أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - طارق حربي - ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية 2















المزيد.....

ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية 2


طارق حربي

الحوار المتمدن-العدد: 1691 - 2006 / 10 / 2 - 09:39
المحور: الصحافة والاعلام
    


كلمات
- 142-
مازالت الفضائية العراقية ترواح مكانها رغم نقد الكثير من الكتاب لها وأنا واحد منهم، وترسخ أكثرر من ذي قبل خطها الذي يتراوح بين الطائفي (تغطية أخبار اللطم والزنجيل، وآل الحكيم وآل الصدرمع احترامي لشهداء العائلتين وتضحياتهما زمن الحكم البائد)، ناهيك بتجهيل الناس وتشتيت الهوية الوطنية العراقية، التي نحن أحوج مانكون إليها في ظرفنا العصيب هذا، فبدلا من أن تلم هذه الفضائية - وهي المدعومة بالأموال الطائلة من الحكومة - شعث شعب ممزق ووطن مقسم، ينحرف خطابها على أيدي العاملين فيها، الذي يبدو أن ثلاثة أرباعهم إن لم أقل معظمهم، جاهل بأوليات العمل الإعلامي وتنقصه الخبرة والتدريب والممارسة، وبالتالي غيرمؤهل لإدارة مشروع إعلامي وطني حساس وهائل مثل الفضائية العراقية!
لقد أصبحت الفضائية موضعا للتندر والسخرية في الكثير من برامجها أوعدم احترام مذيعاتها ومذيعيها للذوق العام، أو في مغازلتها لهذا الطرف أو ذاك داخل الحكومة أو في بثها للآذان خمسة مرات في اليوم (وكأن لايكفي الأذان المرفوع في الحسينيات والجوامع المنتشرة في عموم العراق!؟) أوالتركيز على برامج الشعر (الشعبي والفصيح) دون البرامج العلمية ونشر التطور الهائل في مجمل ميادين العلم والمعرفة، وكذلك إصرارها على بث الأغاني هابطة، بل وحتى في ممارسات بعض المذيعات فالسيدة صباح مقدمة برنامج بالقلم العريض ترتدي الحجاب في رمضان أوخلال مقابلتها لشخصيات اسلامية، ولاأعرف ماذا سترتدي هذه السيدة خلال شهر محرم الحرام القادم..!!؟
لهذا وغيره كثيرأرى ضرورة إعفاء حبيب الصدر مدير الفضائية مع ثلاثة أرباع الكادر العامل فيها، ليحل محلهم إعلاميون متدربون ومهنيون وذوو خبرة واختصاص وحريصون على سمعة العراق السياسية والإعلامية.
والله يذكر بالخير الأيام الذهبية لاعتقال الطائي وسعاد الهرمزي وبهجت عبد الواحد وأمل وطيف المدرس وسواهم من المذيعات والمذيعين العراقيين، ممن قدموا عطاءات طيبة للراديو والتلفزيون في تلك الأيام.
هذه ملاحظات جديدة سجلتها في أوقات متفرقة وحسبما يسمح به الوقت!
مستشفى ألبرت شويتزر : عرب وين..طمبوره وين!!؟
بتأريخ  7.8.2006 عرضت الفضائية العراقية فيلما قديما عن طبيب فرنسي يدعى (ألبرت شويتزر)، يرق قلبه (في العشرينات من القرن الماضي) لمرضى الجذام في أدغال أفريقيا الإستوائية (الغابون)، فيهاجر إلى هنالك ويقوم ببناء مستشفى لمعالجة المرضى، لهذا السبب وخدمات واكتشافات طبية أخرى يمنح جائزة نوبل في الطب، لاشك أنه عمل إنساني عظيم حيث يعتقد الحكماء والفلاسفة بأن أشرف مهنتين في الحياة هما التعليم والطب، وكم كنت أتمنى على الأطباء العراقيين أن يحذو حذو شويتزر في العراق الملىء بالأدواء والعلل!؟
 سؤال للفضائية العراقية : قبل عرض الفيلم الطويل نسبيا عن المستشفى المذكور الذي مضى على بنائه نحو ثمانين عاما، هل فكرتم بتكليف أحد المخرجين لصناعة فيلم قصير عن مستشفى الجذام في العمارة!؟ أين مروؤتكم وإنسانيتكم على أبناء جلدتكم!؟، دعونا نتلمس جروحنا فنشفيها أولا، ونتحسس مواطن الضعف في هويتنا المأزومة فنصحح أخطاء الماضي، ونعالج إنساننا بأطبائنا، ونكشف أمام (الكاميرات) في عراقنا الجديد نواقص مستشفيات الجذام في بلادنا، وماهي الطرق الصحيحة في معالجة البؤساء فيها، وكيف نناشدة الحكومة العراقية والمنظمات الإنسانية إلى مد يد المساعدة لأخواتنا وإخوتنا المصابين بالجذام، قبل أن نعرض افلاما بالأسود والأبيض (ستوك!) مضى عليها عشرات السنين!؟
العراقية نورت عيني..أكاذيب وافتراءات وإعلان مخجل
بتأريخ 26.8.2006 شاهدت عددا من نجوم الفن المصريين كلا على انفراد وهم يقولون : العراقية نورت عيني!!، ضحكت على الإعلان البائس طويلا، وسألت نفسي : حسنا ماالذي تجنيه الفضائية العراقية من الإعلان عن نفسها، بلسان فنانين مصريين لايصرحون هكذا تصريحات إلا مقابل المال، وهو مقتطع من قوت الشعب العراقي الجائع العاري!؟، وكان نصف هؤلاء الفنانين يؤيدون إجرام صدام  ضد شعبنا، وإذا كانت الفضائية العراقية كصرح إعلامي تدافع عن هذا الشعب، فعلى الأقل تمنع تلك الوجوه القبيحة من الظهور مرة أخرى، وإيذاء الروح العراقية الطيبة التي عانت منهم كثيرا!
ثم لماذا لاتبدأ العراقية من أبناء العراق أنفسهم من فنانين وكتاب وسواهم!؟
وتسألهم : حقا..هل نورت العراقية عيونكم وقلوبكم!؟
مدح حبيب الصدر بطرقة فجة!!
استضاف برنامج صباح الخير ياعراق بتأريخ ( 30.8.2006) الدكتور شفيق المهدي، وتحدث عما تشهده البلاد من أعمال إرهابية ومأساوية، وكذلك عن الثقافة العراقية حيث نوه بضرورة دور المثقف المسؤول وهو يرى إلى شعبه يتلظى بنار الإرهاب، وذكر الإعلام العراقي الجديد ومسؤولياته وامتدح الفضائية العراقية بقوله أنها تتقدم بخطوات باسلة!(وداعتك دكتور هاي لاخطوات ولاباسلة!)، وهنا نطت احدى المذيعات فقالت لشفيق : شكرا لك ولاننسى جهود السيد حبيب الصدر في تطوير الفضائية فيرد شفيق  نعم وجهود الرجل واضحة ووو... إلى آخره...
