أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....11















المزيد.....

المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....11


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 7187 - 2022 / 3 / 11 - 17:01
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


الوضوح في الممارسة:.....2

وبناء على ما سبق، وانطلاقا من مقاربة الأجوبة على الأسئلة، التي طرحناها، نصل إلى مقاربة الجواب على السؤال:

ماذا نعني بالممارسة؟

إننا عندما نقبل على تعريف ممارسة معينة، لا بد أن نستحضر مصدر الممارسة، واعتبارها موجهة، وهدفها، والغاية منها، حتى يكون التعريف ملامسا للجانب العلمي، ومن أجل أن لا يكون تعريفا قائما على ممارسة العبث، على مستوى التأطير النظري للتعريف. الأمر الذي يترتب عنه انعدام الوضوح.

وانطلاقا من التصور أعلاه، فإننا نستطيع القول:

أن الممارسة، فعل مستمر، ومتطور، وهادف، ومؤسس على مرجعية نظرية معينة، تهم طبقة اجتماعية معينة، سعيا إلى جعلها طبقة سائدة، في أفق أن تصير حاكمة، حتى تستطيع تسخير الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لخدمة مصالح الطبقة التي تصير حاكمة، من منطلق ممارسة الاستبداد، أو من منطلق ممارسة الديمقراطية، بمفهومها الليبرالي، أو بمفهوم الطبقة الوسطى، أو بمفهومها الاشتراكي، أو بمفهومها الشيوعي.

وانطلاقا من هذا التعريف، فإن الممارسة، لا تكون إلا بمرجعية نظرية، وتسعى إلى تحقيق أهداف طبقية محددة، تؤدي إلى تحقيق غاية طبقية محددة.

والممارسة، حسب ما رأينا في التعريف، ليست هي السلوك، كفعل ناتج عن شرط خارجي طارئ، أو كرد فعل على فعل خارجي طارئ، أو كردود أفعال على أفعال خارجية طارئة، خاصة، وأن السلوك كفعل، أو كرد فعل، أو كمجموعة من ردود أفعال، بدون مرجعية، وغير هادف، ولا يسعى إلى تحقيق غاية معينة، بالإضافة إلى أنه ليس تعبيرا طبقيا.

ومن طبيعة الممارسة، أنها تكون منتجة، لصالح طبقة معينة، وقد تكون لصالح المجتمع ككل. وما تنتجه الممارسة، مما هو جديد، هو الذي يؤدي إلى التقدم، والتطور، في كل المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، انطلاقا من تصور الطبقة، صاحبة النظرية الموجهة للممارسة المنتجة.

أما السلوك، كفعل، أو كرد فعل، أو كمجموعة من ردود الأفعال، فليس منتجا، لأنه ليس مؤسسا على نظرية معينة، وليس هادفا، ولا يسعى إلى تحقيق غاية معينة.

وعندما يتعلق الأمر بالسؤال:

ماذا نعني بالوضوح في الممارسة النظرية؟

وقبل مقاربة الإجابة على هذا السؤال، وانطلاقا من من المنهجية التي اتبعناها منذ البداية، وسعيا منا إلى اعتبار الوضوح فيما نذهب إليه، حتى تصير الرؤى، التي نراها في متناول الجميع، على جميع المستويات العمرية، والفكرية، القائمة في المجتمع المتلقي، وحتى نرى ان الواقع القائم، يتفاعل مع ما نذهب إليه، فإننا نعتمد طرح مجموعة من الأسئلة، التي لها علاقة بالوضوح في الممارسة النظرية.

