أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - دلير زنكنة - الابادة الاوكرانية -هولودومور- و وثائقية -الحصاد المر- أكاذيب فاشية















المزيد.....

الابادة الاوكرانية -هولودومور- و وثائقية -الحصاد المر- أكاذيب فاشية


دلير زنكنة

الحوار المتمدن-العدد: 7352 - 2022 / 8 / 26 - 10:19
المحور: دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات
    


غروفر فر Grover Furr

ترجمة دلير زنگنة

(ملاحظة المؤلف: في هذا المقال أعتمد بشكل واسع على الأدلة المذكورة في بحث مارك توجر Mark Tauger من جامعة فرجينيا الغربية . لقد أمضى توجر حياته المهنية في دراسة الزراعة و المجاعات الروسية والسوفيتية. وهو مرجع عالمي في هذه الموضوعات ، وهو عمومًا غير محبوب عند القوميين الأوكرانيين و معادو الشيوعية لأن أبحاثه تحطم أكاذيبهم).

ينشر الفيلم القومي الأوكراني "الحصاد المر" أكاذيب اخترعها القوميون الأوكرانيون. و في مراجعته للفيلم يكرر لويس پرويكت Louis Proyect نفس الأكاذيب.
يستشهد پرويكت بمقالة صوت القرية Village Voice لجيف كوپلون Jeff Coplon عام 1988 "بحثا عن هولوكوست سوفياتية، مجاعة عمرها 50 سنة تغذي اليمين {الامريكي }". يظهر فيه كوبلون أن "التيار الرئيس" من الخبراء الغربيين في التاريخ السوفيتي،المعادين للشيوعية ،رفضوا جميع الأفكار عن مجاعة متعمدة أستهدفت الأوكرانيين. و ما زالوا يرفضونها. فشل پرويكت في ذكر هذه الحقيقة.

كانت هناك ، في 1932-1933 ،مجاعة خطيرة للغاية في اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية ، بما في ذلك (على سبيل المثال لا الحصر) أوكرانيا الاشتراكية السوفياتية. ولكن لم يكن هناك أي دليل على وجود "هولودومور" أو "مجاعة متعمدة" ، ولا يوجد أي دليل اليوم.

تم اختراع رواية "هولودومور" من قبل المتعاونين الأوكرانيين مع النازية الذين وجدوا بعد الحرب ملاذات امنة في أوروبا الغربية وكندا والولايات المتحدة. أول رواية مبكرة هي ليوريج چوماتسكيج Yurij Chumatskij بعنوان، لماذا تستحق هولوكوست معينة ان تكون اهم من غيرها؟ نُشر هذا العمل في أستراليا في عام 1986 من قبل "قدامى المحاربين في جيش المتمردين الأوكراني" ، وهي عبارة عن هجوم شامل على "اليهود" لكونهم مؤيدين للشيوعية.
ينشر پرويكت في المقال الأكاذيب التالية حول التجميع السوفيتي للزراعة والمجاعة في 1932-1933:

* أن أكثرية الفلاحين قاوموا الجماعية لأنها كانت "عبودية ثانية".
* أن المجاعة كانت بسبب الجماعية القسرية. في الواقع ، كانت للمجاعة أسباب بيئية.
* أن "ستالين" - القيادة السوفيتية - خلق عمدا المجاعة.
* أنه كان يهدف إلى تدمير القومية الأوكرانية.
* أن "ستالين" الحكومة السوفيتية"أوقف سياسة" الأوكرنة "، وهو الترويج لسياسة تشجيع اللغة والثقافة الأوكرانية.

و لا واحدة من هذه الادعاءات صحيحة. و لا واحدة مدعومة بالأدلة. تم الزعم ببساطة بحدوثها من قبل المصادر القومية الأوكرانية لغرض التبرير الأيديولوجي لتحالفهم مع النازيين والمشاركة في الهولوكوست اليهودي ، والإبادة الجماعية للبولنديين الأوكرانيين (مذابح فولين 1943-44) وقتل اليهود والشيوعيين و العديد من الفلاحين الأوكرانيين بعد الحرب.

هدفهم النهائي هو مساواة ، الشيوعية بالنازية (الشيوعية محظورة في "أوكرانيا الديمقراطية" اليوم) ؛ اتحاد الجمهوريات الاشتراكية السوفياتية مع ألمانيا النازية ؛ وستالين مع هتلر.

