أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد الرديني - يوميات صحفي ... سائق تاكسي















المزيد.....

يوميات صحفي ... سائق تاكسي


محمد الرديني

الحوار المتمدن-العدد: 1667 - 2006 / 9 / 8 - 06:27
المحور: الصحافة والاعلام
    


الضحك
يالله كم انا تعيس هذه الليلة.
غريب امر هذا الانسان الشرقي، كم يحب تعذيب نفسه، انه قابل للتهميش والكسر اكثر من اي شىء
لو منحتموني وقتا آخر لقلت لكم اشياء كثيرة فيها من تعذيب النفس والركض وراء السراب والبكاء على الاطلال ما لاتسعه هذه الصفحات ولكني ساكتفي بالقول ان كل هذا الزعل سببه بنات في عمر الزهور يضحكن في سيارتي "التاكسي" بعد الساعة الثانية فجرا.
صدقوني لم يكن الامر اكثر من ذلك.
كانت الواحدة منهن تضحك بعد كل حفنة من الكلمات تطلقها صويحباتها اللواتي كن يضحكن وهن يسمعن هذه الحفنة.
لم افهم شيئا مما تحدثن به ولكنهن كن يضحكن بسعادة لانظير لها.
فتيات لم يتعدين عمر الورد الجوري يصعدن الى سيارتي في الساعة الثانية بعد منتصف الليل وهن يضحكن.
كل الكوابيس السوداء والحمراء والتي لالون لها قفزت الى صماخ رأسي وبدأت طاحونة الاسئلة تتراقص امام عيني وانا اقود سيارتي.
لقد وهبنا الله الحياة وهم هناك في بلادي الجميلة سلبوا منا احلى مافيها.. اولئك اصحاب اللحى الحمراء والسوداء اتحدوا علينا وجعلونا نكره حتى الضحك.. اولئك الذين يكنون كرها فظيعا للسلام والمحبة تماما مثل ما يكرهون بعضهم البعض.
وتصيب جدتي العدوى حين تقول لامي:
الضحك بلا سبب من قلة الادب
هل يعقل ان يضحك الانسان بلا سبب قالوا نعم يمكنه ذلك اذا تناول شيئا من المسكرات او المخدرات. اذن لنتناول شيئا منها حتى نضحك.
سألت احدى الزوجات زوجها:
- لماذا كل هذا العبوس المرسوم على وجهك
رد ساخرا:
- لاني لم اتناول شيئا منها منذ يومين
سمعت ابي يقول ذات يوم:
"البنت التي تضحك كثيرا ستبقى عانسا طول عمرها لان الناس سيطلقون عليها لقب البنت الفطيرة
وستظل تحمل هذا اللقب معها حتى وهي ميتة. والولد الذي يضحك كثيرا لاينجح في حياته فهو سخيف غير جاد ولايحترمه الناس.
وقال ابي ذات مرة " الضحك والرقص يفقدان الشاب رجولته"
مرة جاءني احد الاصدقاء وهو يكاد يبكي دما وحين سألته انفجر في وجهي قائلا:
كنت رفيقا مخلصا في الحزب الشيوعي ولكنهم وجهوا لي تنبيها هذا اليوم لاني كنت ارقص مع اختي في احد النوادي الليلية وقالوا ان الشيوعي لايرقص لان ذلك من صفات البرجوازية الصغيرة.
اعود الى الفتيات الضاحكات، ففي تلك الليلة وبعد ان شبعن من الضحك غادرن السيارة الى بيتهن وبقيت انا صافنا داخل السيارة لفترة ليست قصيرة بعدها شعرت باني على وشك الغثيان، انتابتني حالة من الجنون اعرفها جيدا فهي صديقتي الصدوقة التي تقودني الى شيء يشبه فقدان التوازن العقلي. في تلك الليلة اسرعت الى بيت صديقي آدم غير حافل بتقاليد هذا البلد الذي يرى انه من الجنون ان تزور احدهم او تتصل به هاتفيا بعد الساعة التاسعة ليلا.
كانت الساعة الرابعة والنصف فجرا حين طرقت باب بيت صديقي آدم بعنف خرج آدم يفرك عينيه، قلت له دون ان احييه
" لديك ولدان رائعان ولدي انا ولدين بنفس اعمارهما"
دعنا نبدأ من هذه الليلة ، دعنا نعلمهم كيف يضحكون ليضحك اولادنا حتى ولو كانت الساعة الخامسة فجرا والملائكة نيام.




الخياط والوطن

البعض منا يملك عقلية تآمرية يحسد عليها وليس من المجافاة القول ان امثال هؤلاء هم شجرة الديكتاتورية في الوطن العربي حين يتسنى لهم استلام السلطة.
ان هؤلاء يتمتعون فعلا يعقلية تخطط لاتجاهات تصب كلها في مسار الانانية وحب الذات والبحث عن المكاسب الشخصية حتى ولو كانت على حساب الاخرين وكرامتهم.
بعضنا يعتقد ، سامحهم الله ، ان اختيار الوطن البديل بالنسبة لهم تماما مثل ذاك الذي يذهب الى الخياط لتفصيل بدلة
يسميها البعض بذلة
حسب المواصفات التي يريدها وسيكون حال الخياط مثل حذاء ابو القاسم الطنبوري او مثل سمك الصبور" عند اهل البصرة في العراق ، ملبوس او ماكول مذموم."
فاذا اخطأ الخياط في المقاييس ستنقلب الدنيا ولا تقعد ولا اقل من اطلاق صفة الجهل اوالرعونة على هذا الخياط البائس اما اذا سها عن اتباع التعليمات المقررة في مقاييس هذه البدلة فاقل مايقال عنه انه خياط اجوف اما اذا لم تعجب البدلة صاحبها لسبب يجهله الخياط فانه - اي الخياط - لاينتمي الى هذا العصر.
وهذا الحال بالنسبة لبعضنا حين قرروا او رمتهم ظروفهم الى الهجرة حيث المنافي البعيدة فهم يريدون وطنا حسب مقاييسهم وامزجتهم والا فلعنة الله على هذا الخياط الجاهل.
هناك مهاجرون عرب يستقتلون للحصول على لقب لاجىء، لايهم البلد الذي يمنحهم هذا اللقب المهم ان يصلوا الى هناك وبشتى الاساليب المشروعة وغير المشروعة، انهم مثلا - وهذا مايكتبوه في اوراق طلب اللجوء ضمن مسببات الهجرة- مناضلون يطاردهم النظام الحاكم اينما، حلوا يريد اهدار دمهم بعد ان شعر بخطرهم النضالي والايديولوجي والسياسي، انهم لايجدون لقمة الخبز في بلادهم بل انهم محاصرون حلا تحتى من الهواء الذي يمر على بيوتهم وتكر اللعبة من (مناضل) الى أخر ويحصل الكثيرون منهم على اللجوء حيث تتاح لهم لقمة خبز شريفة وبيت نظيف وحقوق يكفلها القانون وربما عمل لايحلمون به في بلدهم
ويبدأ هولاء بعْد الايام والسنين، هاقد مرت سنة ثم سنة اخرى ولم يبق على التجنيس الا بضعة اشهر، تمضي هذه الاشهر وتصلهم بعد ذلك رسائل رقيقة من وزير الهجرة يطلب منهم الحضور الى حفل التجنيس وفي ذيل الرسالة عبارة نادرا ماتؤثر فيهم تقول : لنا الشرف لانكم اصبحتم من مواطني هذا البلد() وترفق مع هذه الرسالة استمارات طلب جواز السفر لمن يرغب في الاستمتاع بعطلة خارج وطنه الجديد
وفي ذلك المساء يكون المخطط قد وصل الى ذروته فهم حين يستلمون وثائق تجنيسهم يعودون الى بيوتهم مسرعين لملء استمارات طلب جواز السفر وبعد ايام تراهم غادروا بلدهم الجديد الى حيث بلدهم الاصلي ولكن بجلد جديد انهم الان مواطني بلد اخر ولكنهم يقيمون في بلدهم الاصلي حيث بات الهواء الذي يمر على بيوتهم نقيا صافيا وبقدرة قادر عفت عنهم السلطة الحاكمة وبات الاضطهاد في خبر كان وحتى انهم باتوا يضيقون بلقمات الخبز التي باتت تنهال عليهم من كل حدب وصوب وتتضح الرؤيا شيئا فشيئا فهم لم يكونوا مناضلين ولاجياع ولا مضطهدين، انهم بايجاز كانوا يبحثون عن جلد جديد يسلخون به جلدهم القديم ويقولوا للاخرين: هاقد جئنا الى ارضكم نبحث فيها عن مغانم جديدة
وحين تسألهم : من انتم يجيبون: نحن اناس كتبت علينا الهجرة والغربة ولكننا تغلبنا عليها بدهاء اصحاب الخبرة في التلون


