أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - دفاعا عن التنوير ح 16 الوعي بالفلسفة وممارساتها















المزيد.....

دفاعا عن التنوير ح 16 الوعي بالفلسفة وممارساتها


ياسر جاسم قاسم
(Yaser Jasem Qasem)


الحوار المتمدن-العدد: 7389 - 2022 / 10 / 2 - 16:57
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


"الثورة قد تؤدي الى سقوط الاستبداد او التحرر من الاضطهاد ، لكنها لا تؤدي قط الى اصلاح حقيقي لاساليب التفكير بل ان اوهاما جديدة تظهر فتاخذ مكان الاوهام القديمة وتكون اداة لتضييق الخناق على الجماهير المحرومة من التفكير "
انطلق من كلام " كانت " الذي ابتدأنا به بحثنا حول التغيير الذي يكون داخل المجتمعات من قبل الثوريين فبعض الثورات نعم تقوم باسقاط الاستبداد كما حصل مثلا في ليبيا او في مصر او في سوريا او حتى نظام صدام ولو انه اسقط بايد اجنبية وليس بايد عراقية وادت هذه التغييرات بمجملها باسقاط الانظمة الدكتاتورية والتحرر من الاضطهاد ولكنها بمجملها لم تؤد الى اصلاح حقيقي لاساليب التفكير بل ان اوهاما جديدة ظهرت مكان الاوهام القديمة في طرق التفكير وساهمت هذه الاوهام الجديدة بتضييق الخناق على الجماهير المحرومة من التفكير ايضا وهذا ما نراه اليوم في الحالة العراقية حيث نرى ان الافكار التي جاء بها رجال الدين والسياسيين على حد سواء هي افكار مقيدة للحريات بعد تخلص الناس من النظام الاستبدادي الدكتاتوري الذي كان يقيد الحريات من هنا اقول انهم أي رجال الدين والساسة في العراق اليوم استغلوا عواطف الناس ومناسباتهم الدينية لكي يصنعوا اساليب سلبية تكرس حكمهم ومصالحهم الشخصية والانية وبالتالي قيادة الوعي داخل المجتمع يجب ان تنطلق من النشأ وافهامهم المفاهيم الفلسفية والجدلية التي تجعلهم قادرين على التفكير باساليب صحيحة لان دور الفلسفة كما سنبين بان تجعل المستقبل لها يتساءل ويتفاعل مع العالم وان دور الفلسفة الحقيقية هي ليست تعليم الناس ولاسيما التلاميذ والنشأ قوالب جاهزة يصعب حفظها ويصعب التعامل معها بل ان دور الفلاسفة يتلخص بان تجعل المستقبل لها يتساءل ويتفاعل مع العالم ، ان دور المعلم هو ان يجعل المشاركين في المناقشة مستمرين على طريقة البحث لمواصلة النقاش والسؤال الاصلي الذي يؤدي اليه البحث ويسهل المشاركة في الافكار ويشجع المشاركين في المناقشة ويقوم بتوجيههم للبرهنة عن طريق اراء متنافسة بمعنى ان يصبح التلاميذ اكثر قدرة على المشاركة والتحدي والتفسير والابداع وتقييم وجهات النظر المختلفة وفهمها وان تجعل التلاميذ قادرين على التفكير الفلسفي وان نخلق في المجتمع مفكرين بارعين وهم يشكلون مجاميع بحثية هامة وفي غاية الروعة ...