أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمين أحمد ثابت - 21 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 22- يتبع(ج) الثابت والمتحرك في مسألة التاريخ 2) بين ( الجمود وإعادة إنتاج الجمود ) .















المزيد.....

21 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 22- يتبع(ج) الثابت والمتحرك في مسألة التاريخ 2) بين ( الجمود وإعادة إنتاج الجمود ) .


أمين أحمد ثابت

الحوار المتمدن-العدد: 7405 - 2022 / 10 / 18 - 14:11
المحور: المجتمع المدني
    


21 - مدخل . . إلى العقل المتصنم /
22- يتبع(ج) الثابت والمتحرك في مسألة التاريخ 2) بين ( الجمود وإعادة إنتاج الجمود ) .

يفرق عقل النخبة العربية بين لفظي الاصطلاحين بنفس الطريقة التي عند العقل الاعتيادي والعام – وكما نوهنا من بدايات السلسلة المنشورة ، ما يفرق بين منكشف العقلين ، أن ذلك الاخير يطرح تصوره التفريقي ببساطة تفتقر للثروة اللغوية وجزالتها الى جانب افتقاره لمتراكم نظري المعرفة بفعل التلقنية التعلمية بما فيها العليا وايضا من الاطلاع وقلة منهم ممارس للكتابة ، والذي يطبع انسان النخبة باستعراضية المعرفة وحشو بلاغي وجدلي – سفسطائي – تمنحه الراحة بشعور التميز – ذلك التماثل بين العقلين يقوم على لفظتي ( إعادة إنتاج ) لا أقل أو اكثر – كون لفظة الجمود هي ذاتها في الاصطلاحين ، فالجامد يوصفه معنى ب ( الساكن ، الثابت ، غير المتحول ، المتحجر . . الخ ) ، وبوجود لفظتي إعادة انتاج قبل لفظة الجمود كاصطلاح مركب ، لا يتغير فيها مفهوم الجمود سوى في الدلالة الاصطلاحية بأن ذلك القديم الجامد يعاد توليده بذات الطبيعة القديمة كقيم متحكمة على المجتمع والفرد والحياة راهنا رغم فارق الزمن التاريخي الطويل بين الحقبتين والوجود الموضوعي والروحي لإنسان المجتمع في وسط واقع عالمي مغاير عما كان في ذلك الزمن البعيد – لهذا في ظل ما سبق اعلاه . . يخرج علينا رتل من افراد النخبة المنفعلين رفضا بتمثيلهم بالاعتياديين والعامة – يرون فينا طابع التحامل الناتج عن نقص او غيره يتهمونا بها – وبسخرية متعالية . . هل عندنا غير ذلك الفهم الذي يعترفون به ولكن لا يقبلون مساواتهم بالعامة كنوع من التنقيص فيهم .

وحقيقة الفهم سابق الطرح هو فهما سطحيا بسيطا لا يليق بمن يدعون بالعلم والمعرفة من النخبة المثقفة – خاصة أولئك من ادعياء الفكر – نعم هناك فرقا ظاهريا في لفظية الاصطلاحين ، فالأول بلفظ مفرد والاخر مركب ، وهو ما يجعل إدراك معناهما بدلالتهما المفرقة وفق ذلك الفهم السطحي الافقي البسيط ، بينما في حقيقة الأصل المفهومي الفارق بين الاصطلاحين يجعلهما بعيدي كل البعد عن بعضهما مفهوما ، لدرجة لا تجيز أية مقاربة تماثلية او تشابهية بين الاصطلاحين .

فالجمود فيما هو محددا بالإنسان – الكائن الحي العاقل ، الفرد من نوعه - ومتصله المجموعي المعرف بالمجتمع وكل ما يتعلق بهما وينتج عنهما إلى جانب مكونه العقلي – للفرد او المجتمع – فيما يطلق عليه ب الوعي ، ويحضر لفظة في التعبير عن حالة خاصة للإنسان الفرد او مجموعة صغيرة . . في ظرفية خاصة او استثنائية – مثلا تجمد او تصلب إمرئ عند مقابلته – بشكل غير متوقع - حيوانا مفترسا فجأة في بقعة خلاء وهو اعزلا ولا وجود لملجأ يهرب إليه او اداة يدافع عن نفسه – فجمود صدمة الرعب غالبا ما تشل حركة المرء عضويا بما فيه التفكير – بينما تحضر لفظة الجمود على المجتمع ووعيه بإشارة ضمنية دلالية للبعد التاريخي الزمني ، حيث تستقرأ حالة راهنة مرتهنة بذات الحالة المغرقة في القدم من تاريخ المجتمع ، لذا نرى حضور اللفظ الاصطلاحي المفاهيمي – او مرادفه قصدا او مجازا – ك . . ( الجمود المجتمعي ، المجتمع الجامد أو المجتمع المتخلف أو التخلف الاجتماعي ، وأيضا الوعي الاجتماعي الجامد أو المحنط أو المعاق أو الوعي المتخلف . . الخ ) .

