أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنعيسى احسينات - في الدين والقيام والإنسان.. (2) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) أذ. بنعيسى احسينات - المغرب















المزيد.....

في الدين والقيام والإنسان.. (2) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) أذ. بنعيسى احسينات - المغرب


بنعيسى احسينات

الحوار المتمدن-العدد: 7397 - 2022 / 10 / 10 - 20:31
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    




للدين اليوم وجهان: شكل ومظهر وواجهة، في مقابل مضمون وجوهر. ما يلاحظ حقا؛ غلبة الوجه الأول وتراجع الوجه الثاني، أي القيم الإسلامية.
ألم يقل رسولنا الكريم محمد (ص): "من غشانا فليس منا". فما مكانة الغشاشين عندنا من هذا الحديث الشريف؟ أليسوا بهذا جميعا خارج الإسلام؟

إن الخير والشر، بتجلياتهما، طريقان متقاطعان باستمرار. فأهل الخير يستعينون بالله ويهتدون به، وأصحاب الشر يتبعون الشيطان في وسوسته.

إن للخير والشر طائفتان: أهل الخير من أهل الله، وأهل الشر من أهل الشيطان؛ "فمن يعمل مثقال ذرة خيرا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرا يره".

أفضل وأقصر طريق، يكفل لك أن تعيش في هذه الدنيا موفور الكرامة، هو أن يكون ما تبطنه في نفسك، كالذي يظهر منك للناس جميعا.


خطب الجمعة في العالم العربي الإسلامي، كانت دائما سياسية بامتياز. وتعتبر سلاحا قويا في يد الأنظمة السياسية، لترويض الشعوب وتوجيهها.

الدين المعاملة، ليس فقط مع أخُوة الدين فحسب، إنما حسن المعاملة مع كل الأديان وحتى الأعداء منهم. وخير من طبق هذا، النبي محمد (ص).

من غير المعقول أن ندعي الإسلام والإيمان بالله ورسوله، ونحن نكذب ونغش وننافق ونحتقر الآخرين.. ناسين ما أمرنا الله به من عدل وإحسان.

لماذا اليأس، وصورة الكون البديع بما فيها؛ من جمال ونظام، ومن حكمة وتخطيط محكم، توحي بأن هناك، إله عادل لا يخطئ ميزانه.

ما هو ظاهر اليوم وملفت في التدين، مع التطور التكنولوجي وانتشار استعمال هواتف ذكية، هو الرياء والتباهي بمظاهر التعبد والتفاخر به.

المسلم المؤمن الحقيقي، يجمع بين الشعائر، في علاقته بالله مباشرة من جهة، والعمل الصالح والمعاملة الحسنة، مع كل الناس من جهة أخرى.

الإسلام دين واحد من نوح إلى محمد خاتم الأنبياء والرسل. يضم الديانات السماوية كلها؛ عبر تراكم القيم وتطور الشرائع واختلاف الشعائر.

من الناس، من يفتح باب الجنة لمن عمل كذا وردد كذا.. كأن الجنة محطة، يمكن الدخول إليها بكل سهولة، من غير إيمان وعبادات وأعمال صالحة.

أن تكون مسلما خالصا، بمعنى أن تترجم إيمانك إلى أعمال صالحة، تعود بالنفع عليك وعلى غيرك. فبدون العمل الصالح، لا يكتمل إيمانك أبدا.

ليس الإحسان غذاء، ولا شرابا، ولا كساء فحسب، بل هو مشاركة الناس في آلامهم. والعمل على مساعدتهم للحد منه ولتجاوزه في أحسن الظروف.

الإيمان شجرة أصلها اليقين وفرعها التقوى ونورها الحياء وثمارها السخاء. وهو قوة ساحرة، إذا تمكنت من شعاب القلب، تجعل المستحيل ممكنا.

فمهما تم ترجيح التخيل والوهم والباطل، بواسطة السحر والشعوذة والرقية، فإن الحقيقة الموضوعية ميدانيا، لا بد أن تظهر وتسطع كالشمس.

من علامات التخلف عند بعض شعوب الأرض، تعاطيهم للسحر والشعوذة، لأنهم عاجزون على التفكير السليم، وتبقى الحقيقة عندهم مجرد تخيل ووهم.

عندما يعجز الإنسان عن التفكير السليم، والبحث عن أسباب موضوعية، يلجأ إلى السحر والشعوذة، لتبرير أي شيء يحدث له، ذلك على حساب عقله.

نحن مسلمون، نومن بالله ورسوله، من أجل أن نكون صادقين مع أنفسنا وغيرنا، باستحضار الله ورسوله، في كل خطوة نخطوها، في حياتنا اليومية.

قال رسول الله (ص): " إن الصدق يهدي إلى البر، وإن البر يهدي إلى الجنة، وإن الرجل ليصدق ويتحرى الصدق حتى يكتب عند الله صديقا ".

على الإنسان أن يكون رحيما، لأن الرحمة تجمع بين البشر، وأن يكون مؤدبا لأن الأدب يوحد القلوب المتنافرة. فارحم من دونك يرحمك من فوقك.

ليس هناك شخص في هذه الحياة يمتلك الحقيقة، سواء كانت دينية أو غيرها. لأن الحقيقة في الحياة نسبية، أما الحقيقة الدينية فهي لله وحده.

فقهاءنا يحاربون فينا الحرية والمبادرة والاختلاف، وجعلونا لا نحترم الرأي الآخر.. وعلمونا الاستسلام والخوف والخنوع والطاعة العمياء.

الدين عند الله هو الإسلام. فهو واحد منذ نوح إلى الخاتم محمد (ص). لقد عرف تراكما في القيم، وتطورا في الشرائع، واختلافا في الشعائر.

العالم العربي الإسلامي اليوم، لم يتجاوز في أحسن الأحوال التقليد، في المساهمة في بناء الحضارة الكونية، بل يستهلك ما ينتج الغرب فقط.

ليس كل ما يقوله رجال الدين قديما وحديثا وآت، خال من الخطأ والانحراف. علينا قبل التسليم بأي رأي، الاحتكام إلى كلام الله بالعقل والتدبر.

الإنسان المخلوق الوحيد، الذي خصه الله تعالى، بنفخة الروح فيه، بعكس باق الكائنات. لقد اختاره لنفسه، ومتعه بالاختيار، لتحقيق حريته.

أرق القلوب قلب يخشى الله، وأعذب الكلام ذكر الله، وأطهر حب الحب في الله. فمن عرف الله هانت مصيبته، ومن أنس به زالت غربته ووحشته.

نحن مسلمون، ندين بالإسلام ونؤمن بمحمد (ص). أغلبنا يقوم بالشعائر أحسن قيام، لكن في المعاملة، نكون أكثر نفاقا وغشا وجشعا وخداعا.

مسلمون محمديون، يتقاسمون الدين الإسلامي الواحد، منذ نوح إلى خاتم الأنبياء محمد (ص)، مع أهل الكتاب، من يهود ومسيحيين وموحدين آخرين.

الإسلام هو دين الإنسانية جمعاء، منذ نوح إلى محمد الخاتم (ص) وما بعده. فمعه تراكمت القيم وتطورت الشرائع واختلفت الشعائر بين الملل.

إذا ما تخلى العرب المسلمون عن فكرة السحر والعين، سيتخلصون من الشك والحذر من الآخر، بعيدا كان أو قريبا. بهذا تعود الثقة فيما بينهم.

إن الإنسان يولد بصرخته المدوية، وهو غير راض بالحياة. ويموت وهو متشبث بها، رغم كونه يعلم متيقنا، أنه ليس بمقدوره أن يعيش إلى الأبد.

السحر حق والعين حق، لكن هذا لا يعني أنهما قادران على تغيير حياة الإنسان خارج مشيئة الله. فالسحر لا يفلح أبدا، والعين لا تجدي نفعا.

تنتعش وتزدهر الشعوذة والسحر والعين، في جزء من العالم يعيش تحت وطأة الجهل والفقر والتخلف، في أحضان القهر والاضطهاد والتسلط.

كيف نخشى السحر ونخافه ونحن مسلمون مؤمنون؟ فكل ما يحدث لنا، فبإذن الله وحدة، وليس بفعل فاعل. فما محل السحر والسحرة من الإعراب هنا؟

العلاقة مع الجن، انتهت مع سيدنا سليمان، الذي كان يستخدمهم، بأمر من الله. وبعد موته، عادت الأمور إلى طبيعتها، ولكل عالمه الخاص.

لقد انتهي زمن السحر، في مبارزة سيدنا موسى مع سحرة فرعون. لقد تبين آن ذاك، أن السحر مجرد تخيل، وتم القضاء عليه بعصاه وانتهى الأمر.

إن العقل يؤمن بفكرة الله في ذاته، والإيمان به، وبكتبه وملائكته ورسله واليوم الآخر. لكن ينتقد فكرة بعض الفقهاء عن الله وعن الإيمان.

في قوله تعالى: "ولا يفلح الساحر حيث أتى"، دعوة صريحة لتجنب السحر والسحرة، كيف ما كان وبأي طريقة كانت، حتى نكون حقا مسلمين.

لسان المؤمن من وراء قلبه، وقلب الكافر من وراء لسانه. المرء بأصغريه؛ قلبه ولسانه. لسانك حصانك إن صنته صانك. بلاء الإنسان من اللسان.

قال (ص): «من أتى عرافا أو كاهناً فصدقه بما يقول، فقد كفر بما أنزل على محمد صلى الله عليه وسلم». فالسحر إذن محرم تماما على كل مسلم

إن ما يسعد الشيطان الرجيم، ويفتح له باب الوسوسة، هو ضعاف النفوس، وهيمنة النفس الأمارة بالسوء، وغياب كلي أو مؤقت للنفس اللوامة.

إن الخير والشر، لا يمكن أن يعيش أحدهما دون الآخر، وهما لا يلتقيان أبدا، فإذا حضر أحدهما غاب الآخر، لكن الخير أكثر حضورا من الشر.

لم نأت إلى هذه الدنيا عبثا، بل جئنا لحكمة ربانية عظيمة، أن نعمر الأرض، وأن نعمل صالحا يرضاه الله، وذلك لامتحان عادل لأعمالنا فيها.

للدخول للجنة، لا بد من استحقاقها، بالأفعال الصادقة والأعمال الصالحة. فالله من خلالها، يعرف من يستحقها حقا، ومن لا يستحقها عدلا.

هَم البعض منا، جمع الحسنات بطرق مختلفة، للتمكن من دخول الجنة، كأن الأمر يتعلق برشوة من أجل ذلك. والله لا ينظر إلا لنيتنا وأعمالنا.

من الصعب بمكان، أن يجيب الفقهاء عن أسئلة الواقع المعاش. فعلماء العصر هم وحدهم الموكول لهم بالإجابة، بقوة العقل والعلم والمعرفة.

تستقبلنا الدنيا بالحياة، وبعد أن نقضي منها وطرا ويحل الآجال، تتوقف ويحضر الموت. فننتقل إلى الآخرة، فإما الجنة أو جهنم حسب أفعالنا.

إن الله لا يجزي عن القول، بل عن العمل. لذا ربط سبحانه الإيمان بالعمل. يقول: "قل اعملوا فسيرى الله عملكم". فشتان بين القول والفعل.

التحرر الحق ليس في المظاهر، بل هو من الخنوع لفكر مهيمن، ومن التبعية والعبودية. إلا من الله سبحانه الذي فطرنا على الحرية وسمو العقل.

فقهاؤنا لا يركزون على العمل الصالح في اجتهاداتهم.. لأنهم عاطلون عن العمل، يقتاتون فقط من فن القول. لذا يهتمون بالشكل دون المضمون.

إن الإنسان في العالم، إما مقهور أو مسيطر. فالمسيطرون أقل بملايين المرات من المقهورين. فلو تحققت العدالة، لزالت السيطرة والقهر معا.

يأتي على الناس زمان، إن لم نقل نعيشه بالفعل، لا يبالي المرء ما أخذ؛ أمن الحلال أم من الحرام؟ ما دام الغش فيه سلعة للبيع بالواضح.

كثير منا، يشنفون مسامعنا دوما، بما قاله السلف، لأنهم كانوا يتقنون فن القول، لكن عمليا، لم يقدموا شيئا للإنسانية يستحق الذكر.

نبدأ بالحياة وننتهي بالموت، وكلاهما حق. فكلما ضعفت الحياة وتدهورت شروطها، تتدخل الموت وتحل محلها. فتلك مشيئة الله وحكمته النافذة.

طوبى لمن طاب كسْبُه، وصلُحَت سريرته، وكرُمَت علانيته، وحسنت أفعاله وأعماله، وعزل عن الناس شره، ولم يغش ويفسد في حياة الناس.

منذ قرون، ونحن لا زلنا نجتر ما كتبه أسلافنا، بعلم وقواعد زمانهم، عن ديننا الحنيف، دون السماح لنا بالتفكير فيه، بعلم وقواعد عصرنا.

لم يسلم الحديث النبوي من تدخل بشري؛ من وضع وإضافة وتحريف. ولم يسلم القرآن في تفسيره وتأويله؛ من هوى المفسرين، حسب سقف معارف عصرهم.

إذا كان حكام الغرب في القرون الوسطى، يخضعون للكنيسة ورجالاتها، فإن رجال الدين في العالم العربي الإسلامي، يخضعون لحكامهم.

لم يتخلص رجال الدين أبدا من هيمنة الحكام، والعمل لمصلحتهم باستمرار، وهم يعيشون على ريعهم دوما، لا ينتجون شيئا غير القول فحسب.

لا تكتمل سعادة المرء إلا بأربعة: أن يستغفر بعد الذنب، وأن يصبر على الضيق، وأن يشكر على النعمة، وأن يؤدي الأمانة إلى أصحابها.

في عصر التدوين، تم جمع الأحاديث وكتابتها، وتفسير القرآن وشرحه، واستنباط الفقه منهما معا. كل هذا بمجهود إنساني نسبي فيه اختلاف.

جل رجال الدين يدعوننا إلى الكسل وعدم الاهتمام بالحياة. كأنهم يقولون لنا: لا تعمل لدنياك فإنك مفارقها، واعمل لآخرتك كأنك ستموت غدا.

يطلب منك البعض: اقرأ كذا وستشفى أو ترزق في الحين وهكذا، مضيفا أنها مجربة. كفى شعوذة والاتجار في القرآن! اتركوا الناس لربهم الرحيم!

لقد كان سلفنا يفكرون في كل صغيرة وكبيرة، تهم ديننا الحنيف منذ قرون خلت، لم يتركوا لنا شيئا نفكر فيه، بل جعلونا تابعين وخاضعين فقط.

الغش دليل على دناءة النفس وخبثها، فلا يفعله إلا كل دنيء نفس هانت عليه، فأردها مورد الهلاك والعطب. فالغش دائما ينقلب شرا على صاحبه.

القيم ثلاثة: الحق؛ أي الوجود الموضوعي خارج الوعي. الخير؛ أي الأفعال المؤدية للعمل الصالح. والجمال؛ أي الشعور بما يمتعنا من أشياء.


مفتاح الجنة يكمن في عبادتنا، لتهذيب أفعالنا وسلوكنا وأعمالنا. فإن كانت صالحة، فالله يرضى عنها، فتكون الجنة هي المأوى في انتظارنا.

لقد خلق الله هذا العالم لغاية يعلمها وحده. فزود الإنسان بالعقل وحرية الاختيار، ليعمر الأرض ويطورها، قبل المغادرة نحو دار البقاء.



#بنعيسى_احسينات (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- في الحرب كيف ما كان نوعها وأسبابها.. / أذ. بنعيسى احسينات - ...
- حول المغرب والصحراء والجزائر( من منظور مغربي.. / أذ. بنعيسى ...
- حول فلسطين ما لها وما عليها..
- في مسألة -كورونا- ما لها وما عليها..
- في الدين والقيام والإنسان.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة ...
- في السياسة والانتخابات والقيم.. (تجميع لنصوصي الفيسبوكية الق ...
- شيخوخة الجمال والحكمة.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- الانتخابات الجماعية والتشريعية وظاهرة -الشناقة- في المغرب.
- - ضاية الرومي - وما أدراك ما - ضاية الرومي -.. / بنعيسى احسي ...
- قصيدة إلى أخي أبيض اللون.. / ترجمة الشاعر بنعيسى احسينات - ا ...
- قطار حياتي (le train de ma vie).. / ترجمة بنعيسى احسينات - ا ...
- يسألونك عن - كوفيد - 19.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- قصيدة: أبناء أمازيغ..
- رباعيا - كورون المستجد -..
- -كورونا- ينتفض.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- في رثاء محمد شحرور.. بنعيسى احسينات - المغرب
- محمد شحرور بين الغياب والحضور.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- نعمة الحب.. / بنعيسى احسينات - المغرب
- شر البشر وحب الناس.. / بنعيسى احسينات – المغرب
- قصيدة: قمةُ التواضعِ المطلوبِ..


المزيد.....




- روسيا توقع مع نيكاراغوا على إعلان حول التصدي للعقوبات غير ال ...
- وزير الزراعة اللبناني: أضرار الزراعة في الجنوب كبيرة ولكن أض ...
- الفيضانات تتسبب بدمار كبير في منطقة كورغان الروسية
- -ذعر- أممي بعد تقارير عن مقابر جماعية في مستشفيين بغزة
- -عندما تخسر كرامتك كيف يمكنك العيش؟-... سوريون في لبنان تضيق ...
- قمة الهلال-العين.. هل ينجح النادي السعودي في تعويض هزيمة الذ ...
- تحركات في مصر بعد زيادة السكان بشكل غير مسبوق خلال 70 يوما
- أردوغان: نتنياهو -هتلر العصر- وشركاؤه في الجريمة وحلفاء إسرا ...
- شويغو: قواتنا تمسك زمام المبادرة على كل المحاور وخسائر العدو ...
- وزير الخارجية الأوكراني يؤكد توقف الخدمات القنصلية بالخارج ل ...


المزيد.....

- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين
- قصة اهل الكهف بين مصدرها الاصلي والقرآن والسردية الاسلامية / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بنعيسى احسينات - في الدين والقيام والإنسان.. (2) (تجميع لنصوصي الفيسبوكية القصيرة جدا التي تم نشرها سابقا) أذ. بنعيسى احسينات - المغرب