الخ.وبالتالي تجعل التلاميذ يخوضوا في مداراة الاسئلة سيصبحوا متسائلين شكاكين وهذا ما تفعله الفلسفة وترفضه المؤسسة الدينية التي تسقطها الافكار الفلسفية وهذا مدار البحث حول المفاهيم الحضارية في هذا المجال، ومن خلال تفاعل الانسان مع المجتمع ينمو وعيه ويدرك مقدرته على التغيير عكس ما قررته الفلسفة الوضعية التي تنظر الى جميع الظواهر على انها خاضعة لقوانين طبيعية لا تتغير وبهذا يميل علم الاجتماع في فلسفة (اوكست كومت) الى ان الكائن الاجتماعي يجب ان يندمج في شخصية متسلطة تسلطا مباشرا ويجب تاكيد السلطة المركزية في كل الميادين ولهذا يعد من بين من نادوا بالحد من حرية الفكر وهذا الاتجاه بالتنظير يساعد على نمو الاستبداد.
لقد نظر ماركس للانسان وجودا واقعيا نوعيا خلاقا وراى ان للمجتمع مسارا ديناميا متغيرا انه يجب التدخل لاصلاح المسار وتغيير وجهته تغييرا مقصودا وهذا هو معنى التنمية في معظم الدراسات المعاصرة . وعلى ذلك لا يعني التفسير المادي- الاقتصادي لتاريخ الانسان والمجتمع ان الناس عن وعي او بلا وعي تحركهم الدوافع الاقتصادية وهنالك من يظن خطأ ان التفسير المادي التاريخي يعتمد العامل الاقتصادي فقط او احادي الجانب.
وبالرجوع الى التفاعل بين ابناء المجتمع والفرد الذي نطمح ان يحصل لتحقيق الوعي الاجتماعي الممهد للتغيير فالناس هي التي تصنع الوعي من خلال الاهداف التي يتفاعلوا من اجل اتمامها عبر اراداتهم وان محصلة هذه الارادات العديدة الفاعلة في اتجاهات مختلفة وردود افعالها المتحولة المتغيرة على العالم الخارجي هي التي تصنع التاريخ والمجتمعات (انجلز-فيورباخ، او نهاية الفلسفة الكلاسيكية الالمانية) اذن لا كما ذهب دوركايم (1858-1917) خطأ من ان الافراد يقومون بمجتمعهم بنوعين من التفاعل الالي والعضوي تتحدد اهم خصائص مجتمع التضامن بضيق الاختلافات والفوارق بين الافراد وانحسارها الى اقل درجة ممكنة فالافراد في هذا المجتمع متشابهون لهم نفس المشاعر والاحاسيس ويتمسكون بنفس القيم ويتفقون على نفس الاشياء المقدمة اما التضامن العضوي الذي ياتي تضامن الافراد وتماسكهم فيه نتاجا لتباينهم وتعبيرا عن هذا التباين في الوقت نفسه ولان الافراد يتغيرون ويتبادلون فهم يتفقون ويحدث بينهم الالتقاء.
ملحوظتان:
1- ان تعليم الفلسفة حتى للنشئ لهو شيء مهم وضروري أي ان نفهمهم معناها لانهم سيتعودوا عليها وعلى ان يتساءلوا عن كل شيء بما فيه معنى الكون والحياة والخلق مما يجعل لديهم اسئلة ذكية نسبق المؤسسة الدينية فيها التي سوف تسيطر على عواطفهم وعقولهم منذ صغر سنهم ويستمر النشئ معاقا عقليا .
2- التفاعل بين افراد المجتمع شأن مهم جدا ينبغي استغلاله مثاليا لانشاء وعي مجتمعي حقيقي.