وحقيقة موقفنا الرؤيوي التنظيري ، يقوم على عدم القبول بما تتعامل به النخبة الفكرية بوجود كلا الاصطلاحين المفهوميين – أي مثلا جمود الوعي وإعادة إنتاج الوعي الجامد – بنفس الدرجة – ولكننا نقبل مجازا استخدام تعبير لفظة الجمود على المجتمع او الوعي المجتمعي وليس كتعبير لفظة مصطلحي حقيقي قائم بذاته – والسؤال هنا الذي سيطرح علينا . . لماذا ؟ ، والأمر قد طرقناه سابقا في مبحثي الثابت والمتحرك ، الجمود والحركة ، حيث قلنا لا وجود بنيوي مطلق لجسم او ظاهرة او امر او شيء موسوم بالجامد او الجمود او الثابت ، بينما ما نراه ساكنا ثابتا جامدا ليس سوى شكلا تموضعي او تجلي نظري منطوق او مكتوب للحركة التي لا نراها ولا ندركها داخل تلك البنية – أي بتعبير آخر أن الثابت او الجامد هو منتج شكلي من الحركة الداخلية في تلك البنية التكوينية لهذه الظاهرة او تلك – وتعبير قبولنا المجازي لمستخدم اللفظ ليس إلا كتثبيت مدرسي يسهل فهم الحالة توصيفا لا أكثر ولا أقل – وهذا ما يقودنا الى الإجابة عن السؤال المطرح سابقا بتعليل مسبب . . يجيز مخالفتنا الرئيوية مع غيرنا . . .

ليكن أولا الدخول بكشف تحليلي لمستخدم اصطلاح ( المجتمع الجامد او الوعي الجامد ) – كاصطلاح مفاهيمي صحيح حقيقي قائم بذاته . . كما يراه الاخرين – أم غير حقيقي وغير سليم – لنضرب مثلا قول الوعي الجامد او مجتمع الجمود او المجتمع العربي الجامد ، والذي هو إطلاق لفظي التعبير كحكم عن استقراء لحالة المجتمع او الوعي في زمنيهما الحاضر مقارنة بما كانا عليه قديما – وهنا نقف مليا على التعليل المعبر اعلاه لمستخدمي اللفظ المفهومي ذاك – على حقبتين مختلفتين متباعدتين جدا من حيث الوجود في الزمن التاريخي – يقول هيراقلاطيس في فلسفته المادية المختصرة مثلا بإنسان يسقط قدماه في مجرى ماء متحرك وغير راكد محصور ، بأن مجرى الماء لا يتوقف ولا يرجع الى الوراء ، وهي دلالة قصدية لحركة التاريخ لكل الظواهر دون استثناء وليس فقط المجتمع والانسان والوعي – وتطبيقا لهذه الاستعارة الفلسفية المعلمة كقاعدة لفهم وقراءة التاريخ ، بأن المجتمع بإنسانه ووعيهما وكل ما يتعلق بهما من تجليات في حقبة الزمن الحاضر يستحيل أن يكونوا ذاتهم كما كانوا في حقبة من الزمن القديم الموغل من التاريخ – ولهذا قلنا قبلا يمكن القبول مجازا لاستخدام لفظ الاصطلاح المفهومي – أي جمود المجتمع ، الانسان او الوعي – وذلك من باب المشابهة الافتراضية قياسا او تأويلا بين قديمنا وحاضرنا كبنية على أساس مقارن مجازيا وليس كوجود حقيقي يعد ذاته ، وإلا يعد ذلك ضربا من الجهالة في انكار وجود الزمن والحركة في تاريخ الانسان والمجتمع والوعي من حيث حقيقة الوجود – لذا كان قبول جواز مستخدم الاصطلاح المفاهيمي تسهيلا وليس حقيقيا بذاته ، فالعقل العربي الراهن مثلا لا يمكن أن يكون حقيقة ذات العقل العربي قبل عقود او مئات او الاف من السنين سابقا ، فهو متغير ، ولذا فقبولنا المجازي للفظ كتدليل حكمي على حاضر الانسان والمجتمع ووعيهما كمقبوضين بجوهر الماضي ، والذي يمنع أن يكون وجوده الحاضر أصيلا . . كما هو بالنسبة عند اخرين عنهم من البشر .

