أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد بركة - م.ت.ف هي البيت الفلسطيني الجامع ويجب الحفاظ عليها















المزيد.....

م.ت.ف هي البيت الفلسطيني الجامع ويجب الحفاظ عليها


محمد بركة

الحوار المتمدن-العدد: 7159 - 2022 / 2 / 11 - 12:32
المحور: القضية الفلسطينية
    



أتقدم بالتحية والتقدير والتمنيات بالصحة والعافية للأخ سليم الزعنون رئيس المجلس الوطني الفلسطيني، ولقدس الاب قسطنطين قرمش نائب رئيس المجلس الوطني الفلسطيني على ما قدماه لشعبنا ولقضيته عبر عقود طويلة، واللذين طلبا اعفاءهما من منصبيهما.

التحية والمجد لشهداء الشعب الفلسطيني وعلى رأسهم الرئيس الشهيد أبو عمار، ياسر عرفات، وتحية إكبار لأسرى الشعب الفلسطيني، واسمحوا لي ان أخصّ نيابة عنهم جميعا الأسير ناصر أبو حميد المعلق اليوم بين الحياة والشهادة، وتحية للجرحى الذين قدموا من نفسهم ومن حياتهم لقضية شعبنا.

ان حضورنا اليوم هنا باسم أبناء شعبنا في الداخل، ليس حضورا بروتوكوليا، صحيح اننا لسنا ضمن دائرة القرار في منظمة التحرير الفلسطينية ولكننا فرع اصيل من شعب أصيل، نحمل ألمه وأمله كأصحاب قضية.

يوم الخميس الأخير، طرحت دعوتكم الكريمة للمشاركة في افتتاح اعمال المجلس المركزي على قيادة لجنة المتابعة، القيادة الوطنية الوحدوية لأبناء شعبنا الفلسطيني في الداخل، وأحمل اليكم تحيات الاخوة من كافة التيارات، اليسارية والقومية والإسلامية، في لجنة المتابعة، الذين يؤكدون ان هويتنا لا تتزعزع، واننا جزء اصيل وفاعل من شعبنا الفلسطيني البطل، ومن قضيته العادلة، كما يؤكدون على ضرورة الوحدة الوطنية الشاملة في اطار منظمة التحرير الفلسطينية الممثل الشرعي والوحيد للشعب الفلسطيني، وعلى ضرورة انهاء فصل الانقسام الحالك والطويل والبغيض.

ان أبناء شعبكم الفلسطيني في الجليل والمثلث والنقب والساحل والكرمل يواجهون في هذه الأيام حملة إسرائيلية شرسة على الهوية، وعلى مناعتهم الاجتماعية، وعلى ما تبقى لهم من أرض وبالأخص في منطقة النقب الاشمّ.

إسرائيل والحركة الصهيونية تعتمدان في تعاملهما مع الانسان الفلسطيني على فكرة التهجير والترانسفير والقذف بالفلسطيني خارج فضائه ووطنه، كما حدث في التهجير الأكبر في العام 1948، وعلى فكرة تجميع وتركيز من لم تنجح في تهجيرهم، على أصغر بقعة من ارض الوطن وتحويل تجمعاتنا السكنية الى اشبه ما يكون بغيتوات، وعلى فكرة تغريب الانسان الفلسطيني عن هويته الجامعة.

إسرائيل تعتمد هذه السياسة على طول مساحة فلسطين التاريخية في الضفة الغربية وفي قطاع غزة وفي القدس وفي الداخل أيضا، ونحن نعرف جيدا هوية الذين اعتمدوا سياسة الترانسفير والتركيز والتغريب في القرن الماضي.

ان أهلنا في النقب، ونحن جميعا معهم، يواجهون في هذه الأيام سياسة هدم بيوت إجرامية، حيث تهدم إسرائيل مبنى في النقب كل ست ساعات بشكل متواصل على مدار السنة، وتقوم بتجريف المزروعات وتمارس سياسة اعتقالات وملاحقات منهجية ضد أبناء شعبنا.

اننا نعتز بأننا، رغم القمع والتهديد والتضييق، ثابتون وقابضون على جمرة الانتماء للوطن والشعب ونعتزّ بشبابنا الطالع في سلم المجد والنضال.

اننا نعتز بأن قرار الاضراب العام في "هبة الكرامة" في 18 أيار الماضي خرج من اجتماع لجنة المتابعة في يافا، والذي انضمّ اليه كل أبناء شعبنا الفلسطيني في كل أماكن تواجده.

يافا وما أدراك ما يافا...