16-الوعي بالتراث التنويري ابو حيان التوحيدي انموذجا...

يقول علي الوردي عن رجال الدين" كان رجال الدين من الطائفتين يزيدون في النار اشتعالا فكانوا يقاتلون بالادلة العقلية والنقلية كما كان العوام يتقاتلون بالهراوات والحراب ورجل الدين لا يبالي بما ينزل على رؤوس الناس من بلاء سياسي واقتصادي جل همه منصب على جمع الادلة العقلية والنقلية ليبرهن بها على ان عليا افضل من ابي بكر او ان ابا بكر افضل من علي" ومن طرائف النزاع كما يذكر الوردي :استغلال من قبل الشحاذين حيث يقف شخصا على الجانب الايمن والاخر على الجانب الايسر ويذكر احدهما فضائل علي والاخر فضائل ابي بكر ويتقاسمان الاموال بعد انهمارها عليهما من رجال الطائفتين"
ومن اراء السلفيين من كتاب المسلمين بمفكريهم نرى الذهبي يصف ابو حيان التوحيدي قائلا : " الضال الملحد ابو حيان على بن محمد كان كذابا قليل الدين والورع عن القذف والمجاهرة بالبهتان تعرض لامور جسام من القدح في الشريعة والقول بالتعطيل ولقد وقف الوزير الصاحب كافي الكفاة على بعض ما كان يدغله ويخفيه من سوء الاعتقاد فطلبه ليقتله فهرب والتجأ الى اعدائه ونفق عليهم تزخرفه وافكه ثم عثروا منه على قبيح دخلته وسوء عقيدته وما يبطنه من الالحاد ويرومه في الاسلام من الفساد وما يلصقه باعلام الصحابة من القبائح ويضيفه الى السلف الصالح من الفضائح" وقال ابن الجوزي : زنادقة الاسلام ثلاثة :ابن الراوندي وابو حيان التوحيدي وابو العلاء المعري واشدهم على الاسلام ابو حيان لانهما صرحا وهو يحجم ولم يصرح.
وفي ظل هذه الاجواء التي يعيشها الادباء والمفكرون تبدأ الغربة التي يعيشها من يشتغل في هذه المواضع ويتعرض لمضايقات عدة تضطره احيانا الى تصنيف نفسه انه غريبا بكل معنى الكلمة حتى اضطر البعض منهم الى حرق كتبه فنرى ابو حيان قد عاش هذه الغربة وقد عبر عنها بحرق كتبه في اواخر ايام حياته قائلا: " اني فقدت ولدا نجيبا وصديقا حبيبا وصاحبا قريبا وتابعا اديبا ورئيسا منيبا فشق علي ان ادعها (أي كتبه) لقوم يتلاعبون بها ويدنسون عرضي اذا نظروا فيها وكيف اتركها لاناس جاورتهم عشرين سنة فما صح لي من احدهم وداد ولا ظهر لي من انسان منهم حفاظ ولقد اضطررت بينهم بعد الشهرة والمعرفة في اوقات كثيرة الى اكل الخضر في الصحراء والى التكفف الفاضح عند الخاصة والعامة والى بيع الدين والمروءة " وقال ايضا في معنى غربته" فقدت كل مؤنس وصاحب ومرفق ومشفق والله لربما صليت في المسجد فلا ارى جنبي من يصلي معي فان اتفق فبقال او عصار او نداف او قصاب ومن اذا وقف بجانبي اسدرني بصنانه واسكرني بنتنه ، فقد امسيت غريب الحال غريب النحلة غريب الخلق مستأنسا بالوحشة قانعا بالوحدة معتادا للصمت ملازما للحيرة محتملا للاذى يائسا من جميع من ترى متوقعا مالابد من حلوله ،فشمس العمر على شفا وماء الحياة الى نضوب ونجم العيش الى افول" ويبدو ان الاغتراب لم يتوقف عند ابي حيان عند هذه القضية فحسب فاحرق كتبه وحينها كتب اليه القاضي ابو سهل علي بن محمد يلومه على ما فعل فجاء جوابهمليئا بالحسرة والمرارة والالم ولكنه يحاول التبرير نافيا عن نفسه تهمة التقصير فيقول: " ان العلم يراد للعلم كما ان العمل يراد للنجاة فاذا كان العمل قاصرا عن العلم كان العلم كلا على العالم، وانا اعوذ بالله من علم عاد كلا واورث ذلا وصار في رقبة صاحبه غلا " ثم يفسر ابو حيان ذلك بقوله " ثم اعلم علمك الله الخيرات هذه الكتب حوت من اصناف العلم سره وعلانيته فاما ما كان سرا فلم اجد له من يتحلى بحقيقته راغبا واما ما كان علانية فلم احب من يحرض عليه طالب على اني جمعت اكثرها للناس ولطلب المثالة منهم وتعقد الرياسة بينهم ولمد الجاه عندهم فحرمت ذلك كله ولاشك في حسن ما اختاره الله لي وناطه بناصيتي وربطه بامري" كذلك عانى من غربة اخرى وهي فقد اناس هم من اصدقائه ومجايليه وليس ابو حيان وحيدا في احراقه للكتب فهنالك اخرون اقتدى بهم في هذا المبدأ يبدو انهم عانوا الغربة ايضا يقول ابو حيان: وبعد فلي في احراق هذه الكتب اسوة بائمة يقتدى بهم ويؤخذ بهديهم منهم ابو عمرو بن العلاء وكان من كبار العلماء مع زهد ظاهر دفن كتبه في باطن الارض فلم يوجد لها اثر وهذا داوود الطائي كان يقال له تاج الامة طرح كتبه في البحر وقال يناجيها :نعم الدليل كنت والوقوف مع الدليل بعد الوصول عناء وذهول وبلاء وخمول والسؤال اما كان واردا ان تكون هذه الكتب دليلا لغيره كما كانت دليلا له ،وهذا ابو سيف ابن اسباط حمل كتبه الى غار في جبل وطرحها فيه وسد بابه فلما يموت على ذلك قال: ولنا العلم في الاول ثم كاد يضلنا في الثاني فهجرناه لوجه من وصلناه وكرهناه من اجل ما اردناه ، وهذا ابو سليمان الداراني جمع كتبه في تنور وسجرها في النار، ثم قال والله ما احرقتك حتى كدت احترق بك، وهذا سفيان الثوري مزق الف جزء وطيرها في الهواء وقال: يا ليت يدي قطعت من هاهنا بل من ها هنا ولم اكتب حرفا ومن اجمل ما كتبه ابو حيان في رسالة الغربة هذه السطور: "سألتني ان اذكر لك الغريب واصف لك الغربة وعجائبها ، ان الغريب بحيث ما حطت ركائبه ذليل ويد الغريب قصير ولسانه ابدا كليل والناس ينصر بعضهم بعضا وناصره قليل ، ويقول: الغريب من غربت شمس جماله واغترب عن حبيبه وعذاله واعرب في اقواله وافعاله ، ويفرق بين غريب فارق دياره وغريب حاصره الهم في داره، فيقول: اغرب الغرباء من صار غريبا في وطنه وابعد البعداء من كان بعيدا في محل قربه" وليس ابو حيان فقط قد عانى غربته بسبب افكاره بل نجد القاضي ابو الحسن علي بن عبد العزيز الجرجاني يقول عن نفسه التي تعبت في تحصيل العلم ولكنها نالت شر الجزاء :
يقولون لي فيك انقباض وانما
رأوا رجلا من موقف الذل احجما
ارى الناس من داناهمو هان عندهم
ومن اكرمته غرة النفس اكراما
وما زلت منحازا بعرضي جانبا
من الذم اعتد الصيانة مغنما
اذا قيل هذا مشرب قلت قد ارى
ولكن نفس الحر تحتمل الظما
وما كل برق لاح لي يستفزني
ولا كل اهل الارض ارضاه مغنما
ولم اقض حق العلم ان كان كلما
بدا طمع صيرته لي سلما
ولم ابتذل في خدمة العلم مهجتي
لأخدم من لا قيت لكن لأخدما
ولو ان اهل العلم صانوه صانهم
ولو عظموه في النفوس تعظما
ولكن اهانوه فهانوا ودنسوا
محياه بالاطماع حتى تجهما
ملحوظتان:
1- الغرب التي يعيشها الكاتب هي بسبب ان اراءه وتمثلاته المجتمعية هي بعيدة عن تطلعات من يحيطوه من التدفقات السكانية التي لا تمتلك من الرؤى الحضارية الا القليل .
2- ما ذكرناه من اقوال وردت عن العظيم علي الوردي انما نحصر اسباب الغربة المجتمعية التي نعيشها كمشتغلين في حقول الثقافة والمعرفة فالبلاء الذي يعيشه المثقف يعتاش عليه رجل الدين والسياسة والمثقف ليست لديه القدرة على التغيير بل العكس يزيد من ازمات المجتمع وقوعا والنزاع التاريخي الذي نعيشه اليوم انما يتسبب به رجالات الدين الذين لا يبالون بنزول المشاكل بتاتا .



#ياسر_جاسم_قاسم (هاشتاغ)       Yaser_Jasem_Qasem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- دفاعا عن التنوير ح16 من سلسلة الوعي المجتمعي ك 2 - الوعي بال ...
- دفاعا عن التنوير ح 15 من سلسلة الوعي المجتمعي ، الكتاب الثان ...
- الوعي بالنص الديني دفاعا عن التنوير ح 14 من سلسلة الوعي المج ...
- الوعي بالاسلام السياسي والارادة لنهضة المجتمع ح 12 من دفاعا ...
- الوعي بجحرية المعتقد ح 10 من كتاب دفاعا عن التنوير من سلسلة ...
- دفاعا عن التنوير ح 9 - الوعي بالاستبداد ... ورسالة النائيني ...
- الوعي عبر الفن -ب- دفاعا عن التنوير الكتاب الثاني من سلسلة ا ...
- دفاعا عن التنوير .. ح 9 الوعي بقضاايا الانسان عبر الفن أ من ...
- دفاعا عن التنوير . ح 8، الوعي باللامساواة ب من سلسلة الوعي ا ...
- دفاعا عن التنوير ح 7 . من سلسلة الوعي المجتمعي - الكتاب الثا ...
- دفاعا عن التنوير ح 6 ، الوعي بالتنوير ب ، من سلسلة الوعي الم ...
- دفاعا عن التنوير ... ح 5 الوعي بالتنوير : من سلسلة الوعي الم ...
- دفاعا عن التنوير -ح4، الوعي بالعلوم الانسانية ب من سلسلة الو ...
- الوعي بالعلوم الانسانية أ - ح3 من دفاعا عن التنوير ،الكتاب ا ...
- هوبزبوم والتاريخ ج4
- دفاعا عن التنوير - ح 2 - الخطاب والنص وتأثيراته داخل المجتمع ...
- دفاعا عن التنوير من سلسلة الوعي المجتمعي - الكتاب الثاني ، ح ...
- شارع الفراهيدي قيمةعلائقية وخطاب معرفي متجدد
- هوبزبوم والتاريخ ج3
- انسنة الاشياء في رباعيات شيئية ... للشاعر محمد صالح عبد الرض ...


المزيد.....




- مسئول فلسطيني: القوات الإسرائيلية تغلق الحرم الإبراهيمي بحجة ...
- بينهم طلاب يهود.. احتجاجات مؤيدة للفلسطينيين تهز جامعات أمري ...
- أسعدي ودلعي طفلك بأغاني البيبي..تردد قناة طيور الجنة بيبي عل ...
- -تصريح الدخول إلى الجنة-.. سائق التاكسي السابق والقتل المغلف ...
- سيون أسيدون.. يهودي مغربي حلم بالانضمام للمقاومة ووهب حياته ...
- مستوطنون يقتحمون المسجد الأقصى في ثاني أيام الفصح اليهودي
- المقاومة الإسلامية في لبنان .. 200 يوم من الصمود والبطولة إس ...
- الأرجنتين تطالب الإنتربول بتوقيف وزير إيراني بتهمة ضلوعه بتف ...
- الأرجنتين تطلب توقيف وزير الداخلية الإيراني بتهمة ضلوعه بتفج ...
- هل أصبحت أميركا أكثر علمانية؟


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - دفاعا عن التنوير ح 16 الوعي بالفلسفة وممارساتها