أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - ألفلسفةُ الكونيّةُ مُنقذنا :















المزيد.....

ألفلسفةُ الكونيّةُ مُنقذنا :


عزيز الخزرجي

الحوار المتمدن-العدد: 7300 - 2022 / 7 / 5 - 01:26
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


ألفلسفةُ ألكونيّةُ مُنْقذنا :
بعد ما أثبتنا أنّ العراق بسبب الأحزاب الجاهلية الحاكمة ليست دولة بل طولة و لا يمكن بناء دولة يُسيطر عليها الفاسدون و تستورد كلّ شيئ لسوء ادارة المتحاصصين و قبولهم بتدمير العراق مقابل الحصص و الرّواتب و آلأموال التي يسرقونها في السّر و العلن، رغم أنها من أغنى دول العالم باحتياطات الطاقة والثروات الطبيعية و السياحية و غيرها, ولا بد من إيجاد حلّ جذري، و إن «تنويع مصادر الدّخل من خلال إحياء الصناعة و الزراعة و السياحة ضرورة في الأمن القومي للبلاد, لكن المتحاصصين لا يتقنون فنّ الأدارة لفقدانهم إلى الفكر الكونيّ الذي يؤهلهم لتحقيق ذلك, لهذا نقدم التالي عسى و لعلّ من فهم و درك و تطبيق تلك (الفلسفة) لأنقاذ البلاد و العباد:
ألمقدمة : تعيش أمّتنا الأسلاميّة و آلعالميّة هذه الأيام ذكريات أحزنت حتى الوجود وفي مُقدّمتها شهادة ألمثقفين و آلمفكرين والعلماء وعلى رأسهم الفيلسوف محمد باقر الصدر على أيدي ألأشقياء,تلك الشهادة التي صبغت العالم بآلسّواد والأسى لفقد ألأخيار و تحكُّم الأشرار ألذين لا يروق لهم ظهور فيلسوف يدعوا للعدالة و للنزاهة و العفة و الكرامة, لإنهم يعتاشون على الجهل للتحكم بآلناس على خطى الشيطان الأكبر الذي يأمرهم بآلفساد وآلظلم, وفي هذه الذكرى العظيمة والأليمة أيضاً نُعلن (ختام الفلسفة) كما وعدناكم, وإليكم آلنّص:
تهدف فلسفتنا الكونيّة لتوحید عالم (ألنّاسوت) بـ (آلّلاھوت) لوحدة ألوجود, و تكامل الأنسان بقیام عالم ألشّھود كواقع مرھون بوجود الله ألذي يتحققّ بالعدل والرّحمة وآلتواضع وآلجّمال وآلعشق الذي منهُ یستمّد آلخَلقُ والوجود ألحياة وآلبقاء ثمّ آلخلود؛
]My philosophy unites the world of manhood with theology[
و تتشكّل فلسفتنا من ثلاثة أضلاع كمُثلّث كونيّ؛ (ألخالق؛ ألخلق؛ ألكون), ألقائم بالأرتفاع كعمود للمحبّة بینھا لتقویم و إبراز ماهيّة جمال آلحالة ألمُثلى بمقدار إرتفاع درجة ألمحبّة أو إنخفاضھا, ولا ینفكّ عن بعض إلّا بفقد (ألمحبّة) التي بھا تكثر الثّمار والأنتاج و یتحقّق ألسّلام وآلوصال مع أصل آلجّمال، لتنعكس على الفرد وآلعائلة وآلمجتمع وآلوجود كوحدة واحدة بعد محو الكراھیّة وآلنفاق و
.status Optimتوحدّ ألقلوب لدرجة ألحالة المثلى
و كذلك بيان حقيقة و تحقيق (فلسفة ألسّعادة .. كطريق لا هدف) عملياً بحسب المعيار الكونيّ ألعزيزي:
فآلسعادة هي:
THE HAPPYNESS IS NOT FOUND IN A DASTENATION, IT IS FOUND IN THE GOURNEY.
و يتمّ بمعرفة المعرفة وماهية الكرامة الأنسانيّة و علاقته بآلحرّية و سبب الخلق, بآلأعتماد على (لماذا) كمفتاح لأبواب المعرفة لتحديد و كشف ماهيّة القوانين و الدّساتير على أساس المساواة والعدل و القيم الكونيّة لتحقيق ألعدالة و ألكرامة المهدورة نتيجة للخطأ ألجّسيم وآلتّهافت ألذي وقع فيه فلاسفة القرون الوسطى بقيادة رواد النّهضة (ديكارت-كانْت-هيوم) الذين لم يُدركوا تبعات نظريّاتهم بعد أقل من قرنين(1), أو غيرهم ممّن لحق بهم و فصلَ الخَلق عن الخَالق كـ (نيتشيه) ألذي أعلنَ وفاة الله(2), أو مِمّن سبقهم كـ (إسبينوزا) رغم كونه فيلسوف ألذّات لكنهُ نسى هويّتها وربطها بآلأصل, لتبقي تلك الذّات متحيّرة كما كانت حتى إنقضّ عليها المستكبرون بالدّيمقراطية والليبراليّة التي أصبحتْ وبالاً على الناس نتيجة الدّساتير الظالمة التي إنعكست إفرازاتها مُعمّقةً الظلم وآلمآسي وآلفوارق ألطبقية آلتي شوّهت جمال الحياة و سبّبت بروز العنف والكراهيّة والرّق, بقيادة الحاكمين في (المنظمة الأقتصادية العالمية) عبر آلتحكم بالأقتصاد عن طريق الأحزاب ألعلمانيّة ألحاكمة, لذلك كان ألهدف ألنهائيّ من فلسفتنا ألكونيّة بعد دراسة المراحل ألفلسفية ألسّتة ألسّابقة (3) هو:
[إنقاذ العالم وتحويلهُ لمجتمع (آدَميّ) مُسالم مؤدّب مُحبّ مُتسامح كريم بحكم تطبيق العدالة بَدَلَ العُنف و الكراهيّة و الشّهوة وتكريس الأنا و الذّات التي حوّلتهم لمجتمع مادّيّ حتى دون الحيوانيّ, حتى بدأ الأنسان يُفضل صداقة الكلب و القطة و الطير و القرد و آلقُنّب و حتى الأفعى على نظيره ألذي خُلِيَ وجوده من المحبّة والتواضع وآلوفاء بعد ما سُلبتْ كرامته فسبّبت الحروب والغش وآلمآسي وتنمّر الشهوة والأنتصار له بأية وسيلة ممكنة و على كلّ صعيد, بحيث ترى حتى المتعلّمين و المُثقفين و الكُتّاب قد فقدوا النّزاهة و سخّروا حتى الكلمة الطيّبة والأدب والشعر لتعظيم ألذّات و آلأنتصار للنفس قبل أيّ هدف آخر!
ويتطلب درئه تجاوز ألحالة (الغرائزيّة) التي وصلها الناس إلى الحالة (البشريّة) أولاً,
ثمّ (الأنسانيّة) ثانياً,
لتَحَقُّق (الآدميّة) ثالثاً,
والتي معها فقط نشعر بآلآدميّة و الأمن و آلصّفاء و القُرب من المعشوق والقدرة للأنتصار على الظلم و المستكبرين للتّخلص من الفوارق الحزبيّة و الطبقيّة والحقوقيّة وحالة التكبر والمسخ ألتي تعرّضوا لها لفقدانهم ألنظام الأجتماعيّ ألأمثل ألمُسيّر طبق القوانين الكونيّة لضبط العدالة الأجتماعيّة والأقتصاديّة والسّياسيّة والعلميّة والحقوقية والتربوية والصحية والتعليميّة المحكومة حالياً بقوانين ألرّأسماليّة بإشراف مُقيّد بآلتكنولوجيا وآلحديد والأساطيل المحكومة بالمنظمة الأقتصادية العالميّة لمنافع 350 غنيّ مستكبر يقودهم 3 من أغناهم برئاسة أغنى رجل في العالم.
إنّ معرفة الناس بواقعهم وحقوقهم وكرامتهم وسبب وجودهم في الدُّنيا ومصيرهم بدقّة بجانب الأسئلة الكونيّة الأخرى؛ تُعينهم على الوقوف بوجه الأستغلال الذي تُنفّذهُ ألأحزاب في الحكومات ألذّليلة في 255 دولة في العالم, لذا نُهيب بالمثقفين والأعلامييّن والأكاديمييّن ألذين إبهرتهم الرواتب والأمتيازات وباتوا يأملون و ينتهزون الفرص كغيرهم للفوز بها لتكرار نفس الفجائع والمصائب, لذا نتمنى ألأرتقاء لمستوى (الآدميّة) لدرك (فلسفتنا الكونيّة)(4) وآلسَّعي لتحقيقها تمهيداً لدولة ألعدل ألعالمية, ويتطلب هذا آلسِّفر العظيم – أوّل ما يتطلب – تحقيق الوصال مع أصل الوجود عبر المحطات الكونيّة لوصول مدينة العشق, وهي:
[الطلب-العشق-المعرفة -التوحيد-ألأستغناء-الحيرة-الفقر والفناء](5).
وليس سهلاً ألبدء بتلك الأسفار, ما لم تتيقّن أيّها الباحث الكريم بعدم إمكانيّة الكشف عن شيئ جديد وأنت تبحث في شيئ آخر مجهول SERENDIPITY وهو ما يطلق عليه بـ :
فبعد إكمال مناهج الفلسفة الكونيّة العزيزية .. لم يبق مجهولاً في المجال الفلسفيّ ليتمّ كشفه وفهمه؛ فكلّ شيئ بفضل العقل الباطن وآلنقل ألآمن تمّ بحثهُ و بيانهُ وما على آلباحث ألمُفكّر والمثقف بعد الآن؛ إلاّ الأيمان بها والأنتباه للنقاط التالية و معرفتهاجيّداً, و هي:
1- لا يوجد باب جديد في الفلسفة بعد اليوم لكونهِا أمّ العلوم والمناهج التي تمّ بها كشف النظريات والأسباب والأحتمالات حتى الكّوانتوم, من حيث أساس عمل الفلسفة؛ هو معرفة ألدّواعي والأسباب والعلل لكشف الوقائع و المجهولات, بآلسّؤآل دائماً؛ لماذا كمفتاح للحلّ؟
2- أنْ نَفهم أنّ ما تَمّ قولهُ للآن بدقّة و وعيّ هي نهاية المطاف, والمعرفة تختلف وتتقدم على العلم درجاتٍ تُحدّدها آلفلسفة التي تكشف الأسباب بـمفتاحا السحري (لماذا), وتأتي بموازاة الأيبستيمولوجيا, أيّ(ألتّفكير في آلتّفكير)؟
3- آلعلماء و المفكرين ألذين عليهم تبسيطها لعرضها على الناس, لأنتشالهم من حالة الأميّة الفكريّة التي طغت خصوصاً على السياسيين والحكومات ومعها الناس الذين يتبعون دينهم كأقصر طريق للكسب الحرام بسبب غربتهم عن آلفكر والفلسفة وتذللهم أمام الأسياد, لذا يحكمون من خلال القوانين ألمُشرّعة قبل مئات السّنين بدون (لماذا)؟ طبقا للقانون الأوربي المُشتقّ من القوانيّن ألرّومانيّة القديمة, وبهذا الوضع يتمّ كمّ أفواه المفكرين والمثقفين الكبار بعد ما يصبحوا غرباء ليستمر الناس في الجّهل وإنشغالهم بلقمة العيش.
4- من الفوائد العظمى الأخرى, أنّ (الفلسفة الكونيّة ألعزيزية) من شأنها درأ حالة التكرار والتراكم في المؤلفات وسرقة الأفكار حتى تلك التي شاهدناها في رسائل المراجع في الحوزات والدكتوراه والماجستير في الجامعات و التي ما زالت مُتّبعة في الجامعات خصوصاً في بلادنا التي ماتَ فيها ألانتاج العلمي والأبداع ألفكري والتجديد الديني والكشف والأختراع و بآلتالي البناء, لفقدان الوازع الأخلاقي والروحي و الفلسفي من العقول و هي مشكلة كبيرة بذاتها, بجانب فقدان النظام و القوانين ألرّادعة, وفساد الأحزاب والسياسيين في سرقة الأموال و الحقوق والرواتب التي تؤخذ بآلمكر لا العدل بحسب قوانين المستكبرين المشتقة من الرومان.
5- ألفلسفة تُجيب .. وأجابت بآلفعل على الأسئلة ألكونيّة – المصيريّة ألسّتة, لتتّخذ الصّفة الكونيّة في تعريفاتها التي تؤهّلها لتكون معجماً فكرياً للعلماء والمفكرين لتقرير مباحثهم وحمايتهم في نفس الوقت, وقد شهدتُ خلال الفترة الماضيّة ألكثير من الأدباء و الشعراء و المفكرين والمُثقفين ومراجع الدِّين قد غيّروا إسلوبهم مُتّبعين مناهجنا وتعاريفنا ومصطلحاتنا ألفلسفية الكونيّة العزيزيّة في مُؤلّفاتهم و أدبيّاتهم و منابرهم و خُطبهم كمصطلح (الكونيّ) أو (أسفار المحبة) أو (حقيقة العشق) أو (الهدف من الخلق) أو (أسرار الوجود) أو (حقيقة الجّمال وماهيته) أو كينونة (العرض و الجّوهر) أو (العقل الباطن و العقل الظاهر) أو (العِلل الأربعة في تحديد الوجود) أو أيهما يتقدم على الآخر؛ (إصالة الفرد أم المجتمع) والتي تطرح لأوّل مرّة وغيرها؟
