المجتمعات والأوطان سابقة للديانات السماوية

استاذ ابراهيم كانك اليوم صاحي معصب وزعلان من المنظومة البشرية ككل خاصة مع تناقضاتها واهمها الكيل بمكيالين
لا اظن ان اثنان سيختلفان بان بداية البشرية من ذكر وانثى وبعدها حصلت الخلفة والتكاثر وعند اي نقطة زمنية يمكن العودة للخلف بالتسلسل لنعد بالتاكيد لنفس نقطة البداية
فانا كمسلم عندي النص وقصة البشرية ولا اي شك فيها ولكن سنستعرض مثال لنفهم حقيقة ما كان وهو غيب علينا فادراكه يكون بالتحليل المنطقي
عندك زوجة وغابات كثيرة من الشجر المثمر ومياه ومما تخرج الارض ومر بكم عابر سبيل فانك ستقسم عليه ان يجلس لضيافة كريمة للغاية والسبب وفرة الاشياء
واليوم اكيد عندك كاميرات حول المنزل تراقب كل صغيرة وكبيرة فلو امتدت يد احدهم لحبة لوز ستكون مشكلة لانه بدون الحفاظ على الملكية الخاصة المحدودة لن تنجز حالة الكفاية الذاتية الغذائية وعليها قس باقي النواحي
كانَ النَّاسُ أُمَّةً وَاحِدَةً فَبَعَثَ اللَّهُ النَّبِيِّينَ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَ وَأَنزَلَ مَعَهُمُ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ لِيَحْكُمَ بَيْنَ
النَّاسِ فِيمَا اخْتَلَفُوا فِيهِ
(عند الكفاية تجد الانسان يعمل بفطرته وبعدها يحتاج لتشريع ادارة (دين ۚ

إرسال شكوى على هذا التعليق          53 أعجبنى             المزيد-الاشراك   

---