أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....27















المزيد.....

المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....27


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7230 - 2022 / 4 / 26 - 22:17
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الوضوح في الممارسة:.....18

فالقطع مع الغموض، من أجل سيادة الوضوح، لا يتم إلا بصيرورة المنهج الاشتراكي العلمي، وسيلة للتفكير، كما هو وسيلة للتعبير، والتقويم، والبحث، وبأن تعرض الإطارات المختلفة، النقابية، والجمعوية، والديمقراطية، والتقدمية، واليسارية على التكوين المستمر، وبأن نعمل على تجنب التفاعل مع كل أشكال التخلف: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما نعمل على تجنب التفاعل مع النظرية، والممارسة المتخلفتين، والمتراجعتين، والرجعيتين، بالإضافة إلى الحرص على أن يكون التغيير سليما، وأن يصير الواقع سليما، وبأن نعمل على سلامة منهج التفكير، ومنهج العمل، وعلى اعتبار المجال النظيف، هو المجال المنتج للتقدم، والتطور، والتقدمية، وصولا إلى سيادة الوضوح في الفكر، وفي النظرية، وفي الممارسة، وفي المنهج، وفي الوسيلة، وفي الأهداف، وفي الغاية التي تصير جميعها متقدمة، ومتطورة، وتقدمية.

ومعلوم، أن أن الغموض لا ينتج، ولا يمكن أن ينتج إلا التخلف، والتراجع، والرجعية. فإن تجاوز التخلف، والتراجع، والرجعية، أصبح مفروضا، من أجل تحقيق الوضوح.

ومن العوامل المساعدة على تجاوز الغموض، والقطع معه، نجد:

1) الحرص على الإحاطة بمعرفة العصر: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وبمنهج علمي دقيق، حتى تكون تلك المعرفة، واضحة، ومن أجل أن يتمرس العارف على الوضوح، في الفكر، وفي بناء النظرية، وفي الممارسة، حتى يتأتى للعلاقات القائمة في المجتمع، أن تكون واضحة، وأن يكون الوضوح مدخلا لمعرفة الإنسان، أولا، وأخيرا؛ لأن الإنسان، لا يمكن أن يكون إلا واضحا، والإنسانية لا تتأتى من الغموض، بقدر ما يكون مصدرها الوضوح، والذي يحتاج إلى المعرفة الواسعة، المحددة الأوجه.

2) العمل على البناء السليم، بفكر، وبممارسة الإنسان، حتى يتأتى له أن ينتج الوضوح النظري، والممارسة النظرية، في الواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، الذي لا وجود فيه لشيء اسمه الغموض، خاصة، وأن الإنسان الواضح، لا ينتج إلا التقدم، والتطور والتقدمية. وكل من ينتج التقدم، والتطور، والتقدمية، لا يمكن أن ينتج إلا الوضوح: في الفكر، وفي الممارسة، وفي العلاقات، وفي الإنتاج النظري، وفي ترجمة الإنتاج النظري، إلى ممارسة يومية، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية.

3) نسج علاقات واضحة، مع كل أفراد المجتمع، ومع الطبيعة، ومع مختلف التوجهات الفكرية القائمة في المجتمع. ولأن تلك العلاقات الواضحة، هي التي تفرض احترام جميع أفراد المجتمع، القائم بنسج العلاقات الواضحة معهم، وهي التي تجعل الطبيعة مفيدة للإنسان، إنتاجا للخيرات، وبيئيا، وهي التي تجعل مختلف التوجهات الفكرية، تتفاعل مع الوضوح، أنى كان مصدره، وهي التي ترفع مكانة الوضوح، على جميع المستويات.

4) الحرص على سلامة الفكر، وعلى سلامة الممارسة، من التلوث، بما يجعل الفكر، والممارسة، يجنحان نحو الغموض الفكري، والغموض في الممارسة، حتى يتأتى العمل على جعل الوضوح: وسيلة، وهدفا. وسيلة للتعامل مع المحيط البشري / الإنساني، ووسيلة للتعامل مع الطبيعة، ووسيلة للتعامل مع مختلف التوجهات الفكرية، ومع النقابات، ومع الجمعيات الحقوقية، والثقافية، وغيرها. ومع الأحزاب السياسية، ومنها اليسارية، الهادفة إلى تغيير الواقع، في اتجاه الأحسن، من التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وهدفا، باعتبار الوضوح، هو الغاية التي نسعى إليها، من خلال الوجود، في هذي الحياة، وإلا، فإن الغموض، سيبقى قائما في الواقع الإنساني، وفي العلاقة مع الطبيعة، وفي العلاقة مع مختلف التوجهات القائمة في المجتمع.

5) الحرص على تتبع ما يجري، في الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى النفاذ إلى عمق الحياة، في شموليتها، وسعيا إلى أن يصير الفكر متقدما، ومتطورا، وتقدميا، والممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، ومتفاعلة مع الفكر، ومتطورة به، ومطورة له، من أجل أن تتعاطى مختلف الفئات الاجتماعية، مع الفكر الواضح، المتقدم، والمتطور، والتقدمي، ومع الممارسة الواضحة، والمتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، أملا في التمرس على التقدم، والتطور، والتقدمية، وحرصا على جعل ذلك التقدم، والتطور، في صفوف الفئات المختلفة، وسيلة للتقدم، والتطور، والتقدمية، في الحياة العامة، والخاصة، في نفس الوقت، على مستوى الفكر، وعلى مستوى الممارسة الفردية، والجماعية، وعلى مستوى الإنتاج الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وعلى مستوى التوزيع بين جميع أفراد المجتمع، حتى يتمكن الجميع من الإفادة، والاستفادة، ومن أجل أن يصير ذلك حافزا، ومحفزا على العمل المتواصل، من أجل تنمية الوضوح في الفكر، وفي الممارسة، التي تصير هم كل فرد، وكل جماعة، حتى يتم القطع النهائي مع الغموض، الذي استهدف الساعين إلى الخوض في الماء العكر، الذين يعادون معاداة مطلقة، شيوع الوضوح في الفكر، وفي الممارسة.

وعندما تتعارض النظرية، والممارسة، في الإطار الحزبي، أي إطار حزبي، فإن معنى ذلك أن الذي تتعارض في سلوكه: النظرية، مع الممارسة، يكون مدعيا للانتماء الحزبي، لكن ممارسته تبين، بكامل الوضوح، أنه لا علاقة له بالحزب. ومثل هؤلاء، هم الذين يتموضعون في العديد من الأحزاب. وهم لا علاقة لهم بها، وهو ما يمكن أن نفخر به.

فلماذا يتم التموقع في حزب معين، وفي انتخابات معينة؟

وفي انتخابات أخرى، يتغير الحزب، شئنا ذلك أم أبينا، فكأن الحزب، هو مجرد لباس يتغير باستمرار، ولا داعي بأن يلام الفرد، على تغيير الحزب، وشعار الانتخابات. ومع ذلك، ونظرا للفساد الذي تعرفه الانتخابات، فإننا نجده يفوز ثارة باسم هذا الحزب، وثارة باسم ذاك الحزب، دون أن يرغمه أحد على ذلك.

وإذا كان الأمل في شخص معين، مقرا بالانتماء إلى حزب معين، فإننا لا نستطيع القول، بأن الالتزام بحزب معين، رهين بمدى التزام ذلك الحزب، بضمان وصول مرشحيه، في انتخابات معينة، إلى عضوية الجماعات الترابية، أو إلى عضوية البرلمان. وإلا، فلا معنى للانتماء إليه، إذا كان لا يضمن ذلك. خاصة، وأن المرشحين من أمثال هؤلاء، لا يكونون إلا من أصحاب الأمول المتراكمة، بدون حدود معينة. ومثل هؤلاء، لا يعولون لا على البرامج الانتخابية، ولا على الدعاية الحزبية، ولا على تعاطف الجماهير الشعبية الكادحة، وطليعتها الطبقة العاملة، بقدر ما يعتمدون على قدرتهم المادية، التي تمكنهم من شراء ضمائر الناخبين، من أجل الوصول إلى عضوية الجماعة، أو إلى عضوية البرلمان، مهما كان القدر الذي يصرفه في سبيل ذلك؛ لأن الوصول إلى عضوية الجماعة، أو إلى عضوية البرلمان، يعتبر، في حد ذاته، مكسبا، يتحول إلى وسيلة لتحقيق المزيد من الامتيازات، التي لا يمكن الحصول عليها، بدون الحصول على عضوية الجماعة، أو بدون الحصول على عضوية البرلمان.

وحتى لا تتعارض النظرية، مع الممارسة، في الانتماء الحزبي اليساري، بالخصوص، فإن على الحزب، وعلى المسؤولين الحزبيين، في مختلف المستويات التنظيمية، أن يحرصوا على:

1) أن يقتنع الحزب، والأعضاء الحزبيون، بالاشتراكية العلمية، كوسيلة، وكهدف، كما كان يقول الشهيد عمر بنجلون، وكما تعودنا على ترديدها، في تنظيماتنا المختلفة، وعلى السعي الوطني.

وانطلاقا من أن الاشتراكية العلمية، هي مصدر فلسفة، ومنهج التفكير الحزبي اليساري، ومصدر القوانين المعتمدة في بناء النظرية الحزبية اليسارية، التي تعتمد أساسا للنضال، من أجل التغيير الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي. وهي الوسيلة المعتمدة، لوضع الأيديولوجية القائمة على أساس الاقتناع بالاشتراكية العلمية، والتي لا تكون إلا معبرة عن مصالح الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، والتي تعتمد أساسا التنظيم الحزبي للعمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين. والذي يوجه نضالاتهم، في أفق تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وفق الترسيمة، التي وضعها الشهيد عمر بنجلون.

2) أن يتم إعداد برنامج حزبي، تربوي، يعتمد في التعامل مع المنتمين الجدد، نظريا، وممارسيا، على أساس التمرس على الاقتناع بالاشتراكية العلمية، وعلى أساس استيعاب الفلسفة، التي قامت عليها الاشتراكية العلمية، وعلى أساس استيعاب المنهج الاشتراكي العلمي، المعتمد في وضع النظرية الحزبية، وفي إيجاد الأيديولوجية المعبرة عن مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يتشرب المنتمون الجدد، النظرية، والممارسة، ومن أجل أن تصبح الأيديولوجية، هي المبتدأ، وهي المنتهى، للسير في اتجاه النضال، من أجل التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وسعيا إلى جعل الأمل، في انعتاق الإنسان، في هذا الكون، من العبودية، والاستبداد، والاستغلال، من أجل تحقيق التحرير، والديمقراطية، والاشتراكية، وفق الثلاثية، التي رسمها الشهيد عمر بنجلون، في مؤتمر الحركة الاتحادية الأصيلة الثالث، في يناير 1975.

3) أن يعمل اليسار، على إيجاد نظرية هادفة، وواضحة، وضوح الشمس في كبد السماء، حتى تصير النظرية، مرشدة للممارسة، وموجهة لها، ومتفاعلة معها، ومتقدمة بها، ولها، ومتطورة بها، ومطورة لها، وتقدمية بها، ولها، على جميع المستويات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، سعيا إلى جعل النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية باستمرار، وأن يجعل الممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، باستمرار، كذلك، وأن يجعل النظرية، والممارسة، متفاعلتان باستمرار.

فالنظرية، لا تتقدم، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، إلا بالممارسة.

والممارسة لا تتقدم، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، إلا بالنظرية. وأي تقدم، أو تطور، أو تقدمية، في أي منهما، لا يتم إلا في إطار التفاعل، بين النظرية، والممارسة.

وإذا وجدنا، أن النظرية، لا تتقدم، ولا تتطور، والممارسة، لا تتقدم، ولا تتطور، علينا أن ندرك، أن التفاعل بينهما، غير قائم، وأن النظرية، لا يجمعها أي شيء، بالممارسة، أو أن النظرية في واد، والممارسة، في واد آخر، لتصير النظرية اشتراكية، والممارسة رأسمالية، وأن لا يجمع بين النظرية، والممارسة، إلا الشخص الذي ينتمي إلى اليسار؛ لأن هذا الشخص، يحمل النظرية الاشتراكية، ويمارس الممارسة الرأسمالية، فيدعي الاقتناع بنظرية اليسار، ويمارس الاقتناع بالرأسمالية. والفرق بين النظرية، والممارسة، هو أن النظرية، نقيض الممارسة، وأن الممارسة، نقيض النظرية، وتلك هي أزمة اليسار، الذي لا معنى له، إلا بالعمل على اعتبار أن اليساري الحقيقي، هو من تكون نظرية اليسار، مصدر الممارسة، التي يمارسها، وليست نظرية الرأسمالية، كما هو حاصل الآن، في صفوف العديد من اليساريين، الذين لا يجمعهم باليسار، إلا ادعاء الاقتناع بنظرية اليسار، التي يتم الاستثمار الرأسمالي في إطارها.

ولذلك، فقياس الممارسة، لتحديد: من هو اليساري الحقيقي، صار ضروريا، في عملية الاستقطاب، إلى اليسار، وعلى اليساريين، أن لا يتساهلوا، في اعتبار الممارسة حاضرة في عملية الاستقطاب، إلى اليسار، حتى نبعد الازدواجية، في الشخصية، عن اليسار، ومن أجل، أن لا يصير اليساري، مجرد مدع، وممارسة رأسمالية، والممارسة الرأسمالية، لا يلحقها بادعاء اليسار، أي شيء.

