أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حمادى - وعى المصريين ضد مؤامرات الفتنة والتخريب عبر التاريخ













المزيد.....

وعى المصريين ضد مؤامرات الفتنة والتخريب عبر التاريخ


محمد حمادى
كاتب رأى حر مصرى


الحوار المتمدن-العدد: 7433 - 2022 / 11 / 15 - 18:32
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


إثارة البلبلة والفتنة والاشاعات المغرضة والفوضى لإسقاط الدولة المصرية ومؤسساتها على رأسها مؤسستى الجيش والشرطة شعار ترفعه جماعة الإخوان الإرهابية دائمًا لزعزعة استقرار الوطن، والنيل من أمنه، لكن جميع محاولاتها البائسة فشلت فشلًا ذريعًا في ظل تزايد الوعي المصري وثقته في قيادته السياسية الحكيمة.
كان أحدث محاولاتها، الترويج إلى أكاذيب وشائعات وإدعاءات حول دعوات للنزول يوم 11/11 للتظاهر في شوراع وميادين مصر، ورغم محاولات الإخوان الخبيثة فى بث الشائعات والأكاذيب، وإحداث الفوضى والترويج لها ، إلا أن يقظة المصريين ووعيهم اليقظ دائمًا ما تكشف خداع الاعداء والمخربين ليس فقط فى هذا الوقت ، ولكن عبر تاريخها نأخذ من ذلك بعضا منها :
ففي ثورة 1919 خرجت جميع طوائف الشعب، وشارك فيها العمال والموظفون والطلبة والفلاحون، والمرأة. كما شهدت تلاحماً كبيراً بين مسلمي ومسيحيي مصر، ففيها اعتلى القمص سرجيوس منابر الأزهر الشريف من أجل إلقاء خطبة في المحتشدين بالجامع، كما أرسل الأزهر عدداً من الشيوخ ليخطبوا في الكنائس المصرية، ليتصدر المشهدَ شعارُ "الدين لله والوطن للجميع".
يقول الدكتور محمد عفيفى، أستاذ ورئيس قسم التاريخ بجامعة القاهرة: "ثورة 1919 كانت ثورة شعبية حقيقية، رفعت شعارات ومفاهيم في سياق حركة تحرر وطنى جادة، وبناء وطن مستقل يقوم على مبادئ العدالة والحرية"، موضحاً: "أن مفهوم المواطنة كان أبرز شعارات ومكاسب الثورة، إذ واكب المد الثورى منذ اللحظات الأولى، وكانت صيحات النضال تدوى على منابر المساجد، وترددت أصداؤها بين أجراس الكنائس، مؤكداً أنه رغم محاولات الاستعمار إحداث الفتنة والوقيعة، فإن ثورة 1919 استطاعت أن تتجاوز البعد الضيق للطائفية بجمعها بين الهلال والصليب، وعملت على توسيع مفهوم المواطنة .
في الاتجاه ذاته، عدَّ المفكر والسياسي مصطفى الفقي، "ثورة 1919 أفضل الثورات في تاريخ مصر"، موضحا "أنها أكثر الثورات المصرية التي ينطبق عليها مصطلح الشعبية"، مضيفاً "أنها تعبير شعبي تلقائي ينبع من أسفل إلى أعلى". وبحسب الفقي، "جاءت ثورة 1919 بالليبرالية والوحدة الوطنية بين أطياف الشعب، وأضفت مسحة علمانية، وأحدثت انتقالاً كبيراً في المجتمع والنظام، كما غيرت في العلاقات الاجتماعية بين البشر".

أيضاإيمان الزعيم الخالد جمال عبد الناصر بكفاءة شعبه ولجوؤه إليه لم يكونا أمراً مفاجئاً ففى عام 1956 صعد جمال عبد الناصر إلى منبر جامع الأزهر في القاهرة، المعقل التاريخي للإسلام في مصر، وخاطب شعبه مباشرة من القلب إلى القلب في أحلك الظروف وأصعبها، وصرخ: "سنقاتل حتى آخر نقطة دم! لن نسلّم أبداً".
وفي الوقت الذي كان عبد الناصر يخطب في الأزهر، كان الأسطول الملكي البريطاني الضخم المكون من حاملات الطائرات والبوارج والمدمرات والزوارق السريعة، ومعه حليفه الفرنسي، يرسو على شواطئ شمال مصر، ويبدأ هجومه مستهدفاً مدينتي بور سعيد وبور فؤاد وما حولهما. وقد مهّدت قوى العدوان لهجومها على منطقة القناة بقصف جوي مركّز على القاهرة والإسكندرية، طال أهدافاً عديدة، منها مبنى الإذاعة المصرية.
كان الوضع مخيفاً إلى أقصى مدى، إذ كانت مصر التي لم يكن جيشها قد تعافى من آثار الهزيمة في حرب فلسطين 1948 تتعرض لهجوم شامل، بينما كانت بريطانيا "العظمى" التي تتزعّم الهجوم قد خرجت منتصرة قبل سنوات قليلة من حرب عالمية كبرى.

وأمام هول الموقف وخطورته، لم ينهرْ جمال عبد الناصر، ولم ينخلع قلبه، ولم يفقد إيمانه بعدالة قضيته، فثبت وصمد وقرر أن الرد الأنسب هو اللجوء إلى شعبه وأهله الذين قاد ثورة يوليو من أجلهم. خاطب عبد الناصر المصريين، داعياً إياهم إلى الثبات وعدم القنوط، ومؤكّداً لهم حتمية النصر على قوى العدوان.
وفي ظلِّ عدم التكافؤ في القوة العسكرية، دعا عبد الناصر شعبه إلى الانخراط في مقاومة شعبية وحرب فدائيين لمواجهة قوات العدو البريطاني - الفرنسي التي بدأت الإنزال في بور سعيد، وقرّر أن يفتح خزائن الجيش المصري أمام الناس للحصول على السلاح الذي يمكّنهم من مواجهة الغزاة، وبدأ بتنظيم عمل المقاومة الشعبية لتمكينها من النجاح.

إيمان جمال عبد الناصر بكفاءة شعبه ولجوؤه إليه لم يكونا أمراً مفاجئاً، فالخطوات التي بدأ باتخاذها منذ نجاح ثورة يوليو كانت تصبّ كلّها في اتجاه سعيه للنهوض بمصر، وجعلها تأخذ مكانها اللائق في هذا العالم، بعيداً عن الاستعمار والتبعية. ومن ذلك، كان قراره في يونيو 56 بتأميم قناة السويس ونقل ملكيتها وإدارتها إلى الشعب المصري، بعد أن كانت ملكاً لبريطانيا على مدى 70 عاماً، منذ أن "باعها" الخديوي إسماعيل للإنكليز بثمنٍ بخس، عندما مرّ بأزمة مالية واحتاج إلى سيولة نقدية .

وبالعودة إلى خطاب عبد الناصر المقاوِم في جامع الأزهر، استجاب المصريون لنداء زعيمهم، وأعلنوا رفضهم لعودة الاستعمار، وبدأت في بور سعيد ملحمة وطنية في مقاومة قوات الاحتلال التي وجدت نفسها مضطرة إلى خوض حرب شوارع في مواجهة فدائيين من بيت إلى بيت هذا هوموقف ووعى الشعب المصرى العظيم .
ليس هذا فقط عندما تنحى عبد الناصر فى مساء 9 يونيو 1967، عن رئاسة مصر متحملا مسؤولية الهزيمة فى حرب 5 يونيو 1967، إلا أنه تراجع عنها فى اليوم التالى بعد خروج ملايين الناس للتظاهر رفضا لتنحيه، فلماذا رفض الشعب تنحى الزعيم الراحل عن السلطة رغم الهزيمة؟
يقول الكاتب والمفكر الكبير محمد حسنين هيكل فى شهادته التى ذكرها فى كتاب "كلام فى السياسة، ص232 – 234)": "ما حدث فى 10 يونيو مليء بالمفاجآت المدهشة للدنيا كلها، خرجت كُتل من الناس فور انتهاء جمال عبد الناصر من إلقاء خطاب التنحى تطالبه بأن يبقى مكانه وأن يواصل عمله، وخرجت الجماهير فى كل بلد عربى تصر على مواصلة القتال وتحت قيادة عبد الناصر".
وفسر"هيكل" ذلك المشهد، قائلا: "ظل عبد الناصر ساعات لا يصدق ما جرى ويسأل نفسه فى حيرة (ليه)، لأجيبه: الناس لا يعرفون أحدًا غيره، وأن عليه حتى بمسئوليته عما جرى أن يجد للأزمة مخرجًا مشرفًا، قررت جماهير الأمة أن تحمل المسئولية وتقف تقاتل على الجسور".
ويروى الباحث شريف يونس فى كتابه "الزحف المقدس: مظاهرات التنحى وتشكيل عبادة ناصر" أن مظاهرات 9 يونيو، كانت "عفوية"، لكنها عفوية "بنت التعبئة" ولا تشكل نقيضًا لها، وهى ظاهرة تعبر عن العجز السياسي، وتفسر علاقة الشعب بعبد الناصر، ففى نظره، هذه العلاقة لم تتبد مثلما تبدت فى تلك المظاهرات، التى رسمت مركزية عبد الناصر فى النظام السياسى والوعى العام.
المؤرخ عبد العظيم رمضان انتقد الرأى الذى ينسب مظاهرات 9 يونيو إلى تدبير الاتحاد الاشتراكي، مشيرًا إلى أنه يغفل أن هذا التنظيم لم يكن يتمتع بشعبية بين الجماهير تمكنه من أداء هذا الدور الضخم، فقد كان مكونًا من قيادات غير جماهيرية وصلت إلى مواقعها بإرداة الحاكم، وأن مثل هذا التنظيم كان بوسعه فقط أن يخرج بمظاهرات مأجورة لاستقبال زائرعند قدومه إلى مصر.
ويضيف "رمضان" أن اتهام المظاهرات بأنها مدبرة مهين جدًا للشعب المصري، وأن رؤية شباب الاتحاد الاشتراكى فى هذه المظاهرات ليس دليلًا على وجود عنصر التدبير، فهم فى النهاية جزء من شباب البلد، وانفعلوا بالاستقالة كما انفعل شباب مصر.

