أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - في مثلِ هذا اليومِ.. و في أيّامَ أخرى














المزيد.....

في مثلِ هذا اليومِ.. و في أيّامَ أخرى


عماد عبد اللطيف سالم

الحوار المتمدن-العدد: 7217 - 2022 / 4 / 13 - 13:22
المحور: كتابات ساخرة
    


في مثلِ هذا اليوم .. 13 نيسان .. حدثت أشياء كثيرة.. منها :
- وقوع "غزوة" بدر الكبرى التي تعتبر أول معركة في الإسلام (624 ).. "الإسلام" الذي ما زالت "معاركهُ" مُستمِرّة مع "الـkفّار" إلى هذهِ اللحظة.
- ولادة توماس جيفرسون(1743) .. و موت يزيد بن معاوية (685).
- تمّ لأوّلِ مَرّة استخدام كُنية "العم سام" للإشارة إلى الولايات المتحدة الأمريكية( 1852) .. ومن يومها ونحنُ ندعو "العم سام"، ليتزوّجَ "أُمَّهاتنا" دون مُقابِل، بينما نحنُ "الأيتام".. نُسمّيهِ "عمّي".
- مركبة "يوري كَاكَارين"، السوفييتيّ الوسيم .. التي ذهبَ بها الى السماء.. وأصبحَ نجمة(1961).
- طائرة الهليكوبتر، التي كانت تُقِلُّ (رئيس الجمهوريّة) عبد السلام محمد عارف، سقطَت أثناء تحليقها بين البصرة والقُرنة.. و بينما كان بعضُ العراقيّين يهزجونَ بتشَفٍّ أرجوزةً مطلَعُها: "صِعَدْ لَحَم .. نِزَلْ فَحَم" ، فإنّ بعضهم الاخرَ .. كانَ يبكي، و"ينوحُ" بحُرقة(1966) .
- ولادة الموسيقي والمطرب المصري"الكوكب"محمد عبد الوهاب(1902)، والشاعر الفلسطيني"الكوكب" محمود درويش(1941) .. واكتشاف كوكب "أورانوس"( 1781) ، وكوكب "بلوتو"(1930).. ومن يومها شحّتْ علينا ولاداتُ "الكواكبِ"، و"تفرْعَنَت" علينا "الكواكيب".
- حافلةُ "عينِ الرُمّانة"، التي جعلت الصَبيّةَ بيروت، الرقيقة جدّاً.. عجوزاً حمقاء، و فظّةً جدّاً(1975).
- سيلفيو برلسكوني، الذي"يُضاجِعُ" كلّ شيء(مثل كثيرٍ من السياسيّين - التُجّار).. "فازَ" حزبَهُ بـ "أغلبية" مقاعد مجلسيّ الشيوخ والنواب في روما "الجديدة".. و"ضاجعَ" الدولة (2008).
وأنا ..
الذي في مثل هذا اليوم
تشابهت الأحداثُ علَيَّ
فأصبحتُ "شاعِراً" بدوامٍ جُزئيّ
في "مصانع" الذهول هذه .



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لا فسادَ في هذا البلد.. لا فسادَ في هذه -الدولة-
- كُلُّ بابٍ هنا مسدود وكُلُّ مَخرَجٍ هنا مُغلَق
- الدكتاتورية التنموية و دولة نظام السوق الإجتماعي في العراق(م ...
- تداعيات رمضانيّة -غير إيمانيّة-
- تَلَفٌ عام.. تَلَفٌ خاص.. تَلَفٌ دائم
- سلوكيّات الكتابة والتحليل السيّئة في السياسة والإقتصاد: المو ...
- لغاز والنفط و الروبل والدولار: بعضٌ من متغيرات العلاقات الإق ...
- هذا هو الإقتصاد .. هذا هو الإقتصاد
- أثلاث و هوسات قديمات جديدات
- بلدٌ مُدهِشٌ جداً .. بلدٌ هو الدهشة
- لا شيءَ في العراق .. لا شيء .. حتّى العراق هو لا شيء
- الثيرانُ بيضاء وسوداء والمسلخُ واحد لجميع الثيران
- الحُبُّ والموتُ و الروحُ المكسورةُ من فرط الخذلان
- يحدثُ هذا في أرذَلِ العُمر
- عارٌ محض عارٌ خالص
- قبلَ أن أموتَ بثانيةٍ واحدة
- في المنطقةِ الحُرّةِ للحُلمِ
- كأنّها البارحة في معمل الدامرجي
- خوفاً من الخوفِ، ومن صعوبةِ الأسئلة
- الجُمعةُ دِين.. السبتُ سياسة


المزيد.....




- فنانون يتدربون لحفل إيقاد شعلة أولمبياد باريس 2024
- الحبس 18 شهرا للمشرفة على الأسلحة في فيلم أليك بالدوين -راست ...
- من هي إيتيل عدنان التي يحتفل بها محرك البحث غوغل؟
- شاهد: فنانون أميركيون يرسمون لوحة في بوتشا الأوكرانية تخليدً ...
- حضور فلسطيني وسوداني في مهرجان أسوان لسينما المرأة
- مهرجان كان: اختيار الفيلم المصري -رفعت عيني للسماء- ضمن مساب ...
- -الوعد الصادق:-بين -المسرحية- والفيلم الأميركي الرديء
- لماذا يحب كثير من الألمان ثقافة الجسد الحر؟
- بينهم فنانة وابنة مليونير شهير.. تعرف على ضحايا هجوم سيدني ا ...
- تركيز أقل على أوروبا وانفتاح على أفريقيا.. رهان متحف -متروبو ...


المزيد.....

- فوقوا بقى .. الخرافات بالهبل والعبيط / سامى لبيب
- وَيُسَمُّوْنَهَا «كورُونا»، وَيُسَمُّوْنَهُ «كورُونا» (3-4) ... / غياث المرزوق
- التقنية والحداثة من منظور مدرسة فرانكفو رت / محمد فشفاشي
- سَلَامُ ليَـــــالِيك / مزوار محمد سعيد
- سور الأزبكية : مقامة أدبية / ماجد هاشم كيلاني
- مقامات الكيلاني / ماجد هاشم كيلاني
- االمجد للأرانب : إشارات الإغراء بالثقافة العربية والإرهاب / سامي عبدالعال
- تخاريف / أيمن زهري
- البنطلون لأ / خالد ابوعليو
- مشاركة المرأة العراقية في سوق العمل / نبيل جعفر عبد الرضا و مروة عبد الرحيم


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - كتابات ساخرة - عماد عبد اللطيف سالم - في مثلِ هذا اليومِ.. و في أيّامَ أخرى