أطباؤنا ..شفاؤنا/ 101

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7358 - 2022 / 9 / 1 - 10:41
المحور: الطب , والعلوم
    

# إحصائية أولية لأطباء مندلي الحبيبة:
1- احمد عبد الوهاب مسير – قره لوس
2- أسامة عبد الله خليل
3- إسراء اسماعيل المندلاوي
4- أياد خاني مايخان سايخان الكلباه
5- آية سلمان حسين نصر الله
6- آيفر محمد هادي فارس
7- برزان اسماعيل سايمير – قره لوس
8- جميل عبد الرزاق الجلبي
9- حسام عبد الستار المندلاوي – قلم حاج
10- حليمة حسن مهدي
11- حيدر سلمان حسين نصر الله
12- خليل عبد الجليل البياتي – جميل بيك
13- د.شهد عماد
14- د.صفاء رياض عبد الستار -قلم حاج
15- د.مروة حسين ولي جعفر - قلم حاج
16- رياحين غازي فرمان
17- زهراء رائد خضر الربيعي -
18- سجى داخل حنش المندلاوي – قلم حاج
19- سراب حسين
20- صباح نوري عبد الرحيم محمود– قلعة بالي
21- ضحى خليل عبد الستار – قلعة بالي
22- ظاهر حبيب المندلاوي
23- ظاهر حميد برا – قره لوس
24- عادل...
25- عبد الباسط عبد الرزاق فتحي موسى رحمن القره غلي
26- عدنان قحطان
27- عذراء حسين مدحت
28- علي سعد عبد الستار – قلم حاج
29- علي حيدر يحيى ماكوله – فلعة جميل بيك
30- علياء علي يوسف آغا النقيب – السوق الكبير
31- عمار ستار
32- فاطمة احمد – بلدروز
33- لطيفة رحمن بيرام المندلاوي - كبرات
34- لمياء حسن
35- مازن يونس محمد علي –جميل بيك
36- محمد نصير فالح الفاضلي
37- محمد هادي فارس
38- منير يحيى
39- مهدي شمخي جبر
40- مهند محمد جرس – جميل بيك
41- نجوى جميل عبد الرزاق الجلبي
42- وسام غازي دعدوش
43- يحيى فالح الفاضلي
44- يحيى فالح الفاضلي
للإحصاء تكملة ان شاء اه ..

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات