أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - الوعي بالاسلام السياسي والارادة لنهضة المجتمع ح 12 من دفاعا عن التنوير الكتاب الثاني من سلسلة الوعي المجتمع















المزيد.....

الوعي بالاسلام السياسي والارادة لنهضة المجتمع ح 12 من دفاعا عن التنوير الكتاب الثاني من سلسلة الوعي المجتمع


ياسر جاسم قاسم
(Yaser Jasem Qasem)


الحوار المتمدن-العدد: 7367 - 2022 / 9 / 10 - 17:35
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


في هذا المبحث بالتحديد اود الابتداء بعبارات للمفكر شاكر النابلسي كتبها ضمن كتابه ( اسئلة الحمقى في السياسة والاسلام السياسي ) عام 2005 حيث يقول" لو افترضنا ان الاسلام السياسي في بلد ما من العالم العربي قد نجح في انتخابات ديمقراطية حرة فماذا سيحصل؟ ان هذا متوقع واكيد ولاشك فيه ، فاي بلد عربي تقام به انتخابات حرة ونزيهة سوف يكتسح فيها الاسلاميون الانتخابات كما اكتسحوها في الجزائر عام 1990م، وهذا ما يعلمه الغرب والعرب جيدا والدليل على ذلك الواقع السياسي المصري مثلا فيتساءل لو سمح للاخوان المسلمين بان يعلنوا عن انفسهم رسميا كحزب سياسي معترف به ويخوضوا انتخابات حرة ونزيهة لنجحوا واحتلوا مقاعد الحزب الوطني الاشتراكي بكل سهولة وهذا هو السبب وراء عزلهم والتضييق عليهم، وهذا هو الحال في كثير من البلدان العربية وسببه الرئيسي ليس قوة خطاب وبرامج احزاب الاسلام السياسي ولكن ضعف الاحزاب القومية الاخرى والفراغ السياسي الذي تعاني منه الامة والنكبات التي لحقت بها نتيجة حكم الاحزاب القومية .. ثم يقول النابلسي بما يحقق حدسه قبل ست سنوات : ان اكبر امتحان واقصر طريق للسقوط النهائي للاحزاب الاسطورية هو توليها الحكم ومطالبتها من قبل ناخبيها ومحاربيها بتطبيق الشريعة الاسلامية بحذافيرها سياسيا واقتصاديا واجتماعيا وتعليميا دون تخل عن أي نص من نصوصها او موادها" والملاحظ لكلام النابلسي يتبين له صدق نبوءته حيث تنبا بسقوط الاحزاب الاسلاموية وفشلها حال توليها الحكم وصعودها بالانتخابات عندما تسنح لها الفرصة وهذا ما رايناه في مصر والعراق جليا واعمالهم الاجرامية عندما تولوا الحكم وتسببوا بانتكاسات سياسية واقتصادية واجتماعية كبيرة ، ركزوا موارد البلد لسرقاتهم ومصالحهم ومصالح احزابهم فهاهو اليوم العراق وبعد صعود الاسلاميين فيه ولدورات حكم متتالية يعتبر وبفضلهم من افسد البلاد في العالم ومن اسوا الخدمات فيه وبلد فيه نسبة فقر عالية جدا فالسؤال اين الاحزاب الاسلامية واين برامجها السياسية والاجتماعية والاقتصادية للقيام بنهضة حقيقية للامة ، الجواب: السياسة فاشلة ومتهرئة وتجاذباتها انعكست على الساحة عنفا وقتلا والاقتصاد منهار والواقع الثقافي مزري وسيء فالنابلسي توقع صعود الاسلاميين وتوقع فشلهم الذريع في الحكم وهذا توقع ممتاز انماز به عن غيره من المفكرين في المجالات السياسية ، لقد فات الاسلاميون امرين مهمين لصنع وبناء الانسان وهما:
التاثير والانتاج والزمن الذي يحدد هذين الامرين فالحياة والتاريخ الخاضعان للتوقيتات كان وما يزال يفوتنا قطارهما لذلك نجد المفكر مالك بن نبي يقول: "ان وقتنا الزاحف صوب التاريخ لا يجب ان يضيع هباء ، كما يهرب الماء من ساقية خربة ولاشك ان التربية هي الوسيلة الضرورية التي تعلم الشعب العربي الاسلامي قيمة هذا الامر ولكن باي وسيلة تربوية " ويركز بن نبي كثيرا على قضية الوقت وقيمته واثره في حياة الامة وقدرته على البناء لذلك نجده يقول : "علينا تعليم المسلم علم الزمن فنعلم الطفل والمراة والرجل تخصيص نصف ساعة يوميا لاداء واجب معين فاذا خصص كل فرد هذا الجزء من يومه في تنفيذ مهمة منتظمة وفعالة فسوف يكون لديه في نهاية العام حصيلة هائلة من ساعات العمل لمصلحة الحياة الاسلامية في جميع اشكالها العقلية والخلقية والفنية والاقتصادية والمنزلية وسيثبت هذه النصف ساعة عمليا فكرة الزمن في العقل الاسلامي أي في اسلوب الحياة في المجتمع وفي سلوك افراده فاذا استغل الوقت هكذا ولم يضع سدى ولم يمر كسولا في حقلنا فسترتفع كمية حصادنا العقلي واليدوي والروحي وهذه هي الحضارة " فالحضارة مع الزمن تشكل رابطا قويا ومهما جدا يجعل من الرؤى الحضارية والفكرية ذات قيمة ودون استغلال امثل للزمن سوف لن يكون هنالك بناء حضاري مهم تعتمد عليه المجتمعات وما ابتدأنا به حديثنا في هذا المبحث ينطبق تماما على الاسلاميين الذين لا يعنون بعامل الزمن بتاتا ،فالبلد من انهيار الى اخر في كل مجالات الحياة، دون اكتراث يذكر لعامل الزمن واهميته في اشاعة اسلوب الحياة تعتمد الزمن كالية للبناء وفق جداول هامة يتم اتمامها سريعا من هنا وبما انه نحن نفقد الزمن ولا يعني لدينا شيئا لذلك نحن نفقد الحضارة شيئا فشيئا والعلاقة بين الزمن والحضارة طردية كما اقوم بتصويرها بالشكل التالي:




