أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمين أحمد ثابت - 24 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 24- يتبع(ج) الثابت والمتحرك في مسألة التاريخ 3) حركة التاريخ ج - ( الفصل النوعي والطبيعة التداخلية بين ( التغير والتطور )















المزيد.....

24 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 24- يتبع(ج) الثابت والمتحرك في مسألة التاريخ 3) حركة التاريخ ج - ( الفصل النوعي والطبيعة التداخلية بين ( التغير والتطور )


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7413 - 2022 / 10 / 26 - 13:37
المحور: المجتمع المدني
    


وفق اعتقادنا في حدود معرفتنا التراكمية الشخصية – التي اتمنى ألا تخيب حكمي – بأن مصطلح التطور كمفهوم قائم بذاته بصورته المكتملة إلا من خلال النظرية الداروينية في التاريخ الطبيعي لأنواع العضيية العضوية – أي الحيوانية – والمعروفة بنظرية التطور او نظرية النشوء والارتقاء ، حيث اثبت في العديد من الانواع الحيوانية الموجودة حديثا قد نشأت بتحول عن اصل نوع قديم منقرض – في حقبة قديمة من الزمن البانتيولوجي – عرفه بالسلف الاول ، ويكون النوع الجديد الناشئ مختلف جينيا عن نوع سلفه الاول الذي انحدر عنه – وكان اثباته التدليلي بمادية تجريبية – تشريحية ظاهرية وداخلية مقارنة – بين الانواع المشتبه تحولها عن بعضها والبحث عن اصولها الرابطة من حفريات انواع منقرضة في حقبة جيولوجية قديمة ، وبما وجده من شواهد مادية لتلك الروابط تثبت ذلك الانتقال في النوع – من اصل الى اخر – فالنوع الجديد يحتوي على ذات النظامية الهيكلية والعضوية والسماتية للسلف ، ولكنه يحوي تعديلا مضافا من الخصائص او الصفات – غير الموجودة في السلف – ولكنها تحدث تغييرا كاملا للنوع بمؤصل جيني جديد مغاير ومختلف عن السلف . . ليكون نوعا منفردا بذاته – عرف داروين روابط نقطة التغير ب ( حلقة الانتقال الفاصلة ) بين نوع السلف القديم المنقرض ونشوء النوع الجديد بذاته النوعية الخاصة به – وبصعوبة وجود الكثير والكثير من متحجرات او بعض من هياكل او آثار الحيوانات المنقرضة من الزمن الجيولوجي القديم بملايين او حتى بمئات الاف السنين كأقل تقدير – ومنها الاسلاف الاولى لنوع الانسان – ولذا اطلق عليها مسمى ( الحلقات المفقودة ) في التاريخ الطبيعي للأحياء – وعلى فكرة حول ما هو معمم فهما واعتقادا في العقل العربي المخدوع بأن داروين هو من طرح ( أصل الانسان قرد ) . . فهو لم يقل ذلك ولم يشر إليه من قريب او بعيد ، ولكن علماء البيولوجية المؤمنين بنظريته التطورية كانوا قد تتبعوا ودرسوا اقرب الحيوانات الى الانسان – كالشمبانزي – واجتهادات البحث التنقيبي في الأحافير عن الاسلاف القديمة للشمبانزي الحديث – وللإنسان الحديث بشكل مضمر – وكان اقصى ما وصلوا إليه الى ما يقل عمرها عن 300-400 الف سنة الى اليوم – واختلف حكم البيولوجيين عن الانثروبيولوجيين حول تصنيفها وتأويلها وتسميتها – هذا غير ما اشار إليه داروين في نظريته عن اسلاف الشمبانزي المنقرضة مثل الشمزي والحبن وغيرها . . إن لم تخني الذاكرة – فالبيولوجيون لم يجدوا بتلك المكتشفات الاحفورية المعاصرة ما يمثل الحلقة المفقودة لانتقال الانسان عن اصل نوعه القديم ، وتظل المكتشفات من حيث الاهمية بكونها اضافت معرفة لنا حول انواع من الحيوانات المنقرضة التي لم نكن نعرف عنها شيئا ، بينما تشارك بعض من علماء التطور البيولوجي والأنثروبولوجي بتسمية تلك الشواهد من الجماجم الى بعض جزئي من الهياكل بمسميات ذات دلالة تنسيبيها للإنسان في البلد المكتشفة فيها – كإنسان جاوة ، انسان التبت او انسان افريقيا لا اذكر المسمى وهناك غيرها – ولكنهما من الجانبين لم يقدرا سوى وضع افتراضات تخمينية بكونها اسلاف الانسان الحيوانية التي انحدر منها ، والتي يستحيل تثبيتها ، فما هو مقارن في الجمجمة مثلا تحتوي على ذات السمات والصفات الظاهرية المشتركة بين الانسان والشمبانزي ، ولكنها تحتوي على تحورات مختلفة مع النوعين في نفس الوقت – اعرف اني انحرفت بإسهاب موجز غير حصري في نظرية التطور الداروينية بما ابعدنا نسبيا حول موضوعنا في لفظ المصطلح ، ولكن وجدنا ذلك مهما ليلم قارئنا العزيز بمنهجنا العلمي المستحدث الخاص بنا كمنهج علمي جديد مغاير – وعودة يمكننا القول بأن مصطلح مفهوم التطور لم يكن ( حاضرا بذاته كاليوم ) ، أكان لفظا في تاريخ الفكر الفلسفي أو حتى فهما في الفكر العلمي المجالي بأسلوبه المادي التتبعي والتجريبي الظاهري البسيط حتى زمن ما قبل ظهور الميكروسكوب الضوئي البدائي ، فما وجد في الفكر المجرد النظري الفلسفي هو لفظ اصطلاح ( التغير ) ، وايضا ذاته كان حاضرا بتصور تعميمي افتراضي مجرد ، في أتون مبحث الصراع الجدلي بين الماديين والمثاليين الميتافيزيقيين ، وذلك حول من اسبق الموضوع او الذات ، المادة او الفكرة ، من حيث أي منهما الأسبق كمنشئ لتحول الاخر – وبقدر اعتراف تلامذة المنهجين الاساسيين في التاريخ الفكري والعلمي حديثا – باستثناء جماعات المثالية اللاهوتية من المعتقدين ايمانا بدين سماوي ، الذين يكفرون التطور الطبيعي بين الانواع بكونه مضادا لفكرة الخلق الالهي الخاص للأنواع ، بينما قلة نادرة منهم من المتأثرين بالفكر العلمي الحديث ، يتقبلون مفهوم التطور الطبيعي بمضض متجاهل ، حيث وأن علم تقسيم الانواع الحية كممالك ثلاث يقوم على منظور تطوري بين الانواع فيما تحتويه طوائف وشعب ورتب وانواع خاصة وفصائل واجناس . . الخ ، ولكنها في نفس الوقت ترفض فكرة الانسان من حيث كونه متحولا عن اسلاف قديمة بنوع حيواني – أي بمعنى مثل ما تعلمناه في جامعاتنا العربية في كلية العلوم الطبيعية والطب والصيدلة والزراعة ما ينم عن تطبيع علمي رؤيوي المضمون بقبول تحول الانواع عن بعضها في داخل كل مملكة على حدة في التاريخ الطبيعي القديم للكائنات الحية ، بينما محرما فيه اقحام خلق الانسان في ذلك المنظور .

وكما انقاد مورث الفكر الفلسفي المادي الى هيجل والماركسية والميتافيزيقي الوضعي –الطبيعيون والوظيفيون والميكانيكيون – بعد ظهور الثورة العلمية التكنولوجية من بعد منتصف القرن السابع عشر ، اصبح مقرا اعتقادا بكل من التطور والتغير كمفهومين اثبتا ويثبتا علميا في مختلف مجالات العلوم الطبيعية التجريبية والانسانية التطبيقية ، ولكنهما – من وجهة نظرنا الخاصة – منذ ذلك الوقت وقبله بزمن ليس بعيد جدا وحتى اللحظة يخلطان المصطلحين ببعضهما البعض كلما حضرا في موضوعة او بحث او قول ما و . . لا يظهر أي فرق بينهما ، بل والادهى – حتى اليوم – يخلط المفكرين والعلماء دون استثناء بينهما كما بين كل منهما ومفهوم الحركة – وللأسف لم يظهر مفكرا او عالما – حتى كفرد – يلتقط مثل هذا الخلط في المفاهيم وعدم التمييز فيما بينها . . حين يحضر ثلاثتهم او اثنين منهم في طروحه او موضوعة او رؤية ما – السؤال هنا لماذا ؟ هو ما سترد الاجابة عليه لاحقا بشكل غير مباشر ولكن بوضوح .

