أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد محمد طه السويداني - تركيا وسياسة الأوراق الضاغطة















المزيد.....

تركيا وسياسة الأوراق الضاغطة


حامد محمد طه السويداني

الحوار المتمدن-العدد: 7243 - 2022 / 5 / 9 - 19:25
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


الجميع يعرف ما تمر به تركيا اليوم من أزمات داخلية وخارجية ففي الداخل التركي تعاني الحكومة التركية من ضغط أحزاب المعارضة التركية مثل حزب الشعب الجمهوري بزعامة كمال كليشدار اوغلو وحزب الخير بزعامة ميرال اكشينار المرأة الحديدية كما يوصفها الشعب التركي وكذلك أحزاب جديدة شكلها المنشقون من حزب العدالة والتنمية وهم كل من على باباجان وزير الاقتصاد السابق واحمد داؤد اوغلو وزير الخارجية السابق والرئيس التركي السابق عبد الله كول هؤلاء النخبة الأساسية عارضوا سياسات اردوغان وانفصلوا عنه وكذلك حزب الشعوب والديمقراطية الموالي للاكراد. فضلا عن تدهور قيمة الليرة التركية المخيف وهنا لابد من الإشارة الى انه ما يحصل في الداخل التركي ما هو الا (أوراق ضاغطة) تستخدمها الدول المعادية لتركيا وخصوصا العالم الغربي والولايات المتحدة ولعل سائل يسال ان تركيا حليف في الناتو وتتمتع بعلاقات قوية مع الولايات المتحدة الامريكية وإسرائيل ولها اتفاقيات ومعاهدات استتراتيجية وتطمح ان تكون عضو في الاتحاد الأوربي أقول نعم هذا صحيح ولكن الشرق دوما لا يفهم الغرب فتركيا مجرد (ورقة ضاغطة) ضد الدول العربية والاتحاد السوفيتي سابقا وروسيا الاتحادية حاليا اما العرب فهم ليسوا أعداء تركيا بل ان الشعوب العربية تحب الاتراك كثيرا لانهم عاشوا قرون عديدة تحت راية الدولة العثمانية. ولكن مع الأسف الساسة الاتراك العلمانيين لا يؤمنون بهذه الحقائق وذلك بسبب التثقيف الغربي السلبي وفصل الاتراك عن العرب. ان الأوراق الضاغطة حاليا ضد تركيا من قبل العالم الغربي بزعامة الولايات المتحدة تتكون من ملفات عديدة منها العامل الاقتصادي فالغرب يتلاعب باقتصاد تركيا كيف يشاء بسبب الاستثمارات ورؤوس الأموال الأجنبية والمشاريع الداخلية التركية فعلى سبيل المثال مشروع جنوب شرق الاناضول كان لإسرائيل حصة الأسد في تمويله فضلا عن المؤسسات الإعلامية والقنوات وطرق النقل والمشاريع السياحية فاذا ماحدث خلاف او لم تنصاع الحكومة التركية لمشاريع أمريكا وإسرائيل تستخدم هذه الورقة الاقتصادية ضد تركيا ونحن الان نرى ما يحصل في تركيا. كذلك ورقة ملف (الحريات وخاصة المسألة الكردية والارمنية) فكل دول العالم فيها قوميات واعراق ولكن فقط تثار هذه المسائل في الدول المسلمة فيوجد في تركيا أقليات كردية وارمنية وعربية وو .... الخ اما فيما يخص المشكلة الكردية في تركيا فهي مشكلة تحرص الدول الكبرى على استمرارها لاستخدامها (ورقة ضغط) لتركيا فلا تحل ولا تحقق الاستقلال فالولايات المتحدة بصورة مباشرة تستخدم حزب العمال الكردستاني P.K.K بصورة غير مباشرة (ورقة ضغط) ضد الحكومات التركية، وباعتقادي ان حزب العمال الكردستاني بزعامة عبد الله اوجلان قد تبنى المنهج الماركسي الاشتراكي كايدلوجية للحزب ومعاداة الراسمالية الغربية فليس من المنطق ان تقوم الولايات المتحدة بايصاله الى الحكم ولو كان عبد الله اوجلان راسماليا ميالا للثقافة الغربية لكنا نرى اليوم تركيا دولة فيدرالية كردية وتركية ومسيحية والوضع الحالي في العراق شاهد على ذلك فضلا عن ان نفوس الاكراد في تركيا يتراوح بين 22-25 مليون نسمة. الورقة الضاغطة الأخرى هي (الإبادة الأرمنية) دوما الغرب وخصوصا فرنسا تهاجم تركيا في هذه المسالة وتطالب بالتعويضات لـــ مليون ونصف ارمني ابيدوا عن بكرة ابيهم في مجزرة لن ينساها التاريخ ولعل