4) أن يعمل اليسار، على إنتاج ممارسة ملتزمة، بتوجيه النظرية للممارسة، على أن تكون الممارسة مطابقة، ومتطابقة مع النظرية، ومتفاعلة معها، ومطورة لها، ومتطورة بها، حتى تكون في مستوى الإنسان المتقدم، والمتطور. وحتى تصير وسيلة لتقدم، وتطور الأفراد، والجماعات، والشعوب، في افق تغيير المسلكية الفردية، والجماعية، والممارسة، التي تعكس الفكر السائد، في الحركة، وتعكس النظرية، حتى يتأتى للممارسة، أن تتفاعل مع الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، كما تتفاعل، في نفس الوقت، مع الفكر السائد في الواقع، وفي صفوف الحركة. وتتفاعل النظرية، وتتفاعل الممارسة، مع فكر كل مناضل حزبي. وكل يساري، يحرص على جعل ممارسته اليسارية، مطابقة للنظرية اليسارية، ومتطابقة معها، على أساس، أن يصير ذلك التطابق، مدعوما بالنظرية، وبالممارسة، في نفس الوقت، على أن تصير كل نتائج التفاعل، متفاعلة مع أي فكر يساري من جهة، ومع النظرية من جهة أخرى، سعيا إلى جعل النظرية تتطور باستمرار، حتى تكون قوية، في تفاعلها مع الممارسة اليسارية، بصفة عامة، ومع ممارسة الحركة، التي ينتمي إليها المناضلون بصفة خاصة، أملا في تطورها، وتطويرها، تبعا لتطور، وتطوير النظرية، لتصير الممارسة قوية، وقادرة على التفاعل، من موقع القوة، مع النظرية، ليصير التفاعل، والتطور، والتطوير، مستمرا، إلى ما لا نهاية.

5) تقويم النظرية، وتقويم الممارسة، والوقوف على مدى التأثير، والتأثر المتبادلين، بين النظرية، والممارسة، موقوف على إمكانية جعل النظرية، أكثر تطورا، حتى تصير الممارسة، تبعا لذلك، أكثر تطورا، في أفق التفعيل في الواقع العيني، من أجل أن يصير قابلا للتغيير المنشود، المتمثل في تحرير الإنسان، والأرض، وفي تحقيق ديمقراطية الشعب، من أجل تحقيق ديمقراطية الشعب، ومن أجل تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل، للثروة المادية، والمعنوية، في أفق التغيير الشامل للواقع: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي الشامل، في أفق البناء الاشتراكي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق إيجاد دولة ديمقراطية وطنية علمانية شعبية اشتراكية، تشرف على أجرأة التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية.

وتصير الممارسة، في خدمة تطور النظرية، كما تصير النظرية، في خدمة تطور الممارسة، عندما يقوم التفاعل بينهما، ليحصل التحول في كل منهما، بسبب الحرص على تطور النظرية، وعلى تطورهما، وعلى تطور الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، من أجل أن يصير الواقع متطورا، في حموليته، ليقف وراء تطور النظرية، وتطور الممارسة، وتطور الفكر.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عندما نتعلم ما معنى الحياة؟...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....26
- حينما يحين موعد الأمل...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25
- لا يسألون عنا...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24
- المال والبنون في مهب الريح...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
- ما مضى من زماني لي...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح... محمد الحنفي
- هل يكون الإنسان كما يريد...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
- يا أيها الحكام ألا تستحيون؟...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
- الشعب يحلم ونحن نحلم...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....19
- الأمل المقهور في وطني...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....18
- لم يعد لأي شعب ما صار للحكام...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....17


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تفرق متظاهرين عند معبر -إيرز- شمال غزة يط ...
- وزير الخارجية البولندي: كالينينغراد هي -طراد صواريخ روسي غير ...
- “الفراخ والبيض بكام النهاردة؟” .. أسعار بورصة الدواجن اليوم ...
- مصدر التهديد بحرب شاملة: سياسة إسرائيل الإجرامية وإفلاتها من ...
- م.م.ن.ص// تصريح بنشوة الفرح
- م.م.ن.ص// طبول الحرب العالمية تتصاعد، امريكا تزيد الزيت في ...
- ضد تصعيد القمع، وتضامناً مع فلسطين، دعونا نقف معاً الآن!
- التضامن مع الشعب الفلسطيني، وضد التطبيع بالمغرب
- شاهد.. مبادرة طبية لمعالجة الفقراء في جنوب غرب إيران
- بالفيديو.. اتساع نطاق التظاهرات المطالبة بوقف العدوان على غز ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....27