أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد محمد طه السويداني - انفجار اسطنبول والانتخابات التركية 2023















المزيد.....

انفجار اسطنبول والانتخابات التركية 2023


حامد محمد طه السويداني

الحوار المتمدن-العدد: 7435 - 2022 / 11 / 17 - 18:09
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


ان المتتبع لتاريخ تركيا المعاصر واوضاعها الداخلية وخاصة في ما يخص الانتخابات التركية فلدي دراسة الان عن الانتخابات التركية القادمة 2023 وقد استعرضت تاريخ الانتخابات التركية عبر الحقب الزمنية الماضية من تاريخ الجمهورية التركية فقط سلطت الضوء على اول انتخابات في تاريخ تركيا منذ تاسيس الجمهورية التركية 2023 على يد مصطفى كمال وتحديداً انتخابات عام1927 ولم يكن في هذه الانتخابات سوى حزب واحد وهو حزب الشعب الجمهوري وبعد انتهاء الحرب العالمية الثانية 1945 وظهور التعددية الحزبية في تركيا بعد انتخابات عام 1946 وكانت المنافسة بين حزبين اساسيين هما حزب الشعب الجمهوري والحزب الديمقراطي وكذلك تلاه انتخابات 14 ايار1950 وانتخابات 1954 و1957 وانتخابات 15 تشرين الأول 1961 وانتخابات 1965 و1969 و1973 وكذلك وانتخابات 1977 وانتخابات 1983 و1987 وانتخابات 19 تشرين الأول 1991 و1995 و1999 وانتخابات2002 الذي فاز بها حزب العدالة والتنمية برئاسة اردوغان ومما لا شك فيه بان تركيا في عهد حكم حزب العدالة والتنمية برئاسة اردوغان كانت ولا زالت مدعومة من قبل الولايات المتحدة الامريكية والدول الاوروبية واسرائيل وهذا ما تحدث به اردوغان نفسة وخاصة بعد احداث الحادي عشر من سبتمبر ٢٠٠١ ودور تركيا في التعاون مع الولايات المتحدة الامريكية في مكافحة الارهاب والجماعات التكفيرية وترويجه الاسلام السياسي (الاخوان المسلمين) المتصالح مع المنظومة الغربية وكان النموذج التركي هو الرائد في الشرق الاوسط فضلا عن التوافقات الامريكية التركية كحلفين وكذلك اسهامات تركيا في حلف الناتو، ولكن بعد احداث الربيع العربي 2011 التي طالت العديد من الدول العربية وخاصة غير المتحالفة مع الولايات المتحدة الامريكية واسرائيل في عام ٢٠١١ هنا تبين الوجه الحقيقي للدور التركي والمساهم في الاستراتيجية الامريكية في المنطقة وزج تركيا كحصان طروادة في القيام نيابة عن الولايات المتحدة الامريكية في تأجيج الصراعات في سوريا وليبيا واليمن ومصر ولاحقا التوترات مع دول الخليج العربي، ومن هنا اي عام ٢٠١١ بدا الاقتصاد التركي بالتراجع شيئا فشيئا وتراجع صورة تركيا في عقول الشعب العربي الذي كان ينظر الى تركيا كدولة شقيقة ومسلمة، وباعتقادي عندما بدأت تظهر روسيا كدولة نداً في وجه الولايات المتحدة الامريكية دعمت نظام حزب العدالة والتنمية الى القيام بإصلاحات وخاصة في ما يتعلق بتحويل تركيا من النظام البرلماني الى النظام الرئاسي لينفرد بالحكم اردوغان ويختزل القرارات بشخصه وهذا يسهل على الولايات المتحدة الامريكية القرارات التعامل مع شخص واحد وهنا لا بد من الاشارة الى ان تركيا بدأت تتجه الى الاستبدادية والدكتاتورية مما اثار سخط الاحزاب التركية المعارضة وعموم الشعب التركي.
واليوم تمر تركيا في مرحلة صعبة جدا منها هبوط الليرة التركية المخيف وسوء المعيشة وتراجع العلاقات التركية مع الدول الاقليمية والدولية الى ما يشبه الغليان ومنذ العام ٢٠١١ وحتى كتابة هذه السطور تصاعدت اعمال العنف ففي العام ٢٠١٥٢٠١٧ حدثت العديد من الانفجارات والاعمال الارهابية داخل المدن التركية
اما فيما يخص التفجيرات الاخيرة في شارع الاستقلال وسط اسطنبول في ١٣ تشرين الثاني ٢٠٢٢ والذي اسفر عن مقتل ٦ اشخاص وجرح اكثر من ٨٠ شخصا علما بان عدد الضحايا في التفجيرات السابقة بين الاعوام ٢٠١٥٢٠١٧ بلغ ٣٠٤ قتيل منهم ١٠ من قوات لشرطة وجندي واحد من الجيش فضلا عن اصابة ١٣٣٨ شخص بجروح منهم ٦٢ من الشرطة التركية و٧ من الجيش التركي.
