أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث الجادر - هل الكونفدراليه العراقيه ..هي الحل؟ج3















المزيد.....

هل الكونفدراليه العراقيه ..هي الحل؟ج3


ليث الجادر

الحوار المتمدن-العدد: 7438 - 2022 / 11 / 20 - 14:02
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


لقد فعلتها ! ازلة مكياج الوطنيه الرومانسيه منذ زمن بعيد , فلقد تذكرت وانا اكتب هذه السطور كنت عام 2007 وبكل صلافه قد كتبت عن كونفدرالية العراق المؤكده واقعا وليس افتراضا او مطلبا !.. لكن ما لفت انتباهي الان ورغم كل تلك الصلافه فانني تناولت الكونفدراليه المتحققه واقعيا باعتبارها نشؤ اقليمين عربيين (سني – شيعي ) !؟ ولم اعرج على باقي الاقاليم ! قد يعني هذا انني كبرجوازي صغير –مفترض- كنت مازلت في اعاني من هوس العراق المصطنع ..او انني على العكس , كنت حينها اتجاوز التعريج الى بديهيه ثقتي بان اقليم كردستان يجب ان يرتبط بالاقليم العربي كونفدراليا وليس فدراليا ..وفي كل الاحوال ارى ان ادراج ما قلته في عام 2007 في مقالي هذا يكون نافعا في اغناءه ..المقال الانف الذكر كان يحمل عنوان (هل انتج فايروس الاسلام ..الكونفدراليه العراقيه ) جاء فيه
قد يكون طرح مثل هذا السؤال يمثل بحد ذاته استفزازا لمشاعر الوطنيين العراقيين اللذين ما زالت اوهام وحدة تراب وقدسية العراق تهيمن على مفردات تفكيرهم وتتحكم بنمط سلوكياتهم التي صارت تثير الشفقه وتبعث على الحزن المشوب بالاستهجان ..فمنطق الواقع وتدحرج الاحداث , يصنف مثل هؤلاء ومع الاسف الشديد ضمن مواصفات (قردة ) الحكمه الهنديه التي لاترى ولاتسمع وبالتالي لا يحق لها من ان تتكلم ... ولسان حال الواقع يؤكد على بديهية تجزئة دولة العراق الى اقاليم طائفيه ذات حدود جغرافيه واضحة المعالم وان هذه الاقاليم تتركب من عدة مستويات سلطويه تشكل امارات مستقله ترتكز حينا على تقسيمات عشائريه وقبليه وحينا اخر على ولاءات عصبويه دينيه ..وهرم الدوله يمثل راعي وعراب ملتزم كامل الالتزام بالمحافظه ورعاية مصالح هذه التجزئه والتشرذم ... وعليه فان رسم مخطط ادارة الدوله والسلطه في ما كان يسمى بالعراق يكون كالاتي : - مجمع قنصلي لتلك الاقاليم والامارات يكون مركزها في بغداد ومن ثم حكومات اقاليم (سنيه , شيعيه ) وهذه الحكومات بحد ذاتها تمثل لجان وهيئات تحكيم وتنسيق لنشاط المؤوسسات العشائريه والمافيات الدينيه ..وبذلك لم يعد صك المواطنه العراقيه الذي يتمسك به اصحاب الروح الوطنيه بشكل اتكالي ذي قيمه تبادليه او استعماليه الا اذا اراد هؤلاء البائسين من ان يستخدموهذا الصك كسكين يحز به اوداج نحورهم على خطوط التقسيم ... على اننا في الوقت ذاته لا يمكن ان نشخص حال هؤلاء ونحدد دورهم استنادا الى نتائج الواقع .. بل ان النهج العقلي في التفسير يجعلنا بكل تاكيد من ان نشير الى دور الوطنيين الوحدويين في بذر مسببات التجزئه والتشرذم هذه !!؟! ذلك انهم ولاسباب مختلفه ومتشابكه ...واعيه وغير واعيه ... قد الغموا دعوات الوحده الوطنيه بعلة نفيها وحقنوا جسدها بفايروس تدميرها ..والمتمثل باصرارهم على هوية العراق الاسلاميه والاندفاع الغبي في حملة اسلمة المجتمع العراقي , الامر الذي يعني انشطار نشط لفايروس الاسلام داخل نسيج المجتمع وتمزيق لحمته انطلاقا من استهتاره بكل ما هو انساني وتهميش مصير الانسان والتعامل معه على انه مجرد كائن بائس يمثل بمجموعه قطيع عبيد وقرابيين معده للتضحيه على معبد الرب الذي تتملكه على الدوام شراهة الافتراس والفتك ..والطريق لهذا الرب يتمتع بماهيه هلاميه تفسح المجال واسعا وبلا حدود لمختلف التفسيرات والتصورات والتعاليم المقدسه ...فالاسلام عند السنه ليس فقط يغاير الاسلام عند الشيعه .بل ينفيه ويعاديه.. وهو عند الوهابيون يكفر ثانيهم ويطرح نفسه وصيا مصلحا على اولهم ..وهؤلاء جميعا يضمون في صفوفهم تيارات اصوليه ومعتدله ليس على المستوى العام بل حصرا في الاطار الطائفي لها ..فالسني المعتدل هو كذلك ضمن اطار تشريعاته الطائفيه فقط وهو اصولي متزمت اتجاه الطائفه الاخرى وهكذا بالنسبه للشيعي والوهابي .. ومع تازم الواقع الاجتماعي والاقتصادي المتخلف وتسييس الاسلام من قبل القوى البرجوازيه العالميه ..هيمن مفهوم الوطنيه المشوهه الذي زاوج قسرا بين الرؤيه الاسلاميه وايدلوجيتها العدائيه وبين مفهوم الوطنيه المدنيه ..وكانت النتيجه ان طفت على السطح تعريفات الوطنيه السنيه والوطنيه الشيعيه ..الخ وهي بمجملها متخمه وبحكم طبيعتها بروح الغاء الاخر واحتوائه وتذويبه والاستئثار بلقب السلطه الوطنيه ..ولان هذه الظاهره هي ظاهره سياسيه اكثر منها اجتماعيه فقد بدت ترتبط اساليب تعبيرها بنشاطات فرديه نخبويه مقترنه باسماء معينه اكثر من اقترانها الفعلي بمؤسسات اجتماعيه , وان كان هذا لا ينفي بصوره قطعيه صفتها تلك ..فحالى الارباك والفوضى المفتعله والشامله توفر عوامل انتاج الظاهره السياسيه وتوضفها بشكل وباخر الى حاله او حركه اجتماعيه عفويه ..خصوصا وان الاسلام يحتوي في ادبياته (القرآن , والاحاديث المحمديه ,والتراث التاريخي ) على كم هائل من التناقضات والمنطق المتهافت وبالتالي يفسح المجال لانتهاج اسلوب الانتقائيه المخادعه .. هذا الاسلوب هيء له الوطنيون الوحدويون مناخ مثالي حينما لم يبدوا اية مقاومه لمحاولات القوى السياسيه العالميه والمحليه في لاسلمة المجتمع العراقي , معبيرين بذلك عن ذيليتهم للتخلف الفكري التاريخي لفئه معينه من الشعب العراقي وتوهمهم بان هذه الفئه التي تمثل في غالبيتها طبقة الفلاحيين الصغار وسكان الريف وبالتحديد كبار السن منهم واللذين بمجملهم يانون من تفشي الاميه والجهل في صفوفهم ,لا يمكن من ان يتحولوا الى ناشطين سياسيين ..وهذا صحيح .. لكن الصحيح ايضا ان هؤلاء صاروا ورقة ضغط بيد الاسلاميين اللذين وجدوا في احياء وتقوية السلطات العشائريه والقبليه عاملا توازنيا يوفق ويوجه صراعات تياراتهم وتنافساتها ,,فكانت العشائريه السياسيه الغلاف الثاني الذي احتوى مفهوم الوطنيه ... ان هذا التشرذم السياسي والاجتماعي القسري يخدم مصالح القوى العالميه البرجوازيه لكن بشرط توافر موؤسسه مستقله ومنعزله تضمن ادارة وديمومة مشروع الفوضى هذه ,والا فان الامر ينفلت من عقاله ويخرج عن السيطره وتنتج تداعيات الازمه شروط الغائها ونفيها ..وبناءا على هذا استدعى الحال تأسيس سلطه ((كونفدراليه ) مهمتها تغذية النشاط الفوضوي وتحديد مستوياته ...لتبقى ابواب الجحيم مفتوحه على مصراعيها والى اجل غير مسمى ...فهل يعني هذا نهاية المطاف ووصول الوطنيون الوحدويون والتحرريون والتقدميون الى نهاية طريق حتفهم واستسلامهم ...؟ ..الحق اقول ان كل المؤشرات الانيه تجيب على هذا التساؤل ب(نعم) !!! الا ان (النعم) هذه مستنده بشكل مركزي على مضي حركة اسلمة المجتمع العراقي الى الامام ... الامر الذي يؤشر لنا بوضوح الى طريق المخرج من هذه الازمه ويضع على عاتقنا مهمة اعلان الحرب التي لا هواده فيها وبكل الوسائل المتاحه ضد عصابات الاسلام وعلى مختلف مشاربهم النتنه ....حينها فقط لن يطول الوقوف امام ابواب الجحيم الذي اوقدته موميائات الاسلام الاجرامي وكهنة البرجوازيه العالميه))...اختصر لي هذا الاستذكار الكثير من الكلام الذي كان من مفترض بي في ان استرسل به في مقامي هذا , لكن الخاتمه كانت بائسه وهي تتعلق باذيال الاصلاح , او انها صارت في حكم المنتهية الصلاحيه ..فخلال ال16 عام التي مرت على هذا التعلق اثبتت الكثير من الاحداث بانه تعلق واهم وامنيه خياليه , وان الكونفدراليه كانت تتشكل رغم انف ذلك الخيال الساذج , خيال ان ينبري تنظيم عصامي من رحم معاناة المواطنين ويتصدى للاسلمه , بل ان الاسلمه السنيه حلت نفسها لتستعيد برقعها القومي , بينما الاسلمه الشيعيه ارتدت برقع الوحده الوطنيه ..وكلاهما يسندان ظهريهما ( الاسلام دين الدوله الرسمي ) هذه العباره وحدها لايمكن اعتبارها اسلمه بقدر ما انها مرهونه بمطاطية الدستور البرايمري , دستور (2005 ) ...حدثين مهمهين ورئيسين حدثا خلال ال16 عام التي تلت كلامي ذاك , اثبتت فعلا اننا نعيش واقعيا حال الكونفدراليه المستشعره من قبل الجماهير ..اعتصامات الانبار واحتجاجات تشرين ! اعتصامات السنه بالمنضار الشعبي الشيعي , واحتجاجات الشيعه على الشيعه بمنظار السنيه الشعبيه !! انعزال تام بين الطرفين , ولامبالاة من كليهما لكليهما !! ومثلما انتقلت عدوى (الخريف العربي ) تاججت هنا وهناك بعض الاحتجاجات في كردستان وهي ايضا بقت منعزله ومنقطعه عن المد الجماهيري العراقي المفترض ! كان شعار السنه المحتجين ( قادمون يا بغداد ) كفيل بان يهيىء للسلطه الفدراليه الجو الشعبي الشيعي لان يخرج من لامبالاته ويتقبل تسمية تلك الاحتجاجات ب(ساحات الغدر ) وان يستفز لمباركة قمع السنه بالحديد والنار ! الا ان نجاح السلطه في مهمتها هذه قد انتقل بالحس السني الشعبي الى مرحله متقدمه للاستقلال عنها فتحولت الى حاضنه نموذجيه واستثنائيه للارهاب ..( المفارقه ان احد اكثر السياسين السنه الذي كان يردد قادمون يا بغداد , ان لم يكن اصلا هو الذي كان اول من قالها – خميس الخنجر – بعد مضي سنوات يعود الى بغداد عاصمة الفدراليه التي وحسب تعبيراته السابقه وقعت في المد الصفوي وكان قد ابتدء نشاطه الفدرالي بلقاء وزير خارجية ايران !؟ ) ..ليس خميس الخنجر وحده الذي عاد الى لبوس السلطه الفدراليه بل ان عدة اسماء قياديه سنيه فاعله قد شاركت في الانتخابات الاخيره (وضاح الصديد , يحيى الكبيسي , غسان العطيه وغيرهم من المنتمين الى –المشروع العربي – وائتلاف الوطنيه ) ..بعد ان اكتشفوا بان (قادمون يابغداد ) والتي كانت تمثل من الناحيه التطبيقيه الفعليه ولاده كيان سني عربي يتخذ من العاصمة بغداد رمزا رسميا وبرتوكوليا ويضفي على الاقليم شرعية دوليه , وبعد يقينهم التام بان هذا انما اثار حفيضة البريطانيون ’ اللذين في السنوات التي تلت عام 2011 بدات جديا باستعادة دورها العالمي كقوه عظمى مستقله عن اراده الاتحاد الاوربي واقل تبعيه وانجرار وراء الولايات المتحده , والتي كان في اكثر من مناسبه يعبر سياسيوها عن قلقهم على سلامة وحده العراق بسبب السياسه المهادنه التي تتبعها الولايات المتحده اتجاه النفوذ الايراني في الداخل العراقي ..فبعد ما يسمى بفضيحة ال (700 ) وثيقه مهربه من ارشيف المخابرات العراقيه عام 2012 والتي حبكت على انها سربت من قبل ضابط مخابرات عراقي- الغريب ان هذا الحدث لم يغطى لا اعلاما عراقيا ولا على صعيد الاعلام العربي بينما اخذ ماخذه في الاعلام الغربي – كشف النقاب مزامنة مع هذا التسريب على ان قوات خاصه بريطانيه كانت قد اسرت ضابطين من الحرس الثوري كانا بالقرب من الحدود السعوديه العراقيه وبحوزتهما جهازين لابتوب محمول ذات مواصفات عاليه لايمكن اقتناؤه الا بموافقه دائره امنيه تابعه للناتو , حينها تم ايضا تسريب رساله دبلومسيه بريطانيه سريه موجه للاداره الامريكيه مفادها ان البريطانيون صاروا متيقين بان الاداره الامريكيه المتفرده لشوؤن العراق لا يمكن الا ان تؤدي الى تجزئته وان البريطانيون لايقبلون باي حال من الاحوال على مثل هذه النتيجه وهم حريصون كل الحرص , بل سيعملون جادين بما يحول دون ذلك ...ولقد فعلوها ..فعلها البريطانيون حينما وظفوا واطلقوا شرارة تشرين ..ليتحقق اولا مطلبهم العلني بضروره صعود الصف الثاني من السياسين العراقيين الى منصبه الحكم .. فالتشرينيون اللذين وصفهم الخامنئي صراحة بالغوغاء وسماهم خطيب جمعه طهران ب( شيعة الانكليز ) لم يهدؤا ويستكينوا الا بعد ان وصل الكاظمي الى سده الحكم ..وحتى لايحدث لغط والتباس فيما اقوله الان فانني اشير الى ما يمكن ان يوضح لقارىء هذا المقال الى ( سلسله مقال .. قوى عود البركست فنطق السستاني , وساسله مقال ...من هو مصطفى الكاظمي ) ...الساسه العراقيون الان باتوا جميعا متيقنون انهم مقننون التحركات اكثر من اي وقت مضى باتجاه الحفاظ المتزمت على صحة وسلامه تابو العراق الواحد الموحد وان شبح المركزيه الصارمه بات يتابعهم بتبني بريطاني ..صاروا مدركين تماما اننا نعيش واقع تزاحم امريكي- بريطاني كذلك الذي امتد اؤاره مابين 1948- 1958 !الاخ الامريكي ايضا صار يعمل بكدح لان لا تؤدي الممارسات الفدراليه الى المساس بالوحده الواحده لتابو اخيها البريطاني ..وهذا لايعني الا مزيدا من البؤس لواقعنا المعاشي الذي نحياه نحن البشر القاطنين في هذه البقعه من الارض ..