يافا التي حاولت إسرائيل اغتيال هويتها مع اخواتها المدن التاريخية الفلسطينية اللد والرملة وعكا وحيفا، فخرج صوت مقاومة الظلم والعنصرية مدويا ومدججا بالكرامة من هذه المدن بالتحديد، الى جانب كافة أبناء شعبنا في الداخل.

ان المجلس المركزي لمنظمة التحرير الفلسطينية يتحمل مسؤولية جسيمة بوصفه الهيئة الوسيطة بين اللجنة التنفيذية التي تظل الجسم القيادي التنفيذي والحاضر يوميا، وبين المجلس الوطني الفلسطيني الذي يظل المرجعية الرئيسية والشاملة، والبيت الفلسطيني الجامع لعموم أبناء الشعب الفلسطيني الذي يجب تعزيزه وتعزيز مكانته، وعدم السماح بالانتقاص منه على الاطلاق.

لقد نفت إسرائيل والحركة الصهيونية من ورائها بالنصّ الصريح، حقَّ الشعب الفلسطيني في وطنه التاريخي فلسطين، وحقَّه في تقرير المصير في وطنه التاريخي فلسطين، من خلال سنّ قانون "قانون القومية" في تموز العام 2018، وذلك استمرارا لسياسات وممارسات الحركة الصهيونية، قبل وبعد تصريح بلفور المشؤوم، الذي يحمل في كلماته القليلة ملخصا للصهيونية الاقتلاعية.

ان القرارات الصادرة عن اجتماعات المجلس المركزي وبالأخص في العامين 2018 و2020، وعن اجتماع الأمناء العامين للفصائل في 392020 تشكل أساسا متينا لإعادة تقييم المرحلة وفضّ العلاقة مع الاحتلال، على خلفية التعنت الإسرائيلي، وسنّ قانون القومية اليهودية والضرب بعرض الحائط بكل الاتفاقيات الموقعة.

المرحلة تتطلب تحويل قرارات المجلس المركزي السابقة الى ممارسة عملية على الأرض، وفي الواقع السياسي.

اننا ندرك حجم الضغوط متعددة الاتجاهات على قيادة شعبنا الفلسطيني، من ضغوط واقع الاحتلال ومحاولاته لفرض املاءات على شعبنا الى ضغوط عربية مباشرة او غير مباشرة (بالتطبيع مع دولة الاحتلال)، الى ضغوط دولية وبالأخص أمريكية.

ليس بديهيا ان تقول لا لأمريكا في العصر الراهن، لكن يسجل لقيادة الشعب الفلسطيني وللرئيس أبو مازن انهم رفضوا الاملاءات والضغوط الامريكية، وقالوا أكثر من لا لأمريكا وبالأخص في مواجهة صفقة القرن.

الى جانب مواجهة هذه الضغوط، تبقى المهمة الأكثر الحاحا والتي بدونها لا يمكن احراز تقدم حقيقي في أي اتجاه وهي مهمة انهاء الانقسام، ووحدة النضال ضد الاحتلال ووحدة المرجعية القيادية للشعب الفلسطيني وإرساء علاقات متينة على أساس المصير المشترك، والمسؤولية الجماعية وعلى الديمقراطية الوطنية، التي تتسع ويجب ان تتسع لجميع مكونات الشعب الفلسطيني السياسية.

في اجتماع الأمناء العامين للفصائل الفلسطينية في 392020، وقبل تعيين موعد الانتخابات للمجلس التشريعي في العام الماضي والذي تأجل لاحقا، أدليت برأيي المتواضع بانه يجب تحويل الرفض الإسرائيلي لإجراء الانتخابات في القدس من عائق امام العملية الديمقراطية الفلسطينية، ووسيلة إسرائيلية لإجهاضها، الى فرصة للاشتباك الشعبي والديمقراطي مع الاحتلال وممارساته الاجرامية في القدس، وبالتالي تعويم قضية القدس وما تتعرض له من اغتيال يومي لهويتها العربية الفلسطينية الإسلامية المسيحية، ووضعها على سطح وصدارة المشهد وتعزيز القدرة الشعبية على التحدي، ولتعويم قضية الديمقراطية الفلسطينية، ووضعها في واجهة المشهد وبالتالي فضح زيف تبجح إسرائيل بالدمقراطية.

اريد ان أرى مشهدا تتناقله كل وسائل الاعلام في العالم، يظهر جنود الاحتلال وجلاوزته وهم يطاردون صندوق انتخابات فلسطيني في القدس.

إذا ربطنا اجراء الانتخابات في القدس بموافقة الاحتلال، فلن تجري أيّة انتخابات.