الرئيس الأمريكي الحالي هو الرئيس الأمريكي الوحيد الذي استخدم مصطلح (إبادة) للشعب الأرمني في تركيا. وكثير من الأوراق الضاغطة لا مجال لذكرها. ولكن السؤال الذي يطرح نفسه هل تركيا تقوم أيضا باستخدام سياسة الأوراق الضاغطة والجواب نعم ولكن الان سوف نبين السياسات التركية في هذا الاتجاه فمثلا فيما يخص الورقة التركية الضاغطة في اوربا وامريكا هو مثلا مسالة الأقليات من أصول تركية والتي تعيش في اوربا حيث ان هذه الأقليات لها تاثير واضح في الانتخابات فعلى سبيل المثال يوجد (20) مليون شخص في المانيا من أصول تركية فضلا عن المهاجرين والحاصلين على الجنسية الألمانية وهؤلاء لهم علاقات وصلات مع الوطن الام تركيا والحكومة التركية فاي عداء الماني ضد تركيا سينعكس سلبا على الحكومة الألمانية وخاصة في الانتخابات. اما الورقة التركية الضاغطة ضد أمريكا هي (ورقة التقرب من روسيا) فطالما عندما يحدث خلاف في العلاقات التركية الامريكية نرى الحكومة التركية تتوجه الى روسيا لايصال مفهو ممكن ان تكون تركيا حليفة لروسيا بدل أمريكا وكذلك روسيا تستخدم تركيا ورقة ضغط ضد أمريكا وتحاول احتضان تركيا وجرها الى المعسكر الاشتراكي سابقا أيام الاتحاد السوفيتي وحاليا روسيا الاتحادية والامثلة كثيراً. ومن الجديد بالذكر ان تركيا تستخدم أوراق ضغط شرعية وغير شرعية وتتخلى عن هذه الأوراق بسهولة مقابل الحصول على مكاسب برغماتية معينة. فالاقلية الايغورية ذات الجذور التركية يبلغ تعدادهم في الصين حوالي (50) مليون نسمة كانت الحكومة التركية إعلاميا تهاجم الصين وتقول ان الأقلية الايغورية المسلمة في الصين تتعرض الى اقصاء وابادة وتحتضن عدد من قادة الايغور في تركيا ولكن بمجرد ما حصلت تركيا من الصين على منافع سواء اقتصادية او سياسية فجأة تغير الموقف التركي وقامت تركيا بتسليم قادة الايغور المقيمين في تركيا الى الصين وصرحت الحكومة التركية بان قضية الايغور هي مسالة داخلية تخص الصين وحدها. وكذا الحال بالنسبة لاتراك المسسخيت (الاهيسكا) وقد كتب مقالة مفصلة عن اتراك المسخيت في روسيا . ما فيما يخص الأوراق الضاغطة التي تسخدمها تركيا تجاه الدول العربية فمثلا تستخدم تركيا (ورقة الاخوان المسلمين) فهي تقوم بدعم حركة حماس في فلسطين وتصرح بانها مع حركة حماس وخاصة عن ما يكون برود في العلاقات التركية الإسرائيلية ولكن بمجرد انفراج العلاقات وتحقيق المكاسب تتخلى عن حركة حماس وترحل قادتهم من تركيا وكذا الحال بالنسبة لجماعة الاخوان المسلمين المصريين الذين يقيمون في استانبول وتستخدم هؤلاء ورقة ضغط ضد الحكومة المصرية ولكن بمجرد إعادة ترميم العلاقة مع مصر ومحاولة التصالح معها يتم القبض على قادة الاخوان وتبليغهم الى مغادرة تركيا وحظر وجودهم. ولنأتي الى الورقة الأخرى وهي (ورقة جمال خاشقجي) الصحفي السعودي والذي قتل في السفارة السعودية في تركيا لادانته بالعديد من القضايا وقد استخدمت تركيا هذه الحادثة (كورقة ضغط) ضد الحكومة السعودية لتحقق فيها مكاسب فيما بعد ويذكر ان عائلة خاشقجي من أصول تركية هاجرت الى الحجاز قبل 600 عام أي في العهد العثماني وتحديدا في العام 1422م وقد حدثت توترات في العلاقات التركية السعودية وتركيا هي التي صعدت الموقف ولكن الظروف الداخلية والاقتصادية لتركيا الان جعلتها تحاول إعادة علاقاتها المتوترة مع السعودية ومصر والامارات ودول أخرى فبادرت الى المصالحة مع السعودية وتخلت عن ما يسمى بــ (قضية خاشقجي) وصرحت بانها ترغب بإحالة قضية خاشقجي الى القضاء السعودي وهو الذي يحكم بالامر هذه هي السياسة هذه الورقة لم تحقق لتركيا شيئا بل انها خسرت الأموال والاستثمارات السعودية ورات ان تصلح الامر وتبيع قضية خاشقجي، أوراق أخرى