|
لقد تحققت نبوة العراق والدويلات الاربعة !!
نيسان سمو الهوزي
الحوار المتمدن-العدد: 7359 - 2022 / 9 / 2 - 11:37
المحور:
كتابات ساخرة
لقد تحققت نبوة العراق والدويلات الاربعة !! العراق .... والدويلات الأربعة العدوة: هكذا كان العنوان قبل أحد عشر عاماً !! منذ ان وعينا وعلمنا بأن هناك نظام اسمه الديمقراطية في الكثير من الدول الغربية والشرقية والتي تقع خارج حدود اللاشرقية واللاغربية ، بدأنا نحن ايضا في العراق بالمطالبة بهذا النظام العلماني والدستوري اذا كان في فترة ما قبل الدكتاتور او ما بعده، وحلمنا كثيرا بهذه العدالة الأجتماعية والتي على الأقل لمن يعترض عليها من ( اللاشرقي واللاجنوبي واللاتحتي ) هي عدالة انسانية و يعتبر الأنسان في ظل هذا النظام ( انساناً وليس ارهاباً ) . وكان همنا الأول وما بعد الأخير هو التخلص من النظام السابق لأننا لم نكن يوماً نتكهن بأن ندخل في متاهة اخرى تكون خيوطها اعقد من الأولى . فالكل كان ينادي ويطالب بالحرية والديمقراطية ، نعم هذا مطلب عادل ومن حق كل انسان ان يتمتع به، وكانت قبل الشعب تطالب به الأحزاب والمنظمات بكافة طوائفها وعناوينها ( الديموغراسياسجغرافدينية )لقد سميتها بهذا الأسم السلس لأن التحدث عنها وادراكها هو اصعب بكثير من هذه التسمية. ولكن لم تتسائل اي من هذه الأحزاب ال... سوف لا اكرر الأسم يوماً من الأيام كيف وما هي الديمقراطية؟ أين يمكن ان تُبنى الديمقراطية؟ هل هناك ارض خصبة في العراق لتنمو فيها جذور الديمق ارهابية )؟؟ المنادات بالديمقراطية هو مطلب سهل ولكن قبولها واستيعابها وتطبيقها على الواقع في ظل التسمية السابقة هو الأمر الأصعب، الديمقراطية ليست فقط حكم الشعب لنفسه كما يعرفها الجميع بل هي ظاهرة علمية قبل حتى ان تكون انسانية ، وهي ظاهرة قبول الأنسان للآخر بكل افكاره ومعتقداته ومذاهبه المختلفة ، لا بل أكثر من ذلك هي ظاهرة تختفي فيها كل المعتقدات والمذاهب ولا تعترف بالأنسان الا كأنسان دون عقيدة أو مذهب ، فهل المكونات العراقية جاهزه لهذا النوع من التخلف؟؟ لا يمكن لأي انسان و مهما كان وأينما كان أن يكون ذو عقيدة مذهبية او عقائدية وفي نفس الوقت يكون ديمقراطياً، والعكس ايضاً. الديمقراطية لا يمكن بنائها في ظل وجود قوميات ومذاهب متعصبة سلاحها العلمي هو الطائفية ، لا في العراق ولا في اي دولة اخرى تحت أو فوق اللاشرقية واللااستوائية. واختصاراً لوجع الرأس وعدم الدخول في تلك التفاصيل التي هي السبب في هذا الوجع لا يمكن الوصول الى الحرية الإنسانية دون الفصل بين المذهب والسياسة ، ولأن وبكل بساطة وعدم التعقيد والدخول في المهاترات الرنانة ( ان السياسة والديمقراطية تحوي تحت اجنحتها العريضة كل الأنواع المختلفة من الأفكار والآراء والأتجاهات اليسارية او اليمينية ، الشمالية او الجنوبية ،وكل انواع الحرية الشخصية، وهذا ما لا يستطيع ايّ دين في العالم تقبله او تحمله. ولأن الدين لديه مسار واحد وواضح وان أي خروج عن هذا المسار يعتبره ضده فلا يمكن له ابداً ان يتفق مع الديمقراطية العالمية ). ولا ولم تصل أيّ من الشعوب العالمية الى الديمقحرية إلا بعد هذا الفصل ، وترك الدين لأهل الدين وترك السياسة وملاعيبها لِلاعبيها. ((( وللأسف الشديد هناك الكثير ممن يعتبرون هذا الفصل هو موجه ضد الدين، وهذه هي المعضلة الكبيرة والخطيرة جداً، لأنها في الحقيقة غير ذلك تماماً، ان ترك الدين لأهله وترك السياسة لشياطينها هي حالة مقدسة تماماً، وخاصة اذا ما علمنا بأن انبيائنا لم يكونوا بعثيين ولا يساريين ولا رأسماليين، بل كانوا للأيمان والدين فقط ، وان فصل القطبين المضادين عن بعضهما وترك حرية الإختيار هي حالة كان سيطالب بها حتى كل الأنبياء اذا ما تواجدوا، فأين يُكمن الخطأ في هذا المطلب؟؟؟ وما هذا السر الكبير في رفضه ؟))).. لنعود الى العراق: فإذا نظرنا الى مكونات الشعب العراقي والذي هو هنا المثال الذي نحن بصدده فنراه خليطاً من المكونات المذهبية والطائفية والعنصرية التي هي من اعد اعداء الديموحرياتية ( بما ان الوضع معقد فنحن بدورنا سنعقد هذه التسميات ) ، حتى المكونات المعتدلة والمؤمنة بالحريات ترنحت تحت هذا الجناح أو ذلك خوفاً من أن تداس تحت اقدام هذه الأشباح. فكيف سيكون مسقبل العراق تحت هذا النور المظلم ؟؟؟ بما ان هذه المذاهب والطوائف القليلة جداً في ذلك البلد الجريح هي نفسها منقسمة الى خلايا مذهبية اخرى، وهي تُوّلد في كل يوم خلايا جديدة فلا مستقبل للحرية والعدالة الأنسانية في ذلك المكان الملتهب . ولكنه سينقسم في النهاية المأساوية الى اربعة دويلات صغيرة ( اتمنى ان لا تزيد ) والرابح الكبير في هذا التوحد والأخوة الدينية سيكون اقليم الكردستان، او بالأحرى دولة الأكراد ( الدولة الكردية ). هي التي سوف تستطيع ان تكون دولة يمكن ان يقال عنها دولة حديثة التكوين ، لأنه الأقليم الأكثر تجانساً والذي استطاع ان يفصل السياسة عن المذهبية الدينية ولو بشكل سياسي . اما الطوائف الأخرى والتي كانت السبب في شهرتنا العالمية فسوف تشكل وبنجاح منقطع النظير ثلاثة دويلات ، واحدة في الوسط وستكون دويلة ذائبة بين الشرق والغرب ولا ننسى الشمال والجنوب لأن من سماتنا الأنفتاح، والثانية شرق جنوب غرب اوسطية وستكون تابعة للنظام ( الديمقراحُرياتي ) في ايران . والثالثة ستكون جنوب وسطية ذو سياسة غربية ولهجة خليجية. أما الطوائف الأخرى كالمسيحية واليزيدية وغيرها فستهب عليها رياح لاشرقية ولاغربية ،لاشمالية او جنوبية بل رياح سماوية ، وستمطر عليها زخات من المطر الخفيف كالنسيم الناعم وستحسدها كل الطوائف الأخرى على هذه العناية الإلهية. ان اقليم كردستان هو الذي استفاد من هذا الوضع الشاذ واستطاع وبكل هدوء ولأنه اذكى من العرب سياسياً ( وليس دينياً ) ان يضع الأسُس الأولية لبناء دولة مستقلة بعد خروج القوات الأمريكوردية، فقام ببناء مؤسسات خدمية واجتماعية ، وعلاقات اقتصادية شبه مستقلة مع الكثير من الدول الفضائية ، وهو في حالة جاهزة للأستقلال وتكوين اول دويلة كردية، وهذا كان الحلم العظيم الذي حلم به كل طفل كردي حتى قبل ان يلد، وهو الأقليم الوحيد الذي استفاد من الوجود الأمريكي ، ولكن الأهم من ذلك هو الأقليم الوحيد الذي سيستفاد من الخروج الأمريكوردستاني من العراق، وان عملية الأستقلال والأنفصال سوف لا تدوم بعد هذا الخروج.((( من الجدير الذكر هنا وبين هلالين: ان خروج القوات الأمريكية سيعقبه مباشرة الدخول الأيراني ، وهذ امر طبيعي لأن العراق معروف ب بوابته الشرقية الكبيرة والمفتوحة ( للزوار...))، وسيكون الدخول المبارك والجديد القديم هو بداية الفعلية لتكوين هذه الدويلات الجديدة ، وفي نفس الوقت ستبدأ الخطورة على الأقليم الكردي ولهذا ستبدأ مرحلة جديدة لدخول القوات الأمريكية في العراق ولكن هذه المرة ليس من البوابة الشرقية بل الغربية، الدخول الى دولة كردستان الجديدة، وقد يكون هذا الدخول دخول ابدي؟؟ فلا أعتقد بأن الأكراد من السذاجة حتى يتركوا مصيرهم ومصير حلمهم القصير لبناء دولة كردية تحت رحمة الملالي الطهرانية او العنصرية الأسطنبولية ، ولهذا ستكون جاهزة لأهداء قطعة صغيرة من الأراضي النيجيرفانية كهدية ابدية للدراويش الأمريكية، وهذا هو هدف السكسونية العالمية على المنظور البعيد في تقسيم والسيطرة على البوابة الإسلامية. وفي نفس الوقت ستستفاد الحكومة البرازانية من هذه الحماية وستستغل الموارد الغنية الجيونفطمائية للتنمية المعيشية ، وليس التسليحية والذي كان السبب المباشر في تجويع الشعوب العربية والمشرقية وبالتالي النهاية الدراماتيكية على الطريقة الكارتونية للأنظمة البهلوانية. وستُقلل من الحرامية ( آسف الفسادية ) وستزيد من الرأسمالية وستدخل من اوسع الأبواب الى نوادي الدول الشيطانية وبذلك تكون قد ابتعدت نهائياً عن المذهبية الطائفية. أما المآسات الحقيقة فستكون في الدويلات السنشيعية ، فسيبدا الأقتتال والتناحر بين الأخوة الأسلامية في تقسيم المتبقي من العراقية، لتكوين هذه الدويلات الثلاثة المتبقية لبناء ثلاثة طوائف مذهبية وقد تشترك معهم للأخوةّ فقط الطائفية. فإذن يجب ان لا يحلم المواطن العراقي في هذه الدويلات الكونفدرالية بأنه سيحظى يوم من الأيام على السعادة الحقيقية ولا حتى في رأس السنة الميلادية اوالهجرية لأنه ستكون هناك اكثر من رأس سنة جديدة وسوف تولّد عمليات انتحارية حديثة. وفي الختام ولعدم .... يجب ان نفكر جدياً بالبحث عن اربع ( اتمنى ان لا تقل ) تسميات تاريخية عظيمة لهذه الدويلات الحديثة، وعلى الفنانيين والرساميين التحضير لرسم اربع ( اقل من اربعة ) اعلام متطورة لهذه الدويلات المتناحرة وأتمنى ان لا تكون هناك شعارات متطرفة منقوشة على هذه الرايات لأنها ستزيد الطين بلة. ولأن بعد البلة تأتي مرحلة البلبولة. ملاحظة: لم يصل حلم حتى اكبر متشائم عراقي الى هذا الذي وصلناه ، من أغنى بلد في العالم الى أفقر واكثر البلاد الدموية في العالم. هل نحن الفقراء كنا السبب أم ازدواجية السياسة الدينية؟ او ازدواجية الدينية السياسية ؟استحلفكم بالله في التفكير بعمق ،ومن ثم الأجابة.
كما تُرون فهذه السمفونية ( السخرية ) لحنُتها قبل أحد عشر عاماً ونُشرت في عدد من المواقع ومنهم موقع ( عنكاوا ) والرابط موجود في البنك المركزي العراقي لمن يرغب في بيع السندات ............. وكانت بعنوان : العراق .... والدويلات العدوة الاربعة ! 29/07/2011 ماذا سنضيف اليوم !!!! صادقاً لا يحتاج أي إضافة ! لقد شاهدتُ الفلم قبل عرضه بأحد عشر عاماً !!! الطين سيُزيد بلله إن وقِع الإتفاق النووي بين الشيطان الكبير والاخ الاصغر ، يجب قراءة الفاتحة مباشرةً ... إيران حلمها الازلي إحتلال العراق وسوف لا تقترب من تحقيق ذلك الحلم العظيم أكثر مما هي الآن قريبة ولكن بعد الإتفاق مع الشيطان الكبير سيبدأ الحلم بالتحول إلى عودة الفقيه من دربه الطويييييييييييييل ! الأكراد سيستنجدوا بالشيطان الكبير وإسرائيل لحمايتهم وهذا هو المطلوب ( معقولة راح يعوفون نفط كركوك للشيطان الصغير ) !! الشيعة العراقية ( العراقية مو الشرقية ) ستحاول أن تبذل قصارى جهدها للمحافظة على المراقد لعدم تدنيسها من الغرباء ( يعني دولة مراقد أثرية وتاريخية ) ! السنة سوف لا ينبطحون تحت عباية الفقيه بل سيُحاولون الإستماتة في إيجاد شريك دولي يحفظ لهم الفلوجة !!! والشيعة الإيرانية سيرقصون في شوارع ابي نواس على أنغام لاشرقية ولا غربية جمهورية إسلامية !! كل الذي أضفته اليوم كُنت قد ذكرته قبل أحد عشر عاماً فلماذا التكرارا لا اعلم !!! أكر إن لم تحصل معجزة في الشرق هذا هو الفلم القادم !! إن لم يقُم الشيطان الاكبر في رعاية حرب أهلية تحرق الاخضر والأصفر وهو المطلب النهائي للشيطان الاكبر ! والله فكرة .. أنا