اريد ان أقول لمجلسكم الموقر ان هذا الرأي ما زال صالحا وصحيحا اليوم وغدا.

هناك أحاديث تظهر بين حين وآخر عن إقامة مجلس وطني بديل، وهذه الأحاديث مرفوضة جملة وتفصيلا فأصحابها يعلمون جيدا انه لن يكون اعتراف فلسطيني ودولي بمجلس كهذا، بينما سيقود فقط الى الانتقاص من المجلس الوطني الفلسطيني، البيت الجامع للشعب الفلسطيني.

في المقابل، فإن الانتخابات للمجلس الوطني الفلسطيني من شأنها ان تعزز مكانة هذا البيت الفلسطيني الجامع والمرجعيّ، ومن شأنها مع انتخابات المجلس التشريعي محاصرة خطاب الانقسام والتشرذم، ومن شأنها ضخّ قوى جديدة الى المجلس الوطني من قطاعات وشبابية وعمالية من المخيمات ومن الجاليات الفلسطينية في الشتات، التي تعاني من انقسامات مرفوضة ومن شأن تمثيل الجاليات في المجلس الوطني ان يساهم في توحيدها.

كما ان العملية الديمقراطية تنهي الحاجة الى توافقات مسبقة او اشتراطات لانعقاد الهيئة التمثيلية، وتنفي بالتالي أي مبرر لمقاطعة الهيئات التمثيلية لكونها محكومة للحسم الديمقراطي.

فيما يتعدى ذلك فإنني اعتقد ان مقاطعة الهيئات التمثيلية المتفق عليها هي امر غير صحي وغير صحيح، لان لا أحد يأتي الى هذه الهيئات بوصفه ضيفا عند أحد، فالمجلس الوطني هو بيت الشعب الفلسطيني، كل الشعب الفلسطيني.

بودي ان اطرح للتفكير الجاد والمسؤول موضوعا على المجلس المركزي وعلى لجنة المتابعة العليا، وكنت قد طرحته في مقابلة صحفية قبل عام ونصف العام.

على خلفية سنّ إسرائيل لقانون القومية اليهودية الذي يهدف الى الالقاء بكل الشعب الفلسطيني خارج التاريخ وخارج الجغرافيا وخارج الانتماء الوطني وخارج حق تقرير المصير، ثمة ضرورة للحديث عن تمثيل (ولو كان رمزيا في المرحلة الأولى) لأبناء شعبنا الفلسطيني في الداخل في المجلس الوطني الفلسطيني.

كما تعلمون فإن الوكالة اليهودية والمؤسسات الصهيونية العالمية القائمة قبل قيام إسرائيل تضم تجمعات اليهود من كل العالم، بينما لا تربطهم لغة ولا ارض ولا ثقافة مشتركة.. فهل كثيرا علينا نحن أبناء الشعب الواحد والأرض الواحدة والقضية الواحدة واللغة الواحدة والثقافة الواحدة والعائلات المتداخلة من طرفي الخط الأخضر ومن الوطن والشتات، ان يتسع البيت الجامع لنا جميعا؟؟

ان الحكومة الحالية في إسرائيل تعلن جهارا ودون مواربة ان لا مكان لأيّة مفاوضات مع قيادة الشعب الفلسطيني على الحل الدائم او حتى على تنفيذ الاتفاقيات الموقعة.

اذاً، ماذا تريد إسرائيل منّا ان نكون مقاولين لأمن إسرائيل وسوق بضائع وأيدي عاملة رخيصة وارض مستباحة للاستيطان وللمستوطنين؟؟

وعود على بدء، إذا كانت إسرائيل تقول إن الطريق مسدود، نحن نقول هناك طريق مفتوح وهو بأيدينا وحدنا ودون غيرنا وهو ان نتصرف كشعب يحمل قضية عادلة وشعب يريد الحياة بحرية وكرامة في وطنه الذي لا وطن له سواه.

ان مقدمة هذا الطريق هو انهاء الانقسام البغيض.

اننا نشيد بكل الجهود العربية والدولية الصادقة لإنهاء الانقسام وآخرها مبادرة الجزائر الشقيقة، لكن ملف انهاء الانقسام هو بأيدينا.. أيدينا وحدنا.

بودي ان أقول مجددا، إن أقرب نقطة الى الخيانة الوطنية هي الإصرار على بقاء الانقسام والامعان فيه، لان المستفيد منه ليس غزة وليس الضفة وليس القدس وليس الداخل وليس الشتات، المستفيد الوحيد هو الاحتلال والحركة الصهيونية.