#ليث_الجادر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل الكونفدراليه العراقيه ..هي الحل ؟ ج2
- هل الكونفدراليه العراقيه ..هي الحل ؟
- رسائل قصيره من الداخل/4..هل الاقتصاد العراقي يتم (تشيعه )؟
- انبثاق حزب( الى الامام) الامريكي ..جاء مصدقا لقرائتنا وتحليل ...
- انبثاق حزب( الى الامام) الامريكي ..جاء مصدقا لقرائتنا وتحليل ...
- انبثاق حزب( الى الامام) الامريكي ..جاء مصدقا لقرائتنا وتحليل ...
- انبثاق حزب( الى الامام) الامريكي ..جاء مصدقا لقرائتنا وتحليل ...
- الماركسيه , الماركسيه اللينينيه والعلاقات الدوليه ...ج3
- الماركسيه , الماركسيه اللينينيه والعلاقات الدوليه ...ج2
- الماركسيه , الماركسيه اللينينيه والعلاقات الدوليه ...ج1
- رسائل قصيره من الداخل ..3 ..رز الياسمين – بطاقه رقم 4
- أسس الفصل , بين النشاط الحزبي الثوري وبين التنوير
- التدليل على استقراطيه الاسلام السياسي , لايوتيبا الدين الاسل ...
- تجاوز التعامل مع الهموم اليوميه , هو انحراف عن الثوريه
- روحية الاسيج العاليه ..وشروط الديمقراطيه
- الوجه السياسي المغيب للماركسيه
- الاداء السلبي لليسارالعراقي ومناصريه ... ومهمة التصدي الثوري ...
- الجدليه الذاتيه للماركسيه : ماركس - لينين , العماليه - البلش ...
- الماركسيه لا أنسانيه ..
- تهنئه مستعجله ..للأميره هبه


المزيد.....




- إزالة واتساب وثريدز من متجر التطبيقات في الصين.. وأبل توضح ل ...
- -التصعيد الإسرائيلي الإيراني يُظهر أن البلدين لا يقرآن بعضهم ...
- أسطول الحرية يستعد لاختراق الحصار الإسرائيلي على غزة
- ما مصير الحج السنوي لكنيس الغريبة في تونس في ظل حرب غزة؟
- -حزب الله- يكشف تفاصيل جديدة حول العملية المزدوجة في عرب الع ...
- زاخاروفا: عسكرة الاتحاد الأوروبي ستضعف موقعه في عالم متعدد ا ...
- تفكيك شبكة إجرامية ومصادرة كميات من المخدرات غرب الجزائر
- ماكرون يؤكد سعيه -لتجنب التصعيد بين لبنان واسرائيل-
- زيلينسكي يلوم أعضاء حلف -الناتو- ويوجز تذمره بخمس نقاط
- -بلومبيرغ-: برلين تقدم شكوى بعد تسريب تقرير الخلاف بين رئيس ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - ليث الجادر - هل الكونفدراليه العراقيه ..هي الحل؟ج3