الا ما اسخف هؤلاء


ليست شبكة الانترنت انجازا حضاريا فقط ولا احدى مكاسب اواخر القرن العشرين فحسب بل انها احدى اضخم انجاز عرفته البشرية حتى الان
ولأن قسما من شباب هذه الامة اصابها الجهل في موقع القلب واصبح موقع الرأس بين الافخاذ فقد استمرأت هذا الانجاز وسخرته ليزيدوا من التصاق روؤسهم فوق افخاذهم
اتحدى اي عالم او طبيب نفساني ان يشرح لي سبب هذا الاستمناء لدى قسم كبير من شبابنا وهم امام هذا الجهاز وبمعنى ادق امام شبكة الانترنت
دعوني اهدأ قليلا لاقول لكم ان صديقا عزيزا في بلد ناء تقع على المحيط الهندي طلب مني ان اكلمه عبر الانترنت وكاد الامر ان يكون عاديا لولا هذه الخمس دقائق التي سبقت المكالمة وقفت مصعوقا امام شاشة الكمبيوتر وعليها مئات الاسماء المنحطة –عفوا لهذا التعبير – التي حشرت في هذه الشاشة
قد يبدو الامر هينا لو نقرأ اسماء مثل الوهم ، طمطوم، كوتكس، دودة ، ياظلوم، القلب المحتاس، استاذ العشق، معايا بروكسي لكن الامر يبدو مجافيا للاخلاق والذوق حين يطلق المرء على نفسه اسما مستعارا مثل بقالة ( السكس) يضعه على احدى الصفحات المستعملة في المكالمات بين البشر ويراه ملايين البشر او يختار اسم (ادور مشتهية) او يجعل عضوا من اعضاء جسمه يحمل عنه اسمه الذي كرمه به ابواه
اما ذاك الذي اطلق على نفسه اسم ( قاتل الحريم ولكنه يحب السمراوات) فلا ادري هل تبلغ به الشجاعة ذات يوم ليقتل بعوضة استميحكم عذرا فانا لا استطيع الاسترسال في ذكر الاسماء والالقاب مخافة على مشاعركم ولكني اعود الى تحدي علماء النفس والاجتماع والاطباء النفسيين العرب ليجيبوا على سؤال محدد هو:: لماذا تركونا منذ مئات السنين ونحن لانحمل هما سوى همنا الجنسي وكأن الدنيا ليس فيها سوى الافخاذ والاجساد البضة لماذا يعتقدون ان الهاجس الجنسي فقط هوالذي يحرك البشر ونسوا قدسية الانسان في ابداعه وفنه وقيمه الرائعة لماذا كل هذا العيب ونحن نتحدث عن مشاكلنا الجنسية وهمومنا العاطفية معظمنا ان لم نقل كلنا ترك هذه الهموم وتلك المشاكل وراء ظهره لم يعر لها اهتماما حتى اذا كبرت وتضخمت كما الدمل لم يعد يعرف كيف يتصرف معها، وهي بالتالي اما تصيب جزءا من عقله او تنخر في توازنه او تذيب شيئا من كيانه ليصبح انسانا هشا قابل للكسر في اية لحظة
اعرف احدهم ضمد يده اليمنى بضماد ابيض نظيف وكنا نعتقد انه اصيب بكسر او جرح واتضح بعد ذلك انه صافح امرأة جميلة ولم يرد ان تنمحي لمسات يدها عن يده فكان الضماد شخص آخر بلغ الاربعين من العمر كان كل همه ان يجلس في المقهى المطلة على الشارع المزدحم ويحدق في الرائحات الغاديات ويبدأ في تخليهن عاريات امامه واحد آخر بكى بكاء الطفل على صدر احدى بائعات الهوى قبل ان يأخذ وطره وقال لها : لم اكن اتصور ان بدايتي ستكون بين يديك شاب أخر كاد يختنق حين قبلته صديقته السويدية لاول مرة فسألها كيف تسنى لك ان تعرفي كل هذه الامورفاصابتها الدهشة من سؤاله ولم يعد يراها ابدا
هل اذكر لكم امثلة اخرى هل اقص عليكم ماذا يحدث في تايبيه من جهة الشرق ولندن من جهة الغرب هل اقول لكم كم هو مرعب ان يقودنا هذا الهم الجنسي دون ان يدعنا لحظة لقيادته تفحصوا في الاسباب الخفية التي تقف وراء العديد من حالات الطلاق في بلادنا وتمعنوا في اسباب فشل العديد من الشباب في حياتهم العملية واسألوا : لماذا وضعوا امامنا كلمة (لا) كبيرة بدلا من ان يقولوا لنا : نعم انه من الافضل ان يكون الامر على هذه الصورة هل قرأتم قبل سنوات عن محاولة احد القادة العرب اختطاف طالبة من مدرستها من اجل الزواج منها لانها جميلة جدا اولا ولانها رفضت الزواج منه ثانيا
هل اضيف شيئا اذا احصيت معكم كم من ملايين الجنيهات الاسترلينية تقذف على افخاذ الراقصات في الملاهي الاوروبية ابتداء من الاول من تموز وحتى نهاية نوفمبر من كل سنة
هل تذكرون شيئا من عظمة الخليفة هارون الرشيد سوى انه رجل على غاية من السمنة يجلس على اريكة واسعة لايتحرك في جسده سوى عضوين: اسنانه التي تقضم فخذ الدجاجة وعينيه تبحلقان بشهوة مكبوتة في احدى الراقصات امامه
وياليت الامر يقف عند هذا الحد اذن لهان الامر ولكنه تعدى الخط الاحمر حين بدأ يمس بكرامة الوطن واستقلاله والمساس بامنه ومستقبله
1965في العام
توجهت طائراتان حربيتان عراقيتان من نوع
( سيخوي صنع (صنع الاتحاد السوفيتي سابقا)
الى اسرائيل يقودهما طياران عراقيان، والهدف
لم يكن قصف تل ابيب بل تقديم الطائرتين على طبق من ذهب الى الاستخبارت الاسرائيلية لفك رموزها التقنية ومعرفة اسرارها العسكرية وقبل ذلك باقل من سنة استماتت اسرائيل للحصول على نموذج لهذه الطائرة السوفيتية الجديدة والتي دشنها العراق كاول بلد عربي يحصل عليها، وكان الحل متيسرا وسهلا فقد ارسلوا فتاتين شقراواتين لأغراء هذين الضابطين اللذين سلما رجولتهما من اجل لحظة () عابرة
وكانت من ضمن هزيمة 1973– كما قالت الصحف آنذاك- تسرب اسرار حربية على درجة عالية من الخطورة من قبل راقصة مصرية اغرت مسوؤلا عسكريا مصريا للبوح بها وتم نقلها الى اسرائيل
كما راح احد ابرز علماء الذرة المصريين ضحية اغواء من قبل فتاة مجهولة اغتالته في غرفته باحد الفنادق الباريسية
هل انبش الذاكرة لازيد من عذابكم واعدد لكم تلك المآسي التي وضع قوانينها هؤلاء الذين يعانون من كل امراض العصر القديم والحديث معا
لاقف عند هذا الحد واقلب الصورة على جانبها الاخر واختتم بها مااريد قوله بكلمات قليلة:
منذ سنوات امتنعت مراكز الشرطة في احدى الدول العربية المطلة على الخليج العربي عن تسجيل بلاغات اللواط بعد ان وجدت ان هذه الظاهرة اصبحت بحكم الروتين اليومي رغم ان اللواط (لمن دون السابعة عشر) يعتبر جريمة كبرى في معظم دول العالم
لقد تم حذف هذه الجريمة من قانون العقوبات وارتاح القضاة كما ارتاح بعض البشر فعلى الاقل وجدوا من ينفس عن كربهم المقيت



