أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - التنوع في مجموعة -حديقة بلا سياج- فيصل سليم التلاوي















المزيد.....

التنوع في مجموعة -حديقة بلا سياج- فيصل سليم التلاوي


رائد الحواري

الحوار المتمدن-العدد: 7308 - 2022 / 7 / 13 - 00:44
المحور: الادب والفن
    


التنوع في مجموعة
"حديقة بلا سياج"
فيصل سليم التلاوي
أقول وبتجرد أن المتعة التي أجدها في القصص تتفوق ـ أحيانا ـ على تلك التي أجدها في الرواية، وهذا يعود إلى الفنية التي يمتلكها من كتب القصة وقدرته على تقديم القصص بشكل أدبي لائق، بينما نجد ضعف بعض من يقدم على كتابة الرواية، وهذا له علاقة بانزياح مجموعة كبيرة من الكتاب إلى الرواية دون أن يكونوا متمكنين أدائيا وفنيا منها، فيفضلونها على بقية أنواع الأدب الأخرى، وهذا أوجد كما روائيا على حساب النوعية، وعلى حساب بقية أنواع الأدب الأخرى، من هنا أصبح هناك شح في القصة وفي أنواع الفنون الأدبية الأخرى.
اللافت في هذه المجموعة أنها تتناول الريف والمدينة، الشيوخ والشباب والصبية، ومنها ما جاء على صورة القصة والواقعة، ومنها ما يحمل الرمز، وقد تناولت قضايا اجتماعية وأخرى وطنية/قومية، ورغم هذا التنوع إلا أن القاص استطاع المحافظة على حجم القصص ما بين خمس صفحات إلى سبع صفحات، كما أنه كرر استخدام اسم "سعيد" في خمس قصص، واسم إبراهيم في قصتين، وهذا أيضا ساهم في ربط القصص في مجموعة واحدة، يضاف إلى ذلك اللغة السلسة والممتعة التي قدم بها المجموعة.
تنوع أشكال القص
القاص يستخدم اكثر من صيغة قص في القصة واحدة، ففي قصة "فيل السلطان" التي تتحدث عن الفيل الذي يجلبه السلطان من الهند ثم يتركه بناء على طلب الأهالي ـ ليسرح ويمرح في المدينة دون أي قيود، حيث كان يرفع الأطفال بخرطومه الطويل على ظهره، مما جعله محط إعجاب الكثيرين، لكن الفيل أخذ في تخريب دكاكين المواطنيين ، مما استدعاهم لتشكيل وفد لمقابلة السلطان وإخباره بما آلت إليه أفعال الفيل، لكن الوفد المكون من أربعة أشخاص يتخاذل أمام السلطان، ويطلبون منه بأن يأتوا للفيل بفيلة لتكون أنيسته.
فكرة القصة معرفة تراثيا وقد تناولها سعد الله ونوس في مسرحية الفيل يا ملك الزمان، لكن اللافت هنا طريقة تقديم القصة، حيث جاء القص فيها على ثلاثة مستويات، القاص العليم، الذي تحدث عن الطفل سعيد وجده الذي يقص عليه قصة الفيل، وهذا أدخلنا إلى التراث/التاريخ، وما جرى فيه من خذلان، عندما تراجع المندوبون الأربعة وغيروا الشكوى إلى مديح، والمستوى الثاني صوت المندوبين والسلطان، الذين تحدثوا وأسمعونا أصواتهم، والمستوى الثالث القاص العليم الذي أوصل لنا الحكاية الشعبية، وجعل خاتمتها نوم الطفل سعيد قبل أن يعرف تفاصيل اللقاء بين المندوبين والسلطان، وكأنه من خلال عدم معرفة "سعيد" لما جرى لا يريده أن ينزعج بسماع أخبار /أحداث مؤلمة ، فآثر أن تكون نهاية القصة المؤلمة لنا نحن المتلقين فقط، وليس للطفل الذي من حقه أن ينعم بالأمل والسلام والحياة السوية.
وبما أن القص تداخل فيه الماضي مع الحاضر فهذه إشارة إلى ضرورة معالجة موضوع المطالب العامة وتقديمها كما هي لأصحاب الشأن، فيكفي أنها مستمرة منذ مئات السنين، وآن الأوان لمعالجتها بصور جذرية، وقد أوصل لنا القاص هذه الفكرة من خلال نوم سعيد الذي لم يعرف تفاصيل ما جرى في اللقاء بين الوفد والسلطان.
ونجد هذا التعدد في قصة "جنين" التي تبدأ بالحديث عن الفتاة "جنين" من خلال القاص الخارجي، لكن سرعان ما نجدها تبدأ في أخذ زمان المبادرة وتبدأ في قص حكايتها مع والدها الذي حرمها من أمها، وكيف أنها لجأت إلى أبو عيسى" الذي احتضنها وعاملها كإحدى بناته، ثم تحدثنا عن انتقالها إلى مدرسة راهبات الوردية. الجميل في هذه القصة أن تنوع القص جاء متماثلا مع تنوع الطرح الذي تحمله القصة، فهناك بعد اجتماعي من خلال علاقة "جنين" بأسرتها بأسرة أبي عيسى، وبعد وطني من خلال حديثها عن منظمة ( ( bds وهو المناهضة لدولة الاحتلال والتي تدعو إلى مقاطعة منتوجات المستوطنات.