تجميع الزراعة - الحقيقة

عانت روسيا وأوكرانيا من مجاعات خطيرة كل بضع سنوات لأكثر من ألف عام. صاحبت مجاعة ثورة 1917 ، وازدادت خطورة في 1918-1920. حدثت مجاعة خطيرة أخرى ، أطلق عليها خطأً اسم "مجاعة الفولگا" ، من 1920-1921. كانت هناك مجاعات في عام 1924 ومرة أخرى في 1928-1929 ، وكانت هذه الأخيرة شديدة الخطورة بشكل خاص في جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفياتية. كل هذه المجاعات لها أسباب بيئية. طريقة العصور الوسطى للزراعة الفلاحية، اي الزراعة الشريطية ،جعلت الزراعة الفعالة مستحيلة ، والمجاعات حتمية.

قرر القادة السوفييت ، ومن بينهم ستالين ، أن الحل الوحيد هو إعادة تنظيم الزراعة على أساس شبيه بالصناعة الكبيرة اي المزارع الكبيرة ، مثل بعض المزارع في الغرب الأوسط الأمريكي ، والتي تم تبنيها عن عمد كنماذج. عندما بدا أن السوفخوزي  أو "المزارع السوفيتية" تعمل بشكل جيد ، اتخذت القيادة السوفيتية قرارًا بتجميع الزراعة.

على عكس الدعاية المعادية للشيوعية ، وافق معظم الفلاحين على النظام الجماعي. المقاومة كانت متواضعة. من النادر حدوث تمرد صريح. بحلول عام 1932 ، أنجز إلى حد كبير تجميع الزراعة السوفيتية ، بما في ذلك في جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفياتية.

في عام 1932 تعرضت الزراعة السوفيتية لمزيج من الكوارث البيئية: الجفاف في بعض المناطق ؛ هطول أمطار غزيرة في مناطق أخرى ؛ هجمات الصدأ والتفحم (الأمراض الفطرية) ؛ وتفشي الحشرات والفئران. تم إهمال إزالة الأعشاب الضارة لأن الفلاحين ازدادوا ضعفًا، مما قلل الإنتاج.

تغير رد فعل الحكومة السوفيتية حين أصبح نطاق فشل جمع المحاصيل أكثر وضوحًا خلال خريف وشتاء عام 1932. اعتقادًا منها في البداية أن سوء الإدارة والتخريب كانا من الأسباب الرئيسية لضعف الحصاد ، غيرت الحكومة العديد من قادة الحزب والمزارع الجماعية (لا يوجد هناك دليل على أن أي شخص قد "أعدم" مثل ميكولا في الفيلم.) في أوائل فبراير 1933 ، بدأت الحكومة السوفيتية في تقديم مساعدات ضخمة من الحبوب إلى مناطق المجاعة.

كما نظمت الحكومة السوفيتية غارات على مزارع الفلاحين لمصادرة الحبوب الزائدة من أجل إطعام المدن التي لا تنتج طعامها. وكذلك للحد من التربح ؛ في المجاعة يمكن إعادة بيع الحبوب بأسعار مبالغ فيها. في ظل ظروف المجاعة ، لا يمكن السماح بسوق حرة للحبوب الا اذا اريد للفقراء الموت جوعاً ، كما كانت الممارسة في ظل القياصرة.

نظمت الحكومة السوفيتية إدارات سياسية ( politotdely ) لمساعدة الفلاحين في العمل الزراعي. يستنتج توجر إلى أن: "حقيقة أن محصول عام 1933 كان أكبر بكثير من حصاد 1931-1932 تعني أن ال politotdely في جميع أنحاء البلاد ساعدت المزارع جميعا على العمل بشكل أفضل." (التحديث ، 100)
تم جمع الحصاد الجيد لعام 1933 من قبل عدد أقل بكثير من السكان ، حيث مات الكثيرون أثناء المجاعة ، ومرض آخرون أو ضعفوا، وهرب آخرون إلى مناطق أخرى أو إلى المدن. وهذا يعكس حقيقة أن المجاعة لم تكن بسبب العمل الجماعي أو التدخل الحكومي أو مقاومة الفلاحين ولكن لأسباب بيئية لم تعد موجودة في عام 1933.