#محمد_الرديني (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- اتمنى ان اصير امرأة
- حتى الكلاب
- ينتحرون حتى في الجنة
- انا مهدي المنتظر وهذا صك البراءة
- هكذا تحدث عبد الباقي بن يرفوع
- هكذا تكلم عبد الباقي بن يرفوع
- ميوشة تنذر للملا مطشر
- مازالوا يضحكون حتى اعداد هذا الخبر
- ميوشة تزور قبر الملا مطشر
- ميوشة تتفلسف على النسوان
- ميوشة تعترف امام ضابط مخابرا ت غير مؤهل
- ميوشة تبيع الثلج في كراج النهضة
- ميوشة تكتشف عذاب القبر
- اين هذا (الجن) من ذاك الجنون؟
- ميوشة تعتكف عن اللطم
- ميوشة تسأل في عيد ميلادها
- بعبع المخابرات
- هذا العصفور لا احبه
- الى محكمة العدل الدولية.... اني طالق ،طالق، طالق
- قاتل الله الجاجيك


المزيد.....




- -جريمة ضد الإنسانية-.. شاهد ما قاله طبيب من غزة بعد اكتشاف م ...
- بالفيديو.. طائرة -بوينغ- تفقد إحدى عجلاتها خلال الإقلاع
- زوجة مرتزق في أوكرانيا: لا توجد أموال سهلة لدى القوات المسلح ...
- مائتا يوم على حرب غزة، ومئات الجثث في اكتشاف مقابر جماعية
- مظاهرات في عدة عواصم ومدن في العالم دعمًا لغزة ودعوات في تل ...
- بعد مناورة عسكرية.. كوريا الشمالية تنشر صورًا لزعيمها بالقرب ...
- -زيلينسكي يعيش في عالم الخيال-.. ضابط استخبارات أمريكي يؤكد ...
- ماتفيينكو تؤكد وجود رد جاهز لدى موسكو على مصادرة الأصول الرو ...
- اتفاق جزائري تونسي ليبي على مكافحة الهجرة غير النظامية
- ماسك يهاجم أستراليا ورئيس وزرائها يصفه بـ-الملياردير المتعجر ...


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - محمد الرديني - يوميات صحفي ... سائق تاكسي