاته ، عندها بعد اول اسبق خبرات معرفية متشكلة عقليا منعكسة عن اول ممارسات عملية ، نشأت الفكرة الذاتية الموجهة للفعل او العمل الناجح ، والتي تشكلت بعدها فكرة تطويرية للأداء توسم فعل الممارسة العملية بنيل ما هو ابعد من الحاجات عما كان سابقا معمولا به ويحقق من خلالها حاجاته بشكل ادنى ، والذي يعني اصبحت الفكرة هي المطورة للعمل – أي اسبق من العمل المعتاد – وتصبح حقيقة العلاقة القائمة بين ( العقل المجرد كفكرة او تفكير والموضوع كواقع بكل وجوده المادي الشيئي والعلاقاتي الملموس ) . . متبادلان الدور فيمن يكون هو المغير ويكون الاخر تابعا ، وتتحكم بذلك عوامل متعددة منها ذاتية – عامة عالمية او ذاتية تخص انسان المجتمع المعني ( العام والخاص والفردي ) او كليهما معا ، وعوامل موضوعية عامة عالمية وخاصة محلية طبيعية ومجتمعية مادية ملموسة .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيننا - الشيطان يعتمر قبعة قصة قصيرة عن ارثيتنا السابقة لبدء ...
- تثمين الذات بذاتها - مقال سريع للتلذذ بإنسانيتنا
- 35 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران ...
- 34 – مدخل . . الى العقل المتصنم انتظار مستقبل – عربيا – لا ...
- 33 – مدخل . . الى العقل المتصنم ذات مستبدلة بمنقطع عن محرك ...
- 32 – مدخل . . الى العقل المتصنم ذات مستبدلة بمنقطع عن محرك ت ...
- 31 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / ذات متبطلة بادعاء القيمة . ...
- 30 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها ...
- وهم السوبرمانية المطلقة في الذات العربية ( الحديثة )
- 29 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها ...
- 28 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها ...
- 27 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / إشكالية فهم الذات ومقترنها ...
- 26 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 3) حركة التاريخ - ( د ) بي ...
- إلى التافهين . . سادة هذا الزمن الوضيع
- 25 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 3) حركة التاريخ - ( د ) بي ...
- 24 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 24- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 23 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 24- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 22 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 23- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 21 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 22- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 20 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 21- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...


المزيد.....




- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال
- بوريل يرحب بتقرير خبراء الأمم المتحدة حول الاتهامات الإسرائي ...
- صحيفة: سلطات فنلندا تؤجل إعداد مشروع القانون حول ترحيل المها ...
- إعادة اعتقال أحد أكثر المجرمين المطلوبين في الإكوادور
- اعتقال نائب وزير الدفاع الروسي للاشتباه في تقاضيه رشوة
- مفوض الأونروا يتحدث للجزيرة عن تقرير لجنة التحقيق وأسباب است ...
- الأردن يحذر من تراجع الدعم الدولي للاجئين السوريين على أراضي ...
- إعدام مُعلمة وابنها الطبيب.. تفاصيل حكاية كتبت برصاص إسرائيل ...
- الأونروا: ما الذي سيتغير بعد تقرير الأمم المتحدة؟


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمين أحمد ثابت - 36 – مدخل . . الى العقل المتصنم اغتراب تاريخي . . في دوران خارج المألوف ( الجزء الثاني ) حل اشكالية الجدل الفكري