كان التحويل الجماعي للزراعة إصلاحًا حقيقيًا ، واختراقًا في إحداث ثورة في الزراعة السوفيتية. كانت لا تزال هناك سنوات من المحاصيل السيئة - لم يتغير مناخ الاتحاد السوفياتي. ولكن بفضل التحولات الجماعية ، كانت هناك مجاعة كبيرة واحدة فقط في الاتحاد السوفيتي ، وهي المجاعة التي حدثت في 1946-1947. استنتج ستيفن ويتكروفت ، آخر باحث في احداث هذه المجاعة ، أنها نتجت عن الظروف البيئية واضطرابات الحرب.

ادعاءات پرويكت الكاذبة

يكرر پرويكت دون نقد النسخة الفاشية الأوكرانية التي تخدم مصالحها الذاتية من التاريخ ، دون قيد أو شرط.
* لم تكن هناك "آلة قتل ستالينية".
* لم يتم "تطهير وإعدام" مسؤولي الحزب.
* لم يتم اجبار "الملايين من الأوكرانيين" "على دخول مزارع الدولة و الجماعية". يستنتج توجر Tauger أن معظم الفلاحين قبلوا المزارع الجماعية وعملوا فيها بشكل جيد.
* تقبل پرويكت الادعاء القومي الأوكراني بـ "3-5 ملايين حالة وفاة مبكرة". هذا غير صحيح.

يستشهد بعض القوميين الأوكرانيين بأرقام تتراوح بين 7 و 10 ملايين ، من أجل مساواة أو تجاوز ستة ملايين الهولوكوست اليهودي (راجع كتاب يوريج چوماتسكيج "لماذا تستحق هولوكوست واحدة الاهتمام أكثر من غيرها؟"). مصطلح "هولودومور" نفسه ("هولود" = "جوع" ، "مور" من كلمة "مور" البولندية = "القتل" ، الأوكرانية "موردوفاتي" = "القتل") تمت صياغته عمداً ليبدو مشابهاً لمصطلح "الهولوكوست".

أحدث دراسة علمية عن الوفيات بسبب المجاعة هي 2.6 مليون (جاك فالين ، و فرنسا ميسليه ، وسيرجي أداميتس ، وسيرهي بيروجكوف ، "تقدير جديد للخسائر السكانية الأوكرانية خلال أزمات الثلاثينيات والأربعينيات من القرن الماضي ،" الدراسات السكانية 56 ، 3 (2002) : 249–64).

* جيف كوبلون ليس "نقابيًا كنديًا" ولكن صحفيًا وكاتبًا مقيمًا في نيويورك ، كتاب الراحل دوجلاس توتل "التزوير، المجاعة و الفاشية" ، رد معقول على روبرت كونكويست المزور "حصاد الحزن "، كتب (كما كان كتاب كونكويست ) قبل تدفق المصادر الأولية من الأرشيفات السوفيتية السابقة التي تم نشرها منذ نهاية الاتحاد السوفياتي في عام 1991 ، وبالتالي فهي قديمة جدًا.

* تصريح والتر دورانتي حول "الاومليت " و "البيض" لم يُقال "دفاعًا عن ستالين" كما يدعي برويكت ولكن في انتقاد سياسة الحكومة السوفيتية:

لكن - لنقولها بوضوح - لا يمكنك صنع أومليت دون كسر البيض ، وقادة البلشفية في مساعيهم نحو الاشتراكية غير مبالين بالضحايا الذين قد يسقطون، مثل أي جنرال خلال الحرب العالمية أمر بشن هجوم مكلف، لكي يظهر لرؤسائه أنه وفرقته يمتلكان الروح العسكرية المناسبة. في الواقع ، فإن البلاشفة أكثر لا مبالاة لأنهم تحركهم قناعة متعصبة. ( نيويورك تايمز 31 مارس 1933)

من الواضح أن پرويكت قام ببساطة بنسخ هذه الاشاعة الكاذبة من بعض المصادر القومية الأوكرانية. "قمامة تدخل ، قمامة تخرج"{مثل أمريكي}.

* أندريه گرازيوني ، الذي اقتبس منه برويكت ، ليس باحثًا في الزراعة السوفيتية أو مجاعة 1932-1933 ، لكنه أيديولوجي معادي للشيوعية يؤيد أي وكافة الأكاذيب المعادية للسوفييت. المقال الذي يقتبسه برويكت هو من مجلة هارڤارد للدراسات الاوكرانية Harvard Ukrainian Studies ، وهي مجلة خالية من أي بحث موضوعي ، يمولها ويحررها القوميون الأوكرانيون.

* يشير پرويكت إلى "مرسومين سريين" صادرين عن المكتب السياسي السوفياتي في ديسمبر 1932 ، ومن الواضح أنه لم يقرأهما. هذان المرسومان أوقفا "الأوكرنة" خارج جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفياتية . داخل جمهورية أوكرانيا الاشتراكية السوفياتية استمرت "الأوكرنة" بلا عوائق . لم "تنتهي" كما يدعي پرويكت.

* لم يذكر پرويكت أي دليل على "سياسة سوفياتية للتدمير الجسدي للأمة الأوكرانية ، وخاصة المثقفين" لأنه لم تكن هناك مثل هذه السياسة.

انتصار الاشتراكية

إن التجميع السوفيتي للزراعة هو أحد أعظم مآثر الإصلاح الاجتماعي في القرن العشرين ، إن لم يكن أعظمها على الإطلاق ، حيث احتل مرتبة "الثورة الخضراء" ، و "الأرز المعجزة" ، ومشروعات التحكم في المياه في الصين و الولايات المتحدة الأمريكية. إذا مُنحت جوائز نوبل للإنجازات الشيوعية ، فإن الجماعية السوفيتية ستكون المنافسة الاولى .

الحقيقة التاريخية عن الاتحاد السوفيتي ليست مستساغة ،ليس فقط للمتعاونين مع النازيين ولكن لمناهضي الشيوعية من جميع الأطياف. العديد ممن يعتبرون أنفسهم يساريين ، مثل الاشتراكيين الديموقراطيين والتروتسكيين ، يكررون أكاذيب الفاشيين الصريحين والكتاب المؤيدين للرأسمالية علنًا. علماء موضوعيون في التاريخ السوفيتي مثل تاوجر ، مصممون على قول الحقيقة حتى عندما تكون هذه الحقيقة غير شعبية ،و هم نادرون جدًا وغالبًا ما تغرقهم جوقة المزيفين المناهضين للشيوعية.

المصادر :
بحث مارك توجر ، وخاصة "التحديث في الزراعة السوفيتية" (2006). "ستالين ، الزراعة السوفييتية والتجميع" (2006) ؛ و "الفلاحون السوفييت والتجميع ، 1930-1939: المقاومة والتكيف." (2005) ، كلها متاحة على الإنترنت. يتوفر المزيد من مقالات توجر في هذه الصفحة: https://www.newcoldwar.org/archive-of-writings-of-professor-mark-tauger-on-the-famine-scourges-of-the-early-years- الاتحاد السوفيتي /
أنظر أيضا الفصل الأول من كتابي أكاذيب الدم؛ الدليل على أن كل اتهام ضد جوزيف ستالين والاتحاد السوفيتي في أرض الدم لتيموثي سنايدر خاطئ (نيويورك: ريد ستار برس ، 2013) ، في http://msuweb.montclair.edu/~furrg/research/furr_bloodliesch1.pdf
عن المجاعة التي حدثت في عامي 1946 و 1947 ، انظر ستيفن جي ويتكروفت ، "المجاعة السوفيتية لعام 1946-1947 ، دور الطقس والإنسان في المنظور التاريخي." دراسات أوروبا وآسيا ، 64: 6 ، 987-1005 .

گروفر فر Grover Furr هو مؤلف الكتب التالية:
خروتشوف كذب. الدليل على أن كل "كشف" عن جرائم ستالين (وبيريا) في "الخطاب السري" السيئ السمعة لنيكيتا خروتشوف أمام المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفيتي في 25 فبراير 1956 ، هو بالادلة خاطئ (2011) ؛
مقتل سيرجي كيروف. التاريخ و الدراسات ونموذج مناهضة ستالين (2013) ؛
أكاذيب الدم: الدليل على أن كل اتهام ضد جوزيف ستالين والاتحاد السوفيتي في أرض الدم لتيموثي سنايدر خاطئ (2014) ؛
تروتسكي "كشكول". أكاذيب تروتسكي ، محاكمات موسكو كدليل ، لجنة ديوي. مؤامرات تروتسكي في الثلاثينيات ، المجلد الأول (2015) ؛
و يژوف ضد ستالين: الحقيقة حول القمع الجماعي وما يسمى بـ "الإرهاب العظيم" في الاتحاد السوفياتي (2016) ، كلها متاحة على موقع أمزون.