كما اعلنت السلطات التركية الكشف عن هوية المتهمة بتفجير اسطنبول وهي فتاة سورية تدعى احلام البشير تم تدريبها من قبل حزب العمال لكردستاني ووحدات حماية الشعب الكردية على حد قول الرواية التركية كما ذكرت مديرية الامن التركية. ان المواد المستخدمة في تفجير اسطنبول هيTNT.
وذكر وزير الداخلية التركي سليمان صويلو ان التعليمات بتنفيذ الهجوم صدرت من مدينة (عين العرب) كوباني في شمال سوريا وذكر ايضا ان هذا التفجير الذي تشهده اسطنبول منذ (٦) اعوام مبينا ان قوى الامن التركي تمكنت من احباط (٢٠٠) عملية ارهابية خلال العام ٢٠٢٢ وباعتقادي لا بد هنا من الاشارة الى ان حجم التذمر والغليان الذي تشهده الساحة التركية. على تركيا ان تقوم بخطوة جريئة في اعطاء حقوق الاقليات وكذلك عدم المبالغة في قمع التيارات اليسارية التي هي جزء اساسي من الخريطة السياسية في تركيا فقط قامت تركيا في السابق والحاضر في اضطهاد الشخصيات اليسارية السياسية والثقافية.
كما تلقت الحكومة التركية العديد من رسائل التعزية من كافة دول العالم ولكن الملفت للنظر ان الحكومة التركية رفضت تعزية الولايات المتحدة الامريكية اذ قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو نحن لا نقبل التعزية من السفارة الامريكية ونحن نعرف من يدعم الارهاب في شمال سوريا وهو من نفذ الهجوم ضدنا.
وهنا لا بد من القول بان النظام السياسي في تركيا يؤمن بنظرية المؤامرة وان تصريحات سليمان صويلو وايحائة بان الولايات المتحدة الامريكية تدعم مثل هذه الاعمال ضد تركيا قائلا (نحن نعرف الرسالة التي اراد ايصالها الى تركيا من خلال هذا الهجوم).
ولكن هذه التصريحات غير حقيقية فلو نظرنا الى الاحداث السابقة في ما يخص الملف السوري وتحديدا عن العملية العسكرية التركية شمال سوريا نرى كيف انه تركيا كانت لا تقوم باي عملية دون ضوء اخضر امريكي وهذا يدل على حجم التفاهمات والعلاقات بينهما وحدة في ملف علي اوكرانيا استطاع تركيا ان تحافظ على علاقتها مع الولايات المتحدة وروسيا رغم التوتر الحاصل فضلا عن تحالفات اخرى مع حليفها الابرز. كل ما هناك في الامر ان تفكير الامريكان في السياسة ليس كتفكير الاتراك ان الولايات المتحدة الامريكية دولة عظمى لا ترجع الى ممارسة هذه الاعمال ان للولايات المتحدة الامريكية اوراق ضغط تليق بحجم الدولة المسيطرة على العالم.
باعتقادي الذي حصل ويحصل بالنسبة للأوضاع في تركيا هوان الانتخابات التركية ٢٠٢٣ المقبلة هي المحور الرئيسي في ما يحصل فخلال دراستي للانتخابات التركية السابقة منذ تأسيس الجمهورية التركية ولحد كتابة هذه السطور نرى ان قبيل كل انتخابات هناك عوامل هي تدهور الليرة التركية يرافق تدهور في الاقتصاد وسوء المعيشة فضلا عن الاغتيالات والتفجيرات .... الخ واليوم تركيا في عهد حزب العدالة والتنمية الحاكم الذي العام ٢٠٠٢ والاخطاء والتراكمات التي دفع فيها ادعي لي بروس هذه المشاكل وباعتقادي ستزداد هذه المشاكل خلال الستة اشهر القادمة حيث بدأت الانتخابات التركية ومن الجدير بالذكر ان الخارطة الانتخابية رغم الغموض الذي يحيط بها لكن يتضح بانها تتكون من ثلاث تحالفات حزبية اساسية وهي:
1. تحالف الشعب والذي ينظم (حزب العدالة والتنمية وحزب الحركة القومية) وهو التحالف الاقوى ولكن في ظل تدهور الاوضاع البلاد وتراجع شعبية كل منهما يسبب قراءة المشهد الاولى لمصيرهم هذا على المستوى الداخلي اما على المستوى الدولي فمن الوارد عقد صفقات مع الولايات المتحدة الامريكية والقوة الخارجية الفاعلة في الشان التركي لفوز هذا التحالف مرة أخرى.
