أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - محمد معيط ..ده تكليف رئاسي















المزيد.....

محمد معيط ..ده تكليف رئاسي


محمد حسين يونس

الحوار المتمدن-العدد: 7203 - 2022 / 3 / 27 - 14:05
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


هناك مثل شعبي شامي يقول (( إجا لعنا و جاب معو زعيط و معيط و نطاط الحيط ))..
زعيط : تقال للرجل شديد البخل ..معيط : تقال للذى يبكى كثيرا او يبكى باستمرار ..نطاط الحيط : تقال للص الذى يقفز على الحوائط.
الذين يديرون سياستنا المالية بعد تكن صندوزق النقد من رقابنا .. لا يخرجون عن هؤلاء الثلاثة الذين خلدتهم الأمثلة علي مدى التاريخ القديم و الحديث ... كنموذج للخيبة و الفشل ..و تبديد الثروة ..و إفقار الناس لصالح الأخرين .
و للصدف البحته أن مهندس إفقار المصريين المعاصر .. إسمه محمد معيط .. تستمع إليه فلا تفهم أى معني من كلماته .. أو ماذا يريد أن يصلك .
فهي ترديد لمصطلحات .. غير مطروقة بين الناس .. و لي للكلمات .. و لعب بالألفاظ .. و تغرير بالسذج .. و التملص من المسئولية .
فلنقرأ ما قاله يوم السبت 26 مارس في بيان صحفي بعد غليان الشارع المصرى و خوفه .. من الكوارث التي تحل بالناس أينما وضع صندوق النقد الدولي بصمته .
(( إن البرنامج الجديد مع صندوق النقد الدولي لا يتضمن أي أعباء إضافية على المواطنين، وإنما يستهدف الحفاظ على مكتسبات برنامج الإصلاح الاقتصادي، واستدامة معدلات النمو الإيجابي الغني بالوظائف.))
و يتوقف الإنسان أمام كل كلمة من هذه المهاترات متعجبا .. أى مكتسبات لبرنامج الإصلاح هذه ..إلا فقد العملة المصرية لقيمتها و تدهورها الذى لا يتوقف ..و أى معدلات نمو هذه التي تقوم علي بناء المدن و المساكن المترفة التي تباع بالملايين ..و الكبارى .. و الأنشطة الترفيهية لجذب السياح الذين لا يحضرون .. ثم هل سياسة صندوق النقد يمكن تطبيقها دون إضافة أعباء جديدة علي المواطنين .. أم أنهم يمتلكون مصباح علاء الدين و سيسخرون الجني ليوفر وظائف وعمل للملايين من العاطلين و لحل المشاكل و التعقيدات التي حلت بمصر و المصريين منذ أن دمج إقتصادهم في الألة الرأسمالية فلم يعد يمتلك سبيلا للنجاة .
(( وأضاف في بيان صحفي أن البرنامج يهدف الحفاظ على مسار متراجع لمعدلات العجز والدين للناتج المحلي الإجمالي من خلال المضي قدمًا في توفير فرص أكبر للقطاع الخاص في عملية التنمية، على نحو يؤدى إلى تعزيز مساهماته في النشاط الاقتصادي.))
مسار متراجع .. يا حلاوة ..بتجيب التعابير اللي بتلف و تدور بيها منين ..فمعدلات العجز و الدين تزيد و تتضاعف بغض النظر عن تنسيبها للناتج المحلي من عدمه .. و الذى هو في حقيقته يشمل الإنجازات إياها التي لا تخص المصرى محدود الإمكانيات و الثروة بمعني أنه ناتج محلي ( مؤقت بسبب المشاريع الفنكوشية ) لن يتكرر و لا يستمر