المصدر

https://www.counterpunch.org/2017/03/03/the-holodomor-and-the-film-bitter-harvest-are-fascist-lies/



#دلير_زنكنة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحزب الشيوعي الفنزويلي يستنكر -الهجوم المخزي -لقيادي الحزب ...
- كم عدد الأشخاص الذين قتلهم جوزيف ستالين حقًا
- الإرث الفاسد للفاشي سولجينتسين
- لم يتحالف ستالين مع هتلر أبدًا.الحقيقة حول معاهدة مولوتوف-ري ...
- مسالة بولونجير أو اعادة احياء البونابارتية. إنجلس ينقذ الموق ...
- الليبرالية وماركس في حديث مع دومينيكو لوسوردو
- الاتحاد السوفيتي. رأسمالية دولة أم اشتراكية حصار
- كيف تلقي بإله في الجحيم. تقرير خروتشوف
- التخطيط للحرب مع الصين
- لماذا نحتاج إلى فلسفة للعلوم الطبيعية
- -كل السلطة للسوفييتات-: سيرة شعار
- ردا على بلاغ اتحاد العمال الموالي لحكومة مادورو في فنزويلا : ...
- شريعتي وماركس . نقد النقد الإسلامي للماركسية
- الانتخابات الرئاسية البرازيلية: تعرف على مرشحي الحزب الشيوعي ...
- فنزويلا: هجوم مناهض للشيوعية جديد ضد الحزب الشيوعي الفنزويلي ...
- يجب إغلاق قائمة الموت الأوكرانية -myrotvorets-!
- الاقتصاد السياسي للتحالف الاميركي الإسرائيلي - جول بينين
- الراديكالية الزائفة ليانيس فاروفاكيس وحزبه - نيكوس موتاس
- الطفيليات الملكية والرأسمالية - نيكوس موتاس
- ‎مشاركة الأحزاب الشيوعية في الحكومات البرجوازية استراتيجية خ ...


المزيد.....




- مصر: بدء التوقيت الصيفي بهدف -ترشيد الطاقة-.. والحكومة تقدم ...
- دبلوماسية الباندا.. الصين تنوي إرسال زوجين من الدببة إلى إسب ...
- انهيار أشرعة الطاحونة الحمراء في باريس من فوق أشهر صالة عروض ...
- الخارجية الأمريكية لا تعتبر تصريحات نتنياهو تدخلا في شؤونها ...
- حادث مروع يودي بحياة 3 ممرضات في سلطنة عمان (فيديوهات)
- تركيا.. تأجيل انطلاق -أسطول الحرية 2- إلى قطاع غزة بسبب تأخر ...
- مصر.. النيابة العامة تكشف تفاصيل جديدة ومفاجآت مدوية عن جريم ...
- البنتاغون: أوكرانيا ستتمكن من مهاجمة شبه جزيرة القرم بصواريخ ...
- مصادر: مصر تستأنف جهود الوساطة للتوصل إلى هدنة في غزة
- عالم الآثار الشهير زاهي حواس: لا توجد أي برديات تتحدث عن بني ...


المزيد.....

- تاريخ البشرية القديم / مالك ابوعليا
- تراث بحزاني النسخة الاخيرة / ممتاز حسين خلو
- فى الأسطورة العرقية اليهودية / سعيد العليمى
- غورباتشوف والانهيار السوفيتي / دلير زنكنة
- الكيمياء الصوفيّة وصناعة الدُّعاة / نايف سلوم
- الشعر البدوي في مصر قراءة تأويلية / زينب محمد عبد الرحيم
- عبد الله العروي.. المفكر العربي المعاصر / أحمد رباص
- آراء سيبويه النحوية في شرح المكودي على ألفية ابن مالك - دراس ... / سجاد حسن عواد
- معرفة الله مفتاح تحقيق العبادة / حسني البشبيشي
- علم الآثار الإسلامي: البدايات والتبعات / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - دراسات وابحاث في التاريخ والتراث واللغات - دلير زنكنة - الابادة الاوكرانية -هولودومور- و وثائقية -الحصاد المر- أكاذيب فاشية