وعلى ما سبق تدليله تسبيبا ، نقول بوجود حقيقي يثبت صحة استخدام اصطلاح ( إعادة انتاج . . الجمود ، التخلف ، العقم أو القديم ) على أي من الانسان بذاته المفردة او المجتمع او وعيهما او كل ما يتعلق بهم او ينتج عنهم ؛ حيث اللفظ المركب ( إعادة إنتاج ) تضفي مضمون إشارة فيما هو حاضرا يكون خاضعا ضمنيا بقسرية من القصور الذاتي في حركة التاريخ ( للمجتمع ، الانسان والوعي ) ، ما يجعل مساره غير طبيعي او غير سوي ، حيث ما تزال القيم الماضية متحكمة بوجودهم رغم التفاوت الزمني البعيد ، قوة القسرية هذه لا ترجعهم الى الماضي السحيق ، كما ولا تقوى – أي قبضة قيم الماضي – أن تمنع حقيقة الوجود المختلف بين الحقبتين ( في كل من الإنسان ، المجتمع والوعي ) ، حيث يوجدون في حقيقة وجودهم الزمني المختلف من التاريخ ، لكن قوة فعلها القابض – كخصوصية مجتمعية – تجعل الحاضر يبنى من خليط غرائبي متناقض بين قيم الماضي والحاضر . . في حالة من التشوه او الاختلال كمنتج مسخي واقعيا – لهذا فلفظية الاصطلاح المركب ب إعادة إنتاج . . . يعد الصحيح حقيقة ، فعلى اساسه يحمل إشارة ضمنية ليس القديم هو ذاته الموجود اليوم ، ولكن لكسر او خلل حدث في حقبة قديمة من مسار تاريخ حركة المجتمع والانسان والوعي الخاص بهما وطبعهما بذلك الاختلال ، وهو ما سبب أن ينحرف مسار الخاص بنا خارج المسار الطبيعي لشعوب انسان اخرى – هذا الشرخ هو ما يعود إليه إعادة إنتاج القديم كتضاد مع الحقيقة التاريخية أن انسان المجتمع يخلق الوعي والقيم التي تحكم وجوده في زمنيته موضوعيا ، ومما لاشك فيه أنه تحضر فيه من قيم الماضي ( الخاصة به كشعب ) ، ولكنها لا تحكم وجوده وحياته وعلاقاته ، ولكن كصفات من صفات المجتمع والانسان تتحرك بقانونية مزمنة كوجود مرحلي من مسار التاريخ ، ولذا فلا وجود لمعبر إعادة انتاج القيم من الماضي ، ولكن في جوهر ومضمون المصطلح اللفظي لإعادة انتاج الماضي ، فمعناه بفعل انحراف مسار التطور إثر تشوه بنيوي حدث في حقبة من الماضي ، جعل الاجيال المتلاحقة لمئات والاف من السنين معاقة أن نتج قيم وجودها الزمني – في كل من مراحل التاريخ اللاحق إثر ذلك الشرخ الحادث قديما في التاريخ الى يومنا هذا – والذي يمكن تشبيهه مجازا ب المرض الوراثي الذي يتم تناقله بين اجيال اصل العائلة جينيا – بحيث يطبع كل فرد ومجتمع بشذوذ وراثي متناقل عبر مسار التاريخ المنحرف ، تكون السمة مجازا الشاذة او المشوهة هي المتناقلة بين الاجيال – كصفة او سمة سائدة تحضر عبر الزمن – وليس إعادة انتاج كل الماضي – وهي سيادة رغم شذوذها اصبحت تعد اصيلة في ( نوع انساننا ومجتمعنا ) ولكنها بصفة العيب او المرض ، ويعود إليها بصفتها السيادية أن تجعل – الانسان ، المجتمع ووعيهما المعني – يكونوا في وجود زمني مغاير عام قيميا يتعايشون فيه ومن خلالها حياتيا ، ويحضر فيهم قبضة المرض الإرثي المعاد انتاجه في ذاتيهم ، وهو ما يجعل وجود ووعي إنسان المجتمع المعني – العربي مثلا – مشوها او مسخا ، يستحيل أن يظل هو ذاته قيميا مع تقدم الزمن ، ولا هو طبيعيا قادرا على أن ينتج قيم وجوده الزمني موضوعيا ، حيث تصبح حقيقته معاقة بإعادة انتاج التشوه جيل بعد جيل .



#أمين_أحمد_ثابت (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- 20 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 21- يتبع(ج) الثابت والمتحر ...
- 19 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 20 - يتبع (ب) جدلية الحركة ...
- المنظمة الاستعمارية للإرهاب والفساد الدولي. . إلى أين ؟!؟!؟!
- 18/أ - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 19– (أ) البقاء والاستمرا ...
- تتمة4 = 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، 1] الحب ، ...
- تتمة3 (بعد الحب) 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، ...
- تتمة2 (بعد الحب) 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، ...
- 17 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 18 - ج ، 1] الحب ، الزواج ...
- 16 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 17 - ب] المتعة / السعادة بي ...
- أنت وطني
- 15 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 16 - أ ] العشق ، الهيام ، ...
- 14 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 15 - قطع تبيان عرضي لمصطرعي ...
- 13 - مدخل . . إلى العقل المتصنم 14 - الحلال والحرام ( الفرد ...
- 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - فيما يخصنا – لا حل غ ...
- 12 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 13 - منهاجية ذاتية للتفكير ...
- منظمة الأمم المتحدة و . . سوق نخاسة الشعوب
- 11 – مدخل . . الى العقل المتصنم / 12 - الزواج ، الأسرة – الت ...
- 10 - مدخل الى العقل المتصنم / 11- البلد الملعون بأبنائه
- وجوه مفقودة . . بإحلال قناعي
- المخلوق . . المعادي للخلق


المزيد.....




- اعتقال أكثر من 100 متظاهر خارج منزل تشاك شومر في مدينة نيويو ...
- مسؤولان أمميان يدعوان بريطانيا لإعادة النظر في خطة نقل لاجئي ...
- مفوض أوروبي يطالب بدعم أونروا بسبب الأوضاع في غزة
- ضابط المخابرات الأوكراني السابق بروزوروف يتوقع اعتقالات جديد ...
- الأرجنتين تطلب من الإنتربول اعتقال وزير داخلية إيران
- -الأونروا- تدعو إلى تحقيق في الهجمات ضد موظفيها ومبانيها في ...
- الولايات المتحدة: اعتقال أكثر من 130 شخصا خلال احتجاجات مؤيد ...
- مسؤول أميركي: خطر المجاعة -شديد جدا- في غزة خصوصا في الشمال ...
- واشنطن تريد -رؤية تقدم ملموس- في -الأونروا- قبل استئناف تموي ...
- مبعوث أمريكي: خطر المجاعة شديد جدا في غزة خصوصا في الشمال


المزيد.....

- أية رسالة للتنشيط السوسيوثقافي في تكوين شخصية المرء -الأطفال ... / موافق محمد
- بيداغوجيا البُرْهانِ فِي فَضاءِ الثَوْرَةِ الرَقْمِيَّةِ / علي أسعد وطفة
- مأزق الحريات الأكاديمية في الجامعات العربية: مقاربة نقدية / علي أسعد وطفة
- العدوانية الإنسانية في سيكولوجيا فرويد / علي أسعد وطفة
- الاتصالات الخاصة بالراديو البحري باللغتين العربية والانكليزي ... / محمد عبد الكريم يوسف
- التونسيات واستفتاء 25 جويلية :2022 إلى المقاطعة لا مصلحة للن ... / حمه الهمامي
- تحليل الاستغلال بين العمل الشاق والتطفل الضار / زهير الخويلدي
- منظمات المجتمع المدني في سوريا بعد العام 2011 .. سياسة اللاس ... / رامي نصرالله
- من أجل السلام الدائم، عمونيال كانط / زهير الخويلدي
- فراعنة فى الدنمارك / محيى الدين غريب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - المجتمع المدني - أمين أحمد ثابت - 21 - مدخل . . إلى العقل المتصنم / 22- يتبع(ج) الثابت والمتحرك في مسألة التاريخ 2) بين ( الجمود وإعادة إنتاج الجمود ) .