هذا هو الشعب المصرى العظيم ، الذى أوقف مؤامرات الجماعة الارهابية فى 30 يونيو ، ووقف مع الجيش العظيم فى 3 يوليو ، الشعار الذى حمله المصريون فى ذلك اليوم كان (يسقط يسقط حكم المرشد)، حيث اعتبروا أن محمد مرسى لم يكن الرجل الذى يتولى إدارة الدولة كرئيس للجمهورية، ولكنه كان ينفذ الأجندة الخاصة بالجماعة فى مصر لبسط نفوذهم على البلاد.
وعلى النقيض كان المشهد في ميدانى رابعة العدوية والنهضة، مقر اعتصام جماعة الإخوان وأتباعها المسلحين، اللذين وقع عليهم البيان كالصاعقة، ورفضوا الاعتراف بثورة 30 يونيو، ومنذ ذلك الحين بدأ مسلسل الدم والإرهاب على يد جماعة الإخوان الإرهابية وأتباعها.
الخبير الأمني اللواء أمجد الشافعى، مساعد وزير الداخلية الأسبق، أكد أن ثورة 30 يونيو، لم تكن لإسقاط نظام حكم الإخوان في عام 2013 فقط، بل كانت ثورة لتصحيح مسار دولة، طالب بها شعب وحماها الجيش، لاستعادة الدولة المصرية بعد اختطافها، وبالفعل تمكن الشعب المصري من إزاحة الجماعة من الحكم، وإنهاء حكمها الذي استمر لمدة عام فقط، من خلال توحد مختلف لأطياف المجتمع، حيث تخلى الجميع عن الخلاف والاختلاف، لأجل أسمى وهو إنقاذ مصر من براثن العنف والتطرف والإرهاب، والحفاظ على هويتها وحضارتها.

كما يؤكد مساعد وزير الداخلية الأسبق، أنه إذا استمر حكم الإخوان لأصبحت مصر في يد غير المصريين، لأن هذه الجماعة تنظيمها عالمي، فقد شهدت مصر فترة حكم الإخوان، أحداثا ومواقفا كثيرة ارتكبوا فيها العديد من الجرائم الإرهابية الفادحة ضد الدولة ومؤسساتها، وأصبحت تشكل تهديدا للسلم والأمن العام في المجتمع، وكشفت الجماعة خلالها نواياها في تحقيق حلم الخلافة، وكانت كل خطط الإخوان تهدف للسيطرة على مفاصل الدولة وأخونتها، ليطلق الشعب ثورته ويعلن تمرده ويسطر تاريخا جديدا لمصر في 30 يونيو 2013.
الرئيس عبد الفتاح السيسى دائما وأبدا يراهن على وعى الشعب المصرى فى أكثر من محفل ويقول فى حوار أجرى للرئيس فى عام 2016 : ( أن هناك محاولات كثيرة تمت لتحريك المصريين خلال السنتين الماضيتين من قوى كثيرة جدا تريد تقليب الرأي العام والشعب المصري، مؤكدا أن الشعب المصري واع ولم يتعامل مع مثل هذه المحاولات، وقام بإفشالها ).

