أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25















المزيد.....

المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7223 - 2022 / 4 / 19 - 13:58
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الوضوح في الممارسة:.....16

ومن أجل أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وفي مستوى إنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، نرى ضرورة الحرص، على أن تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، والعمل على تعميق المعرفة بالأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والعمل على نشر الفكر العلمي في المجتمع، وفي أوساط العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حتى يصير الجميع منشغلا بالاهتمام بالفكر العلمي.

والفكر لا يصير متقدما، ومتطورا، وتقدميا، كما المنهجية، لا تصير متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، إلا في إطار تقدم المجتمع، وتطوره، وتقدميته، جملة، وتفصيلا، والاهتمام بالاقتصاد القائم على الصناعة العصرية، الاستخراجية، والثقيلة، والتحويلية، والتركيبية، والتصبيرية / الغذائية، حتى يتحرر الفكر من التبعية، ومن التخلف، ويصير المجال متقدما، ومتطورا، وتقدميا، قادرا على إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، مؤهلة لإنتاج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، وموجهة لها، والتفاعل معها، ومع المحيط، الذي يحتضن تلك الممارسة المنتجة، ويتفاعل معها، ليصير بذلك متقدما، ومتطورا، وتقدميا.

ولا يمكن أن تتقدم النظرية، والممارسة، في حالة الفصل بينهما، إلى درجة التناقض؛ لأن من شرط تقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع الممارسة. ومن شرط تقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، تفاعلها مع النظرية.

وإذا كان الفصل بين النظرية، والممارسة قائما، لا وجود للتفاعل بينهما، فلا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يحمل التقدم، والتطور، والتقدمية، صفة الاستدامة، التي يقتضيها التفاعل المستمر، إلى ما لا نهاية.

وإذا كان التناقض، هو السمة المميزة للعلاقة بين النظرية، والممارسة، فلا مجال للتقدم، والتطور، والتقدمية، ولا يبقى أمام النظرية، والممارسة معا، إلا التخلف المستمر، والتراجع المستمر، والرجعية المستمرة، كما نعيش ذلك في البلاد العربية، وفي باقي بلدان المسلمين.

ولجعل العلاقة سارية بين النظرية، والممارسة، لا بد أن تكون النظرية في بداياتها، كأفكار مشتتة، وغير منظمة، منتجة للممارسة غير المنطقية، وغير المنظمة، والمتفاعلة معها، حتى تساهم الممارسة في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، وتساهم النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، في تقدم، وتطور الممارسة، خاصة، وأن أهمية التفاعل، في تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، والممارسة. يجب أن يبقى حاضرا عندنا، ومستحضرا في مناقشة العلاقة بين النظرية، والممارسة، ومن أجل تجنب الفصل النافي، لقيام العلاقة الجدلية، بين النظرية، والممارسة. يجب علينا أن:

1) نحرص على أن تكون النظرية، والممارسة، من نفس الجنس، حتى نتجنب قيام التناقض بينهما. وقيام التناقض، لا يتم إلا بين شيئين مختلفين، على مستوى الانتماء الطبقي، وعلى مستوى الفكر، الذي يحدد طبيعة النظرية المنتجة للممارسة، والموجهة لها.

2) نحرص على قيام تفاعل بين النظرية، والممارسة من جهة، وبينهما، وبين الواقع، من جهة ثانية؛ لأنه بدون ذلك التفاعل المتكامل، لا تتقدم النظرية، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا تتقدم الممارسة، ولا تتطور، ولا تصير تقدمية، ولا يتقدم الواقع، في تمظهراته المختلفة، ولا يتطور، ولا يصير تقدميا، نظرا لعدم قيام التفاعل، الذي يعتبر شرطا للتخلف، والتراجع، والرجعية.

3) نحرص على شعبية المعرفة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وشعبية المعرفة، تقتضي الاهتمام بالتعليم، على جميع المستويات، وبالصحة، وبالشغل، وبالسياسة، وبحقوق الإنسان، وبالتربية عليها، باعتبار كل ذلك، يعد الإنسان، إلى العمل على اكتساب المعرفة المتنوعة، التي تفرض تعميق الاهتمام بمختلف المعارف، التي ترفع شأن الأفراد، والجماعات، وشأن الدولة، وشأن الشعب، وشأن كيان هذا الشعب.

