أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بعض النقاط المفاتيح بصدد - شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ...- – حقائق نحتاجها من أجل التحرّر















المزيد.....

بعض النقاط المفاتيح بصدد - شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ...- – حقائق نحتاجها من أجل التحرّر


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7146 - 2022 / 1 / 26 - 01:29
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


بوب أفاكيان ، جريدة " الثورة " عدد 734 ، 17 جانفى 2022
https://revcom.us/en/bob_avakian/some-key-points-regarding-something-terrible-or-something-truly-emancipating-truths-we

في منتهى الأهمّية بالنسبة إلى أعداد متنامية من الناس أن يتعمّقوا في دراسة و أن ينشروا بنشاط و أن يتحركوا بجسارة ، لتكريس مضمون أحد أهمّ أعمالي المنشور بصفة بارزة على موقع أنترنت revcom.us، " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا : أزمة عميقة و إنقسامات متعمّقة و إمكانيّة حرب أهليّة مرتقبة – و الثورة التي نحتاج بصفة إستعجاليّة - أساس ضروريّ و خارطة طريق أساسيّة لهذه الثورة " .
و في ما يلى بعض الفهم العلميّ الحيويّ الذى يكشف نقاطا مفاتيحا في ذلك العمل .
هذا النظام ليس نظاما " ديمقراطيّا " بل هو نظام رأسمالي – إمبريالي و نحتاج إلى التخلّص من هذا النظام برمّته :
هذه الأيّام ، يتزايد كثيرا الإنشغال الإستعجالي لوسائل الإعلام " السائدة " والسياسيّين السائدين بشأن " إنقاذ ديمقراطيّتـنا " من هجمات أنصار دونالد ترامب و القوى الفاشيّة عامة . و سأعود إلى ذلك لكن بداية إليكم شيئا مناسبا جدّا لهذا الوضع برمّته .
في القانون ثمّة مبدأ أساسي يعبّر عنه في صيغة " ثمرة شجرة السمّ " . ( و يحيل هذا على واقع انّ الأدلّة المنتزعة من شخص بوسائل غير قانونيّة لا يُفترض أن تُستخدم في المحاكمات القانونيّة ضد هذا الشخص ). و موسّعا هذا الفهم أقول :
" الديمقراطية " المزعومة بدرجة كبيرة في هذه البلاد " ثمرة نظام سام " هو النظام الرأسمالي – الإمبريالي . و هذه " الديمقراطيّة " قد تشكّلت في جوهرها وهي تخدم النظام الاقتصادي و نمط / أسلوب إنتاجه القائم على الإستغلال الخبيث للناس ، هنا و عبر العالم ؛ وهو مرتبط بالإضطهاد العنيف و القاتل و الذى يُفرض بعنف مستمرّ و عادة بقدر كبير منه .
في الواقع ، هذه " الديمقراطيّة " جزء وهي تخدم ممارسة الطبقة الرأسماليّة – الإمبرياليّة الحاكمة لهذا النظام " الدكتاتوريّة "- الهيمنة على السلطة السياسيّة و إحتكار القوى المسلّحة و العنف " الشرعيّين " . و ما يقع الترويج له في قلب هذه " الديمقراطيّة " – حقّ الشعب في إختيار قادته ، عبر الانتخابات – هو في الواقع " حقّ " إختيار أيّة فئة من هذه الطبقة الحاكمة ستنهض بالدور الأساسي في فرض هذه الدكتاتوريّة و خدمة مصالح الرأسماليّين – الإمبرياليّين في هذه البلاد ، لإى إستغلالهم و إضطهادهم لتماما مليارات البشر عبر العالم و في نزاعاتهم مع الطبقات الحاكمة للبلدان الرأسمالية – الإمبرياليّة الأخرى كالصين و روسيا .
و لا شيء من هذا يخدم مصالح الجماهير الشعبيّة في هذه البلاد و في العالم ككلّ .
و حقيقة هي أنّه يوجد الآن وضع حيث فئة من هذه الطبقة الحاكمة ممثّلة بالحزب الجمهوريّ تهدف إلى إستبعاد " الديمقراطية " و مأسسة الفاشيّة – دكتاتوريّة رأسمالية غير مقنّعة تتحدّى بصفاقة ما كان يعدّ " سيرورات عاديّة " لهذا النظام ( على غرار " الإنتقال السلميّ للسلطة " من فئة من الطبقة الحاكمة إلى فئة أخرى عبر الانتخابات ) و تهزأ من " حكم القانون " و تدوس بسفور ما يُفترض أنّه من الحقوق الأساسيّة و تروّج و تسعى بعدوانيّة لفرض تفوّق البيض و التفوّق الذكوريّ و غيرهما من العلاقات الإضطهاديّة .
