أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد عبد اللطيف سالم - أُحِبُّها.. ويحدثُ ذلكَ الآن














المزيد.....

أُحِبُّها.. ويحدثُ ذلكَ الآن


عماد عبد اللطيف سالم

الحوار المتمدن-العدد: 7185 - 2022 / 3 / 9 - 14:11
المحور: الادب والفن
    


كان يجبُ أن نلتقي قبل أربعينَ عاماً
قبل ثلاثينَ عاماً
قبل عشرين
لكنّ ذلكَ لم يحدث.
ما الذي يمكنُ أن يحدثَ الآن؟
أُمّي تقول:
إذهب يا بُنيَّ
و صَلّي
واستغفِرْ الله.
أُمّي تعرفُ أنّ النساءَ جميلات
وأنا مازلتُ
أخضرَ
رغمَ سخامِ السنين
وأنّ في هذه الروحِ
مُتّسَعٌ
لمزيدٍ من الذنوبِ الصغيرة.
ولكنّها أُمّي
في حوزتها بنادقَ حُزنٍ كثيرةٍ
يحومُ رصاصُها
حولَ قلبي القديم.
سأذهبُ يا أُمّي لأصلّي
سأذهبُ لأصلّي..
من أجل أن ألتقي بها
وأحبّها جدّاً
وأن يحدثَ ذلكَ الآن.



#عماد_عبد_اللطيف_سالم (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القياصرة والبابوات والنساء والجحيم
- عيد المرأة وعيد خام برنت
- الصراعات السياسية والمصالح الاقتصاديّةِ: الرسوخ والتغيُّر(ال ...
- لماذا يا ربّي، وهَبْتَني كُلّ هذا الذكاء؟
- شيءٌ ما عن هذا الحِرمانِ، وعن خونةِ الحرمانِ من أهلِنا
- في تلكَ الليلة
- لا تحزَن.. لا أحدَ معنا
- أكاذيبُ الحروب وحقائقُ الميديا
- عن الحِرمانِ وعن خونةِ الحرمانِ من أهلِنا
- التصويت في مجالس-الرئاسات-العراقية: نماذج تاريخية
- الدولة - الأمّة : القوة والعَظَمة والناتج المحلي الإجمالي
- النزوحُ جميل .. الخوفُ جميل .. والحروبُ كذلك
- نحنُ الناسُ العاديّون
- مثل نجمة .. مثل نجمة
- بوتينُ هنا، تحتَ الجِلدِ، فوقَ المسامة
- أوكرانيا هي كويتُ كَ يا فلاديمير بوتين
- ستالين هنا.. تحت الجلد.. فوق المسامة
- أصول الخراب العراقي العميق
- سيّدة البيت والسيّدة سعاد حسني
- إلى من يهمّهُم أمرُ الاقتصاد


المزيد.....




- اعلان 2 الأحد ح164.. المؤسس عثمان الحلقة 164 مترجمة على قصة ...
- المجزرة المروّعة في النصيرات.. هل هي ترجمة لوعيد غالانت بالت ...
- -قد تنقذ مسيرته بعد صفعة الأوسكار-.. -مفاجأة- في فيلم ويل سم ...
- -فورين بوليسي-: الناتو يدرس إمكانية استحداث منصب -الممثل الخ ...
- والد الشاب صاحب واقعة الصفع من عمرو دياب: إحنا ناس صعايده وه ...
- النتيجة هُنا.. رابط الاستعلام عن نتيجة الدبلومات الفنية 2024 ...
- عمرو مصطفى يثير تفاعلا بعبارة على صورته..هل قصد عمرو دياب بع ...
- مصر.. نجيب ساويرس يعلق على فيديو عمرو دياب المثير للجدل (فيد ...
- صدور ديوان كمن يتمرّن على الموت لعفراء بيزوك دار جدار
- ممثل حماس في لبنان: لا نتعامل مع الرواية الإسرائيلية بشأن اس ...


المزيد.....

- أنا جنونُكَ--- مجموعة قصصيّة / ريتا عودة
- صحيفة -روسيا الأدبية- تنشر بحث: -بوشكين العربي- باللغة الروس ... / شاهر أحمد نصر
- حكايات أحفادي- قصص قصيرة جدا / السيد حافظ
- غرائبية العتبات النصية في مسرواية "حتى يطمئن قلبي": السيد حا ... / مروة محمد أبواليزيد
- أبسن: الحداثة .. الجماليات .. الشخصيات النسائية / رضا الظاهر
- السلام على محمود درويش " شعر" / محمود شاهين
- صغار لكن.. / سليمان جبران
- لا ميّةُ العراق / نزار ماضي
- تمائم الحياة-من ملكوت الطب النفسي / لمى محمد
- علي السوري -الحب بالأزرق- / لمى محمد


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادب والفن - عماد عبد اللطيف سالم - أُحِبُّها.. ويحدثُ ذلكَ الآن