4) نسعى إلى جعل تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته معرفيا، في متناول الإعلام المحلي، والإقليمي، والجهوي، والوطني، والدولي، حتى تصير مختلف المعارف المتداولة، بين مختلف الفئات الشعبية، متداولة لدى مختلف المنابر الإعلامية، حتى تصير متفاعلة مع معارف الشعوب المختلفة، ليصير ذلك التفاعل مدخلا للتقدم، والتطور، على جميع المستويات المعرفية، التي تجعل النظريات، التي ينتجها الشعب، أكثر تقدما، وأكثر تطورا، وأكثر تقدمية. والممارسة التي تنتجها النظرية، أكثر تقدما، وأكثر تطورا، وأكثر تقدمية. والواقع المتفاعل مع النظرية، والممارسة، أكثر تقدما، وأكثر تطورا، وأكثر تقدمية.

5) الاهتمام بالإعلام المعرفي: الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، والعلمي، والأدبي، سعيا إلى جعل الاهتمام بمختلف المعارف، حاضرا في ممارسة كل فرد، من أفراد الشعب، أي شعب، بما يضمن تقدم، وتطور، وتقدمية الأفراد، والشعوب، على المستوى المعرفي، حتى يستفيد الدارسون، والمفكرون، والباحثون، من تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، والممارسة، ليصير الشعب، متمكنا من ولوج حضارة العصر: اقتصاديا، واجتماعيا، وثقافيا، وسياسيا.

ومعلوم، أن الاهتمام بتتبع المعارف، ومواكبتها، يقف وراء إيجاد تراكم معرفي، وممارسة معرفية، وخبرة معرفية، مما يمكن من تعميق الرؤيا النظرية، وتعميق الممارسة، التي تصير خبيرة بالواقع، الذي يصير متطورا، تطورا معمقا، إلى ما لا نهاية.

فالعلاقة الجدلية بين النظرية، والممارسة، لا تقوم إلا على نفي الفصل بينهما، وبالحرص على قيام تفاعل بين النظرية، والممارسة، من جهة، وبينهما، وبين الواقع، من جهة ثانية، بالحرص على شعبية المعرفة الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والسعي إلى جعل تقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، معرفيا، في متناول مختلف أنواع الإعلام، بالإضافة إلى الحرص على جعل الاهتمام بتتبع الإعلام المعرفي، لدى الأفراد، ولدى الشعوب، بصيرورة ذلك الاهتمام، وسيلة لإحداث تركم معرفي، يمكن من المزيد من التقدم، والتطور، والتقدمية. ولضمان الاستقرار، في قيام تفاعل بين النظرية، والممارسة من جهة، وبينهما، وبين الواقع، من جهة ثانية.

فالفصل التام، بين النظرية، والممارسة، غير وارد، بناء على السؤال:

ماذا يترتب عن الفصل التام، إلى درجة التناقض، بين النظرية، والممارسة؟

وانطلاقا من الأسئلة، التي استنتجناها من السؤال الأساس، والتي حاولنا مقاربة الجواب عليها، والتي وصلنا فيها إلى أنه لا يمكن الفصل بين النظرية، والممارسة، وبينا: أن النظرية التي تظهر بأنها مفصولة عن الممارسة، تظهر بأنها تتفاعل معها، وبينا، كذلك، أنه لا يمكن أن تكون هناك ممارسة من دون مصدر نظري، حتى وإن كان هذا المصدر النظري، مجرد أفكار غير مرتبة، وغير منطقية. ذلك، أن التفكير في القيام بعمل معين، وبممارسة معينة، موجهة بمنطق ذلك التفكير، الذي يعتبر بمثابة النظرية الموجهة للممارسة؛ لأن الممارسة المنتجة بالتفكير، الذي يسبقها، بشرط التفاعل مع التفكير، كنظرية.

والتفاعل بين النظرية، والممارسة، شرط لتقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، وشرط لتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها.

ويعتبر عدم التفاعل بين النظرية، والممارسة، بصيغتها الإيجابية، وسيلة لتكريس التخلف، والتراجع، والرجعية، في مظاهره الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، بالإضافة إلى أن الرغبة في التقدم، والتطور، والتقدمية، بمقتضى الحرص على قيام التفاعل بين النظرية، والممارسة؛ لأن تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، نتيجة لتقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، والممارسة، والواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، يقف وراء إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية. بينما نجد أن تخلف الواقع، وتأخره، يقف وراء إنتاج نظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية. ويمكن أن نعتبر الواقع المتقدم، والمتطور، والتقدمي، ينتج ممارسة متقدمة، ومتطورة، وتقدمية. أما تخلف الواقع، وتراجعه، ورجعيته، فلا يمكن أن ينتج إلا ممارسة متخلفة، ومتأخرة، ورجعية، خاصة، وأن ما يكون عليه الواقع، تكون عليه النظرية، وتكون عليه الممارسة. وهو ما يقتضي الحرص، على تقدم الواقع، وتطوره، والعمل من أجل إنتاج نظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية، بالإضافة إلى العمل، من أجل أن تصير النظرية المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، منتجة للممارسة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية.