والأسئلة التي يمكن طرحها، تتمثل في:

ماذا نعني بالوضوح؟

وما هي مستويات الوضوح؟

وما علاقة الوضوح بالنظرية؟

وما علاقته بالممارسة؟

وهل يمكن أن تؤثر الممارسة في الواقع، إذا لم تكن واضحة؟

وما مصير الواقع المستهدف بالممارسة الواضحة، الموجهة بالنظرية الواضحة؟

وما مصير الواقع المستهدف بالنظرية غير الواضحة، والموجهة بالنظرية غير الواضحة؟

وهل تطور اي مجتمع، ينتج عن الممارسة الواضحة؟

وهل تخلف أي مجتمع، هو نتيجة للممارسة غير الواضحة؟

وبناء على هذه الأسئلة، التي طرحناها، والتي نشرع في مقاربة الأجوبة عليها، فإننا نرى أن تلك المقاربة، ستساهم، بشكل كبير، في جعل الوضوح في الممارسة قائما على أرض الواقع، انطلاقا من النظرية الواضحة. ولتأكيد ذلك، نرى:

أن الوضوح، يعني البيان اللازم لذات الشيء، ولأصله، ولهدف وجوده، وللغاية من ذلك الوجود. فالبيان اللازم لذات الشيء، يقتضي وضوح خصائصه المميزة له، على جميع المستويات، وأثره البارز في الواقع، في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، ودوره في تطور الواقع، على جميع المستويات، ويجنبنا الوضوح، الكثير من الكوارث الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، كما يجنبنا الكثير من الكوارث، في العلاقة مع الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، وفي العلاقة مع الأحزاب السياسية، ومع النقابات، والجمعيات، ومع المجتمع، ومع كل فرد من أفراده، ومع أجهزة الدولة المختلفة، ومع الدولة، بالإضافة إلى أن الوضوح، في مستوياته المختلفة، يجعلنا نرى الأمور برؤيا واضحة، سواء كانت اقتصادية، أو اجتماعية، أو ثقافية، أو سياسية.

وبناء عليه، فالوضوح شرط تجاوز الكثير من المشاكل، في مختلف المستويات، وهو، كذلك، شرط للبناء السليم، في مختلف المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، وشرط في ممارسة الصراع الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي، باعتبار هذه الأشكال من الصراع، تدخل في مجمل الصراع الطبقي، في أوجهه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية. وهو صراع، لا يمكن أن يكون هادفا، إلا إذا كان واضحا، مهما كانت طبقة العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، حاملة للوعي الطبقي، أو غير حاملة لذلك الوعي.

والوضوح يتخذ مجموعة من المستويات، التي نمارسها في حياتنا اليومية، وأهمها:

1) الوضوح الأيديولوجي، كمستوى أساسي، من منطلق: أن الأيديولوجية هي التعبير، بواسطة الأفكار، عن ما تسعى غليه طبقة معينة، من أجل صيرورتها سائدة في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، في أفق أن تصل بممارسة الصراع الطبقي، إلى السلطة، حتى تسيطر على باقي الطبقات الاجتماعية، ومن أجل أن تسخر الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي، لخدمة مصالحها المختلفة، فارضة برنامجها على جميع الطبقات، انطلاقا من طبيعة التشكيلة الاقتصادية، والاجتماعية القائمة، وسعيا إلى تحقيق أهداف محددة، ومرسومة للصراع القائم، باعتباره صراعا طبقيا.

ذلك أن الأيديولوجية الواضحة، هي المحدد لشكل التنظيم، ولطبيعة الموقف السياسي، ولطبيعة البرنامج السياسي المرحلي، لطبقة معينة، أو لمجموعة من الطبقات المتحالفة فيما بينها، ولطبيعة الأهداف، التي تسعى كل طبقة إلى تحقيقها، ولطبيعة الغاية من تحقيق تلك الأهداف.

