أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب على أعلى مستوى















المزيد.....

تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب على أعلى مستوى


شادي الشماوي

الحوار المتمدن-العدد: 7093 - 2021 / 12 / 1 - 20:56
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


جريدة " الثورة " عدد 357 ، 13 أكتوبر 2014
http://revcom.us/a/357/taking-responsibility-for-the-line-of-the-party-at-the-highest-level-en.html

في المدّة الأخيرة ، خلال نقاش ، طرح أحدهم سؤال ما يعنيه الإلتحاق بالحزب الشيوعي الثوري ( RCP ,USA) . و أودّ
أن أبادر بالإجابة على هذا السؤال – و قد قمت بقفزة الإلتحاق بالحزب في هذه السنوات الأخيرة . و إضافة إلى هذا أشجّع الجميع على قراءة مقال لينى وولف " لماذا نحتاج قطعا إلى حزب طليعي للقيام بالثورة " إعتبارا لكونه إطارا للأهمّية العلميّة للحزب الطليعي .
أوّلا ، الإلتحاق بالحزب يمثّل قطيعة إيديولوجيّة فهو يعنى أن أكون شيوعيّا صريحا و أن أربط نفسي بالحزب الطليعي . و هذا إلتزام حياتي و ليس شيئا نقوم به بخفّة أو شيئا لا يؤبه له . فليس هناك من شيء أهمّ من أن تكون حياتنا متمحورة حول القيام بالثورة و المساهمة من أعلى المستويات في تحرير الإنسانيّة كافة . و أحثّ الجميع على التعمّق في دراسة " القانون الأساسي للحزب الشيوعي الثوري " و الإنطلاق منه بما أنّه يفصّل القول في ما يعنيه الإنتماء على حزب طليعي .
فكّروا للحظة في ما تعنيه ثورة فعليّة – عمليّا القدرة على وضع نهاية للعذاب و الرعب الهائلين اللذين تعاني منهما شعوب العالم – و هذا هو ما يصرخ الواقع للقيام به . و كما شدّد الحزب نفسه عن حقّ ، لن توجد ثورة دون حزب ثوريّ .
و الإنتماء إلى الحزب يعنى تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب ككلّ و ضمن صفوفه . و ما يؤكّد " القانون الأساسي للحزب الشيوعي الثوري ، الولايات المتّحدة الأمريكيّة " :
" خطّ الحزب يشمل فهمه للمنهج العلمي و مجمل معرفة الشيوعية ( النظرية الشيوعية بالمعنى الأشمل) و تطبيقه لتلك النظرية على الواقع، و المبادئ والإستراتيجيا و السياسة الأساسيين المنجرّة عن ذلك التطبيق. "
لهذا عندما نتحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب ككلّ فذلك يعنى أنّنا نتحمّل مسؤوليّة ما إذا كان هذا الحزب سيبقى على الطريق الثوريّ كما يعنى أنّنا نتحمّل مسؤوليّة ما إذا كان هذا الحزب يجتهد حقّا ضد حدود الوضع الموضوعي و يسرّع إلى أقصى درجة ممكنة في ظهور وضع ثوريّ و شعب ثوريّ بالملايين . هذا هو أعلى و أهمّ مستوى من مستويات مسؤوليّة كلّ شخص ينتمى إلى هذا الحزب .
و كجزء من هذا ، من الأشياء التي أذهلتنى أكثر ما اذهلتنى بشأن الإنتماء إلى الحزب ما يعنيه تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب في هذا المستوى بأكمله . داخل صفوف الحزب ، أنت جزء من سلسلة المعرفة ( فرقة علماء ) – يساهمون بإستمرار في ذلك و يخوضون فيه و يجتهدون جماعيّا في سبيل تغيير العالم ... و يستخلصون النظريّة من هذه السيرورة ( إلى جانب تطوّرات و تغيّرات أخرى في العالم ) ، تحدث ضمن سيرورة أوسع لما نسمّيه ديناميكيّة " نظريّة / ممارسة / نظريّة " .
و يتمّ الخوض في هذا فوق كلّ شيء جماعيّا غير أنّه ينجز كذلك من خلال نظام التقارير . و في " القانون الأساسي " للحزب يجرى كذلك وصف هذا . و عمليّا كتابة التقارير جزء من سيرورة التصرّف علميّا : نخطو خطوة إلى الوراء و ننظر في العمل المنجز و نمنهج ما قمنا به و ضمن هذا نبحث عن النزعات و النماذج ذات الدلالة . و علينا أن نطرح أسئلة : إلى ايّ مدى تعكس هذه الممارسة الإستراتيجيا العامة للثورة ؟ هل إستفدنا إلى أقصى حدّ ممكن ؟ و ما هي الخطوات التي قطعناها إلى الأمام – النوعيّة منها و الكمّية على حدّ سواء ؟ و إن وُجدت نقائص ، علينا أن نشخّصها و نكشف أسبابها. ما الذى واجهناه ؟ ما الذى فهمناه أو ما الذى فهمناه فهما خاطئا ؟ و هل كانت العناصر الموضوعيّة أو الذاتيّة هي التي تسبّبت في عدم القدرة على بذل الجهود و الإستفادة حقّا إلى أقصى درجة ممكنة ؟
و كذلك علينا أن نعمل على طُرق التفكير – و هذا جزء من تحمّل المسؤوليّة – لمزيد إغتنام الإنقسامات أو الفرص كجزء من قيادة كامل الحركة من أجل الثورة ، حتّى و نحن نعمل على شيء خصوصيّ يدخل في إطار النضال الأوسع للحزب ككلّ .
و فضلا عن تلخيص تجربتنا ، نلخّص التيّارات في الساحة – العراقيل المكبّلة لأذهان الناس الذين نتّصل بهم ، و المسائل الإيديولوجيّة و المنهجيّة التي ينبغي الحديث عنها أو القطع معها في صفوف مختلف فئات الشعب . نحن نلخّص الحركة و الديناميكيّة الأشمل في الوقاع الموضوعيّ – الذى يشكّل القاعدة الماديّة للثورة في المصاف الأوّل .
عند كتابة التقارير ، إنتهيت إلى إدراك شيء هو العمل على ضمان أن تعكس هذه التقارير الواقع و ليس الحقيقة السياسيّة التي يمكن أن تتسرّب أحيانا ( بكلمات أخرى ، ما يعادل تقديم هراء يبدو جيّدا غير انّه عمليّا لا يعكس الواقع ) – من المهمّ حقّا إن كنّا نركّز أنفسنا على الواقع و أن يكون الحزب - في هذه السيرورة الجماعيّة الوسع - قادرا حقّا على الإنطلاق من فهم علميّ لذلك الواقع في أعمق مستوى ممكن . الحقيقة - إلى أعمق نقطة يبلغها فهمنا - هامة فعلا.