والفصل بين النظرية، والممارسة، يجعل النظرية متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، ويجعل الممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، مما يستوجب تجنب الفصل النافي، لقيام العلاقة الجدلية، بين النظرية، والممارسة، التي تقف وراء تقدمهما، وتطورهما، حتى نتجنب ما يترتب عن الفصل التام، إلى درجة التناقض، بين النظرية، والممارسة. حتى نستطيع مقاربة الجواب، على السؤال الأساس، كما قاربنا الأجوبة على الأسئلة المترتبة على السؤال الأساس.

وبعد أن وقفنا على التطبيق الحرفي للنظرية، على مستوى الممارسة، وقاربنا الجواب على السؤال الأساس، من خلال مقاربتنا للأجوبة على الأسئلة المتفرعة عنه، نجد أنفسنا، وجها لوجه، أمام السؤال:

هل يمكن أن تكشف الممارسة عن طبيعة النظرية؟

ذلك، أن أية نظرية، كيفما كانت، ومهما كانت، لا يمكن معرفتها معرفة وثيقة، وعلمية، إلا بالممارسة؛ لأن الممارسة، هي التي تكشف ما جاءت به النظرية، أو تطاله، أو تعمل على تقويمه، على المستوى النظري، حتى تصير النظرية متقدمة، ومتطورة، وتقدمية؛ لأن تقدم النظرية، وتطورها، وتقدميتها، يساهم، بشكل كبير، في تقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها. والممارسة، هي الوسيلة المثلى، لتقدم النظرية، وتطورها وتقدميتها. ولتقدم الممارسة، وتطورها، وتقدميتها، اللذين يقفان وراء تقدم النظرية، والممارسة من جهة، ووراء تقدم الواقع، وتطوره، وتقدميته، في أبعاده الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتقدم كادحي الشعب، وتطورهم، وتقدميتهم، وتقدم الشعب، وتطوره، وتقدميته، وتقدم الدولة، وتطورها، وتقدميتها، إلى درجة أن تفاعل الشعب، مع الشعوب الأخرى، يجعل التقدم، والتطور، والتقدمية، تسري جميعا فيما بينها، كما تجعل الدولة المتقدمة، والمتطورة، والتقدمية، المتفاعلة مع الدول الأخرى، تجعلها تتقدم، وتتطور، وتقدمية، كنتيجة للتفاعل معها.

ونحن، عندما نقف على أن التفاعل، هو مصدر تقدم، وتطور، وتقدمية النظرية، وتقدم، وتطور، وتقدمية الممارسة، وتقدم، وتطور، وتقدمية الواقع، في أبعاده الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وتقدم، وتطور، وتقدمية الشعب، وتقدم، وتطور، وتقدمية الدولة، بأجهزتها المختلفة، وتقدم، وتطور، وتقدمية الشعوب، المتفاعلة مع الشعب المتقدم، والمتطور، والتقدمي، وتقدم، وتطور، وتقدمية الدول المتفاعلة مع الدولة المتقدمة، والمتطورة، وصولا إلى أن التفاعل، في شموليته، يقف وراء إنتاج الحضارة الإنسانية، في شموليتها.

وانطلاقا من هذا التحليل، ومن السؤال الأساس، المرتبط به:

هل يمكن أن تكشف الممارسة، عن طبيعة النظرية؟

نستطيع، أن نستنتج جملة من الأسئلة، التي تكون الأجوبة عليها، مساهمة في مقاربة الجواب على السؤال الأساس، خاصة، وأن العديد من النظريات المتنوعة، في بطون الكتب، نستطيع أن نقف على مضمونها، مما يجعلها، لا تنتج إلا ممارسة متخلفة، ومتراجعة، ورجعية، وأن التخلف، والتراجع، والرجعية، من سمات الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، التي تنعكس سلبا على الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. والممارسة عندما تنعكس سلبا على الواقع، تجعل تفاعله مع النظرية، والممارسة، متخلفا، ومتراجعا إلى الوراء، ورجعيا. والتفاعل المتخلف، والمتراجع، والرجعي، يزيد النظرية الغامضة غموضا، ويزيد الممارسة المتخلفة، والمتراجعة، والرجعية، تخلفا، وتراجعا، ورجعية، ويزيد الوضع تدهورا، على جميع المستويات.