2) الوضوح التنظيمي، الذي لا يتم، ولا ينبني، إلا بالوضوح الأيديولوجي، الذي يحدد طبيعة التنظيم، وكيف يجب أن يكون، حتى يكون مناسبا للطبقة صاحبة الأيديولوجية، ومتناسبا معها، ومعبرا عن الأيديولوجية المتناسبة معه، ومن الطبقة الاجتماعية صاحبة الأيديولوجية، سعيا إلى جعل التنظيم منسجما مع الأيديولوجية، ومع الطبقة الاجتماعية، حاملة تلك الأيديولوجية، حتى يصير التنظيم إطارا للنضال، من أجل تحقيق أهداف واضحة، ومحددة، أهمها تسييد أيديولوجية الطبقة في المجتمع، وتمكين الطبقة من الوصول إلى مراكز القرار، التي تعتبر وسيلة للوصول إلى الحكم، الذي يمكن الطبقة من تسخير الواقع، لخدمة مصالحه الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية: ماديا، ومعنويا، وتشريعا، حتى يستطيع التنظيم الحزبي، التجذر في صفوف الطبقة حاملة الأيديولوجية الحزبية، سعيا إلى التوسع الحزبي، في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، ومن أجل أن تتضاعف القاعدة الحزبية، ومن أجل أن تزداد التنظيمات الحزبية نشاطا، في أفق تفعيل البرنامج الحزبي، لتحقيق الأهداف المرحلية المسطرة، في أفق تحقيق الأهداف الإستراتيجية: محليا، وإقليميا، وجهويا، ووطنيا، أملا في إحداث التغيير الذي تسعى إليه الطبقة، حاملة الأيديولوجية الحزبية.

3) الوضوح السياسي، الذي يشترط فيه أن يكون مناسبا للطبقة الاجتماعية، حاملة الأيديولوجية الحزبية، ومتناسبا مع طبيعة الأيديولوجية الحزبية، ومع طبيعة الحزب، حتى يصير الوضوح السياسي، نتيجة للوضوح الأيديولوجي، والوضوح التنظيمي، وانطلاقا من الانسجام القائم بين أشكال الوضوح الثلاثة، يمكننا القول: بأن الوضوح يمهد تخطي العقبات: الأيديولوجية، والتنظيمية، والسياسية، سيقودنا إلى جعل الطبقات السائدةن والحاكمة، تنال احترام الشعب، أي شعب، ينتقل فيه الوضوح من الشعار، إلى مستوى الممارسة الأيديولوجية، والممارسة التنظيمية، والممارسة السياسية.

4) الوضوح في البرنامج، الذي يعكس الوضوح الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي؛ لأن وضوح البرنامج الحزبي، هو نتيجة طبيعية لأشكال الوضوح المذكورة، خاصة، وأن البرنامج الحزبي، هو ممارسة ميدانية، مترجمة لتوجهات الحزب: في الاقتصاد، وفي الاجتماع، وفي الثقافة، وفي السياسة، باعتبارها مجالات العمل على تحقيق الأهداف الحزبية، عن طريق تفعيل البرنامج الحزبي، الذي يؤدي، كذلك، إلى تحقيق الغاية منه.

5) الوضوح في الأهداف، التي تأتي نتيجة للوضوح في البرنامج، خاصة، وأن الأهداف الواضحة، لا يمكن أن تكون إلا محفزة على العمل، على تفعيل البرنامج الواضح، لتحقيق الأهداف الواضحة، المستجيبة لطموحات الطبقة، صاحبة الأيديولوجية الواضحة، والتي بني على أساسها البرنامج الحزبي الواضح، الساعي إلى تحقيق الأهداف الواضحة، التي تبعث بتحقيقها الأمل، في النفوس التواقة، إلى التحرير، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، بمضمون التوزيع العادل للثروة المادية، والمعنوية، كغايات إنسانية كبرى.

6) الوضوح في الغايات، التي يسعى إلى وصول الحزب، صاحب البرنامج الواضح، المحقق للأهداف الواضحة، من أجل الوصول إلى تحقيق الغايات الواضحة، التي ترفع شأن الحزب، وشأن الطبقة، التي يقود نضالاتها، وشأن البرنامج الحزبي، وشأن الأهداف الحزبية؛ لأن الوصول إلى الغايات، لا يمكن أن يتم إلا على أساس الوضوح، في مستوياته المختلفة، وفي البرنامج الحزبي، وفي الأهداف المتحققة. خاصة، وأن جل هذه المستويات من الوضوح، تسعى إلى رسم الخطوط العريضة، للإنسان الذي نريد.