وهذا مبعث فرح ومؤشّر بإتجاه الصّلاح على الأقل, و إن جهلوا علينا حقّنا بعدم ذكر ألمصدر و أسماء الفلاسفة عند النقل, حيث يفترض بهم الأنصاف وآلأمانة و الصدق لكونهم ألوسطاء بين (آلفيلسوف و بين المثقفين و بآلتالي مع الأمّة), و يجب على ألوسطاء أن يتنزّهوا و يتسلّحوا بآلتقوى بهضم (آلفلسفة الكونيّة)؛ ليكونوا مشاعل نور مؤثرة في طريق المعرفة المفقودة ليعوا و ينهضوا و ينقلوا الناس بدورهم من (العشق ألمجازي) ألّذي كبّلهم بحياةٍ ماديّةٍ(حيوانية) محدودةٍ و مُملّة .. إلى (العشق ألحقيقيّ) ألسّرمدي اللامتناهي الذين يفتح كل الآفاق أمام العاشق و يحتاج لنهضة وعيّ للعقل الباطن – لا الظاهر لمسح الغبار والذّنوب و التراكمات المختلفة التي غطّت جواهرنا و حجبت علينا تلك الآفاق الكونيّة لنكون قادرين على توعية الناس, و بغير ذلك يستحيل إنقاذ البلاد, و لا تتحَقّق العدالة و من المستحيل نيل دردة الآدمية و ألحصول على العاقبة الحُسنى و أسرار الوجود و الخلود في مدينة العشق الأبدية, إلّا بإتّباع فلسفتنا الكونيّة التي هي (ختام آلفلسفة في الوجود) والسلام؟ و للإطلاع على تفاصيل فلسفتنا الكونية و نظرية المعرفة و غيرها, عبر الرابط:
تحميل كتب خزرجي عزيز pdf - مكتبة نور (noor-book.com)
العارف ألحكيم/عزيز حميد مجيد
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
(1) راجع: [وجود الله رهين الأخلاق], عبر الرابط التالي:
https://www.sotaliraq.com/
(2) تفسيران لـ (موت الله) بإعتقاد نيتشه؛
الأول؛ أسفه على موت الأخلاق,
و الثاني كردّ على فساد الكنسية, و لعله الأكثر مقبولية و مصداقاً!
(3) ألعصر الأّول: تشیر ألنّصوص ألتأریخیّة إلى أن بدایة ألفلسفة ظھرت فِي آلقرن ألسادس قَبل المیلاد على يد 6 من الفلاسفة.ألعصر الثاني: ألفلسفة الأوغسطینیّة, نسبة لأوغسطین, ولد في 354 ق.م وعرفت بعصر ما قبل سقراط.ألعصر الثالث: فلسفة سقراط.ألعصر الرابع: فلسفة أفلاطون.ألعصر الخامس: فلسفة أرسطو.ألعصر السادس: ألفلسفة الحدیثة.ألعصر السابع: ألفلسفة ألكونيّة ألعزیزیّة, وتّم إعلانھا بدایة ألألفیّة ألثالثة كختام للفلسفة.
(4) للأطلاع على مبادئ وأسس الفلسفة الكونيّة العزيزية, يجب قراءة المباحث التالية كمقدمات: [محنة الفكر الأنساني] و [فلسفة الفلسفة الكونيّة] و [أسفارٌ في أسرار الوجود] و [ألسّياسة والأخلاق؛ مَنْ يحكُمُ مَنْ] و [مستقبلنا بين الدِّين والسياسة] و [عصر ما بعد المعلومات] و [رؤية علميّة لما بعد المعاصرة] و[ألأزمنة المحروقة] والمقالات الأخرى ذات العلاقة, ومتابعة (كروب الفلسفة الكونيّة العزيزية) في (النت) يُساعد ألباحثين على إختصار المسافات و فهم أوعى لمعرفةٍ أدقّ وأفضل لآخر نظرية فلسفيّة في الوجود.
DEMAND-LOVE-UNTY-KNOWLEDGE-PUZZLING-DISPENSE-(5)
.POVERTY&YARD
ألطلب - العشق - ألمعرفة - ألتوحيد - ألأستغناء - ألحيرة - ألفقر و آلنفناء.