والأسئلة المستنتجة من السؤال الأساس، يمكن وضعها، انطلاقا من بنية السؤال الأساس نفسه، الذي يحمل في طياته، مضامين الأسئلة التي نطرحها في هذا السياق:

ما طبيعة الممارسة التي تنتجها النظرية؟

وإذا كانت النظرية غامضة، كيف تكون ممارستها المنتجة في الواقع؟

وإذا كان هذا الواقع متقدما، ومتطورا، وتقدميا، أو متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، ما مصير تقدمه، وتطوره، وتقدميته، أو تخلفه، وتراجعه، ورجعيته؟

وإذا كان الواقع متخلفا، ومتراجعا، ورجعيا، هل يمكن أن يساهم الغموض في تقدمه، وتطوره، وتقدميته؟

وإذا كان الغموض لا ينتج إلا التخلف، والتراجع، والرجعية. فماذا نعمل من أجل الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، من أجل إنتاج التقدم، والتطور، والتقدمية؟

فماذا نعني بالوضوح؟

وماذا نعني بالغموض؟

من يستفيد من الوضوح؟

ومن يستفيد من الغموض؟

ما هي العلاقة القائمة بين الوضوح والغموض؟

وما هي العلاقة القائمة بين المستفيدين من الوضوح، والمستفيدين من الغموض؟

ما هي الدواعي، التي تجعل اللجوء إلى اعتماد الوضوح في النظرية، وفي الممارسة؟

وما هي العوامل التي تجعل اللجوء إلى اعتماد الغموض، في النظرية، وفي الممارسة؟

كيف تكون مسلكية الحزب، الذي يعتمد الوضوح في النظرية، وفي الممارسة، في علاقته بالمنظمات الجماهيرية؟

وكيف تكون مسلكية الحزب، الذي يعتمد الغموض في النظرية، وفي الممارسة، في علاقته بالمنظمات الجماهيرية؟

كيف ينظر الحزب الواضح، إلى المنظمات الجماهيرية، والمستقلة، أو إلى التي تدعي أنها مستقلة؟

هل يمكن أن نشترط في وجود أي حزب، أن يعتمد الوضوح، أو الغموض في النظرية، وفي الممارسة؟

وما مصير الحزب، إذا كان لا يعتمد لا الوضوح، ولا الغموض، في النظرية، وفي الممارسة؟

وعندما يتعلق الأمر بالحزب، أي حزب:

هل النظرية بالنسبة إلى الحزب، هي الأيديولوجية؟

وهل الممارسة بالنسبة إلى الحزب، أي حزب، هي الممارسة السياسية؟

وما ذا كان يعني الشهيد عمر بنجلون، بالوضوح الأيديولوجي؟

وماذا كان يعني، ضمنيا، بالغموض الأيديولوجي؟

وفي أي إطار نضع أدلجة الدين الإسلامي؟

هل نضعها في خانة الوضوح؟

هل نضعها في خانة الغموض؟

وهل يمكن أن تتحول أدلجة الدين الإسلامي إلى دين جديد؟

ألا يمكن أن تكتشف الممارسة، غموض أدلجة الدين الإسلامي، كنظرية؟



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا يسألون عنا...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....24
- المال والبنون في مهب الريح...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح...23
- ما مضى من زماني لي...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح... محمد الحنفي
- هل يكون الإنسان كما يريد...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....21
- يا أيها الحكام ألا تستحيون؟...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....20
- الشعب يحلم ونحن نحلم...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....19
- الأمل المقهور في وطني...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....18
- لم يعد لأي شعب ما صار للحكام...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....17
- الأمر أمر الحكام...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....16
- الإنسان اللا مجهول...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....15


المزيد.....




- جرائم الشرف، كوسيلة للإدامة بالأنظمة الإسلامية القومية في ال ...
- الرئيس السوري يؤكد أهمية المحاسبة داخل حزب البعث العربي الاش ...
- التصور المادي للإبداع في الادب والفن
- حوار مع العاملة زينب كامل
- شاهد كيف رد السيناتور بيرني ساندرز على انتقاد نتنياهو لمظاهر ...
- وثائق: تأييد عبد الناصر لفلسطينيي غزة أزعج بريطانيا أكثر من ...
- شاهد لحظة مقاطعة متظاهرين مؤيدون للفلسطينيين حفل تخرج في جام ...
- بمناسبة ذكرى الثورة السورية، السويداء شرارة ثورة تعيد امجاد ...
- م.م.ن.ص// 138 سنة مضت والوضع يعيدنا لما مضى..
- ربيع کوردستان، تلاحم المأساة والهبات الثورية


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....25