تسخدمها تركيا في ليبيا والسودان والعراق وتونس ولكن بمجرد حصولها على منافع اقتصادية وسياسية تكون هذه الأوراق في مهب الريح. والمشكلة بيننا وبين الغرب وإسرائيل هو انه مثلا تعتمد إسرائيل على الأقلية اليهودية في أي بلد من اجل تطور العلاقة مع هذا البلد وتكون الأقليات عامل إيجابي في المساهمة في العلاقات الودية اما نحن الدول العربية فان موضوع الأقليات يكون عامل توتر بين البلدان التي تعيش فيها أقليات من بلد أخر. اما العرب فهي لا يجيدون ابدا سياسة (الأوراق الضاغطة) فمثلا لدينا أوراق ضاغطة كثيرة لم تستخدمها مثل قضية الاحواز في ايران (عرب ستان) هي أراضي عربية يسكنها ملايين السكان العرب فضلا الجزر العربية الثلاث التي ضمتها ايران في سبعينات القرن الماضي وكذلك لواء الاسكندرونة العربي المستلب منذ العام 1939 مع صفقة فرنسية تركية وإعطاء اللواء الى تركيا مقابل وقوفها على الحياد في الحرب العالمية الثانية 1939-1945 . فضلا عن يوجد الان في تركيا (5) ملايين عربي في تركيا لم يثر العرب في وسائل اعلامهم عن هذه الأقلية الموجودة في تركيا علما بانه في السابق تعرضوا الى سياسة التتريك والتهميش. الذي نود قوله لماذا نحن الشرقيون دوما نقع ضحيات أوراق ضاغطة ومخططات تجعلنا نحن الخاسر الأكبر في ذلك لماذا يجعلون الاتراك يكرهون العرب وكذلك العكس ونحن دول مسلمة تربطنا العلاقات التاريخية والثقافة المشتركة والدين الواحد. لماذا يستخدمونا (حصان طروادة) ضد بعضنا البعض لماذا لا يقوم المفكرون والادباء والمؤرخون من الدول العربية والمسلمة في فهم ما يجري حولنا وفهم عالم السياسة بدل العواطف والمشاعر التي يحركها الغرب ضد بغضنا البعض في أي وقت يشاء. لابد ان تدرك الشعوب مستقبلها وعدم الانصياع وراء الحكومات وخاصة الان وبعد ظهور الانترنت والتواصل الاجتماعي لم يعد شيئا خافيا على احد بإمكان كل شعب يفهم الشعب الاخر. وتركيا اليوم تتعرض الى سياسات ضاغطة من قبل الغرب لكنها مع الأسف تتصور ان اعداؤها هم العرب هذا ما يبث فيها الغرب من أفكار عليها ان تدرك عمقها التاريخي وهو العرب قبل كل أي امة. واليوم تركيا لم تستفاد من الدرس وها هي اليوم تلعب بورقة اللاجئين السورين في تركيا وهي التي خلقت هذه الورقة في اعقاب اندلاع الثورة السورية عام 2011 ودعمت المعارضين للحكومة السورية ودعمتهم بالمال والسلاح مما عقد المشكلة وأصبحت حروب طاحنة وقع ضحيتها المدنيين مما جعلهم يلجأون الى تركيا وهذا ما خططت اليه الحكومة التركية وهاجر أيضا أصحاب الأموال والشركات والمعامل السورية الى تركيا للبحث عن بيئة امنة مما أدى الى تدهور الحياة الاقتصادية في سوريا وانتعاش الاقتصاد التركي في تلك المدة وكان اردوغان يصرح دوما لن اتخلى عن الاشقاء السوريون واليوم يحث السوريون للذهاب الى بلادهم ولكن ضمن مخطط انشاء مستوطنات في الداخل السوري وباشراف تركي وهذا يدل على الرغبة في فرض النفوذ التركي داخل الأراضي السورية ولم يدرك اردوغان بان في حال خسارته في الانتخابات فان هذه المخططات ستضر تركيا المنهارة اقتصاديا وسياسيا فهي اليوم مطوقة بمجموعة من الأعداء فالولايات المتحدة وحلف الناتو يريدون من تركيا تقديم خدمات تخصهم دون الاكتراث للمصالح التركية وكذلك روسيا وأوكرانيا كل يفكر في مصلحته اما الساسة الاتراك فانهم يلعبون باوراق في سوريا وغيرها من الدول العربية اليوم باع اردوغان اللاجئين السوريين كما باع ملفات أخرى هذا الكلام ليس هو مجرد ما صرح به الساسة الاتراك وبقية دول العالم ومما يؤسف له ان تركيا سترجع الى ما كانت عليه من حكومات ائتلافية ضعيفة واقتصاد هش فالولايات المتحدة لا تريد لتركيا ان تصبح دولة قوية وهي الدولة المسلمة التي هددت اوربا يوما ما