قصة المهر تتحدث عن إبراهيم الهادئ المسالم الذي يعمل في المستوطنة، والذي يهتم بعمله فقط، لكن عندما طلب من أخته أن تطلب له يد خضرة، جاءه الرد: "ـ إنها لا ترى فيه ما يعيبه سوى أمر واحد: لم تسمع عنه أحد أنه رمى يوما جنديا أو مستوطنا بحجر" ص18، مما دفعه ليقوم بعملية استشهادية، فكان استشهاده هو ثمن/مهر خضرة، هذه القصة تؤكد على أن الفلسطيني لا يمكنه أن يكون سويا في ظل المحتل، فهناك تناقض يجعل تلاقيهما مستحيلا.
قصة طلب توظيف تتحدث عن إبراهيم الذي يتقدم لطلب وظيفة مدرس، رافضا مقولة أن التوظيف يتم على أساس الواسطة ليس على أساس الخبرة، إلى أن يقدم طلبا لمدرسة "الطريق القويم" وبعد أن يتأكد أنه أجاب حسب الأصول وكان موفقا في إجابته، لا يظهر اسمه في الصحف الرسمية، مما يجعله يذهب إلى المدرسة بنفسه، وأثناء جلوسه في انتظار خروج أدارة المدرسة من اجتماعها يسمع هذا الحوار: "ـ أرأيتم ما عاد به علينا الإعلان في الصحف؟ أسبوعان من تقديم الطلبات، وأسبوعان من المقابلات والمدرسة كأنها ميدان الطرف الأغر، مئات من المدرسين والمراجعين اصطفوا بباب المدرسة، بعضهم جاء من مدن وقرى بعيدة، حراك ملأ الشارع كله، ولفت أنظار الجميع إلى مدرستنا الناشئة.
ـ ترى كم طالب سيلتحق بالمدرسة نتيجة لهذا الإعلان؟
ـ وتقول لي يا أبا خليل لا ضرورة للإعلان، نحن لا نحتاج لمدرسين، وعدد مدرسي المدرسة كاف، ولم يستقل منهم أحد" ص25،بهذا الطريقة الماكرة يتم التعامل مع طالبي التوظيف، فالهدف لم يكن توظيف، بل هو دعاية للمدرسة ليس أكثر، وهذا ما يؤكد على أن التعليم ليس له علاقة بالأخلاق ولا بالقيم بل هو مجرد تجارة/استثمار شخصي لمن يمتلك المال، وأقد أكد القاص على الهوة التي تفصل التعليم عن مضمونه من خلال اسم المدرسة "الطريق القويم" وبين نهج إدارتها والتمثل بالتلاعب وخداع طالبي وظيفة مدرس/معلم.
قصة القطار قصة رمزية قدمت بطريقة سلسة حيث نجد الحوار بين الرجل العجوز الذي يمثل الماضي، ومفتش القطار الذي يمثل الزمن/الواقع/الطبيعة التي ترفض أن تعيد الزمن إلى الوراء:
"ـ لم لا تغادر القطار أيها الشيخ، وقد أدرك محطته النهائية؟
ـ ألا أستطيع العودة معكم في رحلة الإياب؟.
ـ لا أبدا، فهذا القطار ذو اتجاه واحد، الذهاب فقط، لا يؤوب إلا فارغا، ليتمكن من الإتيان بحمولة جديدة كاملة" ص30و31، وهي من القصص الناعمة التي تتناول فكرة الزمن والتغييرات التي تصيب المجتمع، فلكل عصر/زمن رجاله وعاداته.
الرمز
ما يحسب للرمز أنه يقدم الفكرة بطريقة غير مباشرة، وهذا يشير إلى احترام القاص لعقل المتلقي، الذي يعطيه مجالا ليفكر فيما يُراد تقديمه في القصة، والرمز يطال العديد من القضايا الشخصية والمسائل الوطنية/القومية، فنجد الرمزية في قصة "قسمة" التي تتحدث عن انتقال المشاريق إلى المغرب، وأهل المغاريب إلى المشرق، فمن خلال الحوار الدائر بين الخصمين يمكننا أن نأخذه إلى ما جرى في فلسطين عندما جلب المستعمر إليها جماعات غريبة عن المنطقة: "ـ وإلى أين تعودون؟
ـ إلى مغاريبنا وحيث عاش آباؤنا وأجدادنا
وضج المشاريق الأصليون
ـ بل تعودون إلى المكان الذي أجليتمونا عنه بالقوة، إلى المشاريق، ونعود نحن إلى المكان الذي ألجأتمونا إليه، وهو مغربكم" ص41، فرغم أن القصة جاءت دون (ضجيج/إزعاج) ودون شعارات وأصوات عالية، إلا أنها أوصلت فكرة عما يجري في فلسطين، وخاصة أولئك اليهود الذي لا يجدون في فلسطين عسلا ولبنا.
قصة "صفقة" تحدث عن الرجل العجوز الذي يبيع أرضه التي ورثها، وكيف أنه غير (مقتنع) بالصفقة التي تمت رغم أن مبلغها كبير "عشرين ألف دينار" فرغم أن البيع تم لابن عم العجوز، إلا أنه استمر في (اضطرابه)، وهذا يشير إلى مكانة الأرض المعنوية قبل المادية للإنسان، فإذا كان هذا حال من يبيع أرضه بطريقة مشروعة لأشخاص مقربين منه، فكيف هو الحال بأولئك يبيعون أرضهم لعدوهم؟.
