أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الغربي عمران - شبابة السبع، رواية تقرأ بعدسة مكبرة لتشويقها. رواية الجنون والحب.















المزيد.....

شبابة السبع، رواية تقرأ بعدسة مكبرة لتشويقها. رواية الجنون والحب.


الغربي عمران

الحوار المتمدن-العدد: 7224 - 2022 / 4 / 20 - 17:18
المحور: الادب والفن
    


رواية شخصيتها الرئيسية درويش، يدخل كاتبها قراءه إلى أعماق ذلك الدرويش أو المجنون ليروا الدنيا بعيونه، إذ يصحبنا هذا الكائن لعوالمه الغرائبية، لنرى الوجود بمنطق مختلف، منطق الجنون. وهو ما لم يألفه القارئ العربي. اضافة إلى تجلي قدرة الكاتب على الحكي المتداخل لعدة حكايات ، وبأصوات متصالبة، عالج من خلالها ثيمات متعددة، ما يدفع القارئ لمحاولة تحديد أيها محور الرواية الرئيسي، ومن تلك الثيمات: الثورة، الحب، الطائفية، الحرب، الإلحاد، الخيانة، الشذوذ، الجنون، الفقد، الصداقة، الفساد...
إذ يتابع القارئ تطور أحداث تلك الثيمات، على أمل الإمساك بخيط الحكاية الرئيسة للرواية، وهكذا حتى نهايتها، ليجد أن هذه الرواية متعددة المحاور، وأن تلك المحاور قد أخذت مساحات متقاربة من الأحداث. فالجنون ظل مستمرا من خلال الشخصية المحورية "ابن فخر الدين" والثورة بقيت حاضرة ومؤثرة على شخصيات العمل حتى النهاية، حين هبط أحد ركاب الحافلة التي أقلت "ذو المحبة" المتجهة إلى صنعاء، مصوبا رصاص بندقة على مسلحي الحاجز المسلح، حاصدا عدد منهم، ثم لاذ بالفرار باتجاه صنعاء. في دلاله رفضه لسلطة الأمر الواقع. إلى حبكة العلاقات العاطفية المتعددة لذي المحبة، سواء محبة للأم، أو حبه لزميلة الدراسة الجامعية غيماء، أو مي فتاة طفولته، حتى شبابة. إذ تتعدد قصص حبه. ثم محور الحرب المتعددة الأوجه، حرب بالوكالة، وحروب مذهبية وشطرية... وهكذا بقية المحاور.
تنقسم الرواية إلى سبعة أبواب، لكل باب عنوان، أول العناوين "اليوم الأول الأربعاء 25 مارس 2015 ". وآخرها "اليوم السابع الثلاثاء 31 مارس 2015" أي أن سردها أستغرق سبعة أيام،، لأحداث سنوات ضمت عمر جيلين، جيل الآباء وجيل الأبناء. السبعة أيام سرد فيها ذو المحبة أحدث عاشها، اضافة إلى أصوات أخرى، منها عنقود ثم شبابة إلى مي ونهاية بقرين ذو المحبة، ذلك الكائن الذي يبرز فجأة منقاشا لذي المحبة بين فصل وآخر، وكأنه عقله الباطن. يأنبه تارة ويدلله أخرى، يناقشه التصرف الأصوب. قسم كل قسم من الأجزاء السبعة إلى عدة أجزاء توزعت على (305) صفحة. إلا أن هناك خلل يجب التنويه إليه، تمثل في صغر بنط الحرف، فبالكاد تقرأ كلماتها، ما يضطر بعض القراء إلى الاستعانة بعدسة مكبرة، خاصة عند قراءة بعض الصفحات باهتة اللون. في هذه الحالة أرد باللائمة على دار النشر، حين لجأت لضغط أحرف رواية تجاوز عدد كلماتها الستين أو السبعين الف في ثلاث مائة صفحة. والتي قد تحتاج لأكثر من أربع مائة صفحة، وأتصور مثل هذا وأد وليس نشر.
البناء الفني أعتمد الكاتب حبك هذا العمل في عدة حكايات، يمكن لذهن القارئ ترتيبها وربطها ببعض، إذ نسج الكاتب كل حكاية بتراتب أزمنة مختلفة لشخصياته متعددة. وتلك قدرة تحسب له، حيث أستخدم تقنية التقطيع الزمني. فاضحاً العديد من صور الفساد المستشري في نظام صالح، مسلطا الضوء على أمال الثوار بغد أكثر سلام وعدالة، ثم أفسح مساحات لأثر الحرب على مجتمع الريف والمدينة.
نسيج الرواية تكون من عدة لوحات سردية شكلت في مجملها مشهدا عظيما لتلاحم مجتمع الريف بالمدينة "صنعاء".
بداية الرواية شبيهة بتداعيات ذاتية، حتى الصفحة الثلاثين، حين بدأ الكاتب بسرد حكاية فتاة أسمها شبابة، متزوجة من عسكري، ليتطور الحكي ويتصاعد إلى حكايات شخصيات أخرى، لجوقة من الأصوات المتناغمة، ومعها تكاثرت الحكايات عنها وعن المكان وعن أحداث جانبية، مثلت هموم المجتمع وتطلعاته بالانعتاق من أوضع يعيشها بسبب تلك الحروب. وتناحر الأحزاب والطوائف على السلطة. "والمتحزبون يشبهون بصورة من الصور الجراء الصغيرة التي كنا نستمتع بقتالها، ونحن صغار: نمسك بجرو في يد، والآخر بيد، ثم نقرب الجروين لبعض ونهزهما متلاصقين باتجاهين متعاكسين للأعلى وللأسفل، يستثارا ضد بعض ، ويبدأ القتال، نرميهما على الأرض يتعاركان ، ونحن نتابع..."، بذلك يقرب الكاتب بلادة الصراع الحزبي، ومدى جهل المتحزبين من العوام، والحزبية في الرواية ليست حزبية الأحزاب العلمانية، التي كان تقي الدين الاشتراكي يسعى لإلحاق ابنه ذو الحبة قسرا بعضويته، بل الحزبية شملت الجماعات الدينية، التي حولت الدين إلى عائق ومعضلة لحية سوية، وبسبب ذلك تتناحر الطوائف ويمزق الوطن، وظلت الشخصية الثانية "عنقود" منجذبة لدعوات الجماعات الدينية، حين يبدأ وسطهم متحمساً، مندفع، حتى يصدم بما يهز ثوابت أكتسبها، ليفر إلى جماعة أخرى، وفي النهاية يصل قناعة بدجلهم وإستغفالهم للعوام، حين يكتشف زيفهم ودجلهم، وحقيقة إتجارهم بالدين، إذ ينشؤون طواغيت، يألهون بعضهم البعض بصور مختلفة. "وفي نهاية المطاف تجذر بقلبي أننا الفرقة الناجية، التي بشر بها الرسول صلوات الله عليه. إلى أن طلب مني شيخنا أن أحمل حذاءه، وقفت قبالته، حدجته بنظراتي، لم أستوعب ما يريد بعد، فأعاد الطلب. للحظات رأيت الأمر طبيعيا، هو شيخي ومعلمي، اندفع تيار داخلي لأحمله. تلك اللحظات، لحظات تفكيري، جعلته يكرر للمرة الثالثة بصوت خشن عدائي: الم تسمع أحمل حذائي. أنكسر التيار والمهابة والحب.. حياة الشظف التي عشتها ، لم تسلب مني كرامتي، وداهمتني فكرة أنهم يدربوننا ، تدريب لخضوع من نوع آخر، فلم أتحرك، كان الجميع يراقبون باستهجان فعلي، أنه شيخنا ألا أعي مقامه؟، واختلطت برأسي الف فكرة ، لم أعرف ما علاقة هذا بالدين؟! وهذا السؤال هو حقيقة حياتي، هل سأدخل النار، ولمَ لا يأخذ حذاءه بنفسه، هل أتيت هنا لأخذ العلم أم الأحذية؟!... عجبي انتبهت أن زملائي يقدسونه، ربما أكثر من الله!!أو أكثر مما جاءوا لأجله... لم أعد من الفرقة الناجية، بعد أن طردني شيخنا...".
لم يكن "عنقود" ملحدا بداية أمره، لكن بحثه عن الله يصطدم بأسرار تلك الجماعات التي يفر من واحدة إلى أخرى.
وما يلفت حول شخصيات هذه الرواية، تعدد مستويات وعيها، من عنقود الذي يثير جدلا وجوديا عميقا، تنقله بين صوفية والده، ومثالية صاحب الدجاج، ودعوات الجماعات السلفية، وأصحاب الدعوة، حتى حزب الاخوان، نهايةً بأهل الشيعية، بحثاً عن حقيقة الله.
تعددت محاور الرواية، لتصل قناعة القارئ أنها أكثر من رواية، جين يبذل الكاتب جهدا مضاعفا بدمج تلك المحاور في قوام عمل واحد. فذلك الحشد من الحكايات، وتلك القضايا التي تداخلت أحداثها، وعدد شخصيات الصف الأول بمستويات حضور متقاربة. اضافة إلى الفضاء المكاني المتنوع، من القرية بفطرة مجتمعها، إلى تعقيدات المدينة، مارب وصنعاء. وكذلك الحيز الزماني الذي أجاد الكاتب تقطيعه، وربطه بين حاضر وماض. ما يدلل على جهد كبير لإخراج تلك المحاور في رواية واحدة.
نقلات رشيقة حبكها الكاتب بمهارة، تمنح القارئ متعة قصوى من الإدهاش والتشويق، خاصة حين يتحول ذو المحبة إلى حكاء مع نفسه، متخيلا وجود الشخصية المحاور لها أمامه، ليحكي عذاباته. ومنها حضور قرين ظل يرافقه، يظهر في لحظات ضعفة ويدخل معه في نقاش محتدم حول وضع ما يظهر أنه متورط فيه، اضافة إلى حكايات يسردها لصديقته شبابة، ولحبيبة طفولته مي، يشكو ويشكوا ليشاركنه بالدموع، ثم تحكي كل منهن بدورها عما تعيشه من عذابات الحياة الريفية. اسلوب ممتع بنقل القارئ من حكاية شخصية إلى أخرى. وكأنه في نقاش جنوني، تتخلله اعترافات، وشكوى وجدل عميق دامع.
بذلك نجح الكاتب في تقريب الجنون، علاقته بما يحيط به، وعلاقته بذاته. ليتعرف القارئ على من نراهم وقد انكفاؤا على أنفسهم، يسيرون بملابس وأسمال مهترئة فقدت ألوانها، وطالت شعورهم، نتعرف عليهم من الداخل. كما نلمس منطق تعاملهم. ونجح الكاتب في تعدد تقنيات بناء الحدث، من بناء حكائي لقصص طارئة، إلى حكاية عشق للحياة من خلال عشقه لغيماء، وعاطفته تجاه شبابه، وحب مي له حتى الموت. حكايات تتسم ببراءة ضبابية، لكائنات بريئة لم تلوثها الحياة المعاصرة. وبذلك قدم الكاتب شخصيات كضحايا، بشفافية أرواحهم المتمردة، غرباء حتى مع أنفسهم.
الرواية صادرة عن دار اسكرايب للنشر والتوزيع، القاهرة. وقد أخرج غلافها بمضمون لافت، لوحة يغلب عليها الألوان الداكنة، الوان الخشب، تتوسطها مشكاة مضيئة يتكئ في طرفها منجل ناحل. أما العنوان فغريب بعض الشيء، يبعث على التساؤل، فشبابة مفردة تعني اله عزف شبيهة بالناي أو أنه الناي، بينما يكتشف القارئ أنه أسم لفتاة، أحبت فتى، ترفضه أسرتها، كونه من عنصر ناقص، ليزوجها بعسكري، يسومها سوء العذاب، بداية من ليلة زفافها "قام من جواري أخذ يخلع ملابسه قطعة قطعة، معتقدا بأنه يغريني، وانا لا انظر اليه، حتى اطفأ الضوء، أنزلني من مرتبة ثلاث بطانيات مرصوفة، شعرت أنني في قبر دون تراب، أنتظر متى أدفن، قاومت، أدفعه وأصرخ، لم استطع فهو قوي، وأمه تتلصص من خلف الباب، غرزت أسناني وأظافري بجسده العاري، قاومت ، لعنته وأهله حتى سابع جد! تعاركنا! ضربني، قيد يدي خلفي، وجثم فوقي، تعلم ذلك في المعسكر، يردد لو كنت جوهر يابنت الكلب...
الشيء الوحيد الذي وافقته عليه شتيمته.
تألمت كأن سكينا تغرز في بطني، بكيت مستسلمة".
يلي مفردة شبابه، السبع، تلك المفردة التي تعني أسدا. لكننا نكتشف في الصفحة251 بأن الكاتب عنى بها أسم أحد الفصول الزراعية الحميرية.
شبابة تجد في ذو المحبة سلوتها، فزوجها الذي لا تحبه، يغيب أشهرا، ليأتي أيام، ثم يعود معسكره ويتركها، تنسل بين وقت وآخر إلى بيت صديقها تسمعها حكاويه، وتسمعه حكاويها، في علاقة صداقة غريبة.
ذو المحبة يعيش بين الماضي والحاضر، تحاصره ذكرياته بخمس نساء، هن: جدته زهرة، ووالدته ياسمينة، وحبيبته غيماء زميلة الجامعة، ومي رفيقة طفولته، وشبابة صديقته زوجة العسكري. تحدثه أن سكان القرية يرونه كمجنون، يضحك ويحكي لها الام روحه.
رواية رافضة للتسلط والاستبداد والصنمية، باحثة عن حياة البراءة حياة الحرية والسلام. مثيرة للجدل والاختلاف. تلك التي تنبئ بميلاد روائي يمتلك أدواته، مجيدا لصناعة متاهاته وألاعيبه الفنية. ويحسن دحرجة الأفكار، تلك التي تثير العجب، كما يبذر تساؤلات كثيرة، تساؤلات تغير قارئها مثيرة لعصف ذهني بديع.
ويمكننا أن نختتم هذه القراءة بـ:
"لو أن ابي فخر الدين رئيسا، إنها نعمة أنعم من سابقتها، حين لا يقف بوجهي حتى الله. ليس بذاته، ولن من يتحدثون باسمه، لن يقولوا عن الخمر الذي أشربه حرام، ولا الحرير الذي البسه، ولا النساء اللواتي اغتصبهن ، ولا الأموال التي أنهبها، ولا الأنفس التي أقتلها، ولا قصة شعري، أو نوع بنطالي، ولا عقائدي حرام، أو لا يجوز. سأجعل ما أريد حلالا وما لا أريد حراما... فأنا ابن فخر الدين". وهي إشارة لمدى فساد الزعيم، واستشراء ذلك التسلط بالإرث إلى أفراد أسرته.
ذو المحبة عانا من الفقد، فقد جده وجدته، ثم أمه، ووالده، وصديقه عنقود. وأخيرا صديقة الطفولة مي، أبنة خاله، الذي كان يرفضه لأسباب غامضة.
مع نهاية الرواية يعود السؤال من جديد: هل هي رواية الفقد، أم الحب، أم الجنون، أم هي الحرب، أو الثورة.... أم كل ذلك



#الغربي_عمران (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الروسي تكتب بدم القلب لتدين المجتمع في روايتها -خط أحمر-
- غربة الأديب المتمرد سامي الشاطبي. في روايته الأحدث
- عزة دياب تخلق علاقة في روايتها -حارسة الموتى- بين سكان المقا ...
- باعزب يشكل الغد بأسلوب فنتازي، داعيا لقرائه للتأمل في روايته ...
- سحر القص في عنقود -لا شيء سواها، ورحيلكم المباغت- يصحبنا حبي ...
- بن محمود تعيد تأثيث الأنثى في -صديقتي قاتلة-
- شواطئ الغربة.. مجموعة نصوص تبعث على التأمل
- -على كف رتويت- رواية فاضحة لرغبات مكبوتة..
- قراءة في رواية أسكندرانية
- قراءة في مستوطنات تعليمية
- الفيل يفك ضفائر السرد في اصداره الجديد باختراق التابوهات
- دانة البطران تراوح بين المفارقة والترميز
- رياح محمد الشميري في قصاصة عنيدة المضامين ذاهبا بها لمناقشة ...
- واقعية سيرية .. ايدلوجية الطرح في رواية عبد الرحمن خضر -شرخ ...
- لابوانت.. رواية السخرية السوداء.. وتشظي الهوية.
- المرواني يمزج بين فنون الشعر والسرد في مجموعته- انبثاق ضوء-
- عادل سعيد في الأسايطة يكسر مسارات السرد.. ويعري التسلط....
- صلاح بن طوعري.. يلون نصوص بغموض السحر.. سحر جزيرة سقطرى...
- قراءة في مجموعة قصصية لسلوى بكر
- قراءة في رواية مغربية


المزيد.....




- إعلام إسرائيلي: حماس منتصرة بمعركة الرواية وتحرك لمنع أوامر ...
- مسلسل المؤسس عثمان الحلقة 157 مترجمة بجودة عالية فيديو لاروز ...
- الكشف عن المجلد الأول لـ-تاريخ روسيا-
- اللوحة -المفقودة- لغوستاف كليمت تباع بـ 30 مليون يورو
- نجم مسلسل -فريندز- يهاجم احتجاجات مؤيدة لفلسطين في جامعات أم ...
- هل يشكل الحراك الطلابي الداعم لغزة تحولا في الثقافة السياسية ...
- بالإحداثيات.. تردد قناة بطوط الجديد 2024 Batoot Kids على الن ...
- العلاقة الوثيقة بين مهرجان كان السينمائي وعالم الموضة
- -من داخل غزة-.. يشارك في السوق الدولية للفيلم الوثائقي
- فوز -بنات ألفة- بجائزة مهرجان أسوان الدولي لأفلام المرأة


المزيد.....

- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد
- صلاح عمر العلي: تراويح المراجعة وامتحانات اليقين (7 حلقات وإ ... / عبد الحسين شعبان
- غابة ـ قصص قصيرة جدا / حسين جداونه
- اسبوع الآلام "عشر روايات قصار / محمود شاهين
- أهمية مرحلة الاكتشاف في عملية الاخراج المسرحي / بدري حسون فريد
- أعلام سيريالية: بانوراما وعرض للأعمال الرئيسية للفنان والكات ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مسرحية الكراسي وجلجامش: العبث بين الجلالة والسخرية / علي ماجد شبو


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - الغربي عمران - شبابة السبع، رواية تقرأ بعدسة مكبرة لتشويقها. رواية الجنون والحب.