شخصياً افَضل حرب أهلية طاحنة بدلاً من بيع العراق لدولة لا شرقية ولا غربية ! يمكن نخرج بدولة فارسية جديدة في العراق ! هَم فكرة ... لا تنسوا أن تُكرروا كل سبعة دقائق الحمدلله والشكر على نعمته !! ملاحظة أخيرة : إيران ستوافق على الإتفاق النووي ( حتى لَو رشوها بغاز الخردل ) لأن هدفها ليس النووي بل العراق وسوريا ولبنان وغيرها ، وفي نفس الوقت ستوافق على إسقاط البرطمان العراقي لأن هدفها ليس البرلمان بل إحتلال العراق والمصلحة لا تقتضي اليوم في حرب أهلية ! يجب اولاً السيطرة بشكل شبه كامل وبعده إما الإحتلال او التقسيم وهذا مطلب محور الشياطين العالمية ( الصغيرة قبل الكبيرة ) ! يعني إما معجزة إلهية ( هاي بعيدة ) او معجزة عالمية او طبيعية وغير ذلك فلِنقرأ الفاتحة على وادي الحضارات !!!!! نيسان سمو التاريخ : 29/07/2011 الإضافة الاخيرة : 02/09/2022
#نيسان_سمو_الهوزي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الرحمة عليك يا عراقنا الحبيب !
-
شهيدة موسكو !
-
بطولة اوروبا لألعاب القوى كالعرس دون عريس !
-
إيران ستنتصر وتسحب الإتفاق من عيون بايدن وخشم هذا الالماني !
-
حتى لَو دُمِرت زابوريجيا الغرب سيلحس حذاء زيلينسكي !!!
-
الجهاد كان جهاداً معكوفاً وحماس طبعت !
-
بماذا تختلف يا سيادة الصدر عن التيار المعاكس !
-
لماذا تصر السحلية علي زيارة تايوان ؟
-
مُحاكاة التجربة الليبية أفضل سبيل لإنقاذ العراق !
-
هدف الناتو هو حرق وتدمير وإحتلال أوكرانيا !
-
عقوبات جديدة على الدجاج والفروج والبطيخ الروسي !
-
بصراحة هذا يعتمد على نوع النْعَل وطريقة اللحس !
-
كيف عَلِم الممثل إن تكلفة اعمار اوكرانيا تقدر ب 750 مليار دو
...
-
عصر لحس الاحذية !
-
موسكو تصفع مجموعة دُوَل السبع الحاقدة !
-
لا احد يستوعب العملية العسكرية الروسية !
-
الله يضرب الإمارة الوحيدة في العالم بالهزة القاتلة !
-
لماذا يستقبل زيلينسكي رؤساء الغرب بملابس النوم !
-
أمور غريبة وعجيبة في الحرب الأوربية !
-
لقد رضخ العجوز للروبل !!
المزيد.....
-
عندما تصوّر السينما الفلسطينية من أجل البقاء
-
إسرائيل والشتات وغزة: مهرجان -يش!- السينمائي يبرز ملامح وأبع
...
-
تكريم الفائزين بجائزة الشيخ حمد للترجمة والتفاهم الدولي في د
...
-
”أحـــداث شيقـــة وممتعـــة” متـــابعـــة مسلسل المؤسس عثمان
...
-
الشمبانزي يطور مثل البشر ثقافة تراكمية تنتقل عبر الأجيال
-
-رقصة الغرانيق البيضاء- تفتتح مهرجان السينما الروسية في باري
...
-
فنانون يتخطون الحدود في معرض ساتلايت في ميامي
-
الحكم بسجن المخرج المصري عمر زهران عامين بتهمة سرقة مجوهرات
...
-
بعد سحب جنسيتها .. أنباء عن اعتزال الفنانة نوال الكويتية بعد
...
-
الجامعة العربية تستضيف فعاليات إطلاق الرواية الفلسطينية مليو
...
المزيد.....
-
فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط
/ سامى لبيب
-
وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4)
...
/ غياث المرزوق
-
التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت
/ محمد فشفاشي
-
سَلَامُ ليَـــــالِيك
/ مزوار محمد سعيد
-
سور الأزبكية : مقامة أدبية
/ ماجد هاشم كيلاني
-
مقامات الكيلاني
/ ماجد هاشم كيلاني
-
االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب
/ سامي عبدالعال
-
تخاريف
/ أيمن زهري
-
البنطلون لأ
/ خالد ابوعليو
-
مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل
/ نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم
المزيد.....
|