أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - حركة الشمس البازغة و سياسات الضغط على النظام لإنقاذ البيئة ذات النهايات المسدودة أو... لا أحد ممّن يهتمّون بشأن الكوكب يرغب في التذيّل للحمار الديمقراطي















المزيد.....

حركة الشمس البازغة و سياسات الضغط على النظام لإنقاذ البيئة ذات النهايات المسدودة أو... لا أحد ممّن يهتمّون بشأن الكوكب يرغب في التذيّل للحمار الديمقراطي


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7068 - 2021 / 11 / 5 - 15:36
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


مجموعة الكتابة عن البيئة ، جريدة " الثورة " عدد 724، 1 نوفمبر 2021
www.revcom.us-en-sunrise-movements-dead-end-politics-pressuring-system-save-environment-orno-one-who-cares-about

تضمّ حركة الشمس البازغة على عديد أناس الذين يبحثون عن إيقاف تغيّر كارثيّ للبيئة . و ترى هذه الحركة القيام بذلك بواسطة الضغط على النظام السياسي الإمبريالي للولايات المتّحدة لإدخال إصلاحات لمنع الكوكب من الإندفاع نحو الكارثة. و عديد الشبّان المنتمين إلى هذه الحركة إنخرطوا في تحرّكات شرعيّة و متحدّية على غرار إضرابات الجوع و إيقاف حركة المرور كإحتجاجات مقدّمين تضحيات لقضيّة كبرى . إلاّ انّ هذه التحرّكات وجّهتها في نهاية المطاف قيادة هذه الحركة صوب نهايات مسدودة .
و لدينا القليل من الوقت الثمين لنواجه حقّا و نعمل على أزمة البيئة كأزمة وجوديّة كما هي – و البرنامج الذى تدافع عنه قيادة الشمس البازغة يتحوّل حتّى أكثر إلى " جزء من المشكل ".
نسج أوهام سامة ب " العودة إلى بناء ما أفضل "
في نداء ندوة وطنيّة حديثة ، حلّلت قيادة هذه احركة الصعوبات التي يواجها القانون المقترح من طرف جو بيدن كردّ على أزمة البيئة و المؤامرات في الكنغرس بشأن تشريعه . و في اليوم الموالى ، في رسالة ألكترونيّة ملخّصة للوضع و المهمّة أمام الشمس البازغة ، دعوا إلى الضغط من الأسفل : " قد يكون لدينا أسبوعا آخر فحسب للتأكّد من الحصول على القانون الذى نستحقّ ... إنّنا نبذل جهودا شاقة للضغط على منشين و إدارة بيدن للمصادقة على قانون أجندة " العودة إلى بنا ما أفضل " بعمل بيئيّ فيدرالي " (1).
و هذا بالذات خاطئ . إنّه لخاطئ و ضار مواصلة الإيمان بالنظام الرأسمالي . و إنّه لمن الخاطئ و الضار أن نتمسّك بطريق إصلاح هذا النظم ليجعل من إنقاذ البيئة أولويّة . و كذلك من الخاطئ و الضار المضيّ تماما الآن لضغط على الكنغرس لتمرير قوانين بيدن .
و إليكم فحص أساسي للواقع :
أوّلا ، مخطّط " العودة إلى بناء ما أفضل " – المعتبر مبادرة جريئة و تاريخيّة لقلب مسار التغيّر المناخي – غير مناسب بمرارة لما هو مطلوب . كيف ذلك ؟ إنّه أقلّ بكثير من أنواع قطع الإنبعاثات الكبيرة و السريعة التي نحتاج إليها بصفة إستعجاليّة وفق العلماء إذا كنّا لنتجنّب التغيّرات الكارثيّة المحدقة بالكوكب . إنّه لا يوفّر مستوى الإستثمار المرجوّ حقيقة حقيقة لشبكة الطاقة إلى طاقات متجدّدة ( كالطاقة الشمسيّة و الهوائيّة إلخ ). و إلى و إلى حدود 75 بالمائة من الإستثمار في الطاقات المتجدّدة التي يدعو إيها يعتمد بلوغه بدفع الطلب لدي المؤسّسات الخاصة الكبرة – أي يهدف إلى جعل هذا مدرّا للربح بالنسبة إلى هذه الوحدات الكبرى من رأس المال ، و هكذا يبقى على المناخ أسيرا لتقلّبات السوق الرأسماليّة . و تاليا، يواصل برنامج بيدن تقديم منح لقطاع الوقود الأحفوريّ بتوفير دوافع للتقنية الموسومة بانّها " القابضة على الكربون " ، و هذا أمر مشكوك فيه بدرجة عالية و كذلك يستبعد ضرورة : إبقاء النفط في الأرض !
و أبقوا في أذهانكم هذه " الوقائع غير المناسبة " ، أنتم الذين يرون بيدن " صديقا للبيئة " : صادقت إدارة بيدن على بناء ما يسمّى ب " الخطّ الثالث " للأنابيب التي تنقل النفط من الكندا إلى الغرب الأوسط من الولايات المتّحدة عبر أراضى السكّان الأصليّين[ من يُطلق عليهم إسم الهنود الحمر ]؛ و صادقت على مشروع التنقيب عن النفط في المحيط الأركتيكي كولوفليبس؛ ؛ و أعادت العمل بالمزادات لبيع التصاريح للتنقيب القذر و الخطير في البحر بخليج المكسيك .
و في أوج الفشل الذريع للمخطّط الأصليّ لجو بيدن الرامي إلى إحداث تغييرات يراها هامة إستجابة إلى تغيّر المناخ ، وقع التخفيض من مضمون هذا القانون نتيجة نزاع شديد نشب في صفوف الطبقة الحاكمة للولايات المتّحدة : في آن معا بسبب معارضة مطلقة لسيناتور واحد جمهوريّ – فاشيّ مساندة القانون و بسبب معارضة صلب الحزب الديمقراطي .
و ما حدث هذا جرّاء " نقص في الضغط من الأسفل " أو جرّاء عدم كفاية المكالمات الهاتفيّة الموجّهة إلى الكنغرس . و إنّما يشير هذا إلى مشاكل نظاميّة أعمق في كيفيّة إرتباط الرأسماليّة بالبيئة ، (2) و كيف أنّ الطبقة الحاكمة منقسمة بحدّة و تتقاتل بمرارة فيما بينها .(3) معظم الجمهوريّين – الفاشيّين لا يعترفون حتّى بإرتفاع حرارة الكوكب و بسلطتهم المراكمة في مؤسّسات الحكم ( من المحكمة العليا إلى حكّام الولايات و السلطات التشريعيّة ) ، إنّه لمن الجنون أكثر الإعتقاد في أنّ السير الداخليّ للنظام سيساعد عى معالجة مشكل وجودي مثل ارتفاع حرارة الكوكب – جنون داخل الجنون !
ما معنى التغيّر في النظام و ماذا يشمل
ثانيا ، حركة الشمس البازغة ( في شريط فيديو يمكن العثور عليه على الرابط التالى : https://twitter.com/sunrisemvmt/status/1454160614952165381?s=20
" إختار الناس ذوو أكبر النفوذ عدم القيام بأيّ شيء. لسنا في هذه الأزمة بسبب شيء لا يمكن تغييره وإنّما بسبب أنظمة بناها البشر يمكن تغييرها – يمكننا تغييرها ".
أجل ، يمكن تغيير الأنظمة لكن فقط في إنسجام مع و في حدود الديناميكيّات الجوهريّة و السير الكامن . لهذا النظام الرأسمالي – الإمبريالي في قلبه المحرّك يكمن دافع التنافس من أجل الربح و مراكمة المزيد من الربح . و هذا النظام هو الذى ينهب الطبيعة بلا هوادة؛ هو الذى يخوض حربا بلا هوادة ضد الطبيعة . و لا شيء من هذا يمكن " التخلّص " منه بالإصلاحات أو " تغييره " ضمن حدود النظام القائم . هذا هو النظام الذى أوصلنا إلى هاوية تجد فيها الحضرة الإنسانيّة و الحياة الإنسانيّة ذاتها في خطر . إنّ حكومة الولايات المتّحدة و مؤسّساتها الحاكمة و سياسيّيها و وسائل إعلامها السائدة تمثّل وذلك و تفرضه بسياسات تتناغم مع هذا السير النظامي .
تتحدّث قيادة الشمس البازغة عن إصلاحات ضمن انظام ، تغيير ضمن هذا النظام . و على حين أنّ بعض الإصلاحات يمكن إفتكاكها من انظام من خلال النضال الجماهيري ( و ليس بتسوّل الطبقة الحاكمة و جو بيدن و جو منشين ) ، الواقع الراسخ هو أن تحطيم البيئة مبنيّ في أسس الرأسمايّة .
إنّنا في حاجة إلى تغيير كلّي للنظام للتعاطى مع التغيّر البيئيّ . لكن تغيّ النظام لا يمكن بلوغه إلاّ عبر ثورة فعليّة : الإطاحة بهذا النظام و إفتكاك السلطة و تركيز نظام إقتصادي و إجتماعي و سياسي مختلف راديكاليّا . و مثلما جاء في الرسالة الإستعجاليّة من ريموند لوتا : " أجل نحتاج أن تحرّك الآن إلاّ أنّ المسألة هي ما إذا كان التحرّك في إطار النظام أم العمل على التخلّص منه ؟ "
هناك الآن ناس ذوو قلوب طيّبة يبذلون جهودا إيجابيّة لها دلالتها في النضال النشيط لتفرض على النظام إحداث المزيد من الطاقات المتجدّدة كتيّار الطاقة الشمسيّة . لكن النظام ليس يتّجه – و لا يقدر على – " العودة إلى رشده ".
ما نحتاج إليه ليس ردم رؤوسنا في التراب و الإبقاء على الإيمان بالنظام و العمل في إطار الرأسمالية و النظام السياسي الأمريكي (4) ، بل المشاركة في الثورة لإحداث التغيير الحقيقيّ للنظام . و يمثّل تسارع الأزمة البيئيّة تناقضا حادا لا يملك له النظام أجوبة حقيقيّة... و هذا من العوامل التي ستدفع المزيد من الناس إلى البحث عن أجوبة أعمق .
في هذه اللحظة من الأزمة الوجوديّة ، ليست الثورة أمرا بعيدا في مستقبل غير منظور . إنّها شيء علينا أن نناضل من أجله بنشاط الآن ! و مثلما حلّل الشيوعيّون الثوريّون في " بيان و نداء للتنظّم الآن من أجل ثورة فعليّة " :
" الثورات ليست ممكنة في جميع الأوقات و إنّما هي ممكنة فحسب في أوقات و ظروف نادرة لا سيما في بلد قويّ مثل هذا. و نحن نعيش أحد هذه الأوقات و الظروف النادرة . يشهد النظام إضطرابا حقيقيّا فهو واقع في أزمة و في نزاعات ليس يملك لها حلولا يسيرة و دائمة . عبر البلاد ، أفرز هذا النظام إنقسامات عميقة لا يمكن معالجتها في ظلّ هذا النظام. المجتمع يتمزّق . و الذين يحكمون يعرفون قتالا شديدا في ما بينهم و ليس بوسعهم تجميع الأشياء على النحو الذى كانت عليه في الماضى . و بالرغم من وجود الكثير من الأشياء السيّئة مرتبطة بهذا و قد تؤدّى إلى شيء شنيع حقّا ، من الممكن كذلك أن نتمكّن من إنتزاع شيء إيجابي حقّا من الوضع – ثورة – لوضع نهاية لهذا النظام و إنشاء نظام أفضل بكثير . "
و في هذه اللحظة التاريخيّة نحتاج أكثر ما نحتاج مثلما وضع ذلك بوب أفاكيان في " هذا زمن نادر حيث تصبح الثورة ممكنة – لماذا ذلك كذلك و كيف نغتنم هذه الفرصة النادرة " :
" بدلا من التذيّل للحمار الديمقراطي – بمحاولته الإبقاء على هذا النظام الوحشيّ و التعاطي مع الخطر الفاشيّ المتنامي بالتعويل على " السيرورات العاديّة " لهذا النظام و الجهود المشؤومة لمعالجة الإنقسامات التي تتعمّق يوميّا – يحتاج الناس إلى العمل من أجل الثورة التي نحتاجها بصفة ملحّة و التعاطي مع الخطر الفاشيّ كجزء من القيام بذلك . " .
----------
هوامش المقال :
[ ملاحظة المترجم : المقالات المشار إليها في الهوامش 2 و 3 و 4 قد عرّبها شادي الشماوي و نشرها على صفحات الحوار المتمدّن و على صفحته على ذلك الموقع على الأنترنت ] .
1. sunrisemovement.org
2. See “Glasgow Climate Conference Reckoning: The Governments, the People, the Planet... In This --dir--e Situation, Revolution Is Needed...and Possible”: “There is an underlying reason for this disastrous trajectory. The rich governments that issue their pious pronouncements at these summits represent and enforce the interests of capitalist-imperialist ruling classes (go here for more on this). These governments embody and answer to the imperatives of the capitalist-imperialist system whose heartbeat is the competitive drive for profit and more profit. It is this system that recklessly plunders nature, that is at war with nature. It is this system that has brought us to a precipice in which human civilization and life itself are in peril. It is this system that must be utterly transformed through socialist revolution (see "Some Key Principles of Socialist Sustainable Development" at revcom.us for analysis).”
3. See THIS IS A RARE TIME WHEN REVOLUTION BECOMES POSSIBLE—WHY THAT IS SO, AND HOW TO SEIZE ON THIS RARE OPPORTUNITY by Bob Avakian.
4. The climate-emergency clock is indeed ticking away. As many committed climate activists and scientists have pointed out: every bit of warming matters, every year matters...what we do and don t do now matters. But where do you go with this understanding? Many honest-minded people argue that the situation is simply too --dir--e to “wait” for revolution...that we need to act now.
Yes, we need to ACT now—but the question is whether within the constraints of the system—or working to get rid of it! Now there are people with real heart making meaningful and positive efforts to actively fight to force the system to bring more renewables like solar power onstream. But the system is not going to—and cannot—"come to its senses." The accelerating environmental crisis is proof enough! Let’s remember the arguments coming from certain quarters of the environmental movement that electing Barack Obama in 2008 was a “practical” and “immediate” step for dealing with global warming. The fruit of that was the “fracking boom” and America becoming the world s largest oil and natural gas producer! Only to be followed by the climate-denying Trump/Pence fascist regime. Again, and more fundamentally, as we have shown repeatedly and scientifically, it is this system that is the cause of this existential crisis facing humanity (see "50 Years Since Earth Day 1: Reflections on the Catastrophe That Is Capitalism-Imperialism" at revcom.us).
----------------------------------------------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- مجون كلاسغو ... كيف يجرؤون على زعم - قيادة البيئة -
- ندوة غلاسغو للمناخ في الحسبان – الحكومات و الناس و الكوكب .. ...
- إلغاء العبوديّة – الحقيقيّ و الخياليّ
- تشجيع الناس على عدم التطعيم بالتلاحيق يبقى على جائحة الكوفيد ...
- لا حقّ لقتل البشر باسم الدين – - الإستثناءات الدينيّة - ليست ...
- نضال و نداء و تعبئة في مدينة المكسيك ضد تغيّر المناخ العالمي
- حول وفاة أبيماييل غوزمان ، - الرئيس غنزالو - [ رئيس الحزب ال ...
- اليعاقبة ( Jacobins ) الأمس ، اليعاقبة اليوم : ملخّص مقتضب
- الشوفينيّة – الإمبرياليّة ليعاقبة - jacobins - اليوم
- بوب أفاكيان : مرّة أخرى حول لماذا ليست كلّ الدكتاتوريّات سيّ ...
- لنعقد مقارنة : التعليم اليوم ... و التعليم غدا في ظلّ الجمهو ...
- بوب أفاكيان حول الفوضويّة و الفوضويّون – بعض النوايا الطيّبة ...
- بوب أفاكيان يُصدر تحدّيا لبيل ماهر- يا بيل ماهر ، إليك حقيقة ...
- بيان من الحزب الشيوعي الإيراني ( المركسي – اللينيني – الماوي ...
- - تصنيع - الإستغلال الجنسيّ و العولمة الإمبرياليّة و النزول ...
- حذاري ! غرّة سبتمبر : الأمومة الإجباريّة و التيقّظ الفاشيّ أ ...
- - دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا - ينصّ ...
- بيان تأسيس الحركة الشيوعيّة الجديدة لأفغانستان
- اللقاحات وسيلة حيويّة للتعاطي مع كوفيد - و ليست لا - مؤامرة ...
- مُني إمبرياليّو الولايات المتّحدة بهزيمة في أفغانستان و عاد ...


المزيد.....




- الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطا ...
- الفصائل الفلسطينية بغزة تحذر من انفجار المنطقة إذا ما اجتاح ...
- تحت حراسة مشددة.. بن غفير يغادر الكنيس الكبير فى القدس وسط ه ...
- الذكرى الخمسون لثورة القرنفل في البرتغال
- حلم الديمقراطية وحلم الاشتراكية!
- استطلاع: صعود اليمين المتطرف والشعبوية يهددان مستقبل أوروبا ...
- الديمقراطية تختتم أعمال مؤتمرها الوطني العام الثامن وتعلن رؤ ...
- بيان هام صادر عن الفصائل الفلسطينية
- صواريخ إيران تكشف مسرحيات الأنظمة العربية
- انتصار جزئي لعمال الطرق والكباري


المزيد.....

- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن
- تحديد اضطهادي: النيوليبرالية ومطالب الضحية / تشي-تشي شي
- مقالات بوب أفاكيان 2022 – الجزء الأوّل من كتاب : مقالات بوب ... / شادي الشماوي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - حركة الشمس البازغة و سياسات الضغط على النظام لإنقاذ البيئة ذات النهايات المسدودة أو... لا أحد ممّن يهتمّون بشأن الكوكب يرغب في التذيّل للحمار الديمقراطي