أيا الاخوة والاخوات



رغم حلكة المرحلة فنحن واثقون من المستقبل ومفعمون بالأمل لان دروس التاريخ واضحة: الاحتلالات تزول والجيوش يمكن ان تُهزم، لكن الشعوب لا يمكن ان تهزم او تخرج من التاريخ ولا بد ان تنتصر، وشعبنا ليس أفضل شعب في العالم، ولكن لا يوجد شعب في العالم أفضل من شعبنا.

عاشت منظمة التحرير الفلسطينية.

عاش الشعب الفلسطيني.



(كلمة رئيس المتابعة أمام المجلس المركزي الفلسطيني يوم 6 شباط 2022)



#محمد_بركة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بين يافا ويافا وبين -نوار العلت- وشوكه
- الولجة قرية فلسطينية تحولت الى مختبر لتنفيذ جرائم الاحتلال
- من -هبة القدس والاقصى- إلى -صفقة القرن- عدالة قضيتنا عصيّة ع ...
- في رحيل المناضل الكبير ضد الابرتهايد والعنصرية دنيس غولدبرغ
- قائمة الشركات ال 112 الداعمة للاستيطان هي قائمة الرعب للاحتل ...
- تصريح بومبيو عن الاستيطان يجب ان يفتح الملف برمّته
- صاحب الجلالة – الشعب الفلسطيني في شهادة الياس نصرالله
- إسرائيل تراهن على ترحيل جماهيرنا خارج انتمائها وحقوقها، وخار ...
- هذا بديلنا – نحن قادرون على طرح البديل
- لنتعاون جميعًا للتصدي لسياسة الإقصاء والاقتلاع والهجوم على ب ...
- نذود عن اللغة العربية.. هذا عهدنا للأستاذ الكبير حنا مخول
- القدس بين السيادة والعبادة
- واجب الساعة اولا : الخروج من جلباب القبيلة.... واجب الساعة ث ...
- 4 تصريحات إسرائيلية خطيرة وسياسة عدوانية واحدة
- علم المنطق الإسرائيلي والكلب والمفاوضات
- ميزانية العسكرة والاحتلال والرأسمالية المتطرفة
- يهودية الدولة وحلّ الدولتين
- يهودية دولة إسرائيل وحلّ الدولتين
- الرفيق نمر مرقس: نعاهدك أن نضع أعيننا في عين الشمس ونواصل ال ...
- شكرا لجماهيرنا: الجبهة القوة الاولى في المجتمع العربي


المزيد.....




- لاكروا: هكذا عززت الأنظمة العسكرية رقابتها على المعلومة في م ...
- توقيف مساعد لنائب ألماني بالبرلمان الأوروبي بشبهة التجسس لصا ...
- برلين تحذر من مخاطر التجسس من قبل طلاب صينيين
- مجلس الوزراء الألماني يقر تعديل قانون الاستخبارات الخارجية
- أمريكا تنفي -ازدواجية المعايير- إزاء انتهاكات إسرائيلية مزعو ...
- وزير أوكراني يواجه تهمة الاحتيال في بلاده
- الصين ترفض الاتهامات الألمانية بالتجسس على البرلمان الأوروبي ...
- تحذيرات من استغلال المتحرشين للأطفال بتقنيات الذكاء الاصطناع ...
- -بلّغ محمد بن سلمان-.. الأمن السعودي يقبض على مقيم لمخالفته ...
- باتروشيف يلتقي رئيس جمهورية صرب البوسنة


المزيد.....

- المؤتمر العام الثامن للجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين يصادق ... / الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين
- حماس: تاريخها، تطورها، وجهة نظر نقدية / جوزيف ظاهر
- الفلسطينيون إزاء ظاهرة -معاداة السامية- / ماهر الشريف
- اسرائيل لن تفلت من العقاب طويلا / طلال الربيعي
- المذابح الصهيونية ضد الفلسطينيين / عادل العمري
- ‏«طوفان الأقصى»، وما بعده..‏ / فهد سليمان
- رغم الخيانة والخدلان والنكران بدأت شجرة الصمود الفلسطيني تث ... / مرزوق الحلالي
- غزَّة في فانتازيا نظرية ما بعد الحقيقة / أحمد جردات
- حديث عن التنمية والإستراتيجية الاقتصادية في الضفة الغربية وق ... / غازي الصوراني
- التطهير الإثني وتشكيل الجغرافيا الاستعمارية الاستيطانية / محمود الصباغ


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القضية الفلسطينية - محمد بركة - م.ت.ف هي البيت الفلسطيني الجامع ويجب الحفاظ عليها