أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - توفيق الحاح - كَانَتْ تُسَمَّى شيرين.. صَارَتْ تُسَمَّى فلسْطِين..!














المزيد.....

كَانَتْ تُسَمَّى شيرين.. صَارَتْ تُسَمَّى فلسْطِين..!


توفيق الحاح

الحوار المتمدن-العدد: 7247 - 2022 / 5 / 13 - 23:02
المحور: الادب والفن
    


(إلى روح الشهيدة شيرين ابو عاقلة )
تعود قرنفلة الوطن
نفس الطريق .من جنين إلى رام الله.. إلى القدس..
في كفن.....
واع أنا حد الذهول...
ش:شعب يودع فلذاته كل يوم
ي:يصمت العدل عن دمنا..كأنه قربةماء تروي الرمال
ر: رحلة قامت بها..لتغطي غزو (دبدوبان)للمخيم
ي:يوم أسود... صباح يشبه فلسطين الثاكلة
ن:نهر الرصاصة تحت الاذن..
شذى يصعقهاإنكفاء الروح..
لم تشفع السترة/الخوذة/الشجرة..للحياة أن تؤجل الصعود ...
إصعدي شيرين ...
الجلال والجمال والبهاء والسناء
موطنك السماء ...
كنت غزة....
كنت جنين.....
كنت و لازلت فلسطين
كنت ولازلت نجمة القدس في كل دين ..
في أي حال....
ايقونة السلام أنت..
سردية النضال...
وشعبنا المقتول والقاتل...
إحتلال............!

توفيق الحاج



#توفيق_الحاح (هاشتاغ)      


ترجم الموضوع إلى لغات أخرى - Translate the topic into other languages



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- قتلانا في الجنة .. وقتلاهم في النار....!
- تساؤلات ..حول وفاة نزار بنات.........!
- بين سيف و زيف........!
- حزب الكنبة..........!
- إنتحابات.....!
- تفرعن السلاح... وراح اللي راح......!
- إذهب انت وشعبك..فقاتلا..؟!
- ضم.. وحضن... وبوس...!
- من يوميات رجل مسن..؟!
- كورونا (2)................!
- كورونا.......!
- شكشوكة..!
- مقاومة شعبية شاملة.. هي الحل!
- عندما أرحل....؟!
- بحبك ياااوطن..!
- غريب في بيتي...!
- الاخوان..والعم حمدان..!
- شهريار.. جلبهار.. والحمار..!
- ليش..نحبوووو الجزاير..؟!
- روزنامة..!


المزيد.....




- مزكين حسكو تتنفس برئتي الكتابة والحلم
- عَسَلٌ مِنْ مِلْحِ بًحْرْ
- مئات الفنانين يتعهدون بمقاطعة المؤسسات السينمائية الإسرائيلي ...
- اقــــرأ: بتوع السينما
- نادي السرد في اتحاد الأدباء يستذكر القاص الراحل إدمون صبري
- صورة موسكو في الفن الروسي تفتح أبوابها في معرض فني رئيسي لخر ...
- آخر تطورات الحالة الصحية للفنانة المصرية رنا رئيس
- على طريقة أفلام الأكشن.. إحباط محاولة هروب مثيرة من سجن بألم ...
- متحف الهولوكوست الأميركي يزيل منشورًا مناهضًا للإبادة الجماع ...
- 1500 من صناع السينما عالميا يتعهدون بعدم التعاون مع إسرائيل ...


المزيد.....

- الثريا في ليالينا نائمة / د. خالد زغريت
- حوار السيد حافظ مع الذكاء الاصطناعي. الجزء الأول / السيد حافظ
- يوميات رجل غير مهزوم. عما يشبه الشعر / السيد حافظ
- نقوش على الجدار الحزين / مأمون أحمد مصطفى زيدان
- مسرحة التراث في التجارب المسرحية العربية - قراءة في مسرح الس ... / ريمة بن عيسى
- يوميات رجل مهزوم - عما يشبه الشعر - رواية شعرية مكثفة - ج1-ط ... / السيد حافظ
- . السيد حافظيوميات رجل مهزوم عما يشبه الشعر رواية شعرية مك ... / السيد حافظ
- ملامح أدب الحداثة في ديوان - أكون لك سنونوة- / ريتا عودة
- رواية الخروبة في ندوة اليوم السابع / رشيد عبد الرحمن النجاب
- الصمت كفضاء وجودي: دراسة ذرائعية في البنية النفسية والجمالية ... / عبير خالد يحيي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - توفيق الحاح - كَانَتْ تُسَمَّى شيرين.. صَارَتْ تُسَمَّى فلسْطِين..!