فمن خلال اتباع نظرية التطور الدارونية او المعدلين فيها من المحدثين ، في متن المبحث النظري القاعدي الموجه لتجريبية البحث – وذلك عبر ملاحظة تفحصيه استقرائية مستمرة في دراسة مجالات العلوم الطبيعية وموجهات بحثها ، وخلال الدراسات العليا والعمل البحثي التجريبي ممارسة والابحاث المنشورة عالميا ، هذا الى جانب طروحات الفكر النظري المجرد الفلسفي والاجتماعي والنفس تجريبي المعاصر – يحضر مفهوم التغير كعملية بنيوية جزئية من عملية كلية اشمل معرفة بالتطور ، وهنا يفرقون بين اللفظين عند حضورهما ، فالتغير إن حدث فممكن أن يعد اشارة دلالية لتجلي التطور – كظهور البرمائيات كحلقة متوسطة انتقالية بين الاسماك او حيوانات البيئة المائية والزواحف كحيوانات بيئة البر المنتقلة عن اسلافها المائية – هذا الانتقال التحولي في الانواع هو ظاهرة التطور وفقا لنظرية داروين ، والذي هو ليس إلا لحدوث تغيرات وتحورات ( جزئية مثل البرمائيات بين الزواحف والاسماك ، او كلية بين الزواحف وحيوانات الماء او الطيور ) – بمعنى آخر أن التغير هو حلقة التحول في النوع بمعبر التطور – ولكن ليس كل تغير يفضي الى معبر التطور – هل هذا المعتقد النظري القاعدي للمعرفة العلمية والفكرية المعاصرة صحيحا او خاطئا ام قاصرا ؟ - سنتلمس الاجابة مما سيأتي لاحقا ، وإن لم يقف على التساؤل احدا حتى الان – وغير الطروحه السابقة مؤخرا – يختلط الفهم بصورة متضاربة فوضوية لديهم حين ينزلقون الى معرفات متقابلة من التركيب اللفظي الاشتقاقي لكل من التطور والتغير ، فالتغير العام يقابله التطور العام ، والتغير النسبي او الجزئي يقابله التطور النسبي او الجزئي ، وكظاهرة مطلقة بمعبر الصيرورة الموضوعية او الضرورة الذاتية الحتمية يقابل التغير مصطلح التطور ، وكلفظ لغة يقابل التطوير معنى ودلالة التغيير . . الخ ، وهنا تظل الضبابية العالقة في العقل البشري الخاص من المفكرين والعلماء بين مفهومي التغير والتطور . . بما يجعلهم يهربون من طلسمهم الذهني هذا نحو إجازة لعبة التحذلق اللغوي – علما ، فكرا ، ثقافة ، سياسة . . الخ – بإيراد كل منهما بفصل مفاهيمي تارة واخرى بذات المفهوم كلفظين يرادف الواحد منهما الاخر .

بينما وفق نظريتنا الخاصة المسقطة لنظرية التطور الداروينية – في مؤلفنا نظرية التغير الكلية ، والتي هي واحدة من خمس نظريات علمية وفكرية اساسية جديدة يحتوي عليها المؤلف ، ومنها نظرية الكائن الحي المطلق واصل نشوئه ، نظرية المعجزة و نظرية العائدون بعد الموت " بتقرير طبي بعد موت الدماغ كهربيا " ، ونظرية الثقوب في مسار التطور العلمي التكنولوجي والانسداد – المؤلف غير منشور رغم جهوزيته الكاملة للطباعة والنشر منذ 2018م. – يمكننا التلويح مجازا بأن الصيرورة الموضوعية والحتمية الذاتية هما مطبوعان ب ( التغير ) – في الطبيعة الحية وغير الحية والإنسان فردا او مجتمعا والوعي بصيغته الفرية او الجمعية – وبما أن الوجود والكون والطبيعة والانسان والوعي العقلي مطبوعون على الحركة ، وبما أن الثبات المطلق لا وجود له ولكن يوجد الثبات النسبي . . الذي هو تجسدا او تجليا جزئي لأصل ذات كل ما سبق ، فإن كانت الحركة طبيعة كل موجود ملموس ومجرد ، فإن التغير جوهر الوجود في صوره المتحولة ، بينما التطور في فهمنا لا وجود له ك ( آلية او خصائص او صفات او عوامل ) في الطبيعة غير الحية او الحية البيولوجية بما فيه الكون الخارج عن نطاق عالمنا الكوكبي ، ولكنه موجود كمفهوم خاص بالإنسان العاقل ، تحديدا حين بدأ يدرك حقيقة ذاته المدركة للعالم الخارجي وقدرتها على إعادة الشروط والضوابط فيها بما يحقق له البقاء والاستمرار – وهنا فمفهوم لفظ التطور هو مستحدث مجازي مدرسي ، عنى به الانسان على التمييز المقارن او الافتراضي بفارق التطور بين بنية واخرى ، عمل واخر ، ظاهرة واخرى – مثلا شركة تصنيع هواتف نقالة معاصرة ، نرى ونقول أن النوع الاخير المنتج للهاتف متطورا او اكثر تطور عن النوع السابق له ، او نقول تطور وضع الانسان ومجتمعه حياتيا في اروبا مقارنة لما قبل مائة عام ماضية او اكثر ، ونقول أن حياة الانسان مجتمعيا متطورا في البلدان المتقدمة مقارنة بالنامية او النائمة – مثلنا – وهي اشارة قصد لخصائص وجود معلمة بفارق التطور – بينما اصل الحقيقة ما نراه افتراضا بفارق تطور هو فارق تغير نوعي بنيوي – جزئي او شامل – جرى واستمر في مسار التاريخ الخاص لشعوب تلك المجتمعات مقارنة بمسار تاريخنا المنحرف الشاذ عن المسار الطبيعي لحركة الشعوب والمجتمعات في التاريخ ، ومثله تصنيع سلعة الهاتف النقال ، فذلك النموذج المطور عن سابقه ليس سوى ذلك التغيير التركيبي او الشكلي او الادائي المنتج ، وهو ما يعطي جهل عقلنا العلمي أن نحكم ظاهريا بفارق التطور بين المنتجين ، وهو ما نحكم به كقول – مجازي تقريبي – أن النسخة الاخيرة مطورة عن المنتوج السابق .

