أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - حوار الكاتبة والروائية السورية هند زيتوني















المزيد.....

حوار الكاتبة والروائية السورية هند زيتوني


غيفارا معو
باحث وناشط سياسي ,واعلامي

(Ghifara Maao)


الحوار المتمدن-العدد: 7385 - 2022 / 9 / 28 - 11:32
المحور: الادب والفن
    


س1_ حبذا لو عرّفت الشاعرة والروائية: هند زيتوني بنفسها، وقدمتها لمحبيها وقراءها وبالتفصيل؟

هند زيتوني:

مقدمة عن الكاتبة: هي إنسانة تحب الإنسانية وتتألم من أجل المقهورين، المعذبين والمتعبين في هذه الحياة.

تعتنق القضايا الوطنية، مثل قضية فلسطين المحتلة، وتتابع ما يجري فيها وتحب أدب السجون وتكتب عنه.

تؤمن بالحب كعلاج ودواء من أجل تحرر الإنسان من الألم. وتتمنى أن تتحقق الحريّة العدالة والمساواة

وخاصة في البلاد العربية ولدت في دمشق، وتعيش حاليا في ولاية جورجيا الأمريكية، حاصلة على ليسانس الأدب الأنكليزي من جامعة دمشق. والتحقت بجامعةValencia في مدينة أورلاندو/ولاية فلوريدا من أجل أخذ دورات تدريبة للتدريس في مدارس أمريكية.

مختصة بتدريس اللغة الانكليزية لغير الناطقين بها. عملت مدرّسة للغة الإنكليزية والعربية (لغير الناطقين بها) في أمريكا ودولة الإمارات العربية المتحدة. تكتب بشكل دوري في صحف ومجلات عربية متعددة في العالم.

الإصدارات:

1_"كلمات وحفنة من حنين" (شعر) فضاءات للنشر والتوزيع، عمان، الأردنّ، 2014.

2_"أنثى بنكهة البنفسج" (شعر)، المطبعة المركزية- جامعة ديالى، بغداد، العراق، 2015.

3_"غواية الدانتيل" (شعر)، المكتبة العربية للنشر والتوزيع، القاهرة، مصر، 2020 .

4_"وحدي أتمدد في فقاعة"، (شعر)، دار نينوى، دمشق، سوريا، 2021.

5_"أنثى بطعم النبيذ" (رواية)، دار النخبة، القاهرة، مصر،2017 .

6_"بوح النساء" (رواية)، دار النخبة، القاهرة، مصر، 2018.

7_" إيلينا" (رواية)، المكتبة العربية للطباعة والنشر، القاهرة، مصر، 2020 .

الترجمة:

1_ترجمة ديوان شعر مشترك لمجموعة شعراء عرب بعنوان " Florilège II" إلى اللغة الإنجليزية، بالاشتراك مع الشاعر محمد العرجوني الذي ترجم الديوان إلى اللغة الفرنسية، Polyglotte، 2021.

2_تُرجمت بعض من أعمالها إلى اللغة الإنجليزية والإسبانية والفرنسية.

جوائز:

جائزة القصة القصيرة لدار كتاب في دولة

الإمارات المتحدة، 2020، المركز الثاني.

كُتب عنها:

1_"تقنيات السرد في روايات هند زيتوني"، رسالة ماجستير، الباحثة: هالة ماجد فتحي اللوح، جامعة الأقصى، غزة، فلسطين، 2021.

2_مقالات لكتاب وكاتبات عرب تناولوا فيها الأعمال الأدبية ونشرت في الصحف والمجلات العربية.

المخطوطات:

1_رواية "عدسة لذاكرة رمادية"

2_ديوان "إيماءات بيد واحدة"، طبعة مترجمة إلى اللغة الفرنسية.

3_ديوان " "



س2_ البداية نتمنى أن تخبرينا عن بداياتك في اكتشاف الموهبة الشعرية لديك وهل تسعفك الذاكرة إلى ذكر أول قصيدة كتبتها؟

- بالنسبة لكتابة الشعر ، أكتب الشعر منذُ زمنٍ طويل ولكن لم أنشر شيئاً منه . وأثناء إقامتي في الإمارات التقيت مع دكتور في اللغة العربية ، اسمه علي الطويل ، كان يعمل في أحد - المراكز الثقافية بمدينة دبي - عرضت عليه بعض كتاباتي ،كانت قصائد وقصص قصيرة ، فنالت إعجابه وشجعني على النشر .

فنشرت أول ديوان لي في دار فضاءات بعمان – كلمات وحفنة من حنين –

ومن بعده تطورت كتاباتي ، وكتبت الرواية والقصة القصيرة والمقال .

بالنسبة لأول قصيدة كتبتها ، في الحقيقة في البداية لم يكن هناك قصيدة كاملة وإنما مقاطع

من قصائد ، كان بعضها قريباً من الوزن ، وكان شعراً وطنياً أغلبه لفلسطين

أتذكر مقطعاً من قصيدة تسمى سجل طقوس موتك :

سجل طقوس موتك الآن هنا !

فالموت في بلادنا ،ثوبٌ مفصلٌ على مقاسنا بلا اختيار

سجّل ،وقل للناس نحن عالةٌ سماؤنا ليلٌ بلاد نهار

الشمسُ غابت عن ربوع بلادنا حقيقةً ،

فيا فتى ، الموت يلمع فوق الرأسِ كالغبار .

س3_ ثلاث روايات: "إيلينا"، و"بوح النساء"، و"أنثى بطعم النبيذ" جذبت القراء والنقاد ليصفقوا لك على ابداعك في مجال الرواية ومن هنا يمكننا القول كيف وجدت الروائية هند نفسها في هذا الجنس الأدبي وهل تعتبر نفسها بطلة رواياتها ...؟



٣ سأجيبك هنا بشكل عام عن هذا السؤال، بالنسبة للرواية هي امتداد للشعر وأحيانا تكون الرواية قصيدة طويلة. في البداية لا بدّ من الاعتراف: - بأننا نكتب أحياناً لنخلق عالماً مثالياً نخبأ فيه كل أحلامنا المسروقة، وأفكارنا التي لم نستطع أن نقولها في العلن.

ونكتبُ لنهربَ من السجان الذي وضعنا في أقفاص مغلقة فنخرج للشمس والهواء، حيث الحرية المطلقة -

كتابة الرواية هي أشبه بعملية الانتحار، هي عمل شاق جداً ويتطلب ثقافة عالية جداً .

في الرواية ، أنت تخلق عالماً كاملاً من صلصال الحروف وتنفخ فيه من روحك . وبالمعنى المجازي الروائي هو خالق عليه أن يتقن فن صنعته لأبطاله ، بداية من الروح الجسد والفكر . وهناك علاقة شائكة بين الروائي وأبطاله . أحيانا يتماهى معها أو يصنع معها صداقات وربما تسقط أقنعته فيترك فيها جزءاً كبيراً من شخصيته دون أن يعلم . وقد يفرض سلطته عليها وأحياناً، أخرى تأخذ الشخصية مساراً مختلفاً غير الذي رسمه لها فتفرض سطوتها عليه وتكون شخصية لها صوتها الخاص الذي يظهر في مفردات الحوار والأفكار والافعال ولغة الجسد .

س4_ هند زيتوني بورتريه قديم مهداة إلى الروائي السوريّ “جان دوست” تقول :

أريد ورقة بيضاء من أجل قصيدةٍ واحدة

سأستعير لغة الأقوام المختلفة لأكتب شيئاً واضحاً وحقيقياً

سأترجى السماء من أجل فكرة واحدة

لأصعدَ إلى سدرة المنتهى لأمحو كل هذا الخراب، وأعودُ كغيمةٍ متلهّفة حبلى بالمطر

هل لنا أن ندخل ضمن تفاصيل هذه الرسالة الإنسانية ...؟

٤ الشعر بالإجمال هو رسالة إنسانية عظيمة ، تحمل هموم الكون . والشاعر أحاسيسه مرهفة يؤلمه مايصيب الوطن من مآسي وفواجع ويتألم لما يحدث في العالم أجمع من حروب وكوارث ، فيعبر عن أحاسيسه بالكتابة .

بالنسبة لقصيدة بورتريه قديم كتبتها بعد أن قرأت رواية الروائي المبدع جان دوست- باص أخضر يغادر حلب

كانت تتحدث عن الحرب في سوريا وضياع مؤلم لشعب كامل مات وتشرد منه الملايين ، وبعدها قرأت نواقيس روما . أنا في الحقيقة أعشق روايات هذا الكاتب الجميل . وكتاباته الجميلة لمست شعوري بشدة ، فكتبت هذه القصيدة واهديتها له وهي قصيدة مسجلة بصوتي ضمن مجموعة من القصائد سجلها لي الشاعر والفنان الرائع دلدار ڤلمز المقيم في سويسرا.

س5_ من هم الادباء والشعراء الذين تأثرتِ بهم ؟ ومازلتِ تنهلين من ابداعاتهم حتي الان كقدوة ومثال لك ؟



٥ قرأت لكثير من الأدباء وتأثرت بهم مثل: جبران خليل جبران ، يوسف زيدان ، زكريا تامر ، والرائع غسان كنفاني ، عتيق رحيمي، خالد حسيني أما من الكتاب الغربيين أحببت ادب أمريكا اللاتينية مثل جابرييل جارسيا ماركيز، وخوان خوسيه مياس وغيرهم

كما يعجبني فرانز كافكا وخاصة كتابه الرائع المتحول ،فيودور ديستويفسكي

والفلسفة التي يطرحها إميل سيوران مثل مثالب الولادة ، المياه كلها بلون الغرق .

س6_ كتب-مصطفي عمارة

لقد وشمت الكاتبة نصوصها بالغربة القسرية التي جاءت من محيطات الحزن لتلتقي في مضمرات رؤاها، ولعل الحزن والموت بسبب الحرب الكونية على سوريا وتداعياتها هما من أفضيا إلى ذلك، وتعدد الضحايا وكثرة التشرد والحرمان والجوع والفقد الدائم والخوف هي من وصفت حال المنكوبين في شعب ضحى الكثير وخسر الكثير وعانى الكثير في ظل حرب شعواء تكالب عليها أرباب الظلم والغزاة وتصارع الانتهازيون ومجرمو الحرب الذين تاجروا بآلام الشعوب المنكوبة على العدوان والفتنة.

ما رأيك في هذا الغوص والوصف لحال روايات هند زيتوني وهل نستطيع القول بإنه لامس وجدان رواياتك ...؟



٦ رواياتي إجمالاً تحدثت عن مواضيع مختلفة فمثلاً أنثى بطعم النبيذ تتحدث عن صراع الشرق والغرب، بسبب اختلاف التقاليد والأديان . وهذه الرواية ذكرت فيها الحرب والمعاناة التي تعرض لها شعب كامل في كل المدن وعانى الويلات من موت وتشرد وضياع .



أما بوح النساء تتحدث عن اضطهاد المرأة بأشكاله المختلفة، ضمن قصة حب حصلت على متن طائرة . أمًا رواية إيلينا ، تتحدث عن سطوة المجتمع الشرقي على أبناءه وحب تحديد مصيره وذلك بإلغاء متعمد لشخصية الفرد .

الأمر الذي يرفضه بطل الرواية ، الابن عبدالسلام رفضاً تاماً بعد سفره واختياره زوجة روسية . كما أنها تحدثت عن حرية المرأة الغربية وكيف أنها من الممكن أن تنسلخ من بلدها الذي لم تر فيه السعادة وتتعلق بالمجتمع الشرقي البسيط .

بالنسبة للأديب مصطفى عمارة تحدث عن جانب واحد فقط ذكر في أحد رواياتي .

س7_ كيف كانت ولادة «أنثى بطعم النبيذ» هل فعلا هو نتاج صراع الحضارات والأديان نتمنى أن نقف والروائية بصورة موجزة عن ولادتها ...؟

٧ أنثى بطعم النبيذ هي أول عمل لي وله اثر في نفسي . وفعلاً هي لها قصة حدثت معي شخصياً . حيث استلمت رسالة من بروفيسور أمريكي يريدني أن أشرح له الفرق بين الديانات الثلاث الإسلام والمسيحية واليهودية .

وقال أنه فقد ابنة اخته في ١١ أيلول . ولم يستطع التعرف على الجثة إلا من D N A وبأنه يريد توضيح للذي حصل . فبعد أن قرأت الرسالة لمعت في رأسي فكرة الرواية وكانت تتحدث بالفعل عن الديانات الثلاث وبأنها مشتقة من أسس وتعاليم واحدة وجميعها تنهى عن القتل والشر . ومعاملة الآخرين برحمة ومحبة . وهكذا ولدت أنثى بطعم النبيذ .

س8_ هند زيتوني تشمخ كمحامي مدافع عن تلك المرأة التي تزوجت قسرا بسبب الحرب

أيها الذئبُ المريض



الأنثى التي تتمدّد بجانبك في السرير، ليست سوى دميةٍ مفخخة بالألم



ضحيةٍ تختبئُ تحت جفنيها جثثُ المعارك



نجمةٍ تحترقُ كل يوم في سمائك



كما تحترقُ قبلةٌ على شفاه عاشقٍ ميِّت



تلكَ الطِّفلةُ تلفُّ جسدَها بشالِ روحِها الرقيق، تحتسي دمعَها كلما جفّتْ أغنيةُ المطر



لم تعرفْ كيف رستْ سفينتها على ذلك الشاطئ البعيد



الحربُ سيِّدةٌ عاهرةٌ تبيعُ النُّهودَ الطريَّةَ لعابري السرير



كم يورو دفعتَ لتشتريَ قلباً محترقاً وعيوناً فارغةً من البريق؟

اختزلت الكثير الكثير من قضايا المرأة في هذا النص او هذه الرسالة ما هي دورك ورأيك في الاتحادات والجمعيات النسوية هل برأيك يملكن تلك القوة التي برزت في نص هند زيتوني في الدفاع عن قضايا المرأة في العالم اجمع ولا أخص فقط العربية ...؟



٨ بنظري مازالت المرأة تعاني من الاضطهاد والقتل المتعمد والزواج القسري وخاصة هذه الأمور والاجحاف بحق المرأة زاد كثيراً بسبب الفقر والجوع والحرمان . فأذكر قصصا فعلية حصلت في مخيمات اللاجئين وكانت البنت السورية تباع بألف دولار لرجال ميسورين وكبار في العمر .

س9_ حظكِ من الصَّحافةِ والإعلام وتغطيتها لأخباركِ ونشاطاتِكِ الثقافيَّة والادبيَّة...وهل أجروا معكِ لقاءاتٌ صحفيَّة مطوَّلة من قبل وسائل الإعلام على مختلف أنواعِها ...؟

٩ لقد قمت ببعض اللقاءات وخاصة عند توقيع كتبي في أبوظبي والقاهرة ودمشق . ولكن بحكم إقامتي في أمريكا أنا بعيدة نوعاً ما عن الاحتفالات واللقاءات الأدبية والندوات الشعرية .

ولكن لدي قناعة بأن هناك أدباء حقيقيون لم يقفوا وراء المنابر ولم يحضروا أي لقاءات

صحفية ولا أدبية ومع ذلك لديهم موهبة عظيمة لا يمكن تجاهلها . الوقوف وراء المنابر لا يصنع أديباً ولا شاعراً .

س10_ القصة القصيرة والقصيرة جداً غزت الافتراضي بصورة واسعة كيف ترى الكاتبة هند زيتوني هذا الانفجار أو الانشطار القصصي على الافتراضي ...؟

١٠ بالنسبة للقصة القصيرة والقصة القصيرة جداً لها عشاقها وهناك من الأدباء الذين يجيدون كتابة هذه القصص . ولكنني لست من هواة القصة القصيرة جداً ، ولي محاولات

في هذا المضمار .

س11_ _ ما هو الباب الذي تفتحه القصيدة لك سريعًا عند لقائك بها في مُنحدر اللغة؛ باب الطفولة، باب الحنين، باب الحب، باب النسيان، باب المرأة، باب المكان، باب الأم، باب الدهشة، باب الذكرى، باب الوجع، باب الأمل... وللشاعر في أبوابه أسرار وألغاز؟

١١ – كتابة الشعر هي عملية ارتقاء بالروح إلى سماوات بعيدة وأمكنة يتوقُ الشاعر بزيارتها فهي تشبه العصفور الذي يحلّق بعيداً ويعود محملاً برذاذ المطر .

وقد قال الفيلسوف أفلاطون : إن الشعر يقودنا إلى الشعور العميق بأحزان وآلام الآخرين

وعليه فهو يصغر نفوسنا ويضعف عزائمنا ويبعدنا عن أداء مهام واجباتنا ولذا يجب أن يكون الشعر مختصاً بتسابيح الآلهة فقط " والشعر إجمالاً يطرق كل الأبواب ويدخل

إلى نوافذ مغلقة ليكتشف عوالم جديدة ومدهشة .

س12_ _ في تقديرك ما قيمة الرؤية الفكرية كمحور للعمل السردي؟ هل مشكلة التعامل مع هذه الأعمال هي مشكلة قارئ، أم هي مشكلة كاتب؟

حيث يحرص الكاتب قبل كل شيء على تقديم عمل يمتع الس14 _ بالتأكيد لن نستطيع اختزال المسيرة الأدبية للكاتبة والروائية هند في حوار واحد ولكن يهمنا هنا أيضا ان محطة لتسليط الضوء على هذه المسيرة فما آخر كلمة توجهها هند زيتوني لقراءها وقراء مجلتنا ومتابعيها.؟

١٤ أود أن أشكر هذه المجلة الثقافية وأعضاءها لما تقدمه لنا من ثقافة ومتعة وأشكر الصديق -جيفارا معو - لجهده وووقته الذي بذله من أجل إيصال الكلمة الجميلة وتسليط الضوء على الانتاجات الأدبية

و الاهتمام بالشعراء والروائيين . وأشكر القراء والمتابعين وأتمنى أن أقدم لهم الأجمل في

الأيام المقبلة .



قارئ ولا يجهده في القراءة؟



١٢ في البداية لا بد لأي عمل طبعاً أن يحقق المتعة والدهشة للقارئ وان يكون هناك رؤية فكرية يرتكز عليها العمل ليعطي للعمل قيمته وذلك يتحقق عن طريق الثقافة والاطلاع والجهد الذي يبذله الكاتب لبناء عمل روائي جيد .

س13_ ماهي أهم النتاجات التي قدمتها الكاتبة والروائية والشاعرة هند زيتوني للمكتبة الإنسانية واي من هذه النتاجات الأقرب الى قلبها ...؟

١٣ كما ذكرت مسبقاً لدي ثلاث روايات ، وروايتي الأولى أنثى بطعم النبيذ هي محببة إلى قلبي لأن فيها الكثير من التجارب واللقاءات والاحداث التي حصلت بالفعل في بلاد العم سام

س14 _ بالتأكيد لن نستطيع اختزال المسيرة الأدبية للكاتبة والروائية هند في حوار واحد ولكن يهمنا هنا أيضا ان محطة لتسليط الضوء على هذه المسيرة فما آخر كلمة توجهها هند زيتوني لقراءها وقراء مجلتنا ومتابعيها.؟

١٤ أود أن أشكر هذه المجلة الثقافية وأعضاءها لما تقدمه لنا من ثقافة ومتعة وأشكر الصديق -جيفارا معو - لجهده وووقته الذي بذله من أجل إيصال الكلمة الجميلة وتسليط الضوء على الانتاجات الأدبية

و الاهتمام بالشعراء والروائيين . وأشكر القراء والمتابعين وأتمنى أن أقدم لهم الأجمل في

الأيام المقبلة .



#غيفارا_معو (هاشتاغ)       Ghifara_Maao#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حوار مع الشاعرة الليبية الهايكست نينة السرتاوي
- حوار مع الشاعر والمترجم أحمد حسين
- الصداقة ......قصة قصيرة
- نصيب أم اختيار ... ؟؟؟؟ ...قصة قصيرة ..
- حوار مع الشاعرة والكاتبة والفنانة الأمازيغية فتيحة بنزكري
- أبْحَث عَنْك
- مَازِلْت أبْحَث عَنْك
- حوار مع الشاعرة المتألقة عبير دريعي
- الذين نحتوا في الصخر
- حوار مع الكاتب والروائي الكردي إبراهيم يوسف
- قلة من يمثلون فكر خالد بكداش
- لعبة الثلاثة ورقات...
- قراءة في « القصيدة التي كتبت بلسان مقطوع أو ميثاق الضجر »
- قراءة في ديوان الشاعر نصر محمد -للعشق أحلام مجنحة -
- حوار مع الكاتب والمخرج المسرحي عبدالجابر حبيب
- الإجابة عن تساؤلات الأستاذ حسن خالد موضوعا في غاية الأهمية و ...
- حوار مع الشاعر الناقد اللغوي الأديب جميل داري
- شاهد على الجريمة
- نظرية الخلط المتعمد أصبحت ثقافة
- حوار مع الكاتب والروائي الكردي عبدالمجيد خلف ...حاوره حسن خا ...


المزيد.....




- مارسيل خليفة في بيت الفلسفة.. أوبرا لـ-جدارية درويش-
- أدونيس: الابداع يوحد البشر والقدماء كانوا أكثر حداثة
- نيكول كيدمان تصبح أول أسترالية تُمنح جائزة -إنجاز الحياة- من ...
- روحي فتوح: منظمة التحرير الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطي ...
- طرد السفير ووزير الثقافة الإيطالي من معرض تونس الدولي للكتاب ...
- الفيلم اليمني -المرهقون- يفوز بالجائزة الخاصة لمهرجان مالمو ...
- الغاوون,قصيدة عامية مصرية بعنوان (بُكى البنفسج) الشاعرة روض ...
- الغاوون,قصيدة عارفة للشاعر:علاء شعبان الخطيب تغنيها الفنانة( ...
- شغال مجاني.. رابط موقع ايجي بست EgyBest الأصلي 2024 لتحميل و ...
- في وداعها الأخير


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - غيفارا معو - حوار الكاتبة والروائية السورية هند زيتوني