7) الوضوح الاقتصادي؛ لأن الحزب، أي حزب، يسعى إلى فرض تحقيق هدف اقتصادي، حتى يستجيب لطموحات الشعب، ويعمل على جعل الكادحين، يتمتعون بحقوقهم الاقتصادية، كحق إنساني، كما هو وارد في الإعلانات، والمواثيق، والاتفاقيات الدولية، المتعلقة بحقوق الإنسان، وحقوق العمال.

8) الوضوح الاجتماعي، الذي يترتب عن الوضوح الاقتصادي، من خلال العلاقات الإنسانية، والعلاقات الاجتماعية، والعلاقات الثقافية، والعلاقات السياسية، التي تدخل في إطار المعاملات اليومية، التي يحضر فيها كل ما له علاقة بالاقتصاد، وبالاجتماع، وبالثقافة، وبالسياسة، والتي يتم الحرص فيها على الوضوح في المعاملة.

9) الوضوح الثقافي، الذي يفترض فيه قيام تفاعل بين الثقافات المختلفة، التي تتلاقح فيما بينها إيجابا، وقيام تناقض بين القيم الثقافية المتعارضة، ليتم الصراع بين القيم الثقافية الإيجابية، التي تخدم مصالح العمال، وباقي الأجراء، وسائر الكادحين، وبين القيم الثقافية السلبية، التي لا تخدم إلا مصالح الحكم، ومصالح الطبقة الحاكمة، ومصالح المستغلين، مهما كانوا، وكيفما كانوا، ومصالح الريعيين، المستفيدين من الامتيازات الريعية، ومصالح تجار الممنوعات، سواء تعلق الأمر بالاتجار في المخدرات، أو في السلاح، أو في غير ذلك، ومصالح المهربين من، وإلى الوطن.

10) الوضوح السياسي، الذي يقتضي من الممارسين للسياسة، الابتعاد عن السكان، في الاستناد على السلطة، واستغلال النفوذ، واستغلال الدين، أي دين، ومهما كانت الشروط المساعدة على ذلك، وخاصة الدين الإسلامي، الذي تأسست أحزاب سياسية على أساسه، وأخذت تقوم مقام الأنبياء، والرسل، وتحدث أمور لا علاقة لها بالدين الإسلامي، وهذه الأحزاب، لا تعتمد ما جاء في القرءان، إلا إذا تعلق الأمر بتطبيق الشريعة الإسلامية، بقدر ما تعتمد ما جاء في كتب الحديث، وخاصة صحيح البخاري، وكتب، ودراسات الظلاميين القدامى، والمحدثين منهم، ويجيشون أتباعهم، من الأميين، ضد كل المتنورين، مهما كانوا، وكيفما كانوا، من أجل إرهابهم، وإرهاب المجتمع، الذي يتخوف مما هو تنويري.

ومعلوم أن أحزابا مثل هذه، التي ذكرنا أعلاه، لا علاقة لها بالوضوح السياسي، لأنها تصير غارقة في الظلام، وكذلك الشأن بالنسبة للأحزاب الإقطاعية، والبورجوازية، والبورجوازية الصغرى، التي تمارس كافة أشكال التضليل الأيديولوجي، والتنظيمي، والسياسي، وتعتمد في ممارسة التضليل، على الاستناد على السلطة المنحازة، إلى هذه الأحزاب، وتستغل نفوذها في المجالس، التي تسيرها، وتمارس نهب الثروات المخصصة لها، بطريقة، أو بأخرى.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الغدر ليس إلا خيانة...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....10
- نحن في هذا الزمان...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....9
- هلموا يا أبناء / بنات ال...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....8
- هل يتألم القمر حين نتمتع بجماله؟!!!...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....7
- قد يسود الغمام في أفقنا...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....6
- ماذا أقول لكم يا أيها اللقطاء...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....5
- عندما يتعلم كنه الإنسان...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....4
- ليس لي ما أملكه!!!...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....3
- لا غير الأمل يحظى بالاهتمام...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....2
- ما هذي الدنيا التي لا تدوم...
- المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....1


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - محمد الحنفي - المناضل اليساري حين يهوى الوضوح.....11