#حامد_محمد_طه_السويداني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الرئيس التركي يزور السعودية مجدداً
- تظاهرات عيد العمال العالمي في تركيا (نظرة تحليلية)
- تركيا بين معسكرين : الى اين ؟
- الموقف التركي من الازمة الاوكرانية وتأثيره على الداخل التركي ...
- تركيا والامارات: محاولات اردوغان انقاذ الاقتصاد التركي وفك ا ...
- الربيع التركي يطرق الابواب قريباً
- الانتخابات التركية المقبلة 2023 والاحتمالات المتوقعة
- ازمة كازاخستان وفشل مشروع (العالم التركي)
- تركيا والسعودية : هل تعود العلاقات الى سابق عهدها؟
- الاعلام والصحافة ودورها في اسقاط الحكومات (تركيا : انموذجاً)
- اردوغان واوهام الصعود إلى القمر نهاية 2023
- دور المؤرخين التركمان في كتابة تاريخ العراق الحديث والمعاصر
- العثمانية الجديدة تلفظ أنفاسها الأخيرة... التاريخ لا يعيد نف ...
- الليرة التركية ودورها في اسقاط الحكومات التركية
- أردوغان ونظرية المؤامرة: أزمة كافالا انموذجا
- الدولة العميقة الارغنيكون والمافيا التركية إنموذجاً
- المؤرخ وكيفية كتابة التاريخ
- تركيا ومخاوف محاولة التطبيع العربي الاسرائيلي
- المجتمع التركي: مشاهداتي في تركيا
- اليسار التركي: هل يعود لحكم تركيا مجدداً


المزيد.....




- لقاء وحوار بين ترامب ورئيس بولندا حول حلف الناتو.. ماذا دار ...
- ملخص سريع لآخر تطورات الشرق الأوسط صباح الخميس
- الهند تشهد أكبر انتخابات في تاريخها بمشاركة مليار ناخب
- هل يستطيع الذكاء الاصطناعي أن يخرج التدريس من -العصر الفيكتو ...
- دراسة تكشف تجاوز حصيلة قتلى الروس في معارك -مفرمة اللحم- في ...
- تدمير عدد من الصواريخ والقذائف الصاروخية والمسيرات والمناطيد ...
- آخر تطورات العملية العسكرية الروسية في أوكرانيا /18.04.2024/ ...
- -كنت أفكر بالمفاتيح-.. مؤلف -آيات شيطانية- يروي ما رآه لحظة ...
- تعرف على الخريطة الانتخابية للهند ذات المكونات المتشعبة
- ?-إم إس آي- تطلق شاشة جديدة لعشاق الألعاب


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - حامد محمد طه السويداني - تركيا وسياسة الأوراق الضاغطة