ابتعدوا عن الشخصنة!
بتأريخ 31.8.2006 ظهر الناطق الرسمي بإسم الحكومة العراقية الدكتور علي الدباغ في المؤتمر الصحفي المعتاد للحكومة وكُتب تحت في (المانشيت) : مؤتمر الدكتور علي الدباغ الناطق الرسمي بإسم الحكومة!!؟
هذا لايصح...
لافنيا ولاأدبيا وابتعدوا عن الشخصنة!
فالمؤتمر هو مؤتمر للحكومة العراقية على لسان الناطق بإسمها، ولايجب أن يجير المؤتمر لصالح أولإسم شخص معين، والأصح أن يكتب مؤتمر صحفي للناطق بإسم الحكومة وكفى!!
طرطرة مذيع!
يقدم برنامج (منتدى الصحافة) مذيعان رجل وامرأة، وأحيانا المذيع لوحده، وكان هذا على طول الخط يرتكب أخطاء لغوية فاحشة، ويستمر في القراءة دون أن يعتذر للمشاهدين والمستمعين، حاله حال المذيعين في العالم لدى ارتكابهم غلطا لغويا أو نحويا، وواضح أن الرجل (مثل مديره العام حبيب الصدر) لم يأتي إلى الفضائية العراقية من معاهد إعلامية متخصصة، فإفتقد إلى الكثير من التقنيات وحرفيات العمل الإعلامي والتدريب المستمر، ماأفقده القدرة على التمييز : أين الصح وأين الخطأ في تركيبة الجملة العربية واستيفاء شروطها!؟،
أسوق لكم مثالين حدثا هذا اليوم (10.9.2006) جعلاني أضحك ضحكا مواصلا، فقد لفظ المذيع الخطة الأمنية بالخطة الأُمنية (ضم الهمزة قبل الميم!!) وقرأ العام الدراسي الحالي (بالعالم الدراسي الحالي) ولاأدري هل يقرأ هذا المذيع مادته قبل الدخول إلى الإستديو والتسجيل أم ماذا!؟
من المسؤول : المضيّف أم المُضيف!؟
إستضاف برنامج عصرية لهذا اليوم (10.9.2006) مديرة رعاية الأيتام في العراق، وبعد عرض تقرير مصور عن أحوال البؤساء في عراقنا، سأل مقدم البرنامج ضيفته بعدما رحب بها : هل تعتقدين بأن عدد الأيتام في العراق في تزايد مستمر!؟، وأجابت السيدة في الحال : أو شتشوف إنته!!؟، قهقهتُ عاليا حتى فحصت بقدمي الأرض كما تقول العرب تعبيرا عن شدة الضحك والإنشراح!!
 وكنت عاصرت التلفزيون منذ منتصف الستينات من القرن الماضي في الناصرية، وكان البث (المغوّش) يأتينا من الكويت (أسود وأبيض) وليس من بغداد المشغولة أيامذاك بالبعث والقوميين والجوع أبو الكفار!، وجلست أستمع إلى الكثير من المحاضرات والندوات وشاركت بمثلها عبر سنوات طويلة، لكني لم أسمع أن السيدة المحاضرة أو السيد يقولون لمقدمهم إلى الجمهور أو إلى المذيع (شتشوف أنته) ردا على سؤال وأسئلة هم أصلا حضروا من أجل الإجابة عليها، وطرح وجهات نظرهم وملاحظاتهم وحلولهم، باعتبار أنهم مسؤولون في مؤسسات الدولة، ومن ثم بلورة مشاريع وأفكار ومخاطبة الحكومة لوضع الأطر الصحيحة لمعالجة قضية الأيتام في العراق بعد الحروب والكوارث.
خبر فاشل!!
خبر عاجل بتأريخ 10.9.2006..وصول نائب رئيس الجمهورية على رأس وفد مرافق إلى دولة الأمارات العربية المتحدة في زيارة تستغرق بضعة أيام!!!!!!؟..ولم أفهم لماذا يوضع خبر زيارة وفد حكومي إلى دولة ما في خانة الأخبار العاجلة!؟، وكأن الدكتور عادل توجه إلى القمر مع وفده المرافق وليس إلى دولة في مهمة رسمية، كما يفعل عادة السياسيون في الدول الكبيرة والصغيرة، من أجل مصالح شعوبهم وحكوماتهم وتلفزيوناتهم لاتكتب بالأحمر (خبر عاجل).
الأغرب من ذلك أن الخبر العاجل تم تجاهله في نشرة الأخبار اللاحقة، رغم أنه كان (خبرا عاجلا قبل قليل!)، فقد قرأ المذيع برقية الشكر الموجهة من السيد رئيس الوزراء إلى الأجهزة الأمنية، لتفانيهم في حفظ النظام بمناسبة ولادة الإمام المهدي، دون حدوث انفجارات أو أعمال إرهابية، ثم قرىء خبر تأجيل البرلمان جلسته لمناقشة قضية الفيدرالية، وسوى ذلك ولم يشر إلى الخبر العاجل الذي من المفروض أن يتصدر نشرة الأخبار!؟
هل هو خطأ في التنسيق والعراقية تعودت على هكذا أخطاء في معظم البرامج!؟
 أم هو سهو وقع فيه معد النشرة الإخبارية!؟
نبذة مختصرة!!!
بتأريخ 11.9.2006 وفي البرنامج القانوني في الميزان، سمعت مقدمة البرنامج تسأل ضيفها القانوني ضياء الدين هذا السؤال : هل يمكنك إعطاءنا (نَبذة مختصرة!!) عن قضية الصك بدون رصيد!؟
ضحكت طويلاعلى النبذة بفتح النون واستغفرت الله كثيرا، فإذا كانت المذيعة خريجة معهد أو جامعة فالطلاب العراقيون لايقولون نبذه بفتح النون بل نُبذة بضمها..إنا لله وإن إليه راجعون!؟
الله يرحم ايام المرحوم حقي الشبلي
ماسر تقديم الفضائية العراقية لمشاهد تمثيلية، يقوم فيها الرجال بأداء أدوار النساء!، شاهدت قبل فترة تمثيلية الخاطبة وصديقتها والدوران يقوم بهما رجلان يعدان مقالب للإيقاع بفتاة،وآخر ماشاهدت (اليوم 12.9.2006) هو نقد شحة الكهرباء حيث يجلس رجل على كرسي هزاز مؤديا دور امرأة!؟
هل شحت الممثلات في الوسط الفني العراقي!؟
أم أن حبيب الصدر يستحرم من ظهور النساء في أدوار تمثيلية!؟
 أم أن الصدر يريد أن يعيد علينا أيام الرائد المسرحي المرحوم حقي الشبلي في الأربعينات من القرن الماضي، وهو يؤدي أدوارا نسائية بدلا من المرأة العراقية التي كانت العادات والتقاليد تحرم ذلك!؟
الأكثر عجبا من ذلك أنه بعدما انتهى المشهد التمثيلي المشؤوم، عرضت العراقية أغنية (غفه رسمك بعيني!!) بأداء مطربة عراقية!؟

