أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23















المزيد.....

المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7219 - 2022 / 4 / 15 - 14:27
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الوضوح في الممارسة:.....14

والحرص على عمق التفاعل الإيجابي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، هو، في نفس الوقت، حرص على ترسيخ التقدم، والتطور والتقدمية في الواقع، وفي النظرية، وفي الممارسة، على حد سواء، كما أن تعميق التفاعل السلبي، لا يمكن أن ينتج إلا تعميق التخلف، والتراجع، والرجعية، على مستوى الواقع، وعلى مستوى النظرية، والممارسة.

ولذلك، يجب أن نتوخى دائما، تعميق التفاعل الإيجابي، وتجنب قيام تفاعل سلبي، بين الواقع، وبين النظرية، والممارسة، حتى لا يجلب التخلف إلى الواقع، وإلى النظرية، وإلى الممارسة.

ويقف الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، خاصة، وأن جميع النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، على المستوى العالمي، هي من إنتاج واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، سواء كان هذا الواقع رأسماليا / أمبرياليا، أو رأسماليا / وطنيا، أو اشتراكيا، أو في أفق أن يتحول إلى واقع شيوعي.

وإذا كانت النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المنتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، والمتفاعلة معها، لا بد أن تتفاعل مع الواقع، كذلك، كما تتفاعل معه الممارسة. وهذا التفاعل، لا بد أن ينتج تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، تبعا لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، وتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، انطلاقا من تفاعل النظرية، والممارسة، مع الواقع الذي لا يعرف تقدمه، وتطوره، وتقدميته، توقفا، أو تراجعا، كما لا يعرف تقدم النظرية، والممارسة المتقدمان، والمتطوران، والتقدميان، توقفا، وتراجعا إلى الوراء.

وعندما يصير الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، فإن النظرية المتفاعلة معه، والممارسة المتفاعلة معه، تصير النظرية، والممارسة، متخلفتين، ومتراجعتين، ورجعيتين. وبالتالي، فإن أية نظرية، ينتجها واقع متخلف، ومتراجع، ورجعي، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. وأي ممارسة تنتجها نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، لا يمكن أن تكون إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية.

والتخلف، والتراجع، والرجعية، سمات تسم الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي. والنظرية المتخلفة، والمتراجعة والرجعية، سمات تسم النظرية كما تسم كذلك الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية. خاصة، وأن البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، نظرا لتبعيتها، ولطبيعة الأنظمة القائمة فيها. وجميع النظريات، التي تنتجها البلاد العربية، وباقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا نظريات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، خاصة، وأن أدلجة الدين الإسلامي، المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، هي السائدة. وسيادتها في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين، لا يمكن أن تكون إلا منتجة للنظريات، والممارسات المتخلفة، والرجعية، وتخلفها، وتراجعها، ورجعيتها، مستدامة.

وما تنتجه أدلجة الدين الإسلامي، من نظريات، وممارسات متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ومستدامة في التخلف، والتراجع، والرجعية. والتفاعل بين الواقع المؤدلج للدين الإسلامي المتخلف، والمتراجع، والرجعي، وبين النظرية، والممارسة، المتخلفان، والمتراجعان، والرجعيان، لا يمكن أن يكون إلا سلبيا. والتفاعل السلبي، يضر بالواقع، ويضر بالممارسة، ويضر بالنظرية، على حد سواء.

والواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، عندما يتفاعل مع الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، فقط، فإن التفاعل بينهما، لا يستهدف تطور الواقع، وتقدمه، كما لا يستهدف تطور الممارسة، وتقدمها، ما دام سلبيا. والتفاعل السلبي، لا ينتج إلا ما هو سلبي. والسلبي، لا يكون إلا مضرا بالواقع، وبالممارسة، في نفس الوقت. ويتجلى ذلك في الاستغراق في التخلف، بالنسبة للواقع، وبالنسبة للممارسة، إلى درجة الاستغراب، والتعجب، مما يوجد عليه الواقع، ومما توجد عليه الممارسة، على مستوى عمق التخلف، والتراجع، والرجعية.

وإذا أريد لواقع معين، أن يصير متخلفا، يسلط عليه الحكام، شيوع أدلجة الدين الإسلامي، التي يتوهم المؤدلجون، أنها تقف وراء تقدم المسلمين، وتطورهم، وتقدميتهم. وهي في الواقع، لا تكرس إلا تخلفهم، وتراجعهم، ورجعيتهم، التي تحكم كل مظاهر الحياة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن أدلجة الدين الإسلامي، التي حلت محل الدين الإسلامي، من طبيعة التخلف، والتراجع، والرجعية، ودعم الرجعية، وإنتاج الرجعية، وإخفاء الجانب الإنساني المتقدم، والمتطور، والتقدمي، في الدين الإسلامي، والذي وقف وراء إنتاج الحضارة العربية الإسلامية، التي تعتبر مرجعا للعرب، والمسلمين، ولكل الأمم، والشعوب، عبر العصور المختلفة. وإخفاء الجوانب الإيجابية في الدين الإسلامي، من مهام أدلجة الدين الإسلامي.

وانطلاقا مما سبق، فإن ما يكون عليه الواقع، تكون عليه النظرية، وتكون عليه الممارسة. وما تكون عليه النظرية، والممارسة، يكون عليه التفاعل مع الواقع.

فإذا كان الواقع متقدما، ومتطورا، تكون النظرية التي أنتجها الواقع، والممارسة التي تنتجها، وتوجهها النظرية، لتصير متقدمة، ومتطورة.

وإذا كانت الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، تكون النظرية، والممارسة، التي تنتجها، متخلفتان، ومتراجعتان، ورجعيتان؛ لأن التخلف، لا ينتج إلا التخلف، والتراجع، لا ينتج إلا التراجع، والرجعية، لا تنتج إلا الرجعية.

وإذا كانت النظرية، والممارسة، متقدمتان، ومتطورتان، وتقدميتان، فإن تفاعلهما مع الواقع، لا يكون إلا إيجابيا، ولا ينتج التفاعل الإيجابي، إلا تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، مما يساهم، بشكل كبير، في البناء الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمعرفي، والعلمي، والحضاري، مما ينعكس إيجابا، على تقدم، وتطور النظرية، والممارسة، كنتيجة حتمية، للتفاعل الإيجابي، بين النظرية، والممارسة من جهة، والواقع من جهة أخرى.

وإذا كانت النظرية، والممارسة، متخلفتان، ومتراجعتان، ورجعيتان. فإن تفاعلهما مع الواقع، لا يكون إلا سلبيا، مما يؤدي إلى تعميق تخلف، وتراجع، ورجعية الواقع، مما يساهم بشكل كبير، في التخلف الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والمعرفي، والعلمي، والحضاري، مما ينعكس سلبا، على تخلف، وتراجع، ورجعية النظرية، والممارسة، اللتان يتعمق تخلفهما، وتراجعهما، ورجعيتهما، كنتيجة حتمية للتفاعل مع الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي، بين النظرية، والممارسة المتخلفتان، والمتراجعتان، والرجعيتان من جهة، وبين الواقع المتخلف، والمتراجع، والرجعي من جهة أخرى.

ومن أجل الوصول إلى واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، لا بد من:

1) إيجاد نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، قابلة للتفاعل مع الواقع، من خلال العمل عل تقدمه، وتطوره، وتقدميته. وفي هذه الحالة، لا يهمنا إن كانت النظرية من إنتاج فرد معين، ينتمي إلى نفس الواقع، توفرت له الإمكانيات الهائلة، التي لم تتوفر في الواقع، ولم تتوفر لغيره، من نفس الواقع، فوظفها، واستطاع أن ينتج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، تستطيع أن تتفاعل مع الواقع، تفاعلا إيجابيا، مما يؤدي إلى تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا، وعلميا، ومعرفيا، وأدبيا، وفلسفيا، في أفق الأنتاج الحضاري، المعبر عن الرقي، والتقدم، والتطور، أو من إنتاج جماعي، توفرت له الشروط التي تمكنه من ذلك.

2) تحرر الواقع، من كل السلبيات، التي تعوق تقدمه، وتطوره، وتقدميته، في المجال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق التقدم، الذي يعكسه تقدم العلوم، والآداب، والفلسفة، والمناهج الفلسفية، التي تساعد على تفكيك الواقع، وإعادة تركيبه، من أجل أن يصير متقدما، ومتطورا، وتقدميا، ومتفاعلا، وقادرا على إنتاج النظريات المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، التي يتفاعل معها، ويجعلها تزداد تقدما، وتطورا، وتقدمية.

3) شيوع الممارسة الديمقراطية، في الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

والديمقراطية، لا تكون كذلك، إلا بتفعيل مضامينها: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية؛ لأن هذه المضامين، هي التي تعطي للديمقراطية، مضمونها الحقيقي، من الشعب، وإلى الشعب.

والممارسة الديمقراطية، لا يظهر فعلها في الواقع، في تجلياته المختلفة، إلا بسيادة الشعب على نفسه، ولا يمكن تفعيلها، إلا بإعادة النظر في القوانين المعمول بها، حتى تستجيب القوانين، لمتطلبات الممارسة الديمقراطية، اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

4) مناهضة الاستغلال الهمجي، الذي تكرسه الأنظمة التابعة، ويدعمه النظام الرأسمالي العالمي، في أفق تحقيق العدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، سعيا إلى تحقيق الاشتراكية، بعد الاقتناع بالاشتراكية العلمية، وبعد إشاعة الفكر الاشتراكي العلمي، في المجتمع، حتى تتحقق قابلية المجتمع، لاحتضان النظام الاشتراكي، بعد تحقيقه، والحرص على بناء الدولة الاشتراكية، بمؤسساتها المختلفة.