قصة أبو حسن تتحدث عن الفلسطيني الذي يعود إلى يافا فيرى عمارته التي فقدها بعد احتلالها، فيقع على الأرض مغشيا عليه، وهنا تخرج امرأة من احد البيوت وتتحدث بلهجة مصرية: "جرى له إيه الراجل ده؟ فيأتيها الرد: "ـ إن هذه العمارة عمارته" ص50، الجميل في هذه القصة أنه تقدم مأساة الفلسطيني بصورة وطنية، بمعنى أن كل الشعب الفلسطيني تضرر من الاحتلال، الفقير والغني، الإقطاعي والرأسمالي، وكأن القاص بهذه القصة يرد على من يفسر ما جرى في فلسطيني على أنه الصراع الطبقي، وليس صراع وطني قومي.
وهنا نشير إلى أن هذه أول قصة في المجموعة جاءت بصيغة أنا القاص، وبما أنها متعلقة بفلسطين مباشرة، فهذا يشير إلى تعلق ومكانة فلسطين عند القاص، لهذا ارتأى أن تكون علاقته بها مباشرة، وليس من خلال قاص خارجي، فهي وطنه المحتل.
قصة شيخ الأباريق تؤكد المثل القائل "الفاضي بيعمل قاضي" سعيد المتقاعد لا يجد أي عمل سوى تلوين أباريق المسجد ليكون هو من يوزع الأباريق على المتوضئين، والجميل في هذه قصة أنها تطرح موضوع التقاعد وضرورة إيجاد مركز/مؤسسات/أو مكان يستطيع من خلالها المتقاعد إيجاد مكانة له في الحياة يلهي بها نفسه.
قصة "سؤال بريء!" تطرح العلاقة الأسرية بعد أن يهرم/يشيخ الزوج وكيف أن زوجته "أم السعيد" تعايره بعوره رغم أنها معه لأكثر من أربعين سنة.
قصة العنوان "حديقة بلا سياج" تتحدث عن علاقة الطفل صاحب العشر سنوات الذي ينام إلى جانب زوجة أخيه الغائب حتى يحرسها، لكن الزوجة تقيم معه علاقة جسدية، يتوهم أنها حلم، لكنها فعل جسدي حقيقية، رغم أن القصة جميلة وقدمت بطريقة سلسة، إلا أن لغة الطفل الإيحائية كانت أكبر من عمره، ولا تنسجم مع عمر الشخصية:
"ـ رأيت نفسي أدخل حديقة بلا سياج، فيها كل ما تشتهي الأنفس من ألوان الفاكهة.
ـ وماذا أكلت منها، وماذا حملت لي؟ أم أنك نسيتني؟
أكلت رمانتين لا مثيل لهما في الحلاوة، وأكلت كرزا كثيرا وعنابا، وجلت في الحديقة كلها.
ـ وأين كان أصحابها عنك؟
ـ كانوا في غفلة من أمرهم، صاحبها مسافر لبعض شؤونه، لكنني ظمئت ظمئا شديدا بعد أن امتلأت معدتي.
ـ ألم يكن فيها الحديقة بئر تطفئ منها ظمأك؟
ـ فيها بئر لا أعذب من مائه ولا أشهى، ولكنني ما استطعت الوصول إليه، فقد كان عميقا عميقا ما طالته يداي" ص95، فاللغة الإيحائية أكبر من عمر الطفل سعيد، لكن جمالية هذا المشهد أنه جمع عناصر الفرح (المرأة، الطبيعة) معا بحيث يستمتع المتلقي بالمشهد بمعناه الطبيعي وبمعناه الأنثوي.
قصة" الورد من قربه يغمى على الجعل" تتحدث عن الغربة والاغتراب الذي يعانيه الفلسطيني حتى لوكان في دولة أوروبية. وقد تناول القاص المشاكل الوطنية والاجتماعية والنفسية.
قصة الجائزة تمثل الحكمة القائلة كما تكيلوا يكال لكم، عبد الله الحافي أب لتسعة أولاد، تجبره جارته أم يحيى على ممارسة الجنس معها، فتحبل بولد، وعندما يأتي الإحصاء ليعطي جائزة لمن تتكون أسرته من عشرة أولاد، يتفق مع أم يحيى على أن يعطيها خمسة آلاف مقابل أن تعطيه الولد، وأن يعطي زوجته عشرة ألاف مقابل أن تصمت وتقبل "يحيى" وعندما يذهب ليحضر "يحيى" لا يجد أولاده في البيت وعندما سأل زوجته عنهم أجابته: "ـ لقد حضر آباؤهم، وأخذ كل واحد منهم ابنه ليضمه إلى من عنده ساعة الإحصاء" ص107، الجميل في هذ القصة الخاتمة التي جاءت كصاعقة ليس على الزوجة بل على عبد الله الحافي، وعلى القارئ، الذي اندمج مع الحدث، وأبدى (إعجابه) بهذا الرجل الذكي والمحظوظ، فكان وقع الخبر عليه وعلى القارئ صاعقا.
المجموعة من منشورات مركز الحضارة العربية، القاهرة، مصر، الطبعة الأولى 2015.



