|
ندوة غلاسغو للمناخ في الحسبان – الحكومات و الناس و الكوكب ...فى هذا الوضع المزري ، هناك حاجة إلى الثورة ...وهي ممكنة
شادي الشماوي
الحوار المتمدن-العدد: 7067 - 2021 / 11 / 4 - 21:48
المحور:
ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
ندوة غلاسغو للمناخ في الحسبان – الحكومات و الناس و الكوكب ...فى هذا الوضع المزري ، هناك حاجة إلى الثورة ...وهي ممكنة – رسالة إستعجاليّة من ريموند لوتا جريدة " الثورة " عدد 723 ، 25 أكتوبر 2021 revcom.us-en-glasgow-climate-conference-reckoning-governments-people-planet--dir-e-situation-revolution-neededand
تنطلق ندوة غلاسغو للمناخ التي يحضرها قادة العالم في 31 أكتوبر 2021. طوال ال25 سنة الماضية ، جمعت الأمم المتّحدة تقريبا جميع الحكومات على الكوكب في هذه الإجتماعات ( الندوات بين الأطراف ) و كان هدفها المفترض هو تقييم الأزمة البيئيّة و إقتراح إجراءات تكبح ارتفاع حرارة الكوكب التي يتسبّب فيها ثانى ديوكسيد الكربون (CO2) المنبعث من الوقود الأحفوريّ ( الفحم الحجريّ و النفط و الغاز الطبيعي و المتان ). و هذه الإجتماعات بمثابة حكايات سنويّة فاحشة من الوعود و التعهّدات التي لا يقع الوفاء بها ؛ و هذه السنة لن تكون على الأرجح مغايرة لسابقاتها. و سأتولّى تغطية هذا على موقع جريدة " الثورة " على الأنترنت لذا أبقوا على إتّصال به ! منذ 1990 ، عندما جرى بعدُ الترسيخ الجيّد للفهم العلميّ لإرتفاع حرارة الكوكب و لإرتفاع إنبعاثات الكربون العالمية بنسبة خمسين بالمائة ! و منذ قمّة المناخ العالميّة الأولى لسنة 1995 ، و الخمسة و العشرين قمّة سنويّة التالية لها – أضحت الوضع الإستعجالي للبيئة دراماتيكيّا أكثر كارثيّة . : مع ذوبان الجبال الثلجيّة و ارتفاع مستوى البحار ، و المزيد من الفيضانات و الحرائق المدمّرة و أحداث مناخيّة قصوى و تلف المحاصيل نتيجة الجفاف و الخسارة التي لا تعوّ للتنوّع البيئيّ و النزوح و الهجرة الجماعيّين لعشرات الملايين من " لآجئي البيئة ". هناك سب كامن وراء هذا المسار الكارثيّ . حكومات البلدان الغنيّة التي تصدر إعلانات ورعة في هذه القمم تمثّل و تفرض مصالح الطبقات الحاكمة الرأسماليّة – الإمبرياليّة ( و الرابط التالى يوفّر المزيد عن هذا: revcom.us-en-a-611-special-resource-page-on-the-environmental-emergency-en.html ) و تجسّد هذه الحكومات و تجيب عن إملاءات النظام الرأسمالي- الإمبريالي و قلبه النابض هو التنافس على الربح و مزيد الربح. و هذا النظام هو الذى يجب تغييره تغييرا تاما بواسطة الثورة الإشتراكيّة ( و من أجل التحاليل أنظروا موقع revcom.us و خاصة صفحة الوضع المناخي الإستعجالي ). ساعة البيئة تدقّ لكن البحث عن إصلاحات " عمليّة " وهم خطير ساعة إستعجاليّة الوضع المناخي تدقّ فعلا . و مثلما أشار عديد النشطاء الملتزمين بقضيّة المناخ و عديد العلماء : كلّ قدر من ارتفاع الحرارة مهمّ ، كلّ سنة مهمّة ... ما نفعله و ما لا نفعله مهمّ . لكن أين تمضون بهذا الفهم ؟ يحاجج الكثير من النزهاء بأنّ الوضع ببساطة في غاية السوء حتّى " ننتظر" الثورة ... بحيث نحتاج إلى أن نتحرّك الآن. أجل نحتاج أن تحرّك الآن إلاّ أنّ المسألة هي ما إذا كان التحرّك في إطار النظام أم العمل على التخلّص منه ؟ هل ننتظر أن يتجاوز هذا النظام بشكل ما إدراكه ؟ تسارع الأزمة البيئيّة دليل كاف على ذلك ! لنذكّر بالحجج التي صدرت ن بعض القيادات العامة لحركات البيئيّة بأنّ إنتخاب باراك أوباما سنة 2008 كان خطوة " عمليّة " و " ملموسة " للتعاطى مع ارتفاع حرارة الكوكب . و أتت ثمرة ذلك " طفرة صاخبة " . و تحوّلت الولايات المتّحدة في فترة رئاسة أوباما إلى أكبر منتج عالميّ للنفط و الغاز الطبيعي ! و تُبع ذلك بصعود نظام بانس / تراكمب الفاشيّ الناكر لوجود أزمة البيئة . و مرّة أخرى، و بأكثر جوهريّة ، مثلما بيّننا مرارا و تكرارا و علميّا ، هذا النظام هو سبب هذه الأزمة الوجوديّة التي تواجه الإنسانيّة ( و من اجل التحاليل ، أنظروا موقع جريدة " الثورة " على الأنترنت و خاصة صفحة الوضع المناخي الإستعجالي ). و قد حاجج بعض الآخرين بأنّ " الإشتراكية عبر الثورة [ التخلّص من هذا النظام عبر الإطاحة العمليّة به ] قد تكون الحلّ " المثالي " أو الجوهريّ – لكن ، علينا مسؤوليّة العمل ضمن هذا النظام ... لأنّ كلّ جزء من ديوكسيد الكربون ينضاف إلى الغلاف الجوّي يبقى هناك إلى بين 300 و 1000 سنة و بالتالى يزيد أزمة ارتفاع حرارة الكوكب سوء ". و للردّ على ذلك نقول أوّلا ، و ببساطة ، الإصلاحات التزايديّة لن تغيّر من الحركة الجوهريّة لهذا النظام ( السائر نحو الكارثة البيئيّة ). هذا شبيه بوجودنا بعدُ على مطحنة حركتها سريعة و تتسارع أكثر . قد نتوصّل إلى التخفيض من سرعتها قليلا ... لكن المطحنة تظلّ في حركتها السريعة نحو ( الهاوية ) . المطحنة هنا هي النظام الرأسمالي- الإمبريالي . و مجدّدا ، مهما كانت النوايا حسنة ، هذا البرنامج لإصلاح المناخ واهم و لا يخدم سوى تأبيد القبضة القاتلة لهذا النظام . مقابل كلّ جزء قليل من ثانى ديوكسيد الكربون تتوصّل هذه الجهود إلى تقليصه ، يبعث هذا النظام ضَعفه في الجوّ . أهذا ما يجب أن نحدّد أنفسنا به، أهذا ما يجب أن ننفق عليه وقتنا ؟ (1) و لنلقى نظرة على الواقع : أنظروا فحسب إلى خطوط النزعات الأشمل لكيفيّة سير النظام الإمبريالي العالمي . فتقرير الأمم المتّحدة الصادر قبل الغلاسغو تفحّص المخطّطات المستقبليّة للمناجم و التنقيب عن النفط و الغاز لدي 15 بلدا منتجا كبيرا للوقود الأحفوريّ و منها الولايات المتّحدة . و بيّن أنّه آخذين الوضع في مجمله ، هذه البلدان تخطّط راهنا لإنتاج ضَعف ما تنتجه الآن( ! ) من النفط و الغاز و الفحم الحجريّ خلال ثلاثينات القرن الواحد و العشرين وفقا للحاجة إلى ذلك إن عملت الحكومات على تحديد ارتفاع الحرارة بدرجة و نصف الدرجة سلسوس ( 2.7 درجة فارنهايت ) فوق المستويات ما قبل الصناعيّة . هذا هو الواقع بينما " قادة العالم " الإمبرياليّين يزايدون على بعضهم البعض بمزاعم" صفر إنبعاثات للكربون". في هذا الوقت ، وقت ما يمثّل أزمة وجودية الإنسانيّة ، أهذا ما ينبغي القيام به : السعي إلى تحقيق " إصلاحات في صفوف النظام القائم " الواقع بين يدي هذه القوانين و هؤلاء الحكّام ؟ و كلّ هذا يجرى في وقت موضوعيّا من الممكن إحداث إختراق من أجل الثورة في الولايات المتّحدة ! و ما حلّل الشيوعيّون الثوريّون في " بيان و نداء للتنظّم الآن من أجل ثورة فعليّة" : " الثورات ليست ممكنة في جميع الأوقات و إنّما هي ممكنة فحسب في أوقات و ظروف نادرة لا سيما في بلد قويّ مثل هذا. و نحن نعيش أحد هذه الأوقات و الظروف النادرة . يشهد النظام إضطرابا حقيقيّا فهو واقع في أزمة و في نزاعات ليس يملك لها حلولا يسيرة و دائمة . عبر البلاد ، أفرز هذا النظام إنقسامات عميقة لا يمكن معالجتها في ظلّ هذا النظام . المجتمع يتمزّق . و الذين يحكمون يعرفون قتالا شديدا في ما بينهم و ليس بوسعهم تجميع الأشياء على النحو الذى كانت عليه في الماضى . " [ التشديد في النصّ الأصليّ ]. و في هذا الوقت النادر ، هل علينا أن نستهدف " إصلاحات في صفوف النظام القائم " الواقع بين يدي هذه القوانين و هؤلاء الحكّام ؟ أم نستهدف نظاما مختلفا تماما يمكن عمليّا أن يُوفّر لنا فرصة لمعالجة هذا المشكل ؟ لا أحد يهتمّ بالكوكب بوسعه أن يقف مكتوف الأيدى و الأرض ترتفع حرارتها . و مع إنعقاد إجتماعات غلاسغو حول المناخ ، حصلت إحتجاجات في الشوارع في أوروبا و غيرها من أنحاء العالم و وقع تعطيل سير مواقع مفاتيح من الاقتصاد تساهم في ارتفاع حرارة الكوكب . و هذا الفهم للوضع الإستعجالي و للرغبة في التحرّك ، هذا الفهم للمسؤوليّة الملقاة على جميع سكّان كوكبنا خاصّة منهم المستغَلّين و المضطهَدين في جنوب الكوكب الذى يتحمّل أكبر عبء من الوضع الإستعجالي للمناخ ... هذا شيء يجب الترحيب به كما يجب على أعداد أكبر بكثير من الناس الإلتحاق به و دفعه بقوّة أكبر إلى الأمام . لا أحد يهتمّ بالكوكب بوسعه أن يقف متفرّجا و الأرض ترتفع حرارتها ! بيد أ،ّه ينبغي أن نشير بصراحة على أنّ قسما كبيرا من حركات المناخ في الولايات المتّحدة – بشكل مَرَضيّ و مشلّ للحركة أسيرة وعود بيدن و وهم الأجندات التشريعيّة " الخضراء " – خامدة بصفة غير معقولة منذ إنتخاب بيدن . من واجبنا إعادة إحياء روح الإلتحاق بالشوارع على مستوى مغاير تماما هنا في الولايات المتّحدة . و إلى درجة أنّقوى الإحتجاج الجماهيري المناضل تفرض على السلطات القائمة أن تُغلق أبواب خطوط انابيب نفط هنا أو توسّع من إستعمال الطاقة الشمسيّة هناك ، هذا أمر جيّد غير أنّه لن يعالج مشكل ارتفاع حرارة الكوكب . حقيقة مؤلمة لكن تحريريّة الحقيقة المؤلمة لكن التحريريّة هي أنّه لا وجود لحلّ لأزمة المناخ و البيئة و الوضع البيئيّ الإستعجالي ضمن النظام القائم . نحتاج إلى تغيير لأجل إنجاز التغيير غير السابق في جميع مجالات النشاط الإنسانيّ الضروريّ لإعطاء الإنسانيّة الفرصة الحقيقيّة الوحيدة للتوّجه إلى العمل على هذه الأزمة و التفاعل العقلانيّ و المستدام مع الطبيعة . و لا يمكن بلوغ تغيير النظام إلاّ عبر ثورة فعليّة للإطاحة بالرأسماليّة – الإمبرياليّة . نحن ( و " نحن " هنا تعود على جميع الذين يتعذّبون بشأن مستقبل الكوكب و رفاه الإنسانيّة ) علينا أن ننطلق ممّا نحتاجه فعليّا ؛ إقامة نظام مختلف راديكاليّا بوسعه أن يعيد بسرعة و بحيويّة هيكلة المجتمع بعيدا عن الوقود الأحفوريّ طريقة ملموسة تماما و عميقة في رؤيتها الثاقبة – في " دستور الجمهوريّة الإشتراكية الجديدة في شمال أمريكا " الذى ألّفه بوب أفاكيان ، مهو يمنح الموارد و يطلق العنان للإبداع و التصميم و مهارة معالجة الوضع البيئي الإستعجالي – بطريقة ملموسة تماما و عميقة في رؤيتها الثاقبة – في " دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا " الذى ألّفه بوب أفاكيان مهندس إطار جديد كلّيا لتحرير الإنسانيّة ، الشيوعيّة الجديدة . إنّما هي أزمة وجوديّة هذه الأزمة التي تواجه الإنسانيّة و الكوكب ! و التحدّى أمامنا : هل سنرفع التحدّى بشكل مناسب و علميّ أم لا ؟ هذا زمن الرفع من التصميم للقيام باللازم لإنقاذ هذا الكوكب . هذا زمن رفع أنظارنا إلى حاجة الإنسانيّة إلى الثورة . لماذا علينا أن نقبل بأيّ شيء أقّل من هذا ؟ عالم آخر ، عالم أفضل بكثير ، ممكن! ---------- هامش المقال : 1- إضطرّ بيدن تحت ضغط المعارضة صلب حزبه نفسه ، الحزب الديمقراطي ، إلى التخفيض أكثر من أجندته المناخيّة التي هي بعدُ غير كافية و التي كان سيعرضها في غلاسغو . و ما سُمّي ب " المخطّط البديل " المرسوم لترضية أناس مثل السيناتور جو منشين من غرب فرجينيا المنتجة للفحم الحجريّ ، يستبعد برنامج الكهرباء النظيفة من آخر قانون ميزانيّة يتمّ التفاوض بشأنه في كنغرس الولايات المتّحدة . و بإمكانكم أيضا النظر إلى الجدال حول قمّة يوم كوكب الأرض التي عقدها بيدن بمقال على موقع جريدة " الثورة " عنوانه : “Biden’s Climate Summit Chicanery: Poisoning the Planet and Deceiving the People.”
#شادي_الشماوي (هاشتاغ)
الحوار المتمدن مشروع
تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم
العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم.
ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في
استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي،
انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة
في دعم هذا المشروع.
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
إلغاء العبوديّة – الحقيقيّ و الخياليّ
-
تشجيع الناس على عدم التطعيم بالتلاحيق يبقى على جائحة الكوفيد
...
-
لا حقّ لقتل البشر باسم الدين – - الإستثناءات الدينيّة - ليست
...
-
نضال و نداء و تعبئة في مدينة المكسيك ضد تغيّر المناخ العالمي
-
حول وفاة أبيماييل غوزمان ، - الرئيس غنزالو - [ رئيس الحزب ال
...
-
اليعاقبة ( Jacobins ) الأمس ، اليعاقبة اليوم : ملخّص مقتضب
-
الشوفينيّة – الإمبرياليّة ليعاقبة - jacobins - اليوم
-
بوب أفاكيان : مرّة أخرى حول لماذا ليست كلّ الدكتاتوريّات سيّ
...
-
لنعقد مقارنة : التعليم اليوم ... و التعليم غدا في ظلّ الجمهو
...
-
بوب أفاكيان حول الفوضويّة و الفوضويّون – بعض النوايا الطيّبة
...
-
بوب أفاكيان يُصدر تحدّيا لبيل ماهر- يا بيل ماهر ، إليك حقيقة
...
-
بيان من الحزب الشيوعي الإيراني ( المركسي – اللينيني – الماوي
...
-
- تصنيع - الإستغلال الجنسيّ و العولمة الإمبرياليّة و النزول
...
-
حذاري ! غرّة سبتمبر : الأمومة الإجباريّة و التيقّظ الفاشيّ أ
...
-
- دستور الجمهوريّة الإشتراكيّة الجديدة في شمال أمريكا - ينصّ
...
-
بيان تأسيس الحركة الشيوعيّة الجديدة لأفغانستان
-
اللقاحات وسيلة حيويّة للتعاطي مع كوفيد - و ليست لا - مؤامرة
...
-
مُني إمبرياليّو الولايات المتّحدة بهزيمة في أفغانستان و عاد
...
-
ماذا يعنى أن نملك حزبا منظّما على أساس الخلاصة الجديدة للشيو
...
-
حول الكوفيد و أهمّية تلقيح الجماهير و المشكل الحقيقيّ جدّا ل
...
المزيد.....
-
نحن ندين الهجوم الإسرائيلي على إيران وندعم الهجوم الإيراني ا
...
-
حرب الإبادة بالعطش: الماء كسلاح تطهير جماعي في غزة
-
حرب إسرائيل على إيران والمنطقة، يجب أن تتوقف
-
مراسلة RT: مسيرة تقترب من قيساريا حيث منزل نتنياهو الخاص
-
فيتنام، 30 نيسان/أبريل 1975 – مرور 50 سنة على انتصار تاريخي،
...
-
هولندا: عشرات آلاف المتظاهرين في لاهاي لمطالبة الحكومة بوقف
...
-
إرحلْ.. رسالةُ المتظاهرين للرئيس ترامب في عيد ميلاده
-
قصف إيراني يستهدف منزل نتنياهو في بلدة قيسارية
-
نحو تدبير أمثل لخلافات اليسار العمالي…صوب حزب شغيلة اشتراكي
...
-
المركزية الديموقراطية من لينين الى ستالين
المزيد.....
-
الإمبريالية والاستعمار الاستيطاني الأبيض في النظرية الماركسي
...
/ مسعد عربيد
-
أوهام الديمقراطية الليبرالية: الإمبريالية والعسكرة في باكستا
...
/ بندر نوري
-
كراسات شيوعية [ Manual no: 46] الرياضة والرأسمالية والقومية
...
/ عبدالرؤوف بطيخ
-
طوفان الأقصى و تحرير فلسطين : نظرة شيوعيّة ثوريّة
/ شادي الشماوي
-
الذكاء الاصطناعي الرأسمالي، تحديات اليسار والبدائل الممكنة:
...
/ رزكار عقراوي
-
متابعات عالميّة و عربية : نظرة شيوعيّة ثوريّة (5) 2023-2024
/ شادي الشماوي
-
الماركسية الغربية والإمبريالية: حوار
/ حسين علوان حسين
-
ماركس حول الجندر والعرق وإعادة الانتاج: مقاربة نسوية
/ سيلفيا فيديريتشي
-
البدايات الأولى للتيارات الاشتراكية اليابانية
/ حازم كويي
-
لينين والبلاشفة ومجالس الشغيلة (السوفييتات)
/ مارسيل ليبمان
المزيد.....
|