يجب إلحاق الهزيمة الشاملة بهذه الفاشيّة . لكن يجب القيام بهذا ليس بالبحث عن الحفاظ على الشكل " الديمقراطيّ" لهذا النظام العالميّ للإستغلال و الإضطهاد – نظام قد قام برعاية هذه الفاشية و يساوى عبر " سيره الديمقراطي العادي " قسرا و عنفا منهجيّين لفرض حكمه . و بدلا من ذلك تنبغى الإطاحة بهذا النظام بواسطة ثورة فعليّة و تعويضه بنظام مختلف راديكاليّا و تحريريّا . و مثلما حلّلت في " شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ... " ، هذا الوضع ذاته – بإنقساماته العميقة صلب الطبقة الحاكمة حيث الفئة الفاشيّة تتخلّى بسفورعن " الضوابط الديمقراطية " لهذا النظام و تهاجمها و يتمزّق المجتمع – هذا زمن من الأزمان النادرة حيث حتّى في بلد قويّ مثل هذا يمكن أن تُصبح الثورة ممكنة ( أو ممكنة أكثر من ذي قبل). و هذا الوضع هو تحديدا وضع قد يفضى إلى شيء فظيع أو شيء تحريريّ حقّا . لا يجب التفريط في هذا الوضع النادر و ترك المبادرة للقوى التي تدفع الأمور نحو مآل فظيع – يجب إستغلال هذا الوضع للعمل بنشاط من أجل إنجاز ثورة تحريريّة ممكنة و ضروريّة بصفة ملحّة .
و أهمّية هذه الحقيقة العميقة كبرى في علاقة بكلّ هذا – وهي تتحدّث عن الرؤية الشاملة و المخطّ" الملموس لنظام مختلف راديكاليّا و تحريريّا يتضمّنه " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " الذى ألّفته :
إنّه لأمر واقع أنّه لا وجود في أيّ مكان آخر ، في أيّة وثيقة عمليّة أو مقترحة تأسيسيّة أو مرشدة لأيّة حكومة ، لا يوجد أيّ شيء مثل ليس حماية فحسب بل توفير مكانة للمعارضة و الصراع الفكريّ و الثقافيّ المتجسّد في هذا الدستور بينما يكون لبّ هذا قائم على التغيير الإشتراكي للإقتصاد بهدف إلغاء الإستغلال جميعه و ما يتناسب معه من تغيير للعلاقات الإجتماعيّة و المؤسّسات السياسيّة ، لإجتثاث كلّ الإضطهاد و الشروع من خلال النظام التعليمي و في المجتمع ككلّ في مقاربة أنّ ذلك " سيسمح للناس بالبحث عن الحقيقة مهما كان المكان الذى تؤدّى إليه ، بروح فكر نقديّ و فضوليّة علميّة ، و على هذا النحو مواصلة فهم العالم و التمكّن بشكل أفضل من المساهمة في تغييره وفق المصالح الجوهريّة للإنسانيّة ". و كلّ هذا سيكسر قيود و يطلق العنان لقوّة إنتاجيّة و إجتماعيّة هائلة لدي البشر القادرين على و الملهمين للعمل و النضال معا تلبية للحاجيات الأساسيّة للناس – تغيير المجتمع بطريقة جوهريّة و دعم و مساندة النضال الثوري عبر العالم – بغية تحقيق الهدف الأسمى أي عالم شيوعي خالى من الإستغلال و الإضطهاد و في الوقت نفسه تجرى معالجة الأزمة البيئيّة و الإيكولوجيّة الوجوديّة حقيقة بطريقة لها مغزى و تكون شاملة وهذا ليس ممكنا في ظلّ النظام الرأسمالي – الإمبريالي .
الفاشيّون ليسوا " راديكاليّين " و إنّما هم رجعيّون :
تُحيل وسائل الإعلام " السائدة " في هذه البلاد ( على غرار السى أن أن - CNN ) بصفة مستمرّة على أتباع دونالد ترامب و آخرين يبحثون عن مأسسة الفاشيّة على أنّهم " راديكاليّون ". لكنّهم ليسوا راديكاليّين البتّة . ذلك أنّ " الراديكاليّة " تعنى المضيّ إلى " الجذور "- و في هذه الحال المضيّ إلى جذور النظام في هذه البلاد ، النظام الرأسمالي – الإمبريالي المتجذّر في نمط الإنتاج الرأسمالي القائم على الإستغلال بلا رحمة لمليارات البشر عبر العالم منهم أكثر من 150 مليون طفل .
و هؤلاء الفاشيّين أنصار متعصّبون لهذا النظام الإستغلالي و الإضطهادي . ليسوا راديكاليّين بل هم رجعيّون : إنّهم يردّون الفعل بجنون خبيث على التغيّرات التي سمحت ببعض إجراءات " دمج " بعض الناس في تاريخ هذه البلاد و التي تحوّلت إلى قوانين و عادات تعاطت معهم على أنّهم أقلّ من بشر – كأصناف أدنى و مجموعات غرباء و " قاديمن من كواكب أخرى " – بمن فيهم السود و غيرهم من ذوى البشرة الملوّنة و النساء و المتحوّلين جنسيّا و المهاجرين خاصة من بلدان غير أوروبيّة . و يتوجّه الغضب الجنوني لهؤلاء الفاشيّين كذلك ضد الذين ليسوا من الأصوليّين المسيحيّين و منهم أناس من مختلف الديانات و أعداد متنامية من اللادينيّين و اللاأدريّين و غيرهم الذين ليسوا من أتباع الديانات التقليديّة .
و صحيح أنّ هؤلاء الفلاشيّين يستهدفون تغييرا صارما في تعارض متعصّب مع المجتمع الرأسمالي " السائد " و " الديمقراطي " اليوم . و بعض هؤلاء الفاشيّين يمكن حتّى أن ينثروا كلمة " ثورة " هنا و هناك غير أنّ ما يقصدونه حقّا ليس ثورة بل " إعادة تركيز " أنواع من العلاقات العنصريّة و الجندريّة الإضطهادية بشكل سافر و التي قد وُجدت فعلا قبل الحرب الأهليّة لسنوات 1861-1865 و العبوديّة التامة ( و لهذا يتجوّل عديد هؤلاء الفاشيّين رافعين راية الكنفدراليّة – راية ملاّكى العبيد الجنوبيّين و التفوّقيّين البيض ). و في ما يتّصل بالثورة الحقيقيّة في عالم اليوم – ثورة للإطاحة بهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي و وضع نهاية للعبوديّة و الإضطهاد مهما كان شكلهما – و بتعصّب يعارض هؤلاء الفاشيّين هذه الثورة . إنّهم يمثّلون بدقّة جانب الثورة المضادة .
نحو الذين نمثّل الثوريّين فعليّا اليوم - نحن الشيوعيّون الثوريّون - نحن الراديكاليّون الحقيقيّون بالمعنى الأصحّ والأفضل: مقاربتنا العلميّة لفهم لماذا العالم مضطرب على هذا النحو ، دقّقنا البحث في جذور هذا النظام العالمي من الإستغلال و الإضطهاد ، النظام الرأسمالي – الإمبريالي ، و شخّصنا ذلك على أنّه السبب الجوهريّ للظروف الفظيعة لجماهير الإنسانيّة و لتهديد وجود الإنسانيّة ذاته . و على هذا الأساس ، نحن مصمّمون على الإطاحة بهذا النظام و على إجتثاثه من جذوره و تعويضه بنظام مختلف راديكاليّا على طريق تحرير الإنسانيّة ككلّ كما يقدّم ذلك في " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " .
نمط / أسلوب الإنتاج – نتمط التفكير : نحتاج ثورة كلّية
الطريقة التي يُفكّر بها الناس - " نمط تفكير" الناس – في أيّ مجتمع معطى تتشكّل جوهريّا بنمط الإنتاج ( النظام الاقتصادي) الذى يمثّل أساس ذلك المجتمع و أساس سيره .
و خوض الصراع الضروري لتغيير تفكير الناس مسألة حيويّة ، مسألة محوريّة في سيرورة " مقاومة السلطة ، و تغيير الناس – من أجل الثورة " . في هذه السيرورة ، تفكير الجماهير الشعبيّة يمكن أن يتغيّر و أن يتغيّر حتّى بطرق عميقة . لكن طالما يظلّ هذا النظام في السلطة و يظلّ قويّا فإنّ الدفع القويّ لهذا النظام سيُغيّر مرّة أخرى نمط تفكير الناس وفقا لنمط الإنتاج الذى هو أساس وهو إطار الحياة في ظلّ هذا النظام .
و بُعدٌ هام آخر للماذا هدف النضال ضد الإستغلال و الإضطهاد يجب أن يكون الإطاحة بهذا النظام و تعويضه بنظام مختلف راديكاليّا و تحريريّا : الإشتراكيّة و هدفها الأسمى بلوغ عالم شيوعي حيث يتمّ القضاء على و إجتثاث كلّ إستغلال و إضطهاد لكافة البشر في كافة أنحاء الكوكب .
----------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحدّي متجدّد : البحث عن ليبرالي أو تقدّمي نزيه
- المسيحيّة و اليهوديّة و الإسلام – متجذّرة فى الماضي و حاجزا ...
- محتويات كتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير ا ...
- من أين يأتى الإلاه ... و من يقول إنّنا نحتاج إلى إلاه ؟ الجز ...
- ميزة من الميزات التي تختصّ بها الشيوعيّة و تتفوّق بها على ال ...
- مقدّمة لكتاب بوب أفاكيان ،- لنتخلّص من كافة الآلهة ! تحرير ا ...
- الثورة و كرة مضرب [ تنّس ] روجر فدرار : ما العلاقة بينهما ؟ ...
- أحد المحاربين القدماء في الفيتنام : كنّا قتلة أطفال لمصلحة ا ...
- لماذا نحتاج قطعا إلى حزب طليعي للقيام بالثورة
- تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب على أعلى مستوى
- لنجعل اليوم العالمي للتحرّك – 24 نوفمبر لمناهضة - حملة براها ...
- الماركسيّة الحيّة مقابل الماركسيّة المبتذلة – ثورة تحريريّة ...
- - التحكّم الديمقراطي للعمّال - وهمٌ ضارٌ : من غير الممكن تحق ...
- لماذا يؤمن الناس بالهراء الأكثر سخافة و شناعة ؟ التشويهات ال ...
- أمّة الإسلام ليست قوّة من أجل التحرير بل قوّة ضده – نحتاج ثو ...
- ماذا وراء واجهة -الإختراق - في إتّفاقيّات قمّة المناخ 26 – ا ...
- لماذا العالم مضطرب جدّا و ما الذى يمكن فعله لتغييره تغييرا ر ...
- حركة الشمس البازغة و سياسات الضغط على النظام لإنقاذ البيئة ذ ...
- مجون كلاسغو ... كيف يجرؤون على زعم - قيادة البيئة -
- ندوة غلاسغو للمناخ في الحسبان – الحكومات و الناس و الكوكب .. ...