ثم كيف توفر فرص للقطاع الخاص .. و أنت تدمره بقيودك الضرائبية .. و ضوارى الجباية المنتشرين في كل مكان .. و قوانين الحجز التحفظي علي الأموال في البنوك .. و عدم الإعتراف بالإفلاس ..و فرض التبرعات القصرية و الرسوم التي لا تتوقف ..
إلا إذا كان القطاع الخاص في نظر حضرتك هو الإقتصاد الميرى.. الذى يعمل في كل الأنشطة و ينافس كل الطبقات .. و يقف بالمرصاد لكل محاولة لإنشاء عمل صغير أو حتي متوسط إذا لم تتم من خلاله.
المساهمة في النشاط الإقتصادى لن تأتي من مطاردة الباعة .. و تعويقهم و تفليسهم .. لصالح ..المؤسسات الضخمة التي يمتلكها مليونيرات الطبقة الحاكمة .
((وقال إن الحكومة قررت بدء المحادثات مع مسئولي صندوق النقد الدولي للتشاور حول برنامج جديد للحفاظ على استقرار الأوضاع الاقتصادية والمالية، وتعزيز الإصلاحات الهيكلية الشاملة، ))
الحكومة لم تقرر .. و لا تقرر .. إنما تنفذ تعليمات قادمة من مقر الصندوق في بلاد الواق الواق .. و لكنك تعتمد علي أن ذاكرتنا ضعيفة و سننسي ما حدث مع السيد رئيس الوزراء بعد مقابلة رئيسة الصندوق أو كما قال ((إنّ مشاورات الحكومة المصرية مع صندوق النقد الدولي لطلب برنامج جديد بدأ منذ شهر يونيو 2021 ))
أى منذ سنة ...ونتساءل هل هناك إستقرار إقتصادى لبلد و أنت تسعي لمزيد من الديون و القيود ..لبلد تهزها الزيادة السكانية تارة .. و وباء الكورونا أخرى .. ثم حرب بين بلدين لا علاقة لنا بهما .
.ثم أى إصلاحات هيكلية شاملة هذه التي لا نعرف عنها أى معلومة .. و نلمس إخفاقها في أى تعامل مع موظفي الدولة حتي لو كان بسيطا .
((وقدرة الاقتصاد المصري على الصمود في مواجهة الصدمات الخارجية،والتداعيات المحتملة في حالة استمرار الصراع في أوكرانيا، الذي يترتب عليه مضاعفة الضغوط العالمية على اقتصادات الدول، وتزايد حدة الموجة التضخمية، وما يرتبط بها من اضطراب في سلاسل التوريد والإمداد.))
الإقتصاد المصرى كان دائما محميا من الصدمات الخارجية .. لم نسمع أن حرب كوريا أو فيتنام أثرت علي حياتنا اليومية .. أو أن أزمة الصواريخ الكوبية .. سببت لنا مشاكل .. حتي عندما خضنا حروب في اليمن و سيناء .. كنا نمولها من دخلنا المحلي .. و لم نزعق و نطلب من الأخرين أن ينجدونا إلا عندما كنا نريد بناء السد العالي .. و هو مع خذلان البنك الدولي لنا .. كان القشة التي جعلت مصر تؤمم قناة السويس و تستخدم دخلها .. لتمويل السد ..
أىن دخل قناة السويس اليوم .. أكلته المشاريع التي لا فائدة منها .. و القصور و الملاهي .. و كروش الطبقة الجديدة ..
إستمرار الصراع بين روسيا و أو كرانيا .. يسبب لنا المشاكل التضخمية لإرتباطنا بالسوق الرأسمالي العالمي .. و الحل ليس اللجوء لنفس السوق و بنوكه و مرابيه بل الإستقلال الإقتصادى و التنمية المستدامة .

((وثمن معيط إشادة صندوق النقد الدولي بحزمة الإجراءات المالية والحماية الاجتماعية التي اتخذتها الحكومة المصرية للتعامل المرن مع الأزمة العالمية، وتخفيف آثار التداعيات الاقتصادية الدولية على المواطنين))
يعني أيه يا حاج الإجراءات المالية ( و الحماية الإجتماعية ) رخصوا اللحمة و الخضار و السكن و الدواء و العلاج و التعليم ..و قفزوا بنا علي مؤشر السعادة للصفوف الأولي ..
أم أن الشكوى المستمرة للحكام هو عدم قدرتهم علي تلبية إحتياجات الأجيال الجديدة بسبب زيادة النسل .
وضع الكلمات بصورة ملتوية ..و إستخدام المصطلحات غير المطروقة .. لن يمنع سائق الميكروباص أو التكتك من زيادة رسوم النقل بعد أن أصبح لتر البنزين بعشرة جنية .. و أقل فاتورة غاز بثمانين جنية .. و أقل مبلغ يدفعة ساكن العشة المتواضعة للكهرباء مائة و خمسين جنيه .
البكاء علي الحالة المتردية .. لدخل المصريين .. لن تنقذها علاوة هزيلة تبدأ شهر أو شهرين مبكرا .. و تقل عن نصف التخفيض الذى حدث للجنية منذ أيام .
((وأوضح الوزير أن شهادات الثقة المتتالية التي يحظى بها الاقتصاد المصري من مؤسسات التمويل والتصنيف الدولية، تؤكد أن مصر تمضي على الطريق الصحيح، وأن اقتصادها قادر على تحقيق المستهدفات حتى مع هذه الأزمة والصدمة العالمية الطاحنة، مثلما كان قادرًا على احتواء تداعيات جائحة كورونا)).
عايزين مؤسسات التصنيف الدولية .. توصل لغاية أم محمود الفرارجية .. و تقنعها .. إن الحالة فل الفل .. في حين أنها غير قادرة علي شراء بضاعة نظرا لإرتفاع سعرها .. و عدم قدرة أكثر زبائنها علي الشراء ..
أو إن المنوريل اللي مبوظ لنا الطريق سيكون وسيلة سهلة .. للواد عطية السمكرى ستجعله يزيد من زبائنه في العاصمة الجديدة ..
التصرف في ثروة مصر بطريقة غير عادلة .. و تحويلها إلي بقرة حلوب لشركات الترام أو القطار السريع .. و الكهرباء و بتوع الكبارى ..و المشاريع التي تعالج مياة الصرف الصحي سيستفيد منها المواطن المكسور في عزب الصعيد التي بيوتها بدون أسقف .
ميت يشهد للعروسة .. أف اللي إختشوا ماتوا .
((وقال إن هناك تكليفًا رئاسيًا بالحفاظ على المسار الاقتصادي الآمن للدولة، وصون مكتسبات الإصلاح الاقتصادي على نحو يجعل الحكومة قادرة على تحقيق المستهدفات وتلبية الاحتياجات التنموية للمواطنين، وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية وامتصاص أكبر قدر ممكن من الصدمات العالمية.))
ولان سيادة الوزير يعلم أن حديثه غير منطقي .. فهو قد تعمد أمرين أحدهما أن يمتليء بالإصطلاحات الإقتصادية غير المطروقه حتي بين المثقفين ..
و الأخر أن يحتمي بمظلة الرئاسة .. و أنه ( عبد المأمور ) ينفذ ما يكلف به .. ولكن يقدمه بصورة ملتويه ,, لا تعرضة للغضب الرئاسي .. بأن يقرن الأوامر بإنجازات المرحلة المدعاه أى ( الحفاظ علي مسار أمن ) ..
أمن لمن .. بالضبط هل هو لسكان القرى و النجوع و الأحياء الشعبية و العشوائيات و الطبقة المتوسطة المنهارة .. أم للذين يشترون سندات الحكومة ذات 18% و يدفعوا 156 مليار جنية قي ثلاثة أيام .
اصلاحات صندوق النقد و البنك الدولي لا ترى فقراء البشر بقدر ما تهدف لصناعة طبقة من الكومبرادور العملاء الذين ترتبط مصالحهم بمصالح الرأسمالية العاليمة ..
مكتسبات الإصلاح الإقتصادى المزعومة هي خلق طبقة سميكة .. من أصحاب الملايين .. تتحكم فيهم الحكومة .. و يتحكمون هم فيها بواسطة مندوبيهم أمثال مستر معيط ..
أما ((تلبية الاحتياجات التنموية للمواطنين، وتوسيع مظلة الحماية الاجتماعية)) فهذه كلمات لا معني لها .. في غابة الضوارى التي تسبب فيها تخفيض قيمة الجنية منذ تسع سنوات .

((وبحسب وزير المالية فإن الحكومة تتابع عن كثب تداعيات الأزمة الروسية الأوكرانية على الأسعار العالمية وسلاسل التوريد والإمداد التي تتزامن مع ارتفاع أسعار الفائدة عالميًا بشكل كبير ومتسارع، وتُخطط للتعامل الإيجابي المرن مع هذه التحديات الدولية وفقًا للسيناريو الأصعب الذي يفترض طول مدة الصراع.))
أضحكتني يا باشا .. و العلاج لهذه الأزمة .. هو أن نزيد منها ..و نمكن صندوق النقد من رقاب فقراءنا .. يوم بعد يوم .. و ندفع كل حصيلة الضرائب و الجمارك و الجبايات .. لخدمة الدين .
في بعض الأحيان أتصور أن هؤلاء المسئولون يصدقون أنهم لا يسرقوننا و يسلموننا كضحية للمرابين .. و إن ربنا .. لن يدخلهم جهنم و بئس المصير رغم دعاء معظم الناس ضدهم .. بل تنتظرهم حور العين علي الأرض .. و في الجنة .. هل وصل المرض النفسي لهذه الدرجة .
علاج تقلبات السوق العالمي أن يكون لديك ما تقدمه له .. بحيث يوازن ميزان المدفوعات .. أما أن تكون عالة علية .. تستورد و لا تصدر .. فلايوجد حل ولو أحضرت خبراء العالم لإستشارتهم . بيع كام ناطحة سحاب في العلمين أو العاصمة الجديدة .. أو مؤسسات الدولة للخلايجة .. لن يحل المشكلة .. ستأكل بثمن البيع .. و سيزداد كبر كروش الناس الطيبين ..اللي أكل عيشهم من السمسرة
((وأوضح أن البيئة العالمية للاقتصاد باتت تشهد متغيرات متلاحقة تلقي بظلالها على مختلف اقتصادات الدول خاصة الدول الناشئة، وعلى ضوء ذلك تحرص الحكومة المصرية على اتخاذ كل الإجراءات والسياسات اللازمة لضمان استقرار الاقتصاد الكلي، واستدامة قدرته على التعامل المرن مع التحديات العالمية غير المسبوقة، وتخفيف عبء هذه الأزمة العالمية علي المواطنين والقطاعات الأكثر تأثرًا، من خلال الاعتماد على المنهجية الاستباقية بخطوات داعمة للنمو والصناعة وللتصدير؛ بما يُساعد في توفير المزيد من فرص العمل، وتحسين مستوى معيشة المواطنين والارتقاء بالخدمات المقدمة إليهم.))
الله إيه الحلاوة دى .. ( إستقرار الإقتصاد الكلي و إستدامة قدرته علي التعامل المرن ) ...(منهجية إستباقية بخطوات داعمة للنمو ).. مين بيكتب لك الطلسمات دى ..أسمع كلامك يعجبني أشوف أحوالك أتعجب ..
الراجل تعلم كام كلمة مجعلصة يرميهم في وش بخاطرها بياعة الخضار .. و يتعالي عليها بانه يفهم ما لا يفهمه .. البسطاء و الأغبياء (أمثالي ).. و تروح فين يا صعلوك بين جهابذة علم الإقتصاد
((وأضاف الوزير، أن الحكومة قررت بدء المحادثات مع مسئولي صندوق النقد الدولي للتشاور حول برنامج جديد للحفاظ على استقرار الأوضاع الاقتصادية والمالية، وتعزيز الإصلاحات الهيكلية الشاملة، وقدرة الاقتصاد المصري على الصمود في مواجهة الصدمات الخارجية، والتداعيات المحتملة في حالة استمرار الصراع في أوكرانيا، الذي يترتب عليه مضاعفة الضغوط العالمية على اقتصادات الدول، وتزايد حدة الموجة التضخمية، وما يرتبط بها من اضطراب في سلاسل التوريد والإمداد))
في بعض الأحيان تترك الأسماء بصماتها السلبيةعلي حاملها ..و السيد الوزير محمد معيط .. نموذجا لهذا .. فهو لا يتوقف عن البكاء و الندب .. بسبب أحداث خارج قدراته .. مثل زيادة النسل أو إنخفاض معدلات عمل المصريين أوتأثير إقتصاد بير السلم و السوق غير الرسمي علي حصيلة الضرائب ..أو إنتشار الكورونا في العالم و أخيرا حرب روسيا و أوكرنيا ..
أما تخفيض قيمة العملة أو زيادة الضرائب فهي قرارات سيادية.. و دى البداية فمتوجعش دماغنا .... و إسمع يا مواطن منك له .. إحنا نعرف مصلحتك أكتر من نفسك .. حتي لو إضطريت تبيع ولادك في سوق النخاسة الرأسمالي .. و بلاش دوشة خلينا نشتغل بمزاج .
السيد زعيط بخيل و قاسي علي الفقراء و المحتاجين و أبناء السبيل يخاف من فقد الأمله اللي هو فيها ..
و السيد معيط لا يتوقف عن الشكوى .. من المشاكل الإقتصادية .. في تحالف مع مستر نطاط الحيط .. الذى تحول لملياردير ..
يقولون لك .. متبقاش قطاع أرزاق ..أسكت و حط لسانك في بقك .. و إلا .



#محمد_حسين_يونس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مثقفي مصر .. صح النوم .
- رزق الهبل علي الطماعين
- المستغلين تعلموا و نحن لا نقبل العلام
- 344 سنة فوضي ..ولم نتعلم .
- شهر رمضان واحسانات الحكومة
- عندما تصبح الحياة عبئا
- لا أرى ، لا أسمع ، و لن أتكلم .
- يا ريتك يا أبويا .. راحت عليك نومة
- ثلاثين ثانية سعادة .
- تعددت الأنظمة .. و الفكر واحد
- الصيغة المصرية للديموقراطية
- هذا التواجد التافه ..ليتني قلت (لا) .
- الحرب في بر مصر
- إستمرار الحكم العسكرى ..أهو قدر
- تأملات في ذكرى ثورة
- مافيا الهدم و الجمهورية الجديدة
- هل مصدرالقيم والأخلاق هو الدين ؟
- مش قلتلكم بلاش قنزحة .
- المسكوت عنه في إتفاقية السلام
- إنهم معروفون لنا، وبعضهم درس عندنا


المزيد.....




- اغتيال بلوغر عراقية شهيرة وسط بغداد والداخلية تصدر بيانا توض ...
- غالبية الإسرائيليين تطالب بمزيد من الاستقالات العسكرية
- السعودية.. فيديو لشخص تنكر بزي نسائي يثير جدلا والأمن يتحرك ...
- صحيفة: بلينكن سيزور إسرائيل الأسبوع المقبل لمناقشة صفقة الره ...
- الديوان الملكي يعلن وفاة أمير سعودي
- الحوثيون حول مغادرة حاملة الطائرات -أيزنهاور-: لن نخفض وتيرة ...
- وزارة الخارجية البولندية تنتقد الرئيس دودا بسبب تصريحه بشأن ...
- أردوغان يقول إن تركيا ستفرض مزيدا من القيود التجارية ضد إسرا ...
- وزير الدفاع الأمريكي يشكك في قدرة الغرب على تزويد كييف بمنظو ...
- مشاهد للوزير الإسرائيلي المتطرف إيتمار بن غفير قبل لحظات من ...


المزيد.....

- في يوم العمَّال العالمي! / ادم عربي
- الفصل الثالث: في باطن الأرض من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة ... / ماري سيغارا
- الموجود والمفقود من عوامل الثورة في الربيع العربي / رسلان جادالله عامر
- 7 تشرين الأول وحرب الإبادة الصهيونية على مستعمًرة قطاع غزة / زهير الصباغ
- العراق وإيران: من العصر الإخميني إلى العصر الخميني / حميد الكفائي
- جريدة طريق الثورة، العدد 72، سبتمبر-أكتوبر 2022 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 73، أفريل-ماي 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 74، جوان-جويلية 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 75، أوت-سبتمبر 2023 / حزب الكادحين
- جريدة طريق الثورة، العدد 76، أكتوبر-نوفمبر 2023 / حزب الكادحين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - محمد حسين يونس - محمد معيط ..ده تكليف رئاسي