شعر ملمع أم دعاية للشرطة العراقية!!؟
بتأريخ 21.9.2006 شاهدت إحدى الدعايات عن الشرطة العراقية : شرطي يطارد إرهابيا ويقول له : قف مكانك أيها الإرهابي!!، فيرد الإرهابي : أستسلم..والله يابه انتم الشرطة العراقية أقوياء!!
ولاأعرف سر أن يتكلم الشرطي العراقي بالعربية الفصحى والإرهابي بالعامية العراقية!!
العكس صحيح تماما حيث ينبغي على الشرطي أن ينطق بلغة أهل البلد لاالعكس، وإذا كان السياسيون والإعلاميون يرددون دائما بأن الإرهاب قادم من وراء الحدود، فلماذا تجعله الفضائية العراقية يتكلم بالعامية العراقية!؟
ومتى كان الشرطي عبر تأريخنا العراقي الحديث كله يتكلم اللغة العربية الفصحى!؟
يمعودين هسه انتم اضبطوا لغة مذيعيكم عود بعدين الشرطة لخاطر الله!!؟
كاريكتير العدد!
بعد انتهاء النقل المباشر لكلمة العراق (22.9.2006) التي ألقاها رئيس الجمهورية جلال طالباني، في دورة انعقاد الجمعية العامة للأمم المتحدة السنوية، ظهر مذيع الأخبار غسان معلقا : ومن جملة ماأكد عليه الرئيس الطالباني في خطابه هو إعمار العراق ومكافحة الإرهاب..وضرورة حل الميلشيات ودمجها بالمجتمع الدولي!!




#طارق_حربي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عجبا!!..وهل أن محامي الشيطان خصم شريف لضحايا الشعب العراقي!! ...
- الحكومة تؤثث مساجد الفلوجة (5 نجوم) لإسكان الإرهابيين وتأهيل ...
- إغلاق أنبوب النفط عن بغداد..هل بدأت المنازعات بين الفيدراليا ...
- قبل انسحاب القوات الإيطالية : انفجار في محل لبيع الموسيقى في ...
- لكينه ابنك لكيناه..مالكيناه خللي عينك بعين الله!!
- ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية (1)
- بلد رفاعي!
- بن لادن جندي أمريكا الوفي!
- السمك مقابل الوقود!
- !!تمن أبو الكَمُل - من استراليا..البيض والدجاج التالف من ولا ...
- الشعوب العربية المضطهدة والزرقاوي وعقدة البطل القومي!!
- هلك الزرقاوي إلى جهنم وبئس المصير
- زَيِّنْ شعرَكْ بدون تحديد..آخر فتاوى طالبان الشيعية في الناص ...
- يالرخص الروح حتى في ملاعب كرة القدم العراقية!!
- إطردوا طارق الهاشمي من منصب نائب الرئيس، وحاكموه لدعمه الإره ...
- الدفاع والداخلية وزارتان أمنيتان لايجوز إعلان الحكومة بدونهم ...
- ليت مبارك مثل مواطنه سيد القمني فينصف أمتنا العراقية وحضارتن ...
- لو كان لدى الأسد (نووي) فيزايد على جراح العراقيين ومآسيهم!؟
- حكومة تشكلي..حجنجلي بجنجلي!!
- سماسرة الأسلحة في انتظار الحرب الأهلية!


المزيد.....




- وزير خارجية الأردن لـCNN: نتنياهو -أكثر المستفيدين- من التصع ...
- تقدم روسي بمحور دونيتسك.. وإقرار أمريكي بانهيار قوات كييف
- السلطات الأوكرانية: إصابة مواقع في ميناء -الجنوبي- قرب أوديس ...
- زاخاروفا: إستونيا تتجه إلى-نظام شمولي-
- الإعلام الحربي في حزب الله اللبناني ينشر ملخص عملياته خلال ا ...
- الدرك المغربي يطلق النار على كلب لإنقاذ فتاة قاصر مختطفة
- تنديد فلسطيني بالفيتو الأمريكي
- أردوغان ينتقد الفيتو الأمريكي
- كوريا الشمالية تختبر صاروخا جديدا للدفاع الجوي
- تظاهرات بمحيط سفارة إسرائيل في عمان


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - طارق حربي - ملاحظات على برامج القناة الفضائية العراقية 2