2. تحالف مائدة الستة ويضم هذا التحالف ستة احزاب معارضة ولكن ثمة تحالف تشكل من بينهما وهو(تحالف الامه) ويضم حزب الشعب الجمهوري بزعامة كمال كليشدار اوغلو والحزب الجيد برئاسة ميرال اكشينار السياسية المنشقة من حزب الحركة القومية ولكن هذا التحالف ضم ايدولوجيات مختلفة وارى ان اصواتهم سوف تتناثر هنا وهناك.
3. تحالف العمل والحرية وتشكل من ستة احزاب يسارية وكردية وهي حزب الشعوب الديمقراطي وحزب العمال التركي وحزب العمل وحزب الحرية الاجتماعية والحركة العمالية واتحاد المجالس الاشتراكية. ولكن هذا التحالف يبدو ضعيفا ماعدا حزب الشعوب الديمقراطي ان التنظيمات والاحزاب اليسارية تتعرض الى تهميش منذ تأسيس تركيا الحديثة عام ١٩٢٣ ولم يفسح لها المجال باستثناء تجربة حزب اليسار الديمقراطي بزعامة بولند اجويد وباعتقادي لابد ان تكون للاحزاب اليسارية دور في المشاركة في الحكم خاصة وان الحكومة التركية القادمة سوف تكون ائتلافية من عدة أحزاب.
ولكن اود القول بان في عالم السياسة كل الاحتمالات جائزة وهناك دوما مفاجئات وصفقات تحدث وراء الكواليس باعتقادي في ظل هذه التفجيرات والاعمال الارهابية التي تطال المدنيين من الممكن قامت بها المخابرات التركية بالتعاون مع المخابرات الامريكية لتشوية صورة اليسار في تركيا واسقاط التحالف العمل والحرية المكون من اليساريين والاكراد لان مثل هذه الهجمات التي ستؤدي الى عزوف قطعات واسعة من الشعب التركي هذا التحالف والذي هو بالأصل ذا شعبية قليلة وبما ان التحالف الثاني (حزب الشعب الجمهوري والحزب الخير) المحسوب ايضا على اليسار العلماني ايضا يواجه عدم توافق لاختلاف الايدلوجيات لكل منهما. والامر الثالث وهومن المحتمل ان يقوم اردوغان للقيام بخطوات تصالحية مع المنشقين عنة وهو كل من علي بابا جان وزير الاقتصاد الاسبق واحمد داود اوغلو وزير الخارجية الاسبق وكذلك الرئيس التركي الاسبق عبد الله كول خاصة وان هؤلاء النخبة هم من المؤسسين والمشاركين في تأسيس حزب العدالة والتنمية وينتمون لنفس الايدولوجية والتوجهات وبهذا الفعل يمكن ان توجه ضربة قاصمة لأحزاب المعارضة علما بان حزب العدالة والتنمية الادارية لازال يمتلك قاعدة جماهيرية واسعة نظرا المدة الطويلة التي حكم بها تركيا منذ العام ٢٠٠٢ اي يعني ان شباب الاتراك الذين هم من مواليد ٢٠٠٢ الان اعمارهم عشرين عاما هؤلاء فتحت اعينهم على الدنيا وحزب العدالة والتنمية هو الحاكم ورغم ذلك فان سياسات حزب العدالة والتنمية وتدخلاتها في الشأن العربي والشرق الاوسطي وخلافاتها مع بعض الدول الاوروبية وخاصة اليونان وكذلك فرنسا وخاصة فيما يتعلق بملف الابادة الارمينية وكذلك سياساتها الداخلية التي اضرت كثيرا على المستوى المعيشي للشعب التركي افضل الملفات اللاجئين السوريين ومشكلة حزب العمال الكردستاني كل هذا الاحتقان ولذ تحدي واضح امام الحكومة التركية بزعامة حزب العدالة والتنمية سوف لن يستطيع ان يحقق النسبة التي تؤهله لتشكيل حكومة بفردة وانما ستكون الحكومة التركية بعد انتهاء انتخابات 2023 حكومة ائتلافية من عدة احزاب وهذا هو سيناريو الاقوى المتوقع باعتقادي وفي هذه المرحلة ان العالم ليس على ابواب حرب عالمية ثالثة كما يصور لنا الاعلام وانما هذه التوترات والتهديدات المتبادلة بين الولايات المتحدة الامريكية وروسيا والصين وكوريا الشمالية ماهي الا ارهاصات وعوامل ستساعد في تشكيل العالم الجديد وفق محورين اساسيين هما الولايات المتحدة الامريكية والغرب وحلفائهم وروسيا والصين وكوريا الشمالية وحلفائهم واكيد تركي ستبقى في المعسكر الاول نظرا لحجم الاتفاقات والمعاهدات التي تجمعهم سابقا وكذلك فهي عضو اساسي في حلف الناتو علما بان المفاهيم والايديولوجيات الاشتراكية في تصاعد في العديد من الدول العالم بسبب فشل الرأسمالية المتوحشة في قيادة العالم نحو السلام والعدالة والشهور القادمة سوف نقترب من التحليل بإخراج ماذا سيحدث في الانتخابات التركية القادمة 2023.