لا نحتاج كثيرًا إلى أن نثبت إرهاب جماعة الإخوان، فسلوكها يسبقها ووعي النّاس بات الأهم في فرز التنظيم، الذي ملأ الدنيا إرهابًا، وبات الحاضنة الأهم لكل جماعات العنف والتطرف في العالم ، وها هي دعوات الإخوان تفشل في إحداث الفوضى في مصر، عندما حشدت كتائب الجماعة الإلكترونية للتظاهر يوم 11 نوفمبر الجاري، لكن هذه الدعوات، ومثلها الكثير، وُلدت ميتة، ولن يستجيب أحياء في ظل دولة مستقرة لدعوات موتى هذا التنظيم الإرهابي .
الآن وبعد عقد من إسقاط هذه الجماعة الارهابية و شاهدنا أثار تلك المعجزة والتي لم يكن ليكتب لها النجاح لولا أن حماها واحتواها جيش وشرطة مصر البواسل، نستطيع أن نقول بكل ثقة أن 30 يونيو 2013 لم تكن مجرد ثورة شعبية كبرى وعظيمة على الفاشية الإخوانية، ولا حتى رفض لنظام إرهابي أراد هدم أركان الدولة المصرية، وفرض منطق القوة الغاشمة، وهدم دعائم دولة سيادة الدستور والقانون، بل أنها كانت نقلة نوعية في مستوى الوعى الجمعي لدى المواطن المصري، وتعاطيه الإيجابي مع ما يحيق بالدولة من مخاطر تهدد هويتها، وتهدد الدعائم التي قامت عليها لأكثر من 7 ألاف عام من الحضارة والثقافة والفنون والتاريخ ، وسيادة القانون واحترامه من قبل مواطني هذه الدولة التي عرفت نظام التقاضي على درجتين منذ أكثر من 3500 عام قبل الميلاد ، وهو ما يجعلها دولة تعي وتدرك قيمة القانون وحتمية سيادته ، هذه الدولة التي طبقت مبادئ الحرية الشخصية وعملت على صونها وعبرت عنها في مدوناتها وسطرته على جدران معابدها منذ ألاف السنين ، ومازالت شاهدة على عظمة حضارتها حتى الأن .



#محمد_حمادى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المولد .. جزء من الهوية الثقافية والفنية المصرية
- نصر أكتوبر المجيد .. ودموع الهزيمة فى عيون وقحة
- الموسيقار بليغ حمدى من الصعيد إلى العالمية
- أزمة سد النهضة .. كيف ومتى ستنتهى ؟
- ثورتا 23 يوليو و30 يونيو .. والجمهورية الجديدة
- ذكرى ثورة 30 من يونيو المجيدة .. ثورة شعب .. ومستقبل وطن
- لماذا لم تعد مصر الإحتفال بذكرى عيد الجلاء ؟!
- مبادرات تيسير تكاليف الزواج
- مجىء العائلة المقدسة إلى مصر قبلة للمسيحيين فى العالم
- الحوار الوطنى وبناء الجمهورية الجديدة
- جمهورية المستريحين !
- الإرهاب يرد على التنمية ومسلسل -الاختيار- فى سيناء
- تسريبات مسلسل الإختيار 3
- مباراة الثأر!
- الأديب والروائى الكبير ثروت أباظة .. ومعركة شىء من الخوف
- إحياء المهرجانات الثقافية والفنية فى معبد أبيدوس بسوهاج
- قبس من تاريخ الأمة : الزعيم والثورة
- قطر تلفظ الإخوان
- رفاعة الطهطاوى والفهم المستنير للحضارة الأوربية
- أم كلثوم الحاضر الغائب


المزيد.....




- قُتل في طريقه للمنزل.. الشرطة الأمريكية تبحث عن مشتبه به في ...
- جدل بعد حديث أكاديمي إماراتي عن -انهيار بالخدمات- بسبب -منخف ...
- غالانت: نصف قادة حزب الله الميدانيين تمت تصفيتهم والفترة الق ...
- الدفاع الروسية في حصاد اليوم: تدمير قاذفة HIMARS وتحييد أكثر ...
- الكونغرس يقر حزمة مساعدات لإسرائيل وأوكرانيا بقيمة 95 مليار ...
- روغوف: كييف قد تستخدم قوات العمليات الخاصة للاستيلاء على محط ...
- لوكاشينكو ينتقد كل رؤساء أوكرانيا التي باتت ساحة يتم فيها تح ...
- ممثل حماس يلتقى السفير الروسي في لبنان: الاحتلال لم يحقق أيا ...
- هجوم حاد من وزير دفاع إسرائيلي سابق ضد مصر
- لماذا غاب المغرب وموريتانيا عن القمة المغاربية الثلاثية في ت ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حمادى - وعى المصريين ضد مؤامرات الفتنة والتخريب عبر التاريخ