واخيرا ، بقدر ما نقول أن جوهر الوجود هو التغير – كقانون موضوعي وذاتي – إلا أن طابع التغير ممكن أن يكون ايجابيا كتعبير عن الضرورة الحتمية ، او يكون سلبيا ( بما ينكشف عنه كحالة ارتداد او انتكاس او انحراف شذوذي ) ، وهذا في نظرنا نطرحه افتراضا في خانة الضرورة الخاصة او الاستثنائية بالإنسان والمجتمع ووعيهما الخاص بهما دون غيرهما ، حيث يولدون إعادة انتاج الاعاقة والشذوذ لواقع حياتهما المجتمعي ، وذلك خارج المسار الطبيعي الزمني المفترض أن يكونا مخلقين للتغير كضرورة وجود زمني حتمي العيش فيه مثل غيرهم من الشعوب وليس بخنق مولدات التحول وترجيح عليها تقوية حوامل جمود القديم او تشوهه - نعتقد نكتفي بما طرحناه في موضوعتنا المفاهيمية المطروقة الى هنا ، وإن كان الحديث لا يتوقف عند هذه النقطة .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 23 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 24- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 22 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 23- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 21 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 22- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 20 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 21- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 19 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 20 - يتبع (ب) جدلية الحركة ...
- المنظمة الاستعمارية للإرهاب والفساد الدولي. . إلى أين ؟!؟!؟!
- 18/أ - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 19– (أ) البقاء والاستمرا ...
- تتمة4 = 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، 1] الحب ، ...
- تتمة3 (بعد الحب) 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، ...
- تتمة2 (بعد الحب) 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، ...
- 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، 1] الحب ، الزواج ...
- 16 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 17 - ب] المتعة / السعادة بي ...
- أنت وطني
- 15 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 16 - أ ] العشق ، الهيام ، ...
- 14 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 15 - قطع تبيان عرضي لمصطرعي ...
- 13 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 14 - الحلال والحرام ( الفرد ...
- 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - فيما يخصنا – لا حل غ ...
- 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - منهاجية ذاتية للتفكير ...
- منظمة الأمم المتحدة و . . سوق نخاسة الشعوب
- 11 – مدخل . . الى العقل المتصنم / 12 - الزواج ، الأسرة – الت ...


المزيد.....




- فيديو يوثق استخدام كلب بوليسي أثناء اعتقال شاب في الضفة الغر ...
- فيتو أميركي يفشل مشروع قرار منح فلسطين العضوية في الأمم المت ...
- مساعد وزير الخارجية الأسبق: عرقلة منح فلسطين عضوية بالأمم ال ...
- اعتقال أكثر من 100 شخص خلال مظاهرة مؤيدة لفلسطين في جامعة كو ...
- السعودية تأسف لفشل مجلس الأمن في اعتماد مشروع عضوية فلسطين ا ...
- فيتو أمريكي يمنع عضوية فلسطين في الأمم المتحدة وتنديد فلسطين ...
- الرياض -تأسف- لعدم قبول عضوية فلسطينية كاملة في الأمم المتحد ...
- السعودية تعلق على تداعيات الفيتو الأمريكي بشأن عضوية فلسطين ...
- فيتو أمريكي في مجلس الأمن يطيح بآمال فلسطين بالحصول على عضوي ...
- حماس تحذّر من مساع -خبيثة- لاستبدال الأونروا


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمين أحمد ثابت - 24 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 24- يتبع(ج) الثابت والمتحرك في مسألة التاريخ 3) حركة التاريخ ج - ( الفصل النوعي والطبيعة التداخلية بين ( التغير والتطور )