#عزيز_الخزرجي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رسالة للصدريين و لمن يعاديهم؟
- مَنْ هو آلأصيل؟
- ألدولة في الفكر الأنساني :
- ألمستقبل العراقي جحيم ما لم يُحلّ ألبرلمان :
- حول الحقيقي و المجازي :
- حدود الحقيقة و المجاز :
- إلى متى نُحارب في الظلّ!؟
- عتب على طلبة الجامعات و أساتذتهم!؟
- ألنّداء الأخير لدرأ الكارثة العظمى :
- ألعراق و مجلس الأمن
- تطورات خطيرة تشير لساعة الحسم
- كيف تتحقق الصداقة؟
- العراق منهوب لسوء إدارة الأحزاب المتحاصصة:
- قبيل صباح العيد
- 12 ألف متقاعد فضائي في كردستان!!
- حكمة كونية للمثقفين:
- لماذا تحقق موت ألعراق!؟
- ألنّهاية ألمأساوية على يد المتحاصصين!
- العراق والموت السريع
- ألعراق والموت ألسريع:


المزيد.....




- شاهد: دروس خاصة للتلاميذ الأمريكيين تحضيراً لاستقبال كسوف ال ...
- خان يونس تحت نيران القوات الإسرائيلية مجددا
- انطلاق شفق قطبي مبهر بسبب أقوى عاصفة شمسية تضرب الأرض منذ 20 ...
- صحيفة تكشف سبب قطع العلاقة بين توم كروز وعارضة أزياء روسية
- الصين.. تطوير بطارية قابلة للزرع يعاد شحنها بواسطة الجسم
- بيع هاتف آيفون من الجيل الأول بأكثر من 130 ألف دولار!
- وزير خارجية الهند: سنواصل التشجيع على إيجاد حل سلمي للصراع ف ...
- الهند.. قرار قضائي جديد بحق أحد كبار زعماء المعارضة على خلفي ...
- ملك شعب الماوري يطلب من نيوزيلندا منح الحيتان نفس حقوق البشر ...
- بالأسماء والصور.. ولي العهد السعودي يستقبل 13 أميرا على مناط ...


المزيد.....

- فيلسوف من الرعيل الأول للمذهب الإنساني لفظه تاريخ الفلسفة ال ... / إدريس ولد القابلة
- المجتمع الإنساني بين مفهومي الحضارة والمدنيّة عند موريس جنزب ... / حسام الدين فياض
- القهر الاجتماعي عند حسن حنفي؛ قراءة في الوضع الراهن للواقع ا ... / حسام الدين فياض
- فلسفة الدين والأسئلة الكبرى، روبرت نيفيل / محمد عبد الكريم يوسف
- يوميات على هامش الحلم / عماد زولي
- نقض هيجل / هيبت بافي حلبجة
- العدالة الجنائية للأحداث الجانحين؛ الخريطة البنيوية للأطفال ... / بلال عوض سلامة
- المسار الكرونولوجي لمشكلة المعرفة عبر مجرى تاريخ الفكر الفلس ... / حبطيش وعلي
- الإنسان في النظرية الماركسية. لوسيان سيف 1974 / فصل تمفصل عل ... / سعيد العليمى
- أهمية العلوم الاجتماعية في وقتنا الحاضر- البحث في علم الاجتم ... / سعيد زيوش


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - عزيز الخزرجي - ألفلسفةُ الكونيّةُ مُنقذنا :