#رائد_الحواري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسائل من القدس وإليها جميل السلحوت وصباح بشير
- رواية عودة ستي مدللة مصطفى عبد الفتاح
- الفلسطيني في كتاب -ذاكرة المنفى- تيسير نصر الله
- جمال التقديم في كتاب -الدهيشي- عيسى قراقع
- الاسم وأثره في قصيدة -فيء الفاء- وجيه مسعود
- التغريب والدهشة في قصة -الخبر السيئ لنبيل عودة
- السيرة الغيرية في كتاب -الطيور لا تغرد بعيدا عن أوطانها- للك ...
- إليكِ: فالحبّ ليس وجهاً واحداً فراس حج محمد
- رائد الحواري يقرأ أدب محمود شاهين في كتاب جديد
- رواية فتى الغور 67 كامل أبو صقر
- رابطة الكتاب الأردنيين تناقش -الرواحل الواقع والمأمول- للأسي ...
- منتدى المنارة للثقافة والإبداع يحتفي بكتاب -ترانيم اليمامة-
- الفرح عند جلال سليم
- الهروب من سجن الرملة حمزة يونس
- مناقشة رواية حرب وأشواق للروائية نزهة أبو غوش بتاريخ 4/6/202 ...
- رواية الحب المحرم محمد عبدالله البيتاوي
- العهد التركي والمجتمع المتعدد في رواية -احتضار عند حافة الذا ...
- تعدد المهارات الشعرية في ديوان -أنا سيد المعنى- ناصر الشاويش
- الطرح الطبقي في رواية حدائق شائكة صبحي فحماوي
- السارد في رواية حدائق شائكة صبحي فحماوي


المزيد.....




- -كلاب نائمة-.. أبرز أفلام -ثلاثية- راسل كرو في 2024
- «بدقة عالية وجودة ممتازة»…تردد قناة ناشيونال جيوغرافيك الجدي ...
- إيران: حكم بالإعدام على مغني الراب الشهير توماج صالحي على خل ...
- “قبل أي حد الحق اعرفها” .. قائمة أفلام عيد الأضحى 2024 وفيلم ...
- روسيا تطلق مبادرة تعاون مع المغرب في مجال المسرح والموسيقا
- منح أرفع وسام جيبوتي للجزيرة الوثائقية عن فيلمها -الملا العا ...
- قيامة عثمان حلقة 157 مترجمة: تردد قناة الفجر الجزائرية الجدي ...
- رسميًا.. جدول امتحانات الدبلومات الفنية 2024 لجميع التخصصات ...
- بعد إصابتها بمرض عصبي نادر.. سيلين ديون: لا أعرف متى سأعود إ ...
- مصر.. الفنان أحمد عبد العزيز يفاجئ شابا بعد فيديو مثير للجدل ...


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - رائد الحواري - التنوع في مجموعة -حديقة بلا سياج- فيصل سليم التلاوي