الحضارة بالنسبة المئوية 7



3
الزمن لغرض الانجاز بالسنوات


فنلاحظ العلاقة الطردية فكلما قررنا من الزمن اللازم للانجاز ازداد البعد الحضاري فعندما نريد انجاز مشروع خلال 3 سنوات نرى ان البعد الحضاري له 7% ولكن عند تسويف الزمن سوف تكون الامة بمشاكل جمة وهكذا وقع الاسلاميون بشر اعمالهم لذلك نرى الفشل الذريع الذي مني به هؤلاء والذي يحصد نتائج الفشل للاسلاميين في حكمهم هم عامة الشعب الذي يرجع في غالبيته لانتخابهم تحت حجج واهية يستغلها الاسلاميون ويستدرجون من خلالها عواطف الناس وتعد الطائفية هي قمة ما يعانيه شعبنا جراء الاسلاميين الذين يغذونها ويعتاشون عليها .
ملحوظتان:
1- كلام النابلسي واضح ومباشر ويؤكد تكهناته قبل سنين صعود الاسلاميين اليوم وفشلهم وفشل الاحزاب العلمانية على سد الفراغ وعلى مواجهة اساليب الهيمنة الغربية بوضع واقع وطني بامتياز.
2- عامل الزمن عامل حضاري مهم يؤدي الى البناء ان استغل بشكل امثل.















الوعي بالارادة لنهضة المجتمع

يجب ان يتوفر الوعي بالارادة التي هي اساس نهضة المجتمعات وبدونها لن تتحقق بصورة مثالية أي حالة وعي مجتمعي تذكر فانسان الحضارة تحكمه محددات عدة يعمل في اطارها وهي: العقل للتفكير والتنظير والارادة للتنفيذ والتطبيق والقيم والمثل أي : الاخلاق لصقل الاعمال والافكار ، من هنا اتوقف مليا امام هذه المعاني لتضييقها كي لا نقع بالصدمة الحضارية التي نعيشها اليوم فنحن مصدومون حضاريا مما نراه اليوم من حضارة مطردة تحيطنا بل تدخل بيوتنا ونحن لا حول ولاقوة لنا فالاسئلة التي يجب ان تطرح اين التفكير والتنظير الذي يجب ان نحيط به انفسنا فنحن كيف نستحصل الارادة للتطبيق ان لم تك لدينا في الاصل افكار نعيشها ونحلم بها كي نعمل على تطبيقها وهذا السؤال ينحو نحو التجديد الذي نحن بامس الحاجة اليه فهو المشروع الحضاري الذي يجب ان نفكر فيه كيف نبني المجتمعات ونسهم في المد الحضاري العالمي؟
فالانسان : هو عنصر مقوم من عناصر المعادلة الحضارية ، بل هو الاساسي فيها ، فالجوانب الفكرية الفلسفية والجوانب الادبية التي تعلي من شأن الانسان حضاريا تشكل مع الجوانب العلمية في مجالات الفيزياء والفضاء والرياضيات والكيمياء صرحا حضاريا يجب ان نفعل المجال التنظيري فيه ، وننطلق الى الارادة الحرة لتطبيق وتنفيذ ما عجز الاخرون عن تنفيذه ونصحبه بقيم عليا وبمثل كي نمثل الجانب المشرق من حياة الانسان الذي يتمترس خلف الدمار والقتل والسيطرة وروح العدوان فدول العالم التي تتشدق اليوم بمفاهيم الحرية والديمقراطية وغيرها من المفاهيم العليا تمارس في سياستها الخارجية اسوأ معاني الدمار والخراب تجاه الاخر تحت عناوين رعايتها وتسويقها لهذه المفاهيم .فالراعية لديمقراطية العالم اميركا نراها من جوانب اخرى تدعم الاسلام السياسي الذي يرفضه العقل والمنطق تحت عناوين الديموقراطية فدعمت الاسلام السياسي المتمثل بالاخوان المسلمين في مصر وتعمل على دعمهم في سوريا ، صحيح ان نظام بشار الاسد هو نظام ديكتاتوري تطمح الشعوب الحرة لاسقاطه وانهاء حقبته الدموية ، ولكن علينا ان ندعم جهات الاعتدال والمعارضة العلمانية وليس الجهات الاسلامية الدموية التي تقدم امريكا وحلفائها في المنطقة كل الدعم اللوجستي لهم اما بصورة مباشرة او تتغاضى عن من يقدم لهم السلاح والمال وهذا بحد ذاته دعم ، او سياستها في الكيل بمكيالين في قضية تقرير المصير للشعب الفلسطيني فنراها تدعم وبصورة كبيرة انفصال جنوب السودان وهذا حق مشروع لهم لتكوين دولتهم المستقلة ولكنها لا تدفع بجهود السلام الى الامام في القضية الفلسطينية ، اذن نحن امام سؤال التجديدالذي طرحناه في بداية بحثنا حول كيفية بناء المجتمعات وباي روح حضارية نحن نتقدم الى الامام فضرورة الاخذ بمنطق العلم وتخليص العقل من الانفعال والغموض والجمع بين النظرية والتطبيق ومحاربة الخرافة ومن اهم الانشغالات التي يجب ان يشتغل عليها الفيلسوف هو :الدمج بين الثقافة العربية الاسلامية والغربية ، وهذا امر مهم جدا كذلك كيف نجعل من ثقافتنا ولغتنا الوعاء الحامل لها في سياق العالمية وبالتالي نحن بحاجة الى عقد مؤتمرات وتنظيم لقاءات بين مدرسي اللغات على الصعيدين الوطني والدولي لوضع استراتيجية تتناغم مع متطلبات العولمة بين الشعوب لذلك نرى ان بعض الاعمال اللغوية والادبية العربية شاعت عالميتها وانطلقت من نطاق العربية الى العالمية وهذا ما نطمح اليه ومنها على سبيل المثال لا الحصر " عصفور من الشرق" لتوفيق الحكيم وكانت عالميتها بسبب اشتغالاتها الانسانية واعتماداتها الفلسفية يقول الناقد(الشارني) ان ترسيمة نظرية لرواية توفيق الحكيم تقوم على ثلاثة حدود اساسية :
1- الانسان المتخيل
2- صلة الانسان بالعالم.
3- الفلسفة التي تسند وتدعم هذه العلاقة .
وهكذا نرى ان هذه الحدود الاساسية هي حدود الانطلاق نحو العالم أي العالمية في الرواية فلذلك عندما يترجم مثل هكذا عمل يتناغم الاخر معه لوجهته العالمية وليس الضيقة لذلك فان الاعمال التي تستند على المحلية وتترجم نرى الاخر اقل تفاعلا معها بل لا يتناغم معها لذلك نرى ان صورة الطائر في قفصه تحكم اذن بل تختزل كل علاقات (محسن) بالعالم وهي لا تقوم فقط على احساس ذاتي باطني ولكن تساهم في صياغتها الصور التي يبعثها الاخرون انه اكثر حرية واعتباطا من كل هؤلاء الذين يعيشون خارج هذا القفص (المشرق في عصفور من الشرق ،هو الخلاص والملجئ وطوق النجاة انه الرحيل الابدي للانسانية اذا ارادت تجاوز انهيارات الغرب لذا فان محسن يستميت في الدفاع عن هذا الشرق والمشارقة محولا هذا العشق الوهمي الى نرجسية مرضية تبدد الاشياء والسلوك بطريقة لاعقلانية )

ملحوظتان:
1- الحديث عن الاداب العربية التي انطلقت من محليتها الى العالمية بسبب انسانيتها كثير جدا ومنها ادب طه حسين ونجيب محفوظ وغيرهم كثير الا اننا اكتفينا بعصفور من الشرق لتوفيق الحكيم نتيجة حاجتنا لتجاوز انهيارات الغرب.
2- الغرب يكيل بمكيالين في قضايا الديمقراطية فداعش التنظيم الارهابي الذي اكتوت دول الشرق الاوسط بناره هو صنيعة امريكية قصدتها امريكا او لا وانا ههنا لا انطلق من نظرية المؤامرة بتاتا فامريكا دولة ديمقراطية دون نقاش ولكنها لكي تكافح الدكتاتورية البغضية التي مثلها نظام بشار الاسد السيء الصيت اعطت ومدت يد العون لداعش الارهابية حتى انقلبت داعش ضاربة لامريكا ومصالحها في المنطقة ان الوعي السياسي بهذه القضية يقود الى وعي الارادة المجتمعية .



#ياسر_جاسم_قاسم (هاشتاغ)       Yaser_Jasem_Qasem#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الوعي بجحرية المعتقد ح 10 من كتاب دفاعا عن التنوير من سلسلة ...
- دفاعا عن التنوير ح 9 - الوعي بالاستبداد ... ورسالة النائيني ...
- الوعي عبر الفن -ب- دفاعا عن التنوير الكتاب الثاني من سلسلة ا ...
- دفاعا عن التنوير .. ح 9 الوعي بقضاايا الانسان عبر الفن أ من ...
- دفاعا عن التنوير . ح 8، الوعي باللامساواة ب من سلسلة الوعي ا ...
- دفاعا عن التنوير ح 7 . من سلسلة الوعي المجتمعي - الكتاب الثا ...
- دفاعا عن التنوير ح 6 ، الوعي بالتنوير ب ، من سلسلة الوعي الم ...
- دفاعا عن التنوير ... ح 5 الوعي بالتنوير : من سلسلة الوعي الم ...
- دفاعا عن التنوير -ح4، الوعي بالعلوم الانسانية ب من سلسلة الو ...
- الوعي بالعلوم الانسانية أ - ح3 من دفاعا عن التنوير ،الكتاب ا ...
- هوبزبوم والتاريخ ج4
- دفاعا عن التنوير - ح 2 - الخطاب والنص وتأثيراته داخل المجتمع ...
- دفاعا عن التنوير من سلسلة الوعي المجتمعي - الكتاب الثاني ، ح ...
- شارع الفراهيدي قيمةعلائقية وخطاب معرفي متجدد
- هوبزبوم والتاريخ ج3
- انسنة الاشياء في رباعيات شيئية ... للشاعر محمد صالح عبد الرض ...
- حوار مع الدكتور رفعت السنجري احد الاسماء العلمية البارزة في ...
- الثقافة العربية ..تعدد الاشكاليات وندرة المساءليات ........
- بعض من سمات الدولة المدنية
- العلاقة المحورية بين العلوم الانسانية والعلوم التطبيقية ح2


المزيد.....




- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن ضرب -هدف حيوي- في حيفا (في ...
- لقطات توثق لحظة اغتيال أحد قادة -الجماعة الإسلامية- في لبنان ...
- عاجل | المقاومة الإسلامية في العراق: استهدفنا بالطيران المسي ...
- إسرائيل تغتال قياديًا في الجماعة الإسلامية وحزب الله ينشر صو ...
- الجماعة الإسلامية في لبنان تزف شهيدين في البقاع
- شاهد: الأقلية المسلمة تنتقد ازدواج معايير الشرطة الأسترالية ...
- أكسيوس: واشنطن تعلق العقوبات على كتيبة -نيتسح يهودا-
- آلام المسيح: كيف حافظ أقباط مصر لقرون على عادات وطقوس أقدس أ ...
- -الجماعة الإسلامية- في لبنان تنعي قياديين في صفوفها قتلا بغا ...
- الجيش الإسرائيلي يعلن اغتيال قيادي كبير في -الجماعة الإسلامي ...


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - ياسر جاسم قاسم - الوعي بالاسلام السياسي والارادة لنهضة المجتمع ح 12 من دفاعا عن التنوير الكتاب الثاني من سلسلة الوعي المجتمع