المزيد.....




- زاخاروفا تندد بنبش قبور الجنود السوفييت في أوكرانيا (صور)
- سُحُب الغضب الاجتماعي تتجمع لمواجهة الإفقار والتجويع
- -كان في حالة غضب-.. أول تعليق من نجل عبد الناصر على حديثه ال ...
- تركيا: اعتقال المئات من المتظاهرين في إسطنبول خلال مسيرة بمن ...
- فيديو – مواجهات بين الشرطة الفرنسية ومتظاهرين بمناسبة عيد ال ...
- كلمة الرفيق رشيد حموني رئيس فريق التقدم والاشتراكية بمجلس ال ...
- تظاهرة فاتح ماي 2025 بالدار البيضاء (الكونفدرالية الديمقراطي ...
- الشيوعي العراقي: نطالب بالتمسك بقرار المحكمة الاتحاديّة وضما ...
- مولدوفا.. مسيرة للمعارضة ضد حكومة ساندو
- معا من اجل انهاء كل اشكال الاستغلال والتهميش والتمييز


المزيد.....

- كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية ... / عبدالرؤوف بطيخ
- طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة / شادي الشماوي
- الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة: ... / رزكار عقراوي
- متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024 / شادي الشماوي
- الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار / حسين علوان حسين
- ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية / سيلفيا فيديريتشي
- البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية / حازم كويي
- لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات) / مارسيل ليبمان
- قراءة ماركسية عن (أصول اليمين المتطرف في بلجيكا) مجلة نضال ا ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسائل بوب أفاكيان على وسائل التواصل الإجتماعي 2024 / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - بعض النقاط المفاتيح بصدد - شيء فظيع أم شيء تحريريّ حقّا ...- – حقائق نحتاجها من أجل التحرّر