#حامد_محمد_طه_السويداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هيلين بوليك: شهيدة اليسار الثوري في تركيا
- القواعد العسكرية التركية في الوطن العربي (رؤية نقدية للسياسة ...
- القصف التركي على شمال العراق (الاهداف والمخاطر)
- أزمات تركيا المتكررة هل تؤدي الى ظهور الفيدرالية التركية
- تركيا وسياسة الأوراق الضاغطة
- الرئيس التركي يزور السعودية مجدداً
- تظاهرات عيد العمال العالمي في تركيا (نظرة تحليلية)
- تركيا بين معسكرين : الى اين ؟
- الموقف التركي من الازمة الاوكرانية وتأثيره على الداخل التركي ...
- تركيا والامارات: محاولات اردوغان انقاذ الاقتصاد التركي وفك ا ...
- الربيع التركي يطرق الابواب قريباً
- الانتخابات التركية المقبلة 2023 والاحتمالات المتوقعة
- ازمة كازاخستان وفشل مشروع (العالم التركي)
- تركيا والسعودية : هل تعود العلاقات الى سابق عهدها؟
- الاعلام والصحافة ودورها في اسقاط الحكومات (تركيا : انموذجاً)
- اردوغان واوهام الصعود إلى القمر نهاية 2023
- دور المؤرخين التركمان في كتابة تاريخ العراق الحديث والمعاصر
- العثمانية الجديدة تلفظ أنفاسها الأخيرة... التاريخ لا يعيد نف ...
- الليرة التركية ودورها في اسقاط الحكومات التركية
- أردوغان ونظرية المؤامرة: أزمة كافالا انموذجا


المزيد.....




- تحليل لـCNN: إيران وإسرائيل اختارتا تجنب حربا شاملة.. في الو ...
- ماذا دار في أول اتصال بين وزيري دفاع أمريكا وإسرائيل بعد الض ...
- المقاتلة الأميركية الرائدة غير فعالة في السياسة الخارجية
- هل يوجد كوكب غير مكتشف في حافة نظامنا الشمسي؟
- ماذا يعني ظهور علامات بيضاء على الأظافر؟
- 5 أطعمة غنية بالكولاجين قد تجعلك تبدو أصغر سنا!
- واشنطن تدعو إسرائيل لمنع هجمات المستوطنين بالضفة
- الولايات المتحدة توافق على سحب قواتها من النيجر
- ماذا قال الجيش الأمريكي والتحالف الدولي عن -الانفجار- في قاع ...
- هل يؤيد الإسرائيليون الرد على هجوم إيران الأسبوع الماضي؟


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد محمد طه السويداني - انفجار اسطنبول والانتخابات التركية 2023