5) الحرص على تمتيع جميع أفراد المجتمع، بالحقوق الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، كما يراها النظام الاشتراكي، باعتبارها حقوقا عامة، وتمتيع جميع الفئات الاجتماعية، بالحقوق الخاصة، كما هو الشأن بالنسبة للأطفال، وللنساء، وللمعاقين، وغيرهم، عن طريق ملاءمة جميع القوانين العامة، والخاصة، مع الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان العامة، والخاصة، وحقوق العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يتأتى لجميع أفراد المجتمع، التمتع بالحقوق الإنسانية، وحقوق الشغل.

6) نشر ثقافة حقوق الإنسان العامة، والخاصة، وحقوق الشغل، في الأوساط الشعبية، وخاصة في صفوف العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، باعتبارهم مستهدفين بالاستغلال المادي، والمعنوي، وباعتبارهم مهمشين اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

ونشر ثقافة حقوق الإنسان، لا تتأتى إلا بالتربية على حقوق الإنسان، التي تستهدف الأجيال الصاعدة، في مختلف الأسلاك التعليمية، وخاصة السلك الجامعي، الذي نرى ضرورة تدريس حقوق الإنسان، والتربية عليها، في جميع تخصصاته، ولا ينال شهادة التخرج، إلا من نال نقطا مشرفة، بعد الامتحان، في مادة حقوق الإنسان، مع الحرص على صيرورة حقوق الإنسان، مادة إعلامية أساسية، تشتغل عليها كل وسائل الإعلام، المسموعة، والمسموعة المرئية، والمقروءة، والإليكترونية.

7) الحرص على التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، لقطع الطريق، أمام إمكانية تكون إقطاعيين كبار، وبورجوازيين كبار، أو تحالف بورجوازي / إقطاعي، يعمل على احتكار الثروات، على المستوى الوطني، والجهوي، والإقليمي، والمحلي، مما يؤدي إلى حرمان قطاع واسع، من المجتمع، من تلك الثروات. وعدم تكون هذه الطبقات، التي تحتكر كل شيء في المجتمع، بما في ذلك، الذين يبيعون ضمائرهم، في الانتخابات العامة، والقطاعية، الذين يصيرون مملوكين للإقطاعيين، والبورجوازيين، وللتحالف البورجوازي / الإقطاعي المتخلف، مما يؤدي إلى نشر كل أشكال الفساد: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والإداري، التي يقف وراءها جميعا، انتشار الفساد السياسي الممارس، من قبل الإقطاعيين، والبورجوازيين، ومن قبل التحالف البورجوازي، الإقطاعي المتخلف. وهؤلاء جميعا، لا يمكن قطع الطريق أمامهم، إلا بالعمل على أن يصير التوزيع العادل للثروات المادية، والمعنوية، ساريا على أرض الواقع المادي، والمعنوي.

فإيجاد نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وتحرر الواقع من كل السلبيات، وشيوع الممارسة الديمقراطية في الواقع، ومناهضة الاستغلال الهمجي، في أفق القضاء على الاستغلال، والحرص على تمتيع جميع أفراد المجتمع، بالحقوق الإنسانية العامة، والخاصة، ونشر ثقافة حقوق الإنسان، وثقافة حقوق الشغل، في الأوساط الاجتماعية المختلفة، وخاصة بين الكادحين، والحرص على التوزيع العادل للثروات المادية، والمعنوية، تؤدي جميعها إلى إيجاد واقع متقدم، ومتطور، وتقدمي، ومنتج لكل عناصر التقدم، والتطور، في المجال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي والسياسي، ولكل الخيارات التقدمية.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ما مضى من زماني لي...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح... محمد الحنفي
- هل يكون الإنسان كما يريد...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
- يا أيها الحكام ألا تستحيون؟...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
- الشعب يحلم ونحن نحلم...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....19
- الأمل المقهور في وطني...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....18
- لم يعد لأي شعب ما صار للحكام...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....17
- الأمر أمر الحكام...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....16
- الإنسان اللا مجهول...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....15
- فماذا أقول لكم...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....14
- الزمان كان وسيبقى...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....13


المزيد.....




- غايات الدولة في تعديل مدونة الاسرة بالمغرب
- الرفيق حنا غريب الأمين العام للحزب الشيوعي اللبناني في حوار ...
- يونس سراج ضيف برنامج “شباب في الواجهة” – حلقة 16 أبريل 2024 ...
- مسيرة وطنية للمتصرفين، صباح السبت 20 أبريل 2024 انطلاقا من ب ...
- فاتح ماي 2024 تحت شعار: “تحصين المكتسبات والحقوق والتصدي للم ...
- بلاغ الجبهة المغربية لدعم فلسطين ومناهضة التطبيع إثر اجتماع ...
- صدور أسبوعية المناضل-ة عدد 18 أبريل 2024
- الحوار الاجتماعي آلية برجوازية لتدبير المسألة العمالية
- الهجمة الإسرائيلية القادمة على إيران
- بلاغ صحفي حول اجتماع المكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية ...


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23