و كلّ هذا يجب القيام به بمنهجيّة لأنّه يندرج ضمن السيرورة الأشمل . و نحاول أن نلخّص إلى أكبر قدر ممكن المساهمة في أعلى مستوى يمكننا بلوغه . و قد وجدت أنّ مقاربة الأمر على هذا النحو طوّرت عمليّا أكثر منهجا و مقاربة علميّين . ليس في الإختلاف الذى يمكن أن يحدثه أن نستعمل بمهارة الخطّ فحسب و إنّما أيضا في التمكّن بشكل أفضل من التعلّم من و تلخيص التيّارات المفاتيح في الواقع بطريقة تنفّس أفضل شهيقا و زفيرا – بينما يكون هذا المنهج و تكون هذه المقاربة واعيين و ليسا مفروضين على الواقع . و يساهم هذا كذلك في التمكّن من تحمّل مسؤوليّة الخطّ في مستوى أرقى بصفة متصاعدة .
و في إرتباط بهذا ، قد أدركت بصورة أعمق أهمّية أن نكون جزءا من هذه السيرورة الجماعيّة المنضبطة لبلوغ فهم – و القدرة على تحويل – الواقع عينه تغييرا أعمق . إنّ المركزيّة الديمقراطيّة ضمن صفوف حزب طليعي هي أفضل وسيلة لمعرفة العالم و تغييره . و يستخدم " القانون الأساسي ..." تشبيه فرقة العلماء فيقول :
" على وحدات الحزب أن تشتغل مثل الفرق العلمية ، منغمسة فى صراع نشيط حول طبيعة و ديناميكية الواقع المادي الذى تواجهه ثمّ مطبّقة التحليل الناجم عن ذلك لتغيير الواقع ، ملخّصة النتائج بنفس التوجّه و المنهج ، بأكبر قدر ممكن من الإلمام و الإحكام و كجزء من مجمل سلسلة المعرفة و سلسلة قيادة الحزب . "
إنّنا قادرون على تعلّم الكثير و الكثير على هذا النحو – نتصرّف جماعيّا و بإنضباط على أساس ما توصّلنا إلى فهمه على أنّه حقيقة عوضا من الإنطلاق من الذات و أساسا تجاهل الإختراقات العلميّة الفعليّة المنجزة إلى ذلك الحدّ من خلال سيرورة جماعيّة أو القفز عليها .
و تمضى هذه المقاربة ضد ما تعلّناه في هذا المجتمع – " لا أرغب في أن يقول لأى أيّ إنسان ما عليّ فعله " بعيدا ‘ن واقع أنّه يقال لنا مالذى علينا فعله و ما الذى علينا التفكير فيه طوال الوقت في هذا المجتمع . على هذا النحو سنتعلّم عمليّا أقلّ و سنقوّض السيرورة الجماعيّة لتطوير خطّ ثوريّ . و قد تناول بوب أفاكيان هذا بالحديث في خطابه ، " المنهج و الأساس الماديّ للقيام بالثورة " .
و هناك نقطة أخرى تناولها أيضا بالكلام فى ذلك الخطاب و صرت أقدّرها حقّ قدرها : " التحلّى بتواضع السماح للنفس بأن تقع قيادتنا لكن دون ذرّة من العبوديّة " . إنّنا نطبّق هذه القيادة الملخّصة للتمكّن من فهم العالم و تغييره و التصرّف بوعي إنطلاقا من تلك القيادة – هذا هو القسم الأوّل . و إذا لاحظنا مشكلا في ذلك الخطّ الملخّص أو لاحظنا مشكلا في كيفيّة إنجاز المهام أو إن وُجد أناس آخرون لهم طرح يعكس بشكل أفضل الواقع ، يجب إثارة ذلك و الخوض فيه . فذلك قد يساهم في صياغة فهم و مقاربة أفضل ، لكن فقط إن كان جزءا من هذه السيرورة العلميّة الجماعيّة . و متى وُجدت إختلافات ، علينا أن نقوم برفعها إلى مستوى خطّ من زاوية لماذا لن يكون ذلك عاكسا للحاجة الكبرى التي نهدف إلى تلبيتها – ألا وهي الحاجة الكبرى إلى تغيير المجتمع بأسره بإتّجاه مناسب للثورة .
و كان عليّ إنجاز قطيعة مع فكرة الشعوربالتهيّب من تحمّل مسؤوليّة – خاصة في مستوى أعلى – خشية إرتكاب أخطاء . و مردّ ذلك ليس كيف سأبدو بل مردّه الرهانات المعنيّة – نحن نواجه أشياء كثيرة ، و ليس بوسعنا حقّا أن نفسد الأشياء أو أن نخسرها . و كان أحدهم يناقشنى بصدد هذا و تحدّث عن الخلافات في التوجّه بين اللعب من أجل عدم الخسارة و اللعب من أجل الكسب . الخيار ليس بين القيام بأخطاء او عدم القيام بها ، إنّه بين العمل على تغيير العالم راديكاليّا و إرتكاب أخطاء في هذه السيرورة ( حتّى مع ضرورة السعي إلى تقليص الأخطاء ) أو عدم القيام باي شيء . لا يمكن أن تكون ثقافة الحزب حيث تطوّر القيادة الخطّ و البقيّة لا يفعلون سوى تطبيقه – سينجم عن ذلك تكلّس كلّ شيء و سياهم في نوع الهراء الديني الذى كان بوب أفاكيان يناضل ضدّه ... لا وجود لوصفة ، علينا إختبار الواقع و إنجاز تحليل و تلخيص ، إنّنا نقف على خطّ متطوّر جدّا لكن ما من ضمانات و جميعنا – فرديّا و جماعيّا – من واجبنا التجرّأ على المبادرة على أساس أفضل تلخيص يمكن أن نصوغه في كلّ وقت معطى ( الوقوف على و بناء أسس ... حتّى و نحن منفتحون على على مساءلة هذه الأشياء .) إنّه عم حيّ و إذا كنّا نقود حقّا السيرورة التي ينبغي قيادتها ، سنرتكب أخطاء لكن مجدّدا ، أكبر خطأ هو أن نرتاح في مسبح راكد و نبقى على العالم على حاله بالنظام الذى يهمهم في الخلفيّة و يحطّم الحياة و يسحق الأرواح .
هذا هو معنى تحمّل مسؤوليّة تغيير العالم . و هناك أهمّية كُبرى للقيادة و حاجة ماسة لأن يرفع المزيد من الشيوعيين عبر العالم راية الخلاصة الجديدة للشيوعيّة . العالم كما هو فظيع و لا يجب أن يكون كذلك . بيد أنّ هذا ليس يمكن أن يتغيّر إلاّ إذا وقع عمليّا التطبيق بمهارة للمنهج و المقاربة العلميّين للقيام بالثورة و تحرير الإنسانيّة قاطبة .
و على صلة بهذا ، نقطة بصفة مستمرّة أخوض فيها هي الطريقين اللذين يواجهان الإنسانيّة – واقع إمكانيّة تحرّر الإنسانيّة أو بقاء العالم على حاله ، بنظام قائم بجميع الفظائع التي يعنيها بالنسبة لمليارات البشر على الكوكب و الكوكب ذاته . و كجزء من طليعة الثورة ، ابذل وسعى للمساهمة في الطريق الأوّل - النضال من أجل القيام بالثورة في أقرب وقت ممكن. و حيثما يوجد الناس عليهم مسؤوليّة الإلتحاق بهذا الطريق وهم أنفسهم يعيشون سيرورة تحديد حول ماذا يجب أن تتمحور حياتهم – في إرتباط مباشر مع نوع العالم الذى نريد أن نعيش فيه .
----------------------------------------------------------------------------------------------------



#شادي_الشماوي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنجعل اليوم العالمي للتحرّك – 24 نوفمبر لمناهضة - حملة براها ...
- الماركسيّة الحيّة مقابل الماركسيّة المبتذلة – ثورة تحريريّة ...
- - التحكّم الديمقراطي للعمّال - وهمٌ ضارٌ : من غير الممكن تحق ...
- لماذا يؤمن الناس بالهراء الأكثر سخافة و شناعة ؟ التشويهات ال ...
- أمّة الإسلام ليست قوّة من أجل التحرير بل قوّة ضده – نحتاج ثو ...
- ماذا وراء واجهة -الإختراق - في إتّفاقيّات قمّة المناخ 26 – ا ...
- لماذا العالم مضطرب جدّا و ما الذى يمكن فعله لتغييره تغييرا ر ...
- حركة الشمس البازغة و سياسات الضغط على النظام لإنقاذ البيئة ذ ...
- مجون كلاسغو ... كيف يجرؤون على زعم - قيادة البيئة -
- ندوة غلاسغو للمناخ في الحسبان – الحكومات و الناس و الكوكب .. ...
- إلغاء العبوديّة – الحقيقيّ و الخياليّ
- تشجيع الناس على عدم التطعيم بالتلاحيق يبقى على جائحة الكوفيد ...
- لا حقّ لقتل البشر باسم الدين – - الإستثناءات الدينيّة - ليست ...
- نضال و نداء و تعبئة في مدينة المكسيك ضد تغيّر المناخ العالمي
- حول وفاة أبيماييل غوزمان ، - الرئيس غنزالو - [ رئيس الحزب ال ...
- اليعاقبة ( Jacobins ) الأمس ، اليعاقبة اليوم : ملخّص مقتضب
- الشوفينيّة – الإمبرياليّة ليعاقبة - jacobins - اليوم
- بوب أفاكيان : مرّة أخرى حول لماذا ليست كلّ الدكتاتوريّات سيّ ...
- لنعقد مقارنة : التعليم اليوم ... و التعليم غدا في ظلّ الجمهو ...
- بوب أفاكيان حول الفوضويّة و الفوضويّون – بعض النوايا الطيّبة ...


المزيد.....




- استطلاع يورونيوز: تقدم اليمين المتطرف في إيطاليا قبل الانتخ ...
- بعد أن تعهد رئيسها بتوظيف الطلبة المتظاهرين.. شركة أمريكية ت ...
- أصالة وأهمية الندوة العالمية الأولى لمناهضة الفاشية المرتقب  ...
- الفصائل الفلسطينية تدين دعوات لرفع الأعلام الإسرائيلية بالمس ...
- موقف لافت من حزب الشعب الجمهوري التركي بشأن فلسطين
- العدد الأسبوعي (554 من 2 إلى 8 ماي 2024) من جريدة النهج الدي ...
- الاستشراق والإمبريالية والتغطية الإعلامية السائدة لفلسطين
- نتائج المؤثمر الجهوي الثاني لحزب النهج الديمقراطي العمالي بج ...
- ب?ياننام?ي ??کخراوي ب?ديلي ک?م?نيستي ل? عيراق ب? ب?ن?ي م?رگي ...
- حزب العمال البريطاني يخسر 20% من الأصوات بسبب تأييده للحرب ا ...


المزيد.....

- تحديث: كراسات شيوعية(الصين منذ ماو) مواجهة الضغوط الإمبريالي ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كراسات شيوعية (الفوضى الاقتصادية العالمية توسع الحروب لإنعاش ... / عبدالرؤوف بطيخ
- مساهمة في تقييم التجربة الاشتراكية السوفياتية (حوصلة كتاب صا ... / جيلاني الهمامي
- كراسات شيوعية:الفاشية منذ النشأة إلى تأسيس النظام (الذراع ال ... / عبدالرؤوف بطيخ
- lمواجهة الشيوعيّين الحقيقيّين عالميّا الإنقلاب التحريفي و إع ... / شادي الشماوي
- حول الجوهري والثانوي في دراسة الدين / مالك ابوعليا
- بيان الأممية الشيوعية الثورية / التيار الماركسي الأممي
- بمناسبة الذكرى المئوية لوفاة ف. آي. لينين (النص كاملا) / مرتضى العبيدي
- من خيمة النزوح ، حديث حول مفهوم الأخلاق وتطوره الفلسفي والتا ... / غازي الصوراني
- لينين، الشيوعية وتحرر النساء / ماري فريدريكسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - شادي الشماوي - تحمّل مسؤوليّة خطّ الحزب على أعلى مستوى