صور مندلاوية بلا رتوش/22

احمد الحمد المندلاوي

الحوار المتمدن-العدد: 7348 - 2022 / 8 / 22 - 11:08
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    

# تواصلاً مع بحثنا رقم 1 في 27/7/2022م ،نستمر بعض أسماء شهدائنا الأبرار:

4- علي موسى عمران - من أهالي محلة قلعة بالي – من ضحايا حروب النظام البائد "الحرب العراقية - الإيرانية 1980م".

5- حمزة موسى عمران - من أهالي محلة قلعة بالي – مندلي.سيارة مفخخة- 2008م في بغداد ،ضحايا الإرهاب.

6- أحمد كامل بيرام القره لوسي – استشهد مع والده في حادث هجوم ارهابي على قره لوس،برفقة الشهيد الشيخ يوسف شفي، من ضحايا الإرهاب.

7- احمد عبد الموسى - طالب ي متوسطة البساتين – الصف الثالث ،استشهد بلغم من مخلفات الحرب على الشريط الحدودي لمندلي يوم 5/1/2021م، من ضحايا حروب النظام البائد "الحرب العراقية - الإيرانية 1980م".

8- احمد عبد القادر المندلاوي- استشهد في الجانب الأيمن من الموصل دفاعاً عن الوطن يوم 22/6/2017م، من ضحايا الإرهاب.

9- حمزة جمعة حسين - من أهالي محلة قلعة بالي – مندلي،لم نحصل على معلومات كافية عن الشهيد .

10- احمد عبد الوهاب احمد الخياط – من مواليد محلة قلعة جميل بك – لعام 1970م ،مقيم في حي التحرير – بعقوبة بعد النزوح القسري لأهالي مندلي عام 1980م،استشهد اثر عمل إرهابي طائفي مع والده الحاج عبد الوهاب الخياط في حي التحرير،وذلك يوم 20/6/2005م،و كان المرحوم من طلابي في مدرسة مندلي الثاني –ممتاز قصيرة.

11- احمد كاظم – استشهد إثر انفجار في مسجد و حسينية الامام الحسين (ع)– بلدروز – يوم 8/5/2005م.
للبحث صلة ان شاء الله 21